nezzar يروي مجيىء بن بلة و بومدين الى الرئاسة
01-07-2009, 08:05 PM
سامي كليب: كنا نتحدث عن الرؤساء تحدثنا عن أحمد بن بلة عن هواري بو مدين بشكل مختصر قلت في مذكراتك إنه الشاذلي بن جديد لم يكن خيارا جيدا والمسؤولية تقع على عاتق الرئيس هواري بو مدين لأنه ترك فراغ لم يكن هناك خيار إلا خيار الشاذلي لماذا برأيك لم يكن خيار الشاذلي كرئيس للجمهورية خيار جيدا؟
خالد نزار: لأن الناس اللي عينوه الناس اللي عينوه أنا أديت مقارنة بين الديمقراطية اللي كانت موجودة في روسيا والديمقراطية بتاعنا الجزائرية طبعا في هذه الظروف لما الأمور تسير بهذا الطريق ما نعينوش الأحسن واحد طبعا كل الناس تتفق على واحد اللي ممكن كل واحد يستعمله وعلى هذا اتفقوا على الشاذلي ولكن اللي اختار الشاذلي كان أذكى منا كان ممكن..
سامي كليب: مين اللي اتفقوا الضباط؟
خالد نزار: لا مش ضباط لا أبدا الناس بالنسبة لينا المشكلة بتاع الضباط (كلمة بلغة أجنبية)
سامي كليب: لا تقررون شيئا؟
خالد نزار: لا نقرر شيئا أبدا قررنا صحيح في 1998 صحيح لأنها كانت فراغ الشاذلي استقال مشكلة اللي كان عويص أمامنا مع مسؤولين سياسيين أخلينا مسؤولية صحيح كان أحد الوقت..
سامي كليب: سيادة اللواء قبل استقالة..
خالد نزار: الجيش يشارك بطريقة مش بطريقة مباشرة ولكن..
سامي كليب [مقاطعاً]: تقول اسمح لي بالمقاطعة بقصة الشاذلي تقول أنه استقال الكل يعرف أن ضغطكم عليه هو اللي الذي أقاله كضباط.
خالد نزار: أبدا الشاذلي اللي خرج رغم وجوده وما زال حي وممكن تستضيفوه في أي وقت أنا اللي كنت بتصل به ما حتى كان واحد يتصل به أنا اللي اتصلت به وتكلمت في الكتاب واتصلت به ثلاث مرات تكلمنا ثلاث مرات في الموضوع وكان قال لي بالحرف الواحد ممكن نأخذ مبادرة قلت له أرجوك في ضباط اللي عم يفكروا كل شيء لما يكونوا جاهزين نجيب لك النتيجة بتاعة التفكير بتاعهم وخذ قرارك بس لاقيته..
سامي كليب: يعني حضرتك سيادة اللواء كنت ضد استقالته أو إقالته يعني كل الناس في الجزائر تعرف العكس.
خالد نزار: مع استقالته.
سامي كليب: مع استقالته. شجعته على الاستقالة؟
خالد نزار: لأن أنا كنت فكرت حينذاك هو أخذ قراره لكن فكرت لأنه لازم شيء اللي بالفرنسية (كلمة بلغة أجنبية)
سامي كليب: حدث كبير.
خالد نزار: حدث كبير لكي نغير الوضع، لكي نغير الوضع.
سامي كليب: طب الضباط التانيين اللي كانوا معك شجعوه أيضا على الاستقالة أم لا؟
خالد نزار: ما تصلوش به لأن وجت مجموعة بتاع ضباط عشان يشوفوه مشفهمش.
سامي كليب: هو اللي رفض؟
خالد نزار: هو اللي رفض مشفهومش لأن أنا محبتش أنه يأخذ الفكر غير مني أنا حبيت يأخذ الفكر بتاع كل الضباط بتاع الأركان طلب مني في البداية أو أتلاقه أو أستقبله في الوزارة في الرئاسة أو في (كلمة بلغة أجنبية) وين يسكن في الفيلا بتاعه قلت له لو حبيت له قال لي في زيارة ولكن مزادش طلب يتلاقهم أبدا.
سامي كليب: سيادة اللواء يعني اليوم نتحدث للتاريخ وحضرتك متقاعد من إحدى عشر عاما ولعبت دورا كبيرا آنذاك يعني هنا قيل في الجزائر كما قيل في الخارج إنك لم التقيت بالرئيس الشاذلي بن جديد وكانت الجزائر دخلت في عز أزمتها ليس فقط إنك طلبت منه أن يستقيل ولكن حصل كلام فيه نوع من التهديد وأنه على ضوء هذا الكلام استقال؟
خالد نزار: هذا قول سمعت منين في كل هذا الشيء؟
سامي كليب: طب شو حصل بينك وبينه ممكن تخبرنا شو الحديث اللي دار؟
خالد نزار: أنا عندي علاقة طيبة بيني وبينه كنت وزير الدفاع وهو كان رئيس الجمهورية ونحترمه كثيرا كان مسؤولي في الثورة كان اللقاء بتاعنا كان اللقاء أخوي كنا نتكلم في الموضوع موضوع يهمنا كلنا كان قال لي كلمة وكنت وحدي لما دخلت عنده في المكتب كان نوعا ما في ساه نوع ما كان يفكر لما دخّلني البروتوكول ودخلت وجلست بدأت أتكلم مكنش يسمعني يوم ما دار ليا قال لي أخ خالد لمرة أخرى أيضا الجيش لازم يلعب دوره.
سامي كليب: لازم الجيش يلعب دوره؟
خالد نزار: يلعب دوره يعني قال لي مع الأسف الحل راح يرجع للجيش بهذه الكلمة هذه آخر لقاء بيني وبينه مهوش آخر لقاء، آخر لقاء في الوزارة في الرئاسة آخر لقاء وقع في زير الله مكنتش وحدي كان الجنرال أحمد جنوحات ومازال على قيد الحياة كان موجود معايا وعلاء موجود معايا لعندنا جاء جنرال اللي قايم بالبرتوكول وقال لي سي شاذلي يطلب إنه يستقال يوم الخميس وإحنا مكناش مقررين إنه يوم الخميس مكناش متواجدين إحنا في حسابنا يوم السبت فتكلمت له قلت له لازم تتصل بسي شاذلي مادام هي تشوفه تزوره نتكلم معه اتصل به ورحنا مباشرة كي رحت أخذت معايا أحمد جنوحات وأنا ليه أخذت معايا أحمد جنوحات لأنه يعرفه في الثورة أنا عرفته في الثورة ويعرفه مليح في الثورة قلت أحسن يروح معايا أحمد جنوحات رحنا تكلمنا معه وقلنا له وحبينا وتكلمنا بالنسبة لهذه النقطة قلنا له مناش جاهزين الجيش مازال في التحرك وإحنا مناش جاهزين ما نابين تكون على السبت قال مفيش مشكل قال لنا مباشرة مفيش مشكل قلنا له بس في حاجة ما نابين تتكلم للشعب..
سامي كليب: تشرح أسباب الاستقالة؟
خالد نزار: على طريق الشاشة التليفزيون اتكلم للشعب أتكلم على الاستقالة تكلم للشعب قال لنا أرجوكم ما نابيه ما أتكلمش وما تحرجوا ليش وفي هذا الظروف وأنا منيش معنويا منيش في حالة جيدة أرجوكم تكلم له أحمد جنوحات قال له إحنا ولادك متخليش الناس يقولوا أننا عملنا انقلاب هذا كلام اللي قاله جنرال أحمد جنوحات ومازال موجود وسي شاذلي يسمع فيه وسي شاذلي مازال موجود وأنا موجود وأقوله لكم ما كان ولا سيطرة على سي شاذلي ولا أثرنا عليه ولا يعني أبدا..
سامي كليب: شو اللي دفعه للاستقالة؟
خالد نزار: أظن المشكل كان عويص مشكل عويص كبير وكان ممكن يحس بنوع من المسؤولية لأن بعد 1988 مباشرة وقع انفتاح وهو المسؤول عن الانفتاح انفتاح سياسي وخاصة الانفتاح السياسي هل نقوم بانفتاح سياسي في الوقت وإذا الوضع متأزم من الناحية الاقتصادية من الناحية من كل ناحية 1988 انطلقت بالأمور (كلمة بلغة أجنبية) يعني نقص في العدالة مشكل جهوية مشكل اقتصاد مشكل.. مشاكل كثيرة يعني الوضع متأزم وقام بالانفتاح نقوم بانفتاح سياسي لما تكون الدولة قوية لما يكون اقتصاد قوي مش ممكن أننا نفتح في ظروف مثل هذه.
سامي كليب: يعني الجيش كان ضد الانفتاح؟
خالد نزار: مكناش ضد الانفتاح مهوش في لازم نعرف أن الجيش كما كل الجيوش ليعطي أفكاره ويحبس تب القرار يرجع للسياسيين أنا كنت وزير الدفاع هذه هي طريقتي وهذا هو عملي.
سامي كليب: اللواء المتقاعد خالد نزار الرجل القوي سابقاً ووزير الدفاع السابق الذي اتهم بإسالة الدماء في تظاهرات عام 1988 يقول إن القرار الأول في البلاد يعود للسياسيين وقد ودعته عند باب منزله الجميل الذي كان ملكاً لأحد قدامي المستعمرين الفرنسيين على أمل أن نلتقي مجددا في الأسبوع المقبل للحديث عن كيفية ضرب الجبهة الإسلامية للإنقاذ وعن معلوماته الفعلية عن تحالفات الشاذلي بن جديد مع مولود حمروش وقادة الجبهة وعن حواراته مع القادة الإسلاميين كما سنتوقف عند اغتيال الرئيس محمد بوضياف ورئيس الوزراء السابق قصدي مرباح وصولا إلى سبب معارضته الراهنة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة فإلى اللقاء في الأسبوع المقبل.
خالد نزار: لأن الناس اللي عينوه الناس اللي عينوه أنا أديت مقارنة بين الديمقراطية اللي كانت موجودة في روسيا والديمقراطية بتاعنا الجزائرية طبعا في هذه الظروف لما الأمور تسير بهذا الطريق ما نعينوش الأحسن واحد طبعا كل الناس تتفق على واحد اللي ممكن كل واحد يستعمله وعلى هذا اتفقوا على الشاذلي ولكن اللي اختار الشاذلي كان أذكى منا كان ممكن..
سامي كليب: مين اللي اتفقوا الضباط؟
خالد نزار: لا مش ضباط لا أبدا الناس بالنسبة لينا المشكلة بتاع الضباط (كلمة بلغة أجنبية)
سامي كليب: لا تقررون شيئا؟
خالد نزار: لا نقرر شيئا أبدا قررنا صحيح في 1998 صحيح لأنها كانت فراغ الشاذلي استقال مشكلة اللي كان عويص أمامنا مع مسؤولين سياسيين أخلينا مسؤولية صحيح كان أحد الوقت..
سامي كليب: سيادة اللواء قبل استقالة..
خالد نزار: الجيش يشارك بطريقة مش بطريقة مباشرة ولكن..
سامي كليب [مقاطعاً]: تقول اسمح لي بالمقاطعة بقصة الشاذلي تقول أنه استقال الكل يعرف أن ضغطكم عليه هو اللي الذي أقاله كضباط.
خالد نزار: أبدا الشاذلي اللي خرج رغم وجوده وما زال حي وممكن تستضيفوه في أي وقت أنا اللي كنت بتصل به ما حتى كان واحد يتصل به أنا اللي اتصلت به وتكلمت في الكتاب واتصلت به ثلاث مرات تكلمنا ثلاث مرات في الموضوع وكان قال لي بالحرف الواحد ممكن نأخذ مبادرة قلت له أرجوك في ضباط اللي عم يفكروا كل شيء لما يكونوا جاهزين نجيب لك النتيجة بتاعة التفكير بتاعهم وخذ قرارك بس لاقيته..
سامي كليب: يعني حضرتك سيادة اللواء كنت ضد استقالته أو إقالته يعني كل الناس في الجزائر تعرف العكس.
خالد نزار: مع استقالته.
سامي كليب: مع استقالته. شجعته على الاستقالة؟
خالد نزار: لأن أنا كنت فكرت حينذاك هو أخذ قراره لكن فكرت لأنه لازم شيء اللي بالفرنسية (كلمة بلغة أجنبية)
سامي كليب: حدث كبير.
خالد نزار: حدث كبير لكي نغير الوضع، لكي نغير الوضع.
سامي كليب: طب الضباط التانيين اللي كانوا معك شجعوه أيضا على الاستقالة أم لا؟
خالد نزار: ما تصلوش به لأن وجت مجموعة بتاع ضباط عشان يشوفوه مشفهمش.
سامي كليب: هو اللي رفض؟
خالد نزار: هو اللي رفض مشفهومش لأن أنا محبتش أنه يأخذ الفكر غير مني أنا حبيت يأخذ الفكر بتاع كل الضباط بتاع الأركان طلب مني في البداية أو أتلاقه أو أستقبله في الوزارة في الرئاسة أو في (كلمة بلغة أجنبية) وين يسكن في الفيلا بتاعه قلت له لو حبيت له قال لي في زيارة ولكن مزادش طلب يتلاقهم أبدا.
سامي كليب: سيادة اللواء يعني اليوم نتحدث للتاريخ وحضرتك متقاعد من إحدى عشر عاما ولعبت دورا كبيرا آنذاك يعني هنا قيل في الجزائر كما قيل في الخارج إنك لم التقيت بالرئيس الشاذلي بن جديد وكانت الجزائر دخلت في عز أزمتها ليس فقط إنك طلبت منه أن يستقيل ولكن حصل كلام فيه نوع من التهديد وأنه على ضوء هذا الكلام استقال؟
خالد نزار: هذا قول سمعت منين في كل هذا الشيء؟
سامي كليب: طب شو حصل بينك وبينه ممكن تخبرنا شو الحديث اللي دار؟
خالد نزار: أنا عندي علاقة طيبة بيني وبينه كنت وزير الدفاع وهو كان رئيس الجمهورية ونحترمه كثيرا كان مسؤولي في الثورة كان اللقاء بتاعنا كان اللقاء أخوي كنا نتكلم في الموضوع موضوع يهمنا كلنا كان قال لي كلمة وكنت وحدي لما دخلت عنده في المكتب كان نوعا ما في ساه نوع ما كان يفكر لما دخّلني البروتوكول ودخلت وجلست بدأت أتكلم مكنش يسمعني يوم ما دار ليا قال لي أخ خالد لمرة أخرى أيضا الجيش لازم يلعب دوره.
سامي كليب: لازم الجيش يلعب دوره؟
خالد نزار: يلعب دوره يعني قال لي مع الأسف الحل راح يرجع للجيش بهذه الكلمة هذه آخر لقاء بيني وبينه مهوش آخر لقاء، آخر لقاء في الوزارة في الرئاسة آخر لقاء وقع في زير الله مكنتش وحدي كان الجنرال أحمد جنوحات ومازال على قيد الحياة كان موجود معايا وعلاء موجود معايا لعندنا جاء جنرال اللي قايم بالبرتوكول وقال لي سي شاذلي يطلب إنه يستقال يوم الخميس وإحنا مكناش مقررين إنه يوم الخميس مكناش متواجدين إحنا في حسابنا يوم السبت فتكلمت له قلت له لازم تتصل بسي شاذلي مادام هي تشوفه تزوره نتكلم معه اتصل به ورحنا مباشرة كي رحت أخذت معايا أحمد جنوحات وأنا ليه أخذت معايا أحمد جنوحات لأنه يعرفه في الثورة أنا عرفته في الثورة ويعرفه مليح في الثورة قلت أحسن يروح معايا أحمد جنوحات رحنا تكلمنا معه وقلنا له وحبينا وتكلمنا بالنسبة لهذه النقطة قلنا له مناش جاهزين الجيش مازال في التحرك وإحنا مناش جاهزين ما نابين تكون على السبت قال مفيش مشكل قال لنا مباشرة مفيش مشكل قلنا له بس في حاجة ما نابين تتكلم للشعب..
سامي كليب: تشرح أسباب الاستقالة؟
خالد نزار: على طريق الشاشة التليفزيون اتكلم للشعب أتكلم على الاستقالة تكلم للشعب قال لنا أرجوكم ما نابيه ما أتكلمش وما تحرجوا ليش وفي هذا الظروف وأنا منيش معنويا منيش في حالة جيدة أرجوكم تكلم له أحمد جنوحات قال له إحنا ولادك متخليش الناس يقولوا أننا عملنا انقلاب هذا كلام اللي قاله جنرال أحمد جنوحات ومازال موجود وسي شاذلي يسمع فيه وسي شاذلي مازال موجود وأنا موجود وأقوله لكم ما كان ولا سيطرة على سي شاذلي ولا أثرنا عليه ولا يعني أبدا..
سامي كليب: شو اللي دفعه للاستقالة؟
خالد نزار: أظن المشكل كان عويص مشكل عويص كبير وكان ممكن يحس بنوع من المسؤولية لأن بعد 1988 مباشرة وقع انفتاح وهو المسؤول عن الانفتاح انفتاح سياسي وخاصة الانفتاح السياسي هل نقوم بانفتاح سياسي في الوقت وإذا الوضع متأزم من الناحية الاقتصادية من الناحية من كل ناحية 1988 انطلقت بالأمور (كلمة بلغة أجنبية) يعني نقص في العدالة مشكل جهوية مشكل اقتصاد مشكل.. مشاكل كثيرة يعني الوضع متأزم وقام بالانفتاح نقوم بانفتاح سياسي لما تكون الدولة قوية لما يكون اقتصاد قوي مش ممكن أننا نفتح في ظروف مثل هذه.
سامي كليب: يعني الجيش كان ضد الانفتاح؟
خالد نزار: مكناش ضد الانفتاح مهوش في لازم نعرف أن الجيش كما كل الجيوش ليعطي أفكاره ويحبس تب القرار يرجع للسياسيين أنا كنت وزير الدفاع هذه هي طريقتي وهذا هو عملي.
سامي كليب: اللواء المتقاعد خالد نزار الرجل القوي سابقاً ووزير الدفاع السابق الذي اتهم بإسالة الدماء في تظاهرات عام 1988 يقول إن القرار الأول في البلاد يعود للسياسيين وقد ودعته عند باب منزله الجميل الذي كان ملكاً لأحد قدامي المستعمرين الفرنسيين على أمل أن نلتقي مجددا في الأسبوع المقبل للحديث عن كيفية ضرب الجبهة الإسلامية للإنقاذ وعن معلوماته الفعلية عن تحالفات الشاذلي بن جديد مع مولود حمروش وقادة الجبهة وعن حواراته مع القادة الإسلاميين كما سنتوقف عند اغتيال الرئيس محمد بوضياف ورئيس الوزراء السابق قصدي مرباح وصولا إلى سبب معارضته الراهنة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة فإلى اللقاء في الأسبوع المقبل.

من مواضيعي
0 حكام اغبياء يسيرون بلدانهم من فوق السرير
0 لا و لن يتحرر الاقصى.
0 لا تخافي يا اسرائيل فانت في امان
0 الشعب يعشق التصفيق و التطبيل و ممارسة الشيتة
0 الشعب الجزائري و حكومته
0 بسالة الحكام العرب تتجلى في خيانتهم و انبطاحهم
0 لا و لن يتحرر الاقصى.
0 لا تخافي يا اسرائيل فانت في امان
0 الشعب يعشق التصفيق و التطبيل و ممارسة الشيتة
0 الشعب الجزائري و حكومته
0 بسالة الحكام العرب تتجلى في خيانتهم و انبطاحهم
التعديل الأخير تم بواسطة TAREKALGER ; 02-07-2009 الساعة 02:10 PM







