تسجيل الدخول

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته لقد أبدعت الصحف الجزائرية في مقالاتها عند زيارة الوالي لمكتبة باش جراح وهذا الأخير الذي فصل مدير المكتبة عن مهامه دون سبب يذكر ولا مبرر في نشر الإشاعات عن وجود كتب متطرفة داخل المكتبة و المتهم الرئيسي في هذه البلبلة هو صحفي جريدة الوطن بل سخفي جريدة الوثن الأحمق الذي ادعى وجود كتب دينية لأئمة متشددين و الذي نتحداه كطلبة أن يجد كتابا واحدا متطرفا داخل المكتبة بل نتحداه في أن يجد موقع المكتبة في بلدية باش جراح مع العلم أيها الجاهل بجهالة أن الكتب منحت من طرف وزارة التظامن ووزارة الثقافة و بوصل ايداع فهل تملكان الوزارتين كتبا متطرفة. ضف إلى ذلك وجود نائبة وزيرة السخافة في المسرح التي كان لها دور فعال في تشغيل المنبه ليرن في وجه مدير المكتبة لأسباب كانت في صالح طلاب العلم حقا وليس طلاب التسكع و لعل أبرز ما استنتجناه هو منع المدير للإختلاط في المكتبة و الذي كان من جرائه كوارث لا بأس بها وتكون أتفهها تهديد طالب لطالبة أخرى بالسكين مقابل الكلام معه و الذي حدث أمام أعين الجميع يا من وليت على العاصمة و لعل هذا ما يدعم مقال الأخ جابر الجزائري في يزيد زرهوني مع الإلمام بالوالي في نفس القفة. و ختاما نتمنى من جريدة الشروق العزيزة تحري القصة و من رئيس البلدية مقاضاة جريدة الوطن ومن الإخوة القراء التفاعل بقوة لإزهاق الباطل و الطغيان