خطأ مكرر في ثلاث مباريات، كلفنا ثلاثة أهداف.تحليل بالصور
22-10-2009, 10:28 AM
تحليل احد الإخوة للأخطاء الدفاعية المتكررة...
يعتبر خط الدفاع أحد نقاط القوة التي تميز المنتخب الوطني، فهو يتشكل من لاعبين ذوي خبرة معتبرة، اكتسبوها بالاحتكاك مع كبار لاعبي الدوريات الأوروبية، ومواجهة أحسن مهاجمي العالم في انجلترا وألمانيا واسكتلندا والبرتغال.
إلا أن هذا لا يمنع من وجود هفوات يرتكبها المدافعون، بخصوص أدائهم الجماعي، وليس الفردي.
ولعل أهم ملاحظة سلبية كشفت عنها التصفيات لحد الأن، هو عدم تطبيق خطة التسلل كما ينبغي.
وقد برزت هذه السلبية في أغلب المباريات لحد الآن.

1- ففي مباراة الجزائر مصر في البليدة، تسبب الخطأ في تطبيق التسلل في هدف سجله المنتخب المصري، كما توضح الصورة، حيث تأخر بوقرة في الخروج، فلم تطبق خطة التسلل بنجاح، ولم وأيضا لم تكن هناك مراقبة رجل لرجل - ثلاثة مهاجمين دون رقابة-


2- وفي مباراة زامبيا، تكرر نفس الخطأ، حيث وجد المهاجم الزامبي نفسه بدون رقابة، وكسر مصيدة التسلل بسبب بطأ أحد المدافعين في الخروج، وجاء الهدف الذي رفضه الحكم لحسن الحظ.


3- وفي مباراة رواندا، تكرر نفس الخطأ ، حيث أن اللاعب الذي اصطدمت به الكرة وغيرت اتجاهها الى المرمى لم يكن في وضعية تسلل، وكان خاليا تماما من المراقبة، ولو كان اللاعب الذي قذف الكرة لاعبا ذكيا لمرر الكرة لذلك اللاعب لينفرد بالحارس قاواوي ويسجل.


هذه ثلاث أخطاء متشابهة تماما ، كلفتنا ثلاتثة أهداف، ينبغي الانتباه إليها وتفادي تكرارها في لقاء الحسم بالقاهرة. وأظن أن الشيخ سعدان على علم بهذه المشكلة.
يعتبر خط الدفاع أحد نقاط القوة التي تميز المنتخب الوطني، فهو يتشكل من لاعبين ذوي خبرة معتبرة، اكتسبوها بالاحتكاك مع كبار لاعبي الدوريات الأوروبية، ومواجهة أحسن مهاجمي العالم في انجلترا وألمانيا واسكتلندا والبرتغال.
إلا أن هذا لا يمنع من وجود هفوات يرتكبها المدافعون، بخصوص أدائهم الجماعي، وليس الفردي.
ولعل أهم ملاحظة سلبية كشفت عنها التصفيات لحد الأن، هو عدم تطبيق خطة التسلل كما ينبغي.
وقد برزت هذه السلبية في أغلب المباريات لحد الآن.
1- ففي مباراة الجزائر مصر في البليدة، تسبب الخطأ في تطبيق التسلل في هدف سجله المنتخب المصري، كما توضح الصورة، حيث تأخر بوقرة في الخروج، فلم تطبق خطة التسلل بنجاح، ولم وأيضا لم تكن هناك مراقبة رجل لرجل - ثلاثة مهاجمين دون رقابة-

2- وفي مباراة زامبيا، تكرر نفس الخطأ، حيث وجد المهاجم الزامبي نفسه بدون رقابة، وكسر مصيدة التسلل بسبب بطأ أحد المدافعين في الخروج، وجاء الهدف الذي رفضه الحكم لحسن الحظ.

3- وفي مباراة رواندا، تكرر نفس الخطأ ، حيث أن اللاعب الذي اصطدمت به الكرة وغيرت اتجاهها الى المرمى لم يكن في وضعية تسلل، وكان خاليا تماما من المراقبة، ولو كان اللاعب الذي قذف الكرة لاعبا ذكيا لمرر الكرة لذلك اللاعب لينفرد بالحارس قاواوي ويسجل.

هذه ثلاث أخطاء متشابهة تماما ، كلفتنا ثلاتثة أهداف، ينبغي الانتباه إليها وتفادي تكرارها في لقاء الحسم بالقاهرة. وأظن أن الشيخ سعدان على علم بهذه المشكلة.










