الخلاص
15-05-2009, 07:31 PM
الحمدلله رب العالمين والعقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين كالمبتدعة والمشركين.
التوحيدأصل كل عمل أو قول أو فعل .والتوحيد أساس العقيدة وهوسبيل الخلاص
ونحن إذنرى اليوم الكثيرالكثير من الظواهر البشرية التي يقوم بهابعض الجهلة وماأكثرهم وبعض من يدعون أنفسهم بأهل السنة وماأجهلهم.
ومن أجل أن ننجو في الدنيا والآخرة بإذن الله علينا أن نستقي كل أعمالنا وأقوالنا من هدي نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم فهو المنبع العذب الزلال وهو الهادي إلى أفضل الأعمال والأقوال.
والتوحيدهوأساس العقيدة فلا تقوم إلا به ولا تستقيم حياة المؤمن إلابمعرفته.
والتوحيد نوعان:توحيدفي معرفة الإثبات وهو توحيد الربوبية والأسماءوالصفات.وتوحيدفي الطلب والقصد وهو توحيد الإلهية والعبادة.وكلاالنوعين دعت إليهماجميع النبوات الإلهية والرسالات السماوية وكان آخرهادعوة نبي الأمة محمد صلى الله عليه وسلم.
فالأول هوإثبات حقيقة ذات الرب تعالى وصفاته وأفعاله وأسمائه وتكلمه بكتبه وتكليمه لمن شاء من عباده وإثبات عموم قضائه وقدره وحكمته.وقدأفصح القرآن عن هذاالنوع جد الإفصاح في أول سورة الحديد وسورة طه وأواخرسورة الحشر وأول تنزيل السجدة وأول آل عمران وسورة الإخلاص كلها وغيرهامن السور.
النوع الثاني تضمنته سورة الكافرون وقوله تعالى:{قل ياأهل الكتاب تعالواإلى كلمة سواءبيننا وبينكم ألا نعبدإلا الله ولانشرك به شيئا ولا يتخذبعضنابعضاأربابا من دون الله فإن تولوافقولوااشهدوابأنا مسلمون}وأول سورة الزمر وآخرها واول سورة غافر ووسطهاوآخرها وأول سورة الأعراف وآخرها وجملة سورة الأنعام وغالب سورالقرآن متضمنة لنوعي التوحيد.شاهدة به داعية إليه.
التوحيدأصل كل عمل أو قول أو فعل .والتوحيد أساس العقيدة وهوسبيل الخلاص
ونحن إذنرى اليوم الكثيرالكثير من الظواهر البشرية التي يقوم بهابعض الجهلة وماأكثرهم وبعض من يدعون أنفسهم بأهل السنة وماأجهلهم.
ومن أجل أن ننجو في الدنيا والآخرة بإذن الله علينا أن نستقي كل أعمالنا وأقوالنا من هدي نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم فهو المنبع العذب الزلال وهو الهادي إلى أفضل الأعمال والأقوال.
والتوحيدهوأساس العقيدة فلا تقوم إلا به ولا تستقيم حياة المؤمن إلابمعرفته.
والتوحيد نوعان:توحيدفي معرفة الإثبات وهو توحيد الربوبية والأسماءوالصفات.وتوحيدفي الطلب والقصد وهو توحيد الإلهية والعبادة.وكلاالنوعين دعت إليهماجميع النبوات الإلهية والرسالات السماوية وكان آخرهادعوة نبي الأمة محمد صلى الله عليه وسلم.
فالأول هوإثبات حقيقة ذات الرب تعالى وصفاته وأفعاله وأسمائه وتكلمه بكتبه وتكليمه لمن شاء من عباده وإثبات عموم قضائه وقدره وحكمته.وقدأفصح القرآن عن هذاالنوع جد الإفصاح في أول سورة الحديد وسورة طه وأواخرسورة الحشر وأول تنزيل السجدة وأول آل عمران وسورة الإخلاص كلها وغيرهامن السور.
النوع الثاني تضمنته سورة الكافرون وقوله تعالى:{قل ياأهل الكتاب تعالواإلى كلمة سواءبيننا وبينكم ألا نعبدإلا الله ولانشرك به شيئا ولا يتخذبعضنابعضاأربابا من دون الله فإن تولوافقولوااشهدوابأنا مسلمون}وأول سورة الزمر وآخرها واول سورة غافر ووسطهاوآخرها وأول سورة الأعراف وآخرها وجملة سورة الأنعام وغالب سورالقرآن متضمنة لنوعي التوحيد.شاهدة به داعية إليه.
