إلى الحبيب الغالي
02-08-2009, 10:27 AM
حينما يرفع القلم الأسود و أستقي ما بجعبتي تكون أنت سيدي نبراس أحلامي و أمانيا أشتاق إليك مع كلحرف و مع كل كلمة حب اشتاق إلى كلماتك نبرات صوتك الذهبي إلى صدرك الحنون حينما أكون بين غياهب آلام العالم الخفي أرتشف من كأس الألم و الحزن.
قد أكون بعيدة عنك و لكنك لازلت بقلبي سيده و أمير أحلامي الوردية و سيد دفتري الوردي أشتاق إليك و أخاف أن تكون أيامنا الماضية طي النسيان أخاف أن تكون مسافات البعد سيدا على دقات قلوبنا
أشتاق إليك مع كل قطرة مطر مع نظرة القمر الفضي أحببت بكل ما أعرف للحب من معنى، أيامي بنيت لك و إليك فقط اتمنى حينما تقرأهاته الحروف أن تكون الحبيب الذي لم ينساني و إن تناسى حبي له و ظن أن الأيام كفيلة أن تنسيني حب حياتي فأين تكون و مع من تكون فأنت الحبيب الذي جعل من حياتي بوابة الأفراح و قلعة مملكة الأحزان هدم بابها على يديك، فأنت الذي زرعت فيا الأمل و بنيت لي حياة جديدة.
فاليحمك الله و ليجعلك دائما مبتسما عالي المقام في سماءهم.
لا أعلم لما اتسائل و السؤال يحيرني و ارتمي أحيانا لا بل دائما بين سبات الأحلام الزائفة أدعي راحة البال و أنا بالي متهدم الخاطر أحيانا اشعر أن العلم الوردي بدأ يتلاشى رويدا رويدا و بدأت تبزغ خيوط فجر الأمل بين أحضانك و أتسائل ماذا يفعل الآن فهل أنا التي في البال و الخاطر هل أسكن القلب أم ......
لا اعلم لما أرتاح في الكتابة و ان أعلم أن الحروف تزيدني آلاما و تزيد فيا الأمل أيضا فأتحمل جرعاتهما معا فهذا الحرف يهدم و الآخر يبني، ألفت النظر في القمر و أعد النجوم إلى حين أن ألقاك فوصلت إلى أرقام لم أدرسها أبدا سمعت بها فسميت نجمة في السماء بإسمك و أردفت خاطرة لك بين صفحات دفتري الوردي.
ذلك الدفتر الذي كلما فتحته تقابلي رائحة عطرك فحينما اشمه تتطاير الحروف من أناملي و تتسابق لتصل إلى الاوراق الوردية فتكتب اروع الكلمات و أجمل الأحاسيس لتقرأها في يوم من الايام.
أحيانا لا أعلم لما لا استطيع أن أبوح لك ما في قلبي مخافة أن تتألم و أتألم من البعد و إنصياع الظروف لعالمنا هذا فأتذكر دائما ما دام هناك ألم فهناك أمل.
يتبع سيدة الحروف
قد أكون بعيدة عنك و لكنك لازلت بقلبي سيده و أمير أحلامي الوردية و سيد دفتري الوردي أشتاق إليك و أخاف أن تكون أيامنا الماضية طي النسيان أخاف أن تكون مسافات البعد سيدا على دقات قلوبنا
أشتاق إليك مع كل قطرة مطر مع نظرة القمر الفضي أحببت بكل ما أعرف للحب من معنى، أيامي بنيت لك و إليك فقط اتمنى حينما تقرأهاته الحروف أن تكون الحبيب الذي لم ينساني و إن تناسى حبي له و ظن أن الأيام كفيلة أن تنسيني حب حياتي فأين تكون و مع من تكون فأنت الحبيب الذي جعل من حياتي بوابة الأفراح و قلعة مملكة الأحزان هدم بابها على يديك، فأنت الذي زرعت فيا الأمل و بنيت لي حياة جديدة.
فاليحمك الله و ليجعلك دائما مبتسما عالي المقام في سماءهم.
لا أعلم لما اتسائل و السؤال يحيرني و ارتمي أحيانا لا بل دائما بين سبات الأحلام الزائفة أدعي راحة البال و أنا بالي متهدم الخاطر أحيانا اشعر أن العلم الوردي بدأ يتلاشى رويدا رويدا و بدأت تبزغ خيوط فجر الأمل بين أحضانك و أتسائل ماذا يفعل الآن فهل أنا التي في البال و الخاطر هل أسكن القلب أم ......
لا اعلم لما أرتاح في الكتابة و ان أعلم أن الحروف تزيدني آلاما و تزيد فيا الأمل أيضا فأتحمل جرعاتهما معا فهذا الحرف يهدم و الآخر يبني، ألفت النظر في القمر و أعد النجوم إلى حين أن ألقاك فوصلت إلى أرقام لم أدرسها أبدا سمعت بها فسميت نجمة في السماء بإسمك و أردفت خاطرة لك بين صفحات دفتري الوردي.
ذلك الدفتر الذي كلما فتحته تقابلي رائحة عطرك فحينما اشمه تتطاير الحروف من أناملي و تتسابق لتصل إلى الاوراق الوردية فتكتب اروع الكلمات و أجمل الأحاسيس لتقرأها في يوم من الايام.
أحيانا لا أعلم لما لا استطيع أن أبوح لك ما في قلبي مخافة أن تتألم و أتألم من البعد و إنصياع الظروف لعالمنا هذا فأتذكر دائما ما دام هناك ألم فهناك أمل.
يتبع سيدة الحروف










