الحكومة العراقية تريد وفي مؤامرة جديدة أن تستمر في احتجاز الرهائن الـ 36
05-09-2009, 05:18 PM
الحكومة العراقية تريد وفي مؤامرة جديدة أن تستمر في احتجاز الرهائن الـ 36 ..92
9/4/2009
بيان صادر عن أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في باريس
اقتحام أشرف – بيان رقم 92
الحكومة العراقية تريد وفي مؤامرة جديدة أن تستمر
في احتجاز الرهائن الـ 36 بتهمة الدخول غير الشرعي إلى العراق
دعوة دولية لإنقاذ حياة الرهائن الـ 36
في الوقت الذي يقضي فيه المجاهدون الرهائن الـ 36 اليوم الثامن والثلاثين من إضرابهم عن الطعام وفي الوقت الذي أصدر فيه قاضي محكمة قضاء الخالص يوم 24 آب (أغسطس) 2009 قرار الإفراج عنهم تمنع رئاسة الوزراء العراقية من إطلاق سراحهم بطلب الفاشية الدينية الحاكمة في إيران وفي عملية ابتزاز خبيثة وبطرح حجج وذرائع جديدة مثيرة للسخرية.
وفي هذا الإطار تم تكليف فريق من ضباط وزارة الداخلية برفع شكاوى إلى المحكمة ضد هؤلاء الرهائن الـ 36 بتهمة الدخول غير القانوني إلى العراق. إنهم وبفتح هذا الملف المثير للسخرية يريدون أن يجعلوا هؤلاء السجناء يتعرضون للموت وهم يعيشون الآن حالة خطرة في اليوم الثامن والثلاثين من إضرابهم عن الطعام.
إن المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية أعلن في الأسبوع الماضي وبعد إصدار قاضي قضاء الخالص قرار الإفراج عن الرهائن الـ 36 أن سفارة النظام الإيراني في بغداد ومخططي الهجوم الإجرامي على أشرف قد منعوا من إطلاق سراحهم.
وهناك معلومات تفيد أن منوتشهر متكي وزير خارجية حكام إيران وخلال زيارته الأخيرة للعراق أكد ضرورة منع الإفراج عن الرهائن الـ 36 وطلب من الحرسي كاظمي قمي سفير النظام في العراق والذي هو من البيادق القديمة لقوة «القدس» الإرهابية أن يعمل على فرض ضغوط على هؤلاء الأشخاص حتى ينهاروا ويقبلوا بأن لا يعودوا إلى «أشرف».
وفي صبيحة يوم أمس فقد مجاهد الشعب حسين سروآزاد وعيه وسقط على الأرض عند ما كان يريد النهوض فاضطرت الشرطة إلى نقله إلى مستشفى قضاء الخالص. يذكر أن حسين سروآزاد كان سجينًا سياسيًا لمدة 9 سنوات في سجون نظام خميني وهو الآن يعيش حالة الإضراب عن الطعام.
إن دخول هؤلاء الأشخاص الـ 36 إلى العراق ووجودهم على أرض العراق طيلة السنوات الـ 23 الماضية عمل قانوني تمامًا وكان بتأشيرات دخول وترخيص رسمي من الحكومة العراقية آنذاك. كما وإضافة إلى ذلك اعترفت حكومة الولايات المتحدة الأمريكية والقوات متعددة الجنسية في العراق في عام 2004 بكون هؤلاء الأشخاص كلاً على انفراد أفرادًا محميين بموجب اتفاقية جنيف الرابعة وتم إصدار بطاقة الهوية الخاصة لـ «الشخص المحمي» لكل منهم. فعلى ذلك يعتبر الاختطاف والاحتجاز الغير قانوني للمحميين جريمة حرب ويكون رئيس الوزراء العراقي هو المسؤول المباشر عن التعامل الغير قانوني وإلحاق أي أذى بالرهائن ويمكن ملاحقته من خلال المحاكم والهيئات والأجهزة الدولية.
إن المقاومة الإيرانية تدعو الإدارة الأمريكية والقوات متعددة الجنسية في العراق والأمين العام للأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي والمفوضة العليا للأمم المتحدة في حقوق الإنسان وجميع الهيئات والمنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان إلى اتخاذ خطوة عاجلة لإنقاذ حياة الرهائن الـ 36 وإطلاق سراحهم فورًا.
أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية – باريس
3 أيلول (سبتمبر) 2009
9/4/2009

بيان صادر عن أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في باريس
اقتحام أشرف – بيان رقم 92
الحكومة العراقية تريد وفي مؤامرة جديدة أن تستمر
في احتجاز الرهائن الـ 36 بتهمة الدخول غير الشرعي إلى العراق
دعوة دولية لإنقاذ حياة الرهائن الـ 36
في الوقت الذي يقضي فيه المجاهدون الرهائن الـ 36 اليوم الثامن والثلاثين من إضرابهم عن الطعام وفي الوقت الذي أصدر فيه قاضي محكمة قضاء الخالص يوم 24 آب (أغسطس) 2009 قرار الإفراج عنهم تمنع رئاسة الوزراء العراقية من إطلاق سراحهم بطلب الفاشية الدينية الحاكمة في إيران وفي عملية ابتزاز خبيثة وبطرح حجج وذرائع جديدة مثيرة للسخرية.
وفي هذا الإطار تم تكليف فريق من ضباط وزارة الداخلية برفع شكاوى إلى المحكمة ضد هؤلاء الرهائن الـ 36 بتهمة الدخول غير القانوني إلى العراق. إنهم وبفتح هذا الملف المثير للسخرية يريدون أن يجعلوا هؤلاء السجناء يتعرضون للموت وهم يعيشون الآن حالة خطرة في اليوم الثامن والثلاثين من إضرابهم عن الطعام.
إن المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية أعلن في الأسبوع الماضي وبعد إصدار قاضي قضاء الخالص قرار الإفراج عن الرهائن الـ 36 أن سفارة النظام الإيراني في بغداد ومخططي الهجوم الإجرامي على أشرف قد منعوا من إطلاق سراحهم.
وهناك معلومات تفيد أن منوتشهر متكي وزير خارجية حكام إيران وخلال زيارته الأخيرة للعراق أكد ضرورة منع الإفراج عن الرهائن الـ 36 وطلب من الحرسي كاظمي قمي سفير النظام في العراق والذي هو من البيادق القديمة لقوة «القدس» الإرهابية أن يعمل على فرض ضغوط على هؤلاء الأشخاص حتى ينهاروا ويقبلوا بأن لا يعودوا إلى «أشرف».
وفي صبيحة يوم أمس فقد مجاهد الشعب حسين سروآزاد وعيه وسقط على الأرض عند ما كان يريد النهوض فاضطرت الشرطة إلى نقله إلى مستشفى قضاء الخالص. يذكر أن حسين سروآزاد كان سجينًا سياسيًا لمدة 9 سنوات في سجون نظام خميني وهو الآن يعيش حالة الإضراب عن الطعام.
إن دخول هؤلاء الأشخاص الـ 36 إلى العراق ووجودهم على أرض العراق طيلة السنوات الـ 23 الماضية عمل قانوني تمامًا وكان بتأشيرات دخول وترخيص رسمي من الحكومة العراقية آنذاك. كما وإضافة إلى ذلك اعترفت حكومة الولايات المتحدة الأمريكية والقوات متعددة الجنسية في العراق في عام 2004 بكون هؤلاء الأشخاص كلاً على انفراد أفرادًا محميين بموجب اتفاقية جنيف الرابعة وتم إصدار بطاقة الهوية الخاصة لـ «الشخص المحمي» لكل منهم. فعلى ذلك يعتبر الاختطاف والاحتجاز الغير قانوني للمحميين جريمة حرب ويكون رئيس الوزراء العراقي هو المسؤول المباشر عن التعامل الغير قانوني وإلحاق أي أذى بالرهائن ويمكن ملاحقته من خلال المحاكم والهيئات والأجهزة الدولية.
إن المقاومة الإيرانية تدعو الإدارة الأمريكية والقوات متعددة الجنسية في العراق والأمين العام للأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي والمفوضة العليا للأمم المتحدة في حقوق الإنسان وجميع الهيئات والمنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان إلى اتخاذ خطوة عاجلة لإنقاذ حياة الرهائن الـ 36 وإطلاق سراحهم فورًا.
أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية – باريس
3 أيلول (سبتمبر) 2009
من مواضيعي
0 كاريكاتير الشارع الايراني- الشارع العراقي
0 تأكيد عقوبة الاعدام بحق 6 معارضين في ايران
0 مايجرى في العراق يتم التخطيط له في طهران كما الذي يحصل لاشرف هو ارضاء للملالي
0 المستشار القانوني لسكان أشرف: نطالب بأن يقع سكان أشرف تحت ا
0 آمرالفوج العراقي المسؤول عن حماية أشرف وضباط الإستخبارات
0 هجوم فاشل تشنه القوات العراقية على مجاهدي أشرف
0 تأكيد عقوبة الاعدام بحق 6 معارضين في ايران
0 مايجرى في العراق يتم التخطيط له في طهران كما الذي يحصل لاشرف هو ارضاء للملالي
0 المستشار القانوني لسكان أشرف: نطالب بأن يقع سكان أشرف تحت ا
0 آمرالفوج العراقي المسؤول عن حماية أشرف وضباط الإستخبارات
0 هجوم فاشل تشنه القوات العراقية على مجاهدي أشرف







