كريم مطمور:الكلام في الميدان وجمهور مصر لا حدث
03-11-2009, 08:45 AM
كريم مطمور لاعب الخضر
الكلام في الميدان وجمهور مصر لا حدث
أكد كريم مطمور، لاعب "الخضر"، أن
مباراة الحسم بين المنتخب الجزائري والمصري يوم 14 نوفمبر القادم بالقاهرة سوف تلعب على أرضية الميدان وليس في المدرجات كما يظنه البعض، وأضاف الجناح الطائر لفريق غلادباخ الألماني، أنه معتاد على اللعب أمام عدد جماهيري كبير وهو ما يميز مباريات البطولة الألمانية.
نهنئك أولا على الفوز الكبير وغير المتوقع في الجولة الأخيرة أمام هامبورغ بعقر داره، كيف تفسره ؟
نعم، الجميع اعتبر فوزنا على هامبورغ بعقر داره مفاجأة من العيار الثقيل خاصة وأنه يحتل المركز الثاني وهو أحد المرشحين للتنافس على اللقب، فيما يحتل فريقي غلادباخ المركز الخامس عشر، لكن نحن في الجولة 11 من مرحلة الذهاب ونسعى إلى تحسين ترتيب الفريق مستقبلا.
بعد هذا الفوز، هل تفكر في مباراة مصر يوم 14 نوفمبر القادم ؟
ليس بهذه السرعة، فرغم أني تلقيت دعوة "الخضر" للتربص يوم 7 نوفمبر القادم، إلا أنه تنتظرني مباراة هامة مع فريقي السبت القادم أمام شتوتغارت ومن بعد لدي تذكرة سفر إلى "فلورانس" الإيطالية وأخرى إلى فرنسا، وعليك أن تتنبأ بمكان إجراء التربص... (يضحك).
لكن أنت مستعد لمباراة مصر.
بالطبع، وأنا جاهز ومركز منذ اليوم الأول بعد مباراة رواندا بالبليدة وأعتقد بدون شك ومتيقن، أننا سنتأهل إلى المونديال وسندخل البهجة والسعادة في قلوب الجمهور الجزائري العزيز، ونعطي المنتخب نظرة أخرى تجعل الجميع يحترمه على المستوى العالمي.
هل سبق لك وأن لعبت في مصر وأمام 80 ألف متفرج ؟
لم يسبق لي أن لعبت في مصر، لكن أمام 80 ألف متفرج فهذا أكيد، لأن مباريات البطولة الألمانية تعرف إقبالا جماهيريا كبيرا، مثل مباراة دورتموند أين حضر 80 ألف متفرج، وفي اللقاء الأخير أمام هامبورغ أين لعبنا أمام 75 ألف متفرج، ما يعني أن التأثر بضغط الجماهير يجب نسيانه تماما.
لكن الأجواء لن تكون نفسها في ملعب القاهرة ؟
ليس بمقدور الأجواء التي يرتقب أن يصنعها الجمهور المصري أن تؤثر علينا لدينا مجموعة متحدة ومتجانسة وتملك الخبرة الكافية لمثل هذه المواعيد. ونحن تحت قيادة مدرب يعرف خبايا الكرة الإفريقية مثل ما يعرف أصابع يده وأضف إلى ذلك أن جميع ملاعب العالم لديها نفس المساحة وعلى أرضيتها تلعب المباراة وليس في المدرجات.
ألا تعتقد أنه يمكن اللجوء إلى مباراة فاصلة ؟
أنا أحضر نفسي للفوز بالمباراة وليس للتفكير في أمور أخرى، وإن شاء الله سوف نفوز.
الكلام في الميدان وجمهور مصر لا حدث
أكد كريم مطمور، لاعب "الخضر"، أن
مباراة الحسم بين المنتخب الجزائري والمصري يوم 14 نوفمبر القادم بالقاهرة سوف تلعب على أرضية الميدان وليس في المدرجات كما يظنه البعض، وأضاف الجناح الطائر لفريق غلادباخ الألماني، أنه معتاد على اللعب أمام عدد جماهيري كبير وهو ما يميز مباريات البطولة الألمانية.
نهنئك أولا على الفوز الكبير وغير المتوقع في الجولة الأخيرة أمام هامبورغ بعقر داره، كيف تفسره ؟
نعم، الجميع اعتبر فوزنا على هامبورغ بعقر داره مفاجأة من العيار الثقيل خاصة وأنه يحتل المركز الثاني وهو أحد المرشحين للتنافس على اللقب، فيما يحتل فريقي غلادباخ المركز الخامس عشر، لكن نحن في الجولة 11 من مرحلة الذهاب ونسعى إلى تحسين ترتيب الفريق مستقبلا.
بعد هذا الفوز، هل تفكر في مباراة مصر يوم 14 نوفمبر القادم ؟
ليس بهذه السرعة، فرغم أني تلقيت دعوة "الخضر" للتربص يوم 7 نوفمبر القادم، إلا أنه تنتظرني مباراة هامة مع فريقي السبت القادم أمام شتوتغارت ومن بعد لدي تذكرة سفر إلى "فلورانس" الإيطالية وأخرى إلى فرنسا، وعليك أن تتنبأ بمكان إجراء التربص... (يضحك).
لكن أنت مستعد لمباراة مصر.
بالطبع، وأنا جاهز ومركز منذ اليوم الأول بعد مباراة رواندا بالبليدة وأعتقد بدون شك ومتيقن، أننا سنتأهل إلى المونديال وسندخل البهجة والسعادة في قلوب الجمهور الجزائري العزيز، ونعطي المنتخب نظرة أخرى تجعل الجميع يحترمه على المستوى العالمي.
هل سبق لك وأن لعبت في مصر وأمام 80 ألف متفرج ؟
لم يسبق لي أن لعبت في مصر، لكن أمام 80 ألف متفرج فهذا أكيد، لأن مباريات البطولة الألمانية تعرف إقبالا جماهيريا كبيرا، مثل مباراة دورتموند أين حضر 80 ألف متفرج، وفي اللقاء الأخير أمام هامبورغ أين لعبنا أمام 75 ألف متفرج، ما يعني أن التأثر بضغط الجماهير يجب نسيانه تماما.
لكن الأجواء لن تكون نفسها في ملعب القاهرة ؟
ليس بمقدور الأجواء التي يرتقب أن يصنعها الجمهور المصري أن تؤثر علينا لدينا مجموعة متحدة ومتجانسة وتملك الخبرة الكافية لمثل هذه المواعيد. ونحن تحت قيادة مدرب يعرف خبايا الكرة الإفريقية مثل ما يعرف أصابع يده وأضف إلى ذلك أن جميع ملاعب العالم لديها نفس المساحة وعلى أرضيتها تلعب المباراة وليس في المدرجات.
ألا تعتقد أنه يمكن اللجوء إلى مباراة فاصلة ؟
أنا أحضر نفسي للفوز بالمباراة وليس للتفكير في أمور أخرى، وإن شاء الله سوف نفوز.
كلما اتذكر ان الطائرات التي تقصف السوريين سورية وقادتها سوريون بؤوامر سورية كرهت عروبتي واكاد انسلخ عن كل ما هو عربي
