تسجيل الدخول

لعل الأشقاء اصيبوا بمرض عضال و هو " عقدة الزعامة" فقد اكتسحت عقولهم هذه الفكرة و تجلت بقوة في العشرية الأخيرة !
و الدليل على ذلك انهم و لحد الساعة لم يقتنعوا ان الخضر تفوقوا عليهم كرويا فنيا و تقنيا و ان المستويان متباعدان و لا مجال للمقارنة !
و لم تتجلى هذه العقدة في الرياضة فحسب و لا على الجزائر فحسب ؛ فالمشاهد لقنواتهم سيلاحظ أإلا أي مدى هم يتخبطون في وهم كبير ؛ حيث انهم يحتقرون كل ما ينجزه الأشقاء في باقي الوطن العربي الأكبر
سواء كان فنيا من مهرجانات سينيمائية او فنية و إعمال و منجزات إقتصادية !!
حتى الإمارات العربية اللتي جعل منها آل نهيال صرح كبير من الإنجازات العظمى و صار الأوروبيون انفسهم يحلمون بالعيش في دبي ، البارحة و انا على قناة مصر الأولى و كانت جلسة فنية حول مهرجان فني سيقام قريبا في القاهرة ، استغربت كيف احتقر المنشط مهرجان سينيمائي كانن قد اقيم في دبي و الحملة التشهيرية له في الإعلام ، و قال ساخرا "..و كأنه مهرجان كان ..."!!!!
المصريون يرون انفسهم ....إطاليا العرب كرويا ...الولايات المتحدة العرب سياسيا و ديبلوماسيا ...
و فرنسا العرب فنيا و ثقافيا و هم الأحق بالتبجيل
لكن الواقع غير ذلك !!
الصفعة اللتي تلقاها المصريون على يد سعدان هي اكبر من نتخيلها نحن الجزائريون ، فقد كانو في سبات عميق ملفوفين بالحرير ، و هو على بعد أيام من توديع المونديال في هيستيريا جنونية ، ستنتهي بزلزال يعصف بمصر بعد اسبوع !!
يقول المثل الفرنسي " لا تدعي الغنى ان لم يكن لك المال " faut pas faire le riche quand on a pas le sou
شـراهـة

المصريون يحاولون من خلال المبارات القادمة استعادة زعامتهم مثل ما يقولون ابطال افريقيا و ان شاء الله نحن ابطال افريقيا باذن الله

والله كلامك ياخي مفعم بالإستفزاز انت بالخصوص
ياعزيزي نحن لله الحمد لسنا لدينا أي عقد بل نرى أنفسنا بوضوح ونعلم ايضا مقدارنا بوضوح
فحينما نقول اننا ابطال افرقيا مرتين على التوالي فلا كذب
فحينما نقول أننا قدمنا مستوى طيب للكرة العربية والأفريقية في كاس القارات فلا كذب
وكون المنتخب الجزائري لكرة القدم فاز في مبارة فهذا ليس نهاية العالم فلنا مباراة أخرى سنقدم فيها عرض جيد باذن الله ولم تحسم الجولة بعد فيما يخص كرة القدم
ونحن لم نقلل من شان المنتخب الجزائري بل بالعكس فهو منتخب قوي ولكن نحن لا نستبق الأمور طالما الجولة لم تحسم بعد حتى نقرر من هو الأقدر كرويا بتمثيل العرب
اما بخصوص المغالطة الكبيرة والفجة التي ادرجتها عن إحتقارنا لكل ماينجزه الأشقاء
فاأقول لا داعي ان تقول كلام فارغ ليس له معنى وليس له وجود
قبل أن تهمش دو مصر فنيا على حسب ماذكرت تسطيع ان تسأل نفسك لما الفنانة وردة أتت إلى مصر والفنانه فله ولما فنانين العرب يأتون إلى مصر من تونس والجزائر ولبنان والخليج ويغنون باللهجة المصرية ويتعاونون مع ملحنين ومؤلفين من مصر لماذا ياترى يتوجهون إلى مصر إن لم تكن في فعلا مدرسة للفن وهذا بقول وشهادة كل فنان أتى إلى مصر
انا عن نفسي لا اعتبر هذا فقط مايمزنا ولكن ارد على كلامك فحسب
ايها الفاضل انظار العرب تلتفت إلى مصر لأن بها كوادرمميزة في جميع المجالات ويستعنون بهذه الكوادر فهي محل إحترام من العرب والغرب ولا يوجد لدينا أي عقده في حين ظهر مبدع في الإمارت الشقيق التي تربطنا بها علاقات قويه جدا ودائما نشيد بالطفرة المعمارية هناك ونقدر شعبها جدا وما من مواطن إماراتي إلا وقد زار مصر او تعلم في مصر او يعشق مصر كما المصريون يحبونهم فلدينا مدينة تسمى على اسم فقيدنهم رحمة الله عليه الشيخ زايد والشعب المصري كان يحب هذا الرجل جدا وما زالت ذكراه في قلوبنا
واي مبدع عربي سوف يظهر في اي بلد عربي سوف يفرض إحترامه على الجميع لتميزه وسنفخر به وتاكد من شيء أن الناس دائما تلتف حول المميز وليس العكس فإن ظهر احمد زويل في الجزائر سنفخر به أو فاروق الباز في الإمارات سنفخر به او يعقوب في المغرب سنفخر به أو محفوظ أو عباس العقاد اويحى المشد أو محمد النشائي او الغزالي او القرضاوي او ابو اسحاق الحويني او الشعراوي أو زغلول النجاراو مصطفى محمود او اذكي طفل في العالم أو ............... إلى اخر اسماء المميزين فإن تواجدو في بلدان عربية سنفخر بهم اشد الفخر
نحن لا نزكي انفسنا على احد كشعب فضله الله على غيره من الشعوب بخيرة اجناد الأرض واننا في رباط إلى يوم الدين أو لأننا نحوي عدد كبير من كوادر مميزة على مر التاريخ ولكن في نفس الوقت لانحب من يقلل من قدرنا ويريد أن يهمشنا ويصفنا بصفات نحن بعدين كل البعد عنها
وبخصوص الصفعات
دعني اشيد باسلوبك الفظ في محاولتك الفاشلة بالتقليل من مكانة مصر واقول لك ذهبت صداها مع الريح فلن يهتم بها أحد رزقه الله بعقل يستطيع أن يفطن به
ويالتك تحدد كلامك وتهذبه فلو فاز منتخب الجزائر سيفوز على نظيره الممنتخب المصري فمن أين ستأتي الزلازل وهل مبارة كرة قدم ستعصف بمصر !!!!

شوف يا أخي مصر على عيني و راسي لكن زودتوها كثير !!
ما قلته صحيح لكن اصبح ماضي ، الصحوة الفينة في لبنان و سوريا ستطفئ كل ما بقي فيكم من غرور و تكبر؛ تكبر فرعون على موسى عليه السلام !!
مصر اصبحت منارة لبث كل ما هو هابط من اعمال فنية ، يا خسارة !!!
و مازلتم فوق السحاب ، في سبات الغرور و العقد !

دعك يا مصري من الغرور و التطاول على غيرك فالشعب المصري لن يخرق الارض و لن يبلغ الجبال طول فالاسلام لم يفضلكم على غيركم فالمسلمين سواسية كاسنان المشط و الشعب المصري يسوق فكرة انه عربي درجة اولى وغيره درجة ثانية و ثالثة وهذه عقده من عقده الكثرة ام عن من وفد الى مصر للعلم او العمل في المجال الفني اعلم انه ما يوفد الى فرنسا الى الولايات المتحدة الى الجزائرالى سوريا الى لبنان الى العراق الى ايران الى روسيا الى السعودية لا يحصى ولا يعد ويفوق بكثير ما يوفد الى مصر و ان رايت ان حضارتكم قد وصلت الى القمة فعلم اذن انها ستبدا في النزول و الانحطاط لان العلم يقول ان كل شيئ يصل الى القمة لبد له من النزول و السقوط

bravo abdel malek encor encor

يا مصر لا تنسي عداب اهل غزة اطفالها سوف تكون لعنة عليكم في كل شيء.

اخاف ان يصيبهم اكبر الامراض اوانا ارئ اعراض مرض السادية عليهم ه>ه الاعراض تظهر لهم الا عندما ينافسوا الجزائر واخاف منهم او بالاحرى من البعص من ان يؤمنوا بانهم الاولى بدخول الجنة قبل المسلمين اجمعين لانهم ابناء مصر وماادراك ماهي مصر حسب كلامهم ام الدنيا هل هي التي اوصلت العالم لما فيه من حضارة عصرية باختراعاتهم وما الامريكين ما>ا يقولوا والله انهم في كلامهم يشتمون ويسبون ثم في اخر الكلام يدعون الله بالنصر على الجزائر ويبسطون السنته باللوم على الجزائريين لعدم انظباطهم وك>ا من الكلام غير السوي حتى ذلك المخلوق الي عامل روحوا صحافي رياصي في مودرن سبور يقول ان الدولة في الجزائر يمكن لم تستطيع السيطرة عن المشاغبين في الجزائر لانها غير متمكنة اما هم في مصر فالدولة مسيطرة على كل شيئ ويتابعبالقول ماحنا مصر ومادراك ماهي مصر اي ان الدولة الجزائرية لا توجد ما دامت لا تسيطر على المشاغبين والله عيب عيب عيب من رجل يدعي مهنة الصحافة وهو يمارس الشياتة لمسؤلي بلده بشتم الاخرين بالخصوص الجزائر انه مرض السادية يمارسونه هنا ويمارسون التمسكن في الخليج بحثا عن اكل العيش وحاشا المصريين الاصلين ولي فيهم اصدقاء لحد الساعة سلام الى كل العرب والمسلمين الاصيلين وليس الطايوان على شكل صحافي مودرن سبور المسكين الحاقد على صحافي الحياة لانه له تاريخ رياضي وعضو مجلس الشعب ويتكل بحكمة العقل بعيد عن فتنة مودرن سبور الرياضي غي المتادب والنصر للجزائر حليفها لانها الاولى ابى من ابى

غرور المصريين ليس بعقدة أومجرد مرض ، إنه وباء بدأ يفتك بجسد منتخب الفراعنة ، فرغم محاولات الإنعاش التي يقوم بها طاقم طبي فاشل بقيادة سمير زاهر وصولا إلى فافا عبدوا و الغندور .... إلا أنه كل المعطيات توحي بأن يوم 14/11/2009 سيكون يوم المنية بالنسبة لمتخب الفراعنة " إنّا لله و إنّا إليه راجعون"