تسجيل الدخول

السلام عليكم
الا تستحق الجزائر ان تكون عاصمة للفساد.وان تسجل فى كتاب غنس للارقام القياسية.الجريمة المنظمة بكل انواعهااكثر من 10الافقضية فساد امام العدالة :d
وبهدا تصبح لدينا عدة عواصم (الجزائر عاصمة الفساد _المخدرات _الحراقة_الرشوة_ الحقرة_الارهاب_..........
مايحزننى هو كلما اطلعت على الجرائد بدون النظر الى انتماءتها السياسية او الفكرية اصتدم بكم هائل من المواضيع التى جعلت انوفنا فى الارض .اتدكر جيدا احد الزملاء من الصحافة المستقلة انه كان ينظر للجزائر نظرة تفاءل .حيث كتب فى احد مقلاته انه لن تكون بعد اليوم مايسمى بالحرقة .المقال المنشور سنة 2005.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الجزائر إلى أين ...؟
سؤال يصعب الإجابة عنه...


ألا تستحق الجزائر ان تكون عاصمة للفساد...؟
تستحقها و بامتياز ... وقضية مثل قضية الخليفة قد ترشحها لتبقى على عرش الفساد على الأقل حتى يندحر كل من كانت له يد فيها من قريب أو بعيد...

و لكن رغم كل شيء نبقى متفائلين...

الجزائر الى بر الامان ان شاء الله .....ولكن بعدفناء ديناصورات الفساد المتربعين على السلطة

الجزائر الى الصعود و الخروج من الفساد ان شاء الله...البرنامج الاستراتيجي الدي اتى به الرئيس بوتفليقة لو طبق بكل جوانبه و بدون عرقلة ستكون الجزائر احسن بكتير..
سلام..

بل الى ما نريده!!
أشرح:يقول سيدنا رسول الله صلى الله عليه و سلم:
(ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
ماذا لو لم يفنى الديناصورات؟
ماذا لو أنجب الديناصورات وحوشا أخرى؟
كما تكونوا يولى عليكم أو كما قال سيدنا المصطفى أفضل الصلوات عليه
لكن لنتفاءل خيرا لنجد خيرا ان شاء الله تعالى:)

- السلام.
انك يا دياراس 0007 تعطي رأيا كأن منظمة ضباط الأحرار هي مع الرئيس بوتفليقة . الجبهة الجهنمية في التسعينات كانت تعطي خطابا كأنها متفاهمة مع الرئيس الشادلي أنذاك و غلطت الكثير من المغرورين .
يا دياراس 0007 إن هذه المنظمة قد هاجمت خير ما أنجبت هذه الأمة من المؤسسة العسكرية و أنت تعلم ذلك . و كل الأخبار التي أوردتموها في صفحاتكم على الأنترنت كانت غير صحيحة.
و أضف لك معلومة إسئل العقيد لهذه المنظمة المعقد في أصله . إسئله سؤالا واحدا . ماذا فعلت بأبناء الشعب في أحداث أكتوبر 1988؟؟؟. أرجوك أن تجيبنا بكل إخلاص لهذا الشعب و الوطن.

السلام.
-السلام-
انك يا دياراس 0007 تعطي رأيا كأن منظمة ضباط الأحرار هي مع الرئيس بوتفليقة -مع كل من يريد مصلحة الشعب و الوطن و الرئيس بوتفليقة فيه هده الصفات-. الجبهة الجهنمية في التسعينات كانت تعطي خطابا كأنها متفاهمة مع الرئيس الشادلي -و الرئيس الشادلي ايضا كان وطنيا لكن الضغوط و الظروف في دلك الوقت جعلته يستقيل- أنذاك و غلطت الكثير من المغرورين -انا ضد الدين صعدو الى الجبل لكنه تداركو خطاهم و الحمد لله *ان كنت تقصدهم*-.
يا دياراس 0007 إن هذه المنظمة قد هاجمت خير ما أنجبت هذه الأمة من المؤسسة العسكرية و أنت تعلم ذلك -كشف الحقيقة- . و كل الأخبار التي أوردتموها في صفحاتكم على الأنترنت كانت غير صحيحة -حسنا ..لنفترض ان منظمة الضباط الاحرار خاطئة ..مادا عن العقيد في الاستخبارات العقيد محمد سمراوي و غيره كتيير ...ادا لم تؤدي الخدمة الوطنية فاسئل من اداها ...و ان كانت غير صحيحة فاتي بالصحيح*مع الادلة*-
و أضف لك معلومة إسئل العقيد لهذه المنظمة المعقد في أصله -اظنك لم تقرا جيدا ماجاء في الموقع رئيس هده المنظمة لواء و هو في الجزائر و داخل المؤسسة العسكرية في اغلب الظن و كتيير من المخلصين الاوفياء الدين لم و لن تراهم يعملون خلف الستار لوجه الله و اخلاصا للوطن - . إسئله سؤالا واحدا . ماذا فعلت بأبناء الشعب في أحداث أكتوبر 1988؟؟؟ -اقرا جيدا ما جيء في الموقع ستعرف من-. أرجوك أن تجيبنا بكل إخلاص لهذا الشعب و الوطن -الوطن و الشعب الجزائري فوق كل شيء ...الاخلاص و الوفاء لهم و ليس لاشخاص يريدون مصالحهم الشخصية-


يا اخي خوجة افتح عقلك و فكر.....الم تجد ادلة كرقم الحساب البنكي و الصفقات و و و...الشهود اليس هدا تحدي ...لو كانو برئاء فل يرفعو دعوة قضائية-
-دولة لا تزول بزوال الرجال : دولة لا تقوم على اشخاص في حد داتهم بل على مبادىء و اسس قوية ...حاكمها ليس رئيس الجمهورية انما الشعب.."
و للكلام بقية...شكرا على حسن ردك
سلام..

الى الاخ drs007نحن الشباب الجزائرى ننضر الى الضباط الجزائريين نظرةles brebis faleuse

ان ماحدث فى التسعينات هو انقلاب عسكري بحث .ولا جدال فيه .وليكن فى علمك ليس لى اى انتماء سياسي او فكري .الصباط جردو الشباب من الهوية القومية .ولم لم تكن الطبقة المثقفة الجزائرية الحرة لا عثتم فى الارض فسادا .ويوم ننتهى من الجنرالات الجزائريين الديغوليين الدين تظهرون الولاء لهم تعال نتحدث معك كمواطن جزائرى وليس كضابط عسكرى

- السلام .
brebis faleuse و كذا الظابط الخائب .
و الخيانة في القانون العسكري لها أحكام قاسية تصل إلى الإعدام . و كذا عندنا يسمون "بالحاج سي عايش "