معــــــــــــا 16 افريل يوم للعلم و 18 نوفمبر يوم للرياضة
20-11-2009, 09:17 AM
الشعب الجزائري شعب عرف ما لم تعرفه شعوب أخرى من هيمنة استدمارية علمته كيف يعطي الأشياء حق قدرها ، فعانى من الجهل و الظلام ولم يعرف النور الساطع إلا بعد أن عزمت جمعية العلماء وعلى رأسها الشيخ العلامة عبد الحميد بن باديس على نشر العلم في ربوع هذا الوطن العزيز من شرقه إلى غربه ومن شماله إلى جنوبه وانتشر العلم وعم النور الساطع في ربوع هذا الوطن العزيز، ولم يتنكر عظماء الجزائر لرجال العلم و العلماء حتى جعلوا من 16 افريل عيدا وطنيا للعلم والعلماء ، يحتفلوا به الجزائريون كل عام .
وفي 18 نوفمبر ،عاشت مدن وقرى الجزائر الحبيبة حالة استثنائية لم نشهدها منذ الاستقلال 1962 حيث صادف هذا التاريخ موعد المبارة التاريخية التي جرت بين الفريق الوطني الجزائري والفريق المصري التصفوية للتأهل للمونديال ، وحبا للرياضة عامة وكرة القدم خاصة استمرت مظاهر المناصرة لفريقنا الوطني الجزائري و الاحتفالات بالرياضة من قبل أفراد الشعب الجزائري دولة وحكومة وشعبا ، وتجلت هذه الفرحة في التجمعات هنا وهناك وكرتاجات السيارات المصحوبة بتلويح الأعلام الوطنية المختلفة الأشكال و الأحجام ، والهتافات و الأهازيج و الأناشيد الوطنية و الأغاني الرياضية بمختلف الثقافات واللهجات الجزائرية التي تصب جميعها في حب الوطن الواحد هذه الأجواء التاريخية تبقى دون شك مرسومة على جدران المباني وموشومة في قلوب السكان على مستوى الوطن الجزائري كله .
وعليه ،نرجوا من وزارة الشباب والرياضة وكل الجزائريين أن يجعلوا من 18 نوفمبــــــــر عيــدا وطنيا للرياضة ، وخاصة إذا فوزنا فوزا عظيما في المقابلات القادمة .
وفي الأخير فان حب الجزائر للرياضة جعله يهتم بها لأنه يعرف جيدا أن العقل السليم في الجسم السليم .
وفي الأخير وليس بالأخير إنني أدعو الله العلي القدير أن ينزل على فريقنا الوطني نصرا مبينا من السماء ويكون عيدا لأولنا وأخرنا ويرزقه وهو خير الرازقين.
إمضاء بوعزيز حسين المدعو مأمون
خنقة سيدي ناجي – ولاية بسكرة
تحت مسؤولية
لمين منقري
وفي 18 نوفمبر ،عاشت مدن وقرى الجزائر الحبيبة حالة استثنائية لم نشهدها منذ الاستقلال 1962 حيث صادف هذا التاريخ موعد المبارة التاريخية التي جرت بين الفريق الوطني الجزائري والفريق المصري التصفوية للتأهل للمونديال ، وحبا للرياضة عامة وكرة القدم خاصة استمرت مظاهر المناصرة لفريقنا الوطني الجزائري و الاحتفالات بالرياضة من قبل أفراد الشعب الجزائري دولة وحكومة وشعبا ، وتجلت هذه الفرحة في التجمعات هنا وهناك وكرتاجات السيارات المصحوبة بتلويح الأعلام الوطنية المختلفة الأشكال و الأحجام ، والهتافات و الأهازيج و الأناشيد الوطنية و الأغاني الرياضية بمختلف الثقافات واللهجات الجزائرية التي تصب جميعها في حب الوطن الواحد هذه الأجواء التاريخية تبقى دون شك مرسومة على جدران المباني وموشومة في قلوب السكان على مستوى الوطن الجزائري كله .
وعليه ،نرجوا من وزارة الشباب والرياضة وكل الجزائريين أن يجعلوا من 18 نوفمبــــــــر عيــدا وطنيا للرياضة ، وخاصة إذا فوزنا فوزا عظيما في المقابلات القادمة .
وفي الأخير فان حب الجزائر للرياضة جعله يهتم بها لأنه يعرف جيدا أن العقل السليم في الجسم السليم .
وفي الأخير وليس بالأخير إنني أدعو الله العلي القدير أن ينزل على فريقنا الوطني نصرا مبينا من السماء ويكون عيدا لأولنا وأخرنا ويرزقه وهو خير الرازقين.
إمضاء بوعزيز حسين المدعو مأمون
خنقة سيدي ناجي – ولاية بسكرة
تحت مسؤولية
لمين منقري






