الصحفي الوحيد الذي فضح "الهداف" !
04-01-2010, 10:55 AM
خاوتي بغض النظرعن جريدة الشروق التي تصيب وتخطأ
ما لفت انتباهي اليوم هو هذا الصحفي الفذ الجريء
الذي تحدى الجميع و تحدى الوسط الذي يعمل فيه رغم ما قد يتعرض له من مضايقات بسبب ذلك
و كشف خيوط المؤامرة التي يحيكها زملائه في المهنة قبل ان تفجر بيت منتخبنا الوطني
فرغم الكم الهائل من الصحفيين المتواجدين بمقر تربص المنتخب الوطني
و لا واحد من هؤلاء تجرأ و كشف ما يعانيه شيخنا رابح سعدان
و سكوتهم كان تزكية للمؤامرة و تواطؤ في لعبة تصفية الحسابات التي اتخذها البعض
لذلك مهما سينجر لك يا نجاري من متاعب و مضايقات بسبب جراتك و غيرتك على الالوان الوطنية
فانا اول الواقفين الى صفك و المساندين لك بغض النظر عن الجريدة التي تعمل فيها و التي طالما انتقدناها
و نتمنى ان تواصل فضح كل من تسول له نفسه زرع البلبلة و الفتنة في صفوف ثعالب الصحراء
و الا تخاف في الله لومة لائم لانك تقدم خدمة جليلة لوطنك
شكرا "محمد نجاري" ابن الجزائر البار على جرأتك و غيرتك على وطنك و مصداقيتك
اقراو واش كتب اليوم
حملة إعلامية وأطراف مغرضة تدفع سعدان للتفكير في الإستقالة
مؤامرة لتفجير المنتخب الوطني من الداخل
2010.01.03</SPAN>
مبعوث الشروق إلى مرسيليا: محمد نجاري
</SPAN>
دأبت بعض الأطراف والجهات على زرع الفتنة و"التخلاط" داخل صفوف المنتخب الوطني كلما حقق نتائج طيبة أو كان على موعد مع منافسات حاسمة، مثلما هو الأمر بالنسبة لكأس إفريقيا التي ستنطلق بعد أيام معدودة بلواندا، وكذا كأس العالم بجنوب إفريقيا في شهر جوان القادم!</STRONG>

معاك يا الخضرة..معاك يا سعدان
اللهم أنصر منتخبنا الوطني و أحفظه من كل سوء
اللهم آمين يا رب
لا تنسوا الدعاء للمنتخب الوطني الجزائري
ما لفت انتباهي اليوم هو هذا الصحفي الفذ الجريء
الذي تحدى الجميع و تحدى الوسط الذي يعمل فيه رغم ما قد يتعرض له من مضايقات بسبب ذلك
و كشف خيوط المؤامرة التي يحيكها زملائه في المهنة قبل ان تفجر بيت منتخبنا الوطني
فرغم الكم الهائل من الصحفيين المتواجدين بمقر تربص المنتخب الوطني
و لا واحد من هؤلاء تجرأ و كشف ما يعانيه شيخنا رابح سعدان
و سكوتهم كان تزكية للمؤامرة و تواطؤ في لعبة تصفية الحسابات التي اتخذها البعض
لذلك مهما سينجر لك يا نجاري من متاعب و مضايقات بسبب جراتك و غيرتك على الالوان الوطنية
فانا اول الواقفين الى صفك و المساندين لك بغض النظر عن الجريدة التي تعمل فيها و التي طالما انتقدناها
و نتمنى ان تواصل فضح كل من تسول له نفسه زرع البلبلة و الفتنة في صفوف ثعالب الصحراء
و الا تخاف في الله لومة لائم لانك تقدم خدمة جليلة لوطنك
شكرا "محمد نجاري" ابن الجزائر البار على جرأتك و غيرتك على وطنك و مصداقيتك
اقراو واش كتب اليوم
حملة إعلامية وأطراف مغرضة تدفع سعدان للتفكير في الإستقالة
مؤامرة لتفجير المنتخب الوطني من الداخل
2010.01.03</SPAN>
</SPAN>
دأبت بعض الأطراف والجهات على زرع الفتنة و"التخلاط" داخل صفوف المنتخب الوطني كلما حقق نتائج طيبة أو كان على موعد مع منافسات حاسمة، مثلما هو الأمر بالنسبة لكأس إفريقيا التي ستنطلق بعد أيام معدودة بلواندا، وكذا كأس العالم بجنوب إفريقيا في شهر جوان القادم!</STRONG>
- انطلقت حملة "التخلاط" مباشرة بعد مقابلة أم درمان التاريخية، وراحت بعض الأقلام والأصوات "غمزا" و"لمزا" تتعرّض للمدرب الوطني، الشيخ رابح سعدان، وكذا لرئيس الفدرالية، السيد محمد رورارة، وكأن النجاح الذي حققه هذا الثنائي أزعج بعض الذين كانوا ينتظرون انهزام الفريق الوطني وإقصاءَه للمطالبة بتصفية حسابهما وتحميلهما المسؤولية، ولكن انتصار الفريق وتأهله للمونديال أسقط مؤامرة هؤلاء، لكنهم لم يتردّدوا في زرع الفتنة داخل الفريق ومحاولة تحريض بعض اللاعبين لزعزعة استقرار المنتخب الوطني، من خلال الدفع بمن صنعوا أمجاده إلى الاستقالة أو مجرّد التفكير فيها، كما فعلوا مع الشيخ رابح سعدان الذي شنّت عليه بعض الصحف المفرنسة والمعرّبة ـ ممن تدعي المهنية والإحترافية ـ حملة مركزة لدفعه إلى التفكير في الاستقالة.
- هذه الصحف التي ما فتئت تزرع الفتنة منذ الندوة الصحفية التي عقدها الشيخ رابح سعدان في "الهيلتون" في الأيام الماضية، حيث راحت تنتقد كل شيء وتقول أي شيء، وواصلت ذلك بعد دخول الفريق الوطني في التربص بمرسيليا حيث واصلت حملتها، الأمر الذي أثار غضب الطاقم الفني، وكادت هذه الحملة أن تعصف بكل ما تمّ إنجازه خلال سنة 2009، لولا حكمة وخبرة سعدان وروراوة وتفانيهما في خدمة الفريق الوطني.
- </SPAN>
- كشفت مصادر موثوقة للشروق أن المدرب رابح سعدان ضاق ضرعا بكل ما أحاط بالمنتخب الوطني من مؤامرات وتجاوزات وهو ما دفع به إلى التفكير في الإستقالة والابتعاد نهائيا عن أجواء المنتخب الوطني قبل التنقل إلى أنغولا للمشاركة في نهائيات كأس إفريقيا.
- وأكدت مصادرنا أن سعدان متأثر كثيرا بالحملة الإعلامية المركزة التي استهدفته شخصيا وما زالت تستهدفه هذه الأيام لا سيما من بعض الصحف التي اختصت في هذه المرحلة بالذات في انتقاد المدرب والمنتخب الوطني وظروف التربص القائم بمرسيليا، بل ذهبت إلى أبعد من ذلك لما وجهت سهامها إلى رئيس الإتحادية الجزائرية لكرة القدم محمد روراوة واللاعبين.
معاك يا الخضرة..معاك يا سعدان
اللهم أنصر منتخبنا الوطني و أحفظه من كل سوء
اللهم آمين يا رب
لا تنسوا الدعاء للمنتخب الوطني الجزائري









