أصـــداء مــــن 05 جويليــــة
30-06-2007, 02:03 PM
زيدان لم يقدر على الكلام بعد اللقاء
بلغ تأثر مدافع اتحاد العاصمة زيدان، بعد الانهزام أمام المولودية، حد عدم القدرة على التصريح، حيث كل من اقترب منه من الصحفيين مباشرة بعد الإعلان عن نهاية اللقاء اعتذر له قبل أن يسترجع أنفاسه ويتقبل الوضع مع مرور الوقت·
بن صغير قبّل الرئيس باكيا
لم يصدق بصغير ما حدث لفريقه، الذي كانت الأغلبية ترشحه للفوز، وتأثر كثيرا بدليل صعوده إلى المنصة لمصافحة رئيس الجمهورية، وهو يذرف دموعاً غزيرة على تفويت فرصة التتويج بالكأس·
بلحوت تحدث مطوّلا مع بوتفليقة
كان لمدرب الاتحاد، رشيد بلحوت، النصيب الأكبر من الحديث مع رئيس الجمهورية، إذ تجاذبا أطراف الحديث لمدة تفوق الثلاث دقائق، قبل أن يأخذ المدرب صورة تذكارية·
أغاني ''الشناوة'' دارت حالة
مباشرة بعد إعلان الحكم زكريني عن نهاية اللقاء بتتويج العميد، بثت إدارة ملعب 5 جويلية أغاني المولودية، التي تجاوب معها الجمهور الحاضر كثيرا·
آخر مباراة لزكريني
بإدارته لنهائي أول أمس، يكون الحكم زكريني قد أنهى مسيرته التحكيمية بلقاء كبير، أداه بامتياز، حيث وحسب الأغلبية قد وفق في مهمته، وتحكم في زمام الأمور من البداية إلى النهاية·
أخذ صوراً تذكارية وتوقيع بوتفليقة وعند صعوده إلى المنصّة، كانت لزكريني الفرصة للحديث مع الرئيس بوتفليقة، وأخذ صور تذكارية معه، كما طلب من الرئيس التوقيع له على كرتين واحدة منهما لإبنه الذي كان بصحبته·
فالول أول من صعد إلى المنصة
بعد الاحتفال على أرضية الميدان، والتعانق وتبادل القبلات بين اللاعبين المسيرين وبعض المناصرين، انتظر الجميع صعود المتوجين إلى المنصة، إذ كان أول الصاعدين اللاعب فالول الذي يتوّج لأول مرة بكأس الجمهورية·
بلقايد أهدى قميصه للرئيس
تميز صعود بلقايد إلى المنصة عن صعود بقية رفاقه، حيث نزع قميصه وأهداه لرئيس الجمهورية، وبقي للحظات دون قميص قبل أن يرتدي راية تحمل ألوان المولودية·
المدرجات امتلأت في وقت مبكر
قبل حلول منتصف نهار يوم أول أمس، كانت مدرجات ملعب 5 جويلية قد امتلأت عن آخرها بأنصار الفريقين، حيث لم يتمكن عدد كبير من الدخول·
عدد المتفرجين الذين غصّت بهم المدرجات قدر بـ 70 ألف متفجرح غير أن الأغلبية ترى بأن العدد أكبر من ذلك·
اشيو حاضر، ودزيري قريب ادخل
لم يتخلف الثنائي آشيو ودزيري وكانا في الموعد لمؤازرة فريق سوسطارة أمام الغريم مولودية الجزائر، وبالمقارنة بين اللاعبين اللذين كانا في دكة الاحتياط لتقديم الدعم المعنوي، فإن آشيو كان ''عاقل مقارنة بدزيري الذي عاش المباراة على الأعصاب و''خص مادخلش يلعب فقط''·
شاوي·· ثلاثة نهائيات ثلاثة كؤوس
يبدو أن المدافع إسماعيل شاوي جد محظوظ، حيث توج بثلاثة كؤوس لحد الآن، الأول كان مع فريقه السابق جمعية الشلف والثاني الموسم الماضي مع المولودية ونفس السيناريو تكرر هذا الموسم·
تخلطت بين بوسفيان وبوفش
رغم أنهما كانا يلعبان في فريق واحد سابقا تحت ألوان رائد القبة، إلا أن توتر أعصابهما جعل اللاعبين يدخلان في اشتباك حادة منذ بداية المباراة·
الملعب مكلاطي والتذاكر عرفت تخفيضات
أمر غريب حدث في ملعب 5 جويلية بسبب انعدام التنظيم، فقبل أربع ساعات من انطلاق المباراة كانت أغلبية المدرجات مكتظة عن آخرها، لكن واصل بعض الشباب بيعهم للتذاكر والدعوات، لكن ليس بأسعار باهظة بل وصلت التذاكر إلى 250 دج·
بلقايد شقى غازي
كان وسط ميدان السابق لاتحاد العاصمة فاروق بلقايد في أوج عطائه في هذا النهائي، حيث تمكن من فرض سيطرته على زملائه على مستوى خط الوسط، وبطريقة جميلة راوغ بلقايد زميله السابق غازي بتمرير الكرة ما بين قدميه اهتز الأنصار لها من على المدرجات·
أول تتويج بعد ثلاث اخفاقات
بدا بلقايد في قمة الفرحة بهذا التتويج، لأنه الأول في مشواره الكروي، حيث خسر في السابق ثلاثة نهائيات، مرتين ضد اتحاد العاصمة عندما كان يحمل ألوان الشبيبة والمرة الثالثة الموسم الماضي عندما كان في صفوف الاتحاد·
لكن اختياره اللعب في المولودية كان ناجحا، حيث ثأر منه الموسم الماضي ونال أول تتويج له في الكأس·
كوليبالي صعد المنصة بالعلم المالي
لم ينس كوليبالي أصوله، فمباشرة بعد الفوز حمل كوليبالي علم بلاده وصعد به المنصة الشرفية لاستلام الكأس والميدالية من طرف الرئيس بوتفليقة·
بوعصيدة كان رفقة زملائه
رغم العقوبة المسلطة عليه التي تمنعه من المشاركة إلا أن القائد السابق كمال بوعصيدة كان متواجدا مع زملائه لمساندتهم في هذا النهائي·
عائلة فابرو تابعت المباراة
كانت عائلة فابرو متواجدة في العاصمة منذ أيام بدعوة من المدرب لحضور مباراة النهائي ضد اتحاد العاصمة· وكانت زوجته وابنتيه إبنيه متواجدين في المنصة الخاصة بالصحافة·
انبهرت بديكور ملعب 5 جويلية
لم يفوت أفرد عائلة فابرو الفرصة لأخذ صور تذكارية عن العرس الكروي الذي احتضنه ملعب 5 جويلية بفضل ما صنعه أنصار الاتحاد والمولودية والتي -حسب زوجة فابرو- شبيهة بأجواء الملاعب الإيطالية·
بقيت محجوزة إلى غاية تدخل فابرو
فرحة عائلة فابرو بتتويج الأب بالكأس كادت أن تنقلب إلى استياء وقلق بسبب سوء التنظيم الذي ساد في مركب 5 جويلية، حيث بعد نهاية اللقاء لم تتمكن عائلة فابرو من الالتحاق بالأب، حيث تم غلق الأبواب وبقيت زوجته وإبنتيه وإبنيه ينتظرون إلى غاية تدخل المدرب فابرو وطلب من أعوان الملعب الإسراع في فتح الباب لأفراد عائلته·
''الشناوة'' طالبوا بإقحام يونس
طالب أنصار المولودية من المدرب فابرو إقحام المهاجم يونس لإيغاث خط الهجوم، حيث ظلوا يرددون اسمه في الشوط الثاني، لكن المدرب فابرو فضل عدم المخاطرة·
يونس أهدى قميصه لمسعودي
أهدى يونس عقب نهاية المباراة قميصه للاعب السابق للمولودية مسعودي الذي كان على الكرسي المتحرك وتابع اللقاء من مضمار الملعب·
عز الدين انفجر بالبكاء
عقب نهاية المباراة انفجر الحارس سفيان عز الدين بالبكاء من شدة الفرحة بهذا التتويج الذي ساهم فيه بنسبة كبيرة، وكان وراء مرور فريقه إلى الدور النهائي·
تركي ضمن الوفد
لفت تواجد المسير السابق لمولودية الجزائر، تركي، أنظار الأنصار وجعل البعض يتساءل عن سر تواجده مع الوفد في الوقت الذي تم فيه تأكيد عدم عودة أي مسير سابق كان يعمل في عهدة الرئيس مسعودي·
تسلم ميدالية من بوتفليقة
لم يكتف تركي بتواجده ضمن الوفد بل حتى عندما شرع الرئيس في تسليم الميداليات للاعبين صعد تركي هو أيضا رفقة اللاعبين والطاقم الفني وتسلم ميدالية من عند بوتفليقة·
بلغ تأثر مدافع اتحاد العاصمة زيدان، بعد الانهزام أمام المولودية، حد عدم القدرة على التصريح، حيث كل من اقترب منه من الصحفيين مباشرة بعد الإعلان عن نهاية اللقاء اعتذر له قبل أن يسترجع أنفاسه ويتقبل الوضع مع مرور الوقت·
بن صغير قبّل الرئيس باكيا
لم يصدق بصغير ما حدث لفريقه، الذي كانت الأغلبية ترشحه للفوز، وتأثر كثيرا بدليل صعوده إلى المنصة لمصافحة رئيس الجمهورية، وهو يذرف دموعاً غزيرة على تفويت فرصة التتويج بالكأس·
بلحوت تحدث مطوّلا مع بوتفليقة
كان لمدرب الاتحاد، رشيد بلحوت، النصيب الأكبر من الحديث مع رئيس الجمهورية، إذ تجاذبا أطراف الحديث لمدة تفوق الثلاث دقائق، قبل أن يأخذ المدرب صورة تذكارية·
أغاني ''الشناوة'' دارت حالة
مباشرة بعد إعلان الحكم زكريني عن نهاية اللقاء بتتويج العميد، بثت إدارة ملعب 5 جويلية أغاني المولودية، التي تجاوب معها الجمهور الحاضر كثيرا·
آخر مباراة لزكريني
بإدارته لنهائي أول أمس، يكون الحكم زكريني قد أنهى مسيرته التحكيمية بلقاء كبير، أداه بامتياز، حيث وحسب الأغلبية قد وفق في مهمته، وتحكم في زمام الأمور من البداية إلى النهاية·
أخذ صوراً تذكارية وتوقيع بوتفليقة وعند صعوده إلى المنصّة، كانت لزكريني الفرصة للحديث مع الرئيس بوتفليقة، وأخذ صور تذكارية معه، كما طلب من الرئيس التوقيع له على كرتين واحدة منهما لإبنه الذي كان بصحبته·
فالول أول من صعد إلى المنصة
بعد الاحتفال على أرضية الميدان، والتعانق وتبادل القبلات بين اللاعبين المسيرين وبعض المناصرين، انتظر الجميع صعود المتوجين إلى المنصة، إذ كان أول الصاعدين اللاعب فالول الذي يتوّج لأول مرة بكأس الجمهورية·
بلقايد أهدى قميصه للرئيس
تميز صعود بلقايد إلى المنصة عن صعود بقية رفاقه، حيث نزع قميصه وأهداه لرئيس الجمهورية، وبقي للحظات دون قميص قبل أن يرتدي راية تحمل ألوان المولودية·
المدرجات امتلأت في وقت مبكر
قبل حلول منتصف نهار يوم أول أمس، كانت مدرجات ملعب 5 جويلية قد امتلأت عن آخرها بأنصار الفريقين، حيث لم يتمكن عدد كبير من الدخول·
عدد المتفرجين الذين غصّت بهم المدرجات قدر بـ 70 ألف متفجرح غير أن الأغلبية ترى بأن العدد أكبر من ذلك·
اشيو حاضر، ودزيري قريب ادخل
لم يتخلف الثنائي آشيو ودزيري وكانا في الموعد لمؤازرة فريق سوسطارة أمام الغريم مولودية الجزائر، وبالمقارنة بين اللاعبين اللذين كانا في دكة الاحتياط لتقديم الدعم المعنوي، فإن آشيو كان ''عاقل مقارنة بدزيري الذي عاش المباراة على الأعصاب و''خص مادخلش يلعب فقط''·
شاوي·· ثلاثة نهائيات ثلاثة كؤوس
يبدو أن المدافع إسماعيل شاوي جد محظوظ، حيث توج بثلاثة كؤوس لحد الآن، الأول كان مع فريقه السابق جمعية الشلف والثاني الموسم الماضي مع المولودية ونفس السيناريو تكرر هذا الموسم·
تخلطت بين بوسفيان وبوفش
رغم أنهما كانا يلعبان في فريق واحد سابقا تحت ألوان رائد القبة، إلا أن توتر أعصابهما جعل اللاعبين يدخلان في اشتباك حادة منذ بداية المباراة·
الملعب مكلاطي والتذاكر عرفت تخفيضات
أمر غريب حدث في ملعب 5 جويلية بسبب انعدام التنظيم، فقبل أربع ساعات من انطلاق المباراة كانت أغلبية المدرجات مكتظة عن آخرها، لكن واصل بعض الشباب بيعهم للتذاكر والدعوات، لكن ليس بأسعار باهظة بل وصلت التذاكر إلى 250 دج·
بلقايد شقى غازي
كان وسط ميدان السابق لاتحاد العاصمة فاروق بلقايد في أوج عطائه في هذا النهائي، حيث تمكن من فرض سيطرته على زملائه على مستوى خط الوسط، وبطريقة جميلة راوغ بلقايد زميله السابق غازي بتمرير الكرة ما بين قدميه اهتز الأنصار لها من على المدرجات·
أول تتويج بعد ثلاث اخفاقات
بدا بلقايد في قمة الفرحة بهذا التتويج، لأنه الأول في مشواره الكروي، حيث خسر في السابق ثلاثة نهائيات، مرتين ضد اتحاد العاصمة عندما كان يحمل ألوان الشبيبة والمرة الثالثة الموسم الماضي عندما كان في صفوف الاتحاد·
لكن اختياره اللعب في المولودية كان ناجحا، حيث ثأر منه الموسم الماضي ونال أول تتويج له في الكأس·
كوليبالي صعد المنصة بالعلم المالي
لم ينس كوليبالي أصوله، فمباشرة بعد الفوز حمل كوليبالي علم بلاده وصعد به المنصة الشرفية لاستلام الكأس والميدالية من طرف الرئيس بوتفليقة·
بوعصيدة كان رفقة زملائه
رغم العقوبة المسلطة عليه التي تمنعه من المشاركة إلا أن القائد السابق كمال بوعصيدة كان متواجدا مع زملائه لمساندتهم في هذا النهائي·
عائلة فابرو تابعت المباراة
كانت عائلة فابرو متواجدة في العاصمة منذ أيام بدعوة من المدرب لحضور مباراة النهائي ضد اتحاد العاصمة· وكانت زوجته وابنتيه إبنيه متواجدين في المنصة الخاصة بالصحافة·
انبهرت بديكور ملعب 5 جويلية
لم يفوت أفرد عائلة فابرو الفرصة لأخذ صور تذكارية عن العرس الكروي الذي احتضنه ملعب 5 جويلية بفضل ما صنعه أنصار الاتحاد والمولودية والتي -حسب زوجة فابرو- شبيهة بأجواء الملاعب الإيطالية·
بقيت محجوزة إلى غاية تدخل فابرو
فرحة عائلة فابرو بتتويج الأب بالكأس كادت أن تنقلب إلى استياء وقلق بسبب سوء التنظيم الذي ساد في مركب 5 جويلية، حيث بعد نهاية اللقاء لم تتمكن عائلة فابرو من الالتحاق بالأب، حيث تم غلق الأبواب وبقيت زوجته وإبنتيه وإبنيه ينتظرون إلى غاية تدخل المدرب فابرو وطلب من أعوان الملعب الإسراع في فتح الباب لأفراد عائلته·
''الشناوة'' طالبوا بإقحام يونس
طالب أنصار المولودية من المدرب فابرو إقحام المهاجم يونس لإيغاث خط الهجوم، حيث ظلوا يرددون اسمه في الشوط الثاني، لكن المدرب فابرو فضل عدم المخاطرة·
يونس أهدى قميصه لمسعودي
أهدى يونس عقب نهاية المباراة قميصه للاعب السابق للمولودية مسعودي الذي كان على الكرسي المتحرك وتابع اللقاء من مضمار الملعب·
عز الدين انفجر بالبكاء
عقب نهاية المباراة انفجر الحارس سفيان عز الدين بالبكاء من شدة الفرحة بهذا التتويج الذي ساهم فيه بنسبة كبيرة، وكان وراء مرور فريقه إلى الدور النهائي·
تركي ضمن الوفد
لفت تواجد المسير السابق لمولودية الجزائر، تركي، أنظار الأنصار وجعل البعض يتساءل عن سر تواجده مع الوفد في الوقت الذي تم فيه تأكيد عدم عودة أي مسير سابق كان يعمل في عهدة الرئيس مسعودي·
تسلم ميدالية من بوتفليقة
لم يكتف تركي بتواجده ضمن الوفد بل حتى عندما شرع الرئيس في تسليم الميداليات للاعبين صعد تركي هو أيضا رفقة اللاعبين والطاقم الفني وتسلم ميدالية من عند بوتفليقة·
من مواضيعي
0 غباء حارس مرمى
0 كأس المولودية تدخل.................
0 أفراح الشناوة تتواصل
0 الأمل يسقط إلى قسم مابين الرابطات
0 لم يتصل بي لحلو ولاشيء رسمي لحد الآن''
0 يتواجد في نهاية عقده مع بلوزداد و يرفض ........
0 كأس المولودية تدخل.................
0 أفراح الشناوة تتواصل
0 الأمل يسقط إلى قسم مابين الرابطات
0 لم يتصل بي لحلو ولاشيء رسمي لحد الآن''
0 يتواجد في نهاية عقده مع بلوزداد و يرفض ........








