المنتخب الجزائري يطمح لاعتلاء منصة التتويج و التأهل لمونديال السويد
09-02-2010, 08:47 PM
الجزائر - يسعى المنتخب الوطني الجزائري لكرة اليد (رجال) في مشاركته
في بطولة إفريقيا للأمم ال19 لكرة اليد المقررة من 11 إلى 21 فبراير الجاري
بمصر إلى الصعود على منصة التتويج الافريقي وافتكاك بطاقة التأهل إلى مونديال
السويد 2011.
وقال مدرب المنتخب الوطني صالح بوشكريو ل (وأج) "هدفنا الأساسي من المشاركة
في بطولة إفريقيا هي أن نكون ضمن الثلاثة الاوائل والتأهل إلى المونديال. لكن هذا
لا يعني أننا سنلعب نصف النهائي بدون طموح بل سنبذل كل مابوسعنا للوصول إلى النهائي".
ومن أجل تحقيق هذا المسعى أجرى الفريق الوطني العديد من التربصات الداخلية و الخارجية
والتي كانت مبعث ارتياح المدرب الوطني الذي أكد ان البرنامج التحضيري المسطر قد
تم تحقيقه "بنسبة مائة بالمائة" وأضاف "كنا نهدف إلى لعب الكثير من المباريات الودية
وهو ما تم فعلا.
غير ان المشكل الوحيد الذي واجهنا هو عدم تمكننا من إشراك بعض اللاعبين المحترفين
في هذه التحضيرات حيث تم الاكتفاء بضمهم إلى التشكيلة في التربصين الاخيرين للفريق
الوطني".
وقد عمل الطاقم الفني الوطني من خلال هذه التحضيرات على استدراك بعض النقائص التي
كانت تعاني منها التشكيلة "خاصة من الناحية الدفاعية وغياب الصرامة في الهجوم حيث
كان اللاعبون يضيعون الكثير من الكرات ويغامرون كثيرا في الهجوم. وفي المستوى العالمي
عندما نغامر يمكن ان نخسر بفارق كبير".
إنجاز كل البرنامج الإعدادي المسطر
وفي تقييمه لمستوى التحضيرات المنجزة أعرب بوشكريو عن ارتياحه لانجاز كل البرنامج
الاعدادي المسطر آنفا و للمستوى الذي ظهر به السباعي الجزائري في المباريات الودية
سيما أمام اليابان وكوريا والغابون. وفي هذا الصدد صرح بوشكريو : "لعبنا مباريات
مع أندية من القسمين الاول والثاني من البطولة الفرنسية وكذا مرتين ضد منتخبات كل
من كوريا صاحب المركز العاشر عالميا و اليابان الذي يعتبر من أحسن المنتخبات الآسيوية
إضافة إلى الغابون. فعند مواجهتنا للمنتخب الكوري فزنا عليه مرة وخسرنا امامه في اخرى
في حين تغلبنا مرتين على اليابان".
وأردف المتحدث نفسه يقول "لقد أظهرت هذه التحضيرات والمبارات الودية أننا نملك مستوى
لا بأس به. وأتمنى أن تثمر هذه المجهودات في المقابلات الرسمية ببطولة إفريقيا للأمم".
وعلل المسؤول الفني الوطني سبب اختيار فرنسا لإجراء تحضيرات "الخضر" بنشاط
معظم اللاعبين المحترفين الجزائريين في البطولة الفرنسية بقسميها الأول والثاني
موضحا "اختيارنا وقع على فرنسا لان كل لاعبينا المحترفين يتواجدون بها حيث سعينا
لاشراكهم في التحضيرات في الوقت الذي لا يمكنهم الغياب عن أنديتهم".
وبخصوص التشكيلة التي ستشارك في الموعد القاري ذكر بوشكريو أن الفريق عرف
انضمام العديد من العناصر الشابة على غرار بركوس الذي لعب ضمن صنف الآمال
وشارك في بعض مقابلات "الخضر" في كأس العالم والذي بات اليوم لاعبا أساسيا
وابان مستوى ممتاز في كل المباريات الودية إضافة إلى صالح شيخ ولمين ساحلي
الذين يشاركان لأول مرة في بطولة إفريقية إلى جانب اللاعبين المخضرمين.
وسيكون المنتخب الوطني محروما في الموعد الإفريقي من خدمات اللاعب بلقاسم فيلاح
المصاب الذي اعتبره بوشكريو "واحدا من الركائز الاساسية" للفريق نظرا لوزنه في الفريق
وما يمكن ان يضيفه للتشكيلة الوطنية.
وأوضح في هذا الخصوص "صحيح أننا كنا نتمنى أن يكون معنا إلا ان الاصابة حرمته
من المشاركة لكن ذلك لا ينبغي أن يؤثر فينا لأن الفريق القوي يجب ان يعتمد على
عدة لاعبين ولايتوقف أداؤه عند لاعب واحد". وعند حديثه عن المجموعة التي ستلعب
ضمنها الجزائر شدد المدرب الوطني على ضرورة احترام المنافسين ولعب كل المباريات
"بجدية كبيرة" للمرور بنجاح إلى الدور الثاني رغم اعترافه بأنها في متناول أشباله.
لعب كل المباريات "بجدية كبيرة"
وبالنسبة لمدى معرفته بمستوى منافسي المنتخب الوطني كشف بوشكريو انه لا يملك الكثير
من المعلومات عنهم وما لديه من معطيات فقد استقاه من لاعبي المجمع البترولي الذين سبق
بالاحتكاك بهم في الكؤوس الافريقية. "حسب اللاعبين فإن فريق كوت ديفوار متوسط في
حين يتمتع منتخب الكونغو بمستوى لابأس به. أما المنتخب المغربي فنعرفه جيدا ومقابلتنا
ستكون +داربي+ مغاربي وسنلعب من اجل الفوز بها" كما أخبر. وعن امكانية مواجهة
المنتخب المصري في الدور الثاني يرى المدرب الوطني أن في المنافسة "كل شيئ وارد"
وينبغي التركيز وبذل المستطاع في سبيل "تحقيق نتيجة ايجابية". "فإن خسرنا -- كما
أوضح -- علينا تقبل ذلك و إن تفوقنا فعلى المنتخب المصري أن يتقبل الأمر ايضا بكل
روح رياضية لأنه عندما توج عام 2000 في الجزائر بكاس افريقيا على حسابنا لم يحدث
أي شيئ في قاعة حسان-حرشة وكنا رياضيين والان الكرة عندهم". ولا يمكن الحديث
عن المشاركة الجزائرية في بطولة افريقيا لكرة اليد بمصر من دون أن يكون لحادث
تعرض حافلة المنتخب الوطني الجزائري لكرة القدم إلى اعتداء بمصر في التصفيات
الإفريقية لكاس العالم وقعه على نفسية اللاعبين ومعناوياتهم.
ففي هذا السياق كشف صالح بوشكريو "لم نكن نتحدث عن موضوع الاعتداء في مصر
مع اللاعبين الذين تابعوا وانشغلوا بالأمر مثل كل الجزائريين تجنبا لوضعهم تحت الضغط.
لكن في آخر تربص ومع اقتراب المنافسة تطرقنا لهذه المسألة حيث حرصنا على تمرير
رسالة هامة للاعبين مفادها أن يكونوا سفراء للجزائر والظهور بأحسن صورة وعدم
الوقوع في فخ الاستفزازات والضغط وضرورة التركيز على طريقة لعبهم وضبط الاعصاب
لأن الرياضي الذي لا يتحكم في أعصابه سينقص من دون شك من امكانياته على الميدان".
وكان الجانب الأمني من المسائل التي شددت عليها الاتحادية الجزائرية للعبة لحماية العناصر
الوطنية وتجنب تكرار سيناريو الأحداث التي شابت لقاء 14 نوفمبر بين الجزائر ومصر
في القاهرة في تصفيات كأس العالم لكرة القدم 2010 حيث تلقت يوم 29 ديسمبر الماضي
تطمينات من الكونفدرالية الإفريقية بخصوص مشاركتها في الموعد المصري. وقد ظهر
مدرب المنتخب الوطني غير منشغل كثيرا بهذه النقطة حيث استبعد تعرض تشكيلته للأحداث
التي وقعت للفريق الوطني لكرة القدم في القاهرة. وتجدر الإشارة إلى أن المنتخب الوطني
سيقيم على مقربة من القاعة التي ستحتضن مقابلاته المقررة على الساعة الثالثة مساء.
و تلعب الجزائر خلال الدورة 19 لبطولة إفريقيا للامم لدى الرجال في المجموعة (ج) إلى
جانب كل من المغرب و الكونغو و كوت ديفوار. أما المجموعة (أ) فتضم كل من تونس
و جمهورية الكونغو الديموقراطية و نيجيريا و ليبيا في حين تتألف المجموعة (ب) من
انغولا و الكاميرون و الغابون إضافة إلى البد المنظم مصر. و معلوم ان صاحبي المركز
الاول و الثاني من كل مجموعة سيتاهلان إلى الدور الثاني. وسيقتطع أصحاب المراكز
الثلاث الأولى تأشيرة التأهل إلى كاس العالم 2011 بالسويد.
قائمة اللاعبين 16 : حراس المرمى: عبد المالك سلاحجي - هشام فليغة و سمير كربوش.
لاعبو الميدان : هشام بودرالي - عمر شهبور - رياض شهبور - مسعود لعيادي -
سعيد هادف - امين ساحلي - مسعود بركوس - شيخ صالح - عبد الرحيم برياح -
عبد الرزاق حماد - طاهر لعبان - ساسي بولطيف ورابح سودان.
في بطولة إفريقيا للأمم ال19 لكرة اليد المقررة من 11 إلى 21 فبراير الجاري
بمصر إلى الصعود على منصة التتويج الافريقي وافتكاك بطاقة التأهل إلى مونديال
السويد 2011.
وقال مدرب المنتخب الوطني صالح بوشكريو ل (وأج) "هدفنا الأساسي من المشاركة
في بطولة إفريقيا هي أن نكون ضمن الثلاثة الاوائل والتأهل إلى المونديال. لكن هذا
لا يعني أننا سنلعب نصف النهائي بدون طموح بل سنبذل كل مابوسعنا للوصول إلى النهائي".
ومن أجل تحقيق هذا المسعى أجرى الفريق الوطني العديد من التربصات الداخلية و الخارجية
والتي كانت مبعث ارتياح المدرب الوطني الذي أكد ان البرنامج التحضيري المسطر قد
تم تحقيقه "بنسبة مائة بالمائة" وأضاف "كنا نهدف إلى لعب الكثير من المباريات الودية
وهو ما تم فعلا.
غير ان المشكل الوحيد الذي واجهنا هو عدم تمكننا من إشراك بعض اللاعبين المحترفين
في هذه التحضيرات حيث تم الاكتفاء بضمهم إلى التشكيلة في التربصين الاخيرين للفريق
الوطني".
وقد عمل الطاقم الفني الوطني من خلال هذه التحضيرات على استدراك بعض النقائص التي
كانت تعاني منها التشكيلة "خاصة من الناحية الدفاعية وغياب الصرامة في الهجوم حيث
كان اللاعبون يضيعون الكثير من الكرات ويغامرون كثيرا في الهجوم. وفي المستوى العالمي
عندما نغامر يمكن ان نخسر بفارق كبير".
إنجاز كل البرنامج الإعدادي المسطر
وفي تقييمه لمستوى التحضيرات المنجزة أعرب بوشكريو عن ارتياحه لانجاز كل البرنامج
الاعدادي المسطر آنفا و للمستوى الذي ظهر به السباعي الجزائري في المباريات الودية
سيما أمام اليابان وكوريا والغابون. وفي هذا الصدد صرح بوشكريو : "لعبنا مباريات
مع أندية من القسمين الاول والثاني من البطولة الفرنسية وكذا مرتين ضد منتخبات كل
من كوريا صاحب المركز العاشر عالميا و اليابان الذي يعتبر من أحسن المنتخبات الآسيوية
إضافة إلى الغابون. فعند مواجهتنا للمنتخب الكوري فزنا عليه مرة وخسرنا امامه في اخرى
في حين تغلبنا مرتين على اليابان".
وأردف المتحدث نفسه يقول "لقد أظهرت هذه التحضيرات والمبارات الودية أننا نملك مستوى
لا بأس به. وأتمنى أن تثمر هذه المجهودات في المقابلات الرسمية ببطولة إفريقيا للأمم".
وعلل المسؤول الفني الوطني سبب اختيار فرنسا لإجراء تحضيرات "الخضر" بنشاط
معظم اللاعبين المحترفين الجزائريين في البطولة الفرنسية بقسميها الأول والثاني
موضحا "اختيارنا وقع على فرنسا لان كل لاعبينا المحترفين يتواجدون بها حيث سعينا
لاشراكهم في التحضيرات في الوقت الذي لا يمكنهم الغياب عن أنديتهم".
وبخصوص التشكيلة التي ستشارك في الموعد القاري ذكر بوشكريو أن الفريق عرف
انضمام العديد من العناصر الشابة على غرار بركوس الذي لعب ضمن صنف الآمال
وشارك في بعض مقابلات "الخضر" في كأس العالم والذي بات اليوم لاعبا أساسيا
وابان مستوى ممتاز في كل المباريات الودية إضافة إلى صالح شيخ ولمين ساحلي
الذين يشاركان لأول مرة في بطولة إفريقية إلى جانب اللاعبين المخضرمين.
وسيكون المنتخب الوطني محروما في الموعد الإفريقي من خدمات اللاعب بلقاسم فيلاح
المصاب الذي اعتبره بوشكريو "واحدا من الركائز الاساسية" للفريق نظرا لوزنه في الفريق
وما يمكن ان يضيفه للتشكيلة الوطنية.
وأوضح في هذا الخصوص "صحيح أننا كنا نتمنى أن يكون معنا إلا ان الاصابة حرمته
من المشاركة لكن ذلك لا ينبغي أن يؤثر فينا لأن الفريق القوي يجب ان يعتمد على
عدة لاعبين ولايتوقف أداؤه عند لاعب واحد". وعند حديثه عن المجموعة التي ستلعب
ضمنها الجزائر شدد المدرب الوطني على ضرورة احترام المنافسين ولعب كل المباريات
"بجدية كبيرة" للمرور بنجاح إلى الدور الثاني رغم اعترافه بأنها في متناول أشباله.
لعب كل المباريات "بجدية كبيرة"
وبالنسبة لمدى معرفته بمستوى منافسي المنتخب الوطني كشف بوشكريو انه لا يملك الكثير
من المعلومات عنهم وما لديه من معطيات فقد استقاه من لاعبي المجمع البترولي الذين سبق
بالاحتكاك بهم في الكؤوس الافريقية. "حسب اللاعبين فإن فريق كوت ديفوار متوسط في
حين يتمتع منتخب الكونغو بمستوى لابأس به. أما المنتخب المغربي فنعرفه جيدا ومقابلتنا
ستكون +داربي+ مغاربي وسنلعب من اجل الفوز بها" كما أخبر. وعن امكانية مواجهة
المنتخب المصري في الدور الثاني يرى المدرب الوطني أن في المنافسة "كل شيئ وارد"
وينبغي التركيز وبذل المستطاع في سبيل "تحقيق نتيجة ايجابية". "فإن خسرنا -- كما
أوضح -- علينا تقبل ذلك و إن تفوقنا فعلى المنتخب المصري أن يتقبل الأمر ايضا بكل
روح رياضية لأنه عندما توج عام 2000 في الجزائر بكاس افريقيا على حسابنا لم يحدث
أي شيئ في قاعة حسان-حرشة وكنا رياضيين والان الكرة عندهم". ولا يمكن الحديث
عن المشاركة الجزائرية في بطولة افريقيا لكرة اليد بمصر من دون أن يكون لحادث
تعرض حافلة المنتخب الوطني الجزائري لكرة القدم إلى اعتداء بمصر في التصفيات
الإفريقية لكاس العالم وقعه على نفسية اللاعبين ومعناوياتهم.
ففي هذا السياق كشف صالح بوشكريو "لم نكن نتحدث عن موضوع الاعتداء في مصر
مع اللاعبين الذين تابعوا وانشغلوا بالأمر مثل كل الجزائريين تجنبا لوضعهم تحت الضغط.
لكن في آخر تربص ومع اقتراب المنافسة تطرقنا لهذه المسألة حيث حرصنا على تمرير
رسالة هامة للاعبين مفادها أن يكونوا سفراء للجزائر والظهور بأحسن صورة وعدم
الوقوع في فخ الاستفزازات والضغط وضرورة التركيز على طريقة لعبهم وضبط الاعصاب
لأن الرياضي الذي لا يتحكم في أعصابه سينقص من دون شك من امكانياته على الميدان".
وكان الجانب الأمني من المسائل التي شددت عليها الاتحادية الجزائرية للعبة لحماية العناصر
الوطنية وتجنب تكرار سيناريو الأحداث التي شابت لقاء 14 نوفمبر بين الجزائر ومصر
في القاهرة في تصفيات كأس العالم لكرة القدم 2010 حيث تلقت يوم 29 ديسمبر الماضي
تطمينات من الكونفدرالية الإفريقية بخصوص مشاركتها في الموعد المصري. وقد ظهر
مدرب المنتخب الوطني غير منشغل كثيرا بهذه النقطة حيث استبعد تعرض تشكيلته للأحداث
التي وقعت للفريق الوطني لكرة القدم في القاهرة. وتجدر الإشارة إلى أن المنتخب الوطني
سيقيم على مقربة من القاعة التي ستحتضن مقابلاته المقررة على الساعة الثالثة مساء.
و تلعب الجزائر خلال الدورة 19 لبطولة إفريقيا للامم لدى الرجال في المجموعة (ج) إلى
جانب كل من المغرب و الكونغو و كوت ديفوار. أما المجموعة (أ) فتضم كل من تونس
و جمهورية الكونغو الديموقراطية و نيجيريا و ليبيا في حين تتألف المجموعة (ب) من
انغولا و الكاميرون و الغابون إضافة إلى البد المنظم مصر. و معلوم ان صاحبي المركز
الاول و الثاني من كل مجموعة سيتاهلان إلى الدور الثاني. وسيقتطع أصحاب المراكز
الثلاث الأولى تأشيرة التأهل إلى كاس العالم 2011 بالسويد.
قائمة اللاعبين 16 : حراس المرمى: عبد المالك سلاحجي - هشام فليغة و سمير كربوش.
لاعبو الميدان : هشام بودرالي - عمر شهبور - رياض شهبور - مسعود لعيادي -
سعيد هادف - امين ساحلي - مسعود بركوس - شيخ صالح - عبد الرحيم برياح -
عبد الرزاق حماد - طاهر لعبان - ساسي بولطيف ورابح سودان.
شعب الجزائر مسلم ****و إلى العروبة ينتسب
من قال حاد عن أصله*** أو قال مات فقد كذب
العلامة محمد بن أبي شنب أول دكتور جزائري في الوطن العربي عضو مجمع اللغة العربية بدمشق رحمه الله
من مواضيعي
0 تم قتل المنتدى فنقول السلام ،
0 فرحنا بكتاب لا تحزن فأحزنتنا بتصرفاتك
0 قطر مدينة امريكية
0 امير قطر قال طز في العرب
0 وجه الشبه و الاختلاف بين اليتيمة والجزيرة
0 بعيدا عن تأييد طرف ضد طرف (يرجعى المناقشة من الجميع)
0 فرحنا بكتاب لا تحزن فأحزنتنا بتصرفاتك
0 قطر مدينة امريكية
0 امير قطر قال طز في العرب
0 وجه الشبه و الاختلاف بين اليتيمة والجزيرة
0 بعيدا عن تأييد طرف ضد طرف (يرجعى المناقشة من الجميع)
التعديل الأخير تم بواسطة belkacem24 ; 09-02-2010 الساعة 08:51 PM








