تسجيل الدخول

هاهو الآن يظهر جيل الإختلاط في الجزائر على حقيقته
رجال أشباه نساء ونساء أشباه رجال وماعدنا نفرق بين ميزة حديثهما فالمرأة تحكي بكلام الشارع البذئ والرجال يتكلمن عن الموضة
لقد أدى الإختلاط إلى إنحطاط المستوى التعليمي وخاصة للذكور
وأصبح المراهقون يفكرون في الجنس الآخر في المدرسة , البيت ,ولا نذكر دور الرياضة لأنها فنيت أصلا في نفوسهم
إن هذا الأمر تفطنت له الو.م.أ وهي الآن تقوم بعزل الجنسين عن بعضهما في الجامعات لما رأت من مصلحة في ذلك

فيا ترى ما مصلحة الدولة الجزائرية في عكسها

لا يزيد الإختلاط إلا في تأجيج نيران الغرائز المكبوتة خاصة مع تأخر سن الزواج وكثرة الفتن و المغريات

السلام عليكم ورحمة الله


صحيح ما قاله الأخ صاحب الموضوع الإختلاط لم يجلب لنا سوى خوارم المروءة للشباب و تضيع صفات ربات الحجال للشابات ، اصبح تقليد الغرب في كل شيء في اللباس و الكلام و التصرفات ، إنسلاخ تام عن الأخلاق إلا من رحم ربك

نسأل الله العفو و العافية

في الولايات المتحدة تشجع ادارة بوش المدارس اللامختلطة بمنحها مساعدات أكثر!!!
ذكرتني بثانوية عبان رمضان بالحراش أين درست ولم يكن حينها اختلاط!كلما أمر عليها الآن وأشاهد (الدقيش!) يصهلون خارجها أتحسر على أيام المدير بوضياف!!!

اليوم بالذات وأنا أنتقد الاختلاط في المتوسطات مع مستشارة التربية .. ذكور شعرهم يقطر جال وبنات لا يفلح المئزر في ستر مفاتنهن وهمسات وأسرار ونظرات عبارة عن سهام مسمومة تطيش لها الدراسة .. كأنك اطلعت على ما في نفسي سبحان الله لو تكلمت لن انتهي من سرد ما لدي من مواجع اننا نقلد الغراب في مشيته ونسينا ان مشيتة الحجلة ..مشيتنا الأولى.. أجمل.. أي جمال في الغراب؟ والغرب ذاك هو الغراب الذميم ..حتى نركض في الطرقات نقلده ببلاهة من لا عقل ولا حجى له..نحن من جنى على مستقبلنا حين أذعنا واستسلمنا ان الاختلاط قنبلة تتفجر كل يوم لكن من يبالي؟

كلنا مدان وبخاصة الأولياء ، لأن العيب ليس في الاختلاط بحدّ ذاته انما التربية وحسن الخلق هي التي تدفع بالشباب الى هذا الذي ننكره ونستنكره .
فالاختلاط مردّه بيوتنا وعائلاتنا التي لا تلقي بالا في أوساطها ، ثم اهمالها تلقين الأبنا غض البصر وحدود معاشرة الجنس الآخر، ابتداء ببنات الاسرة، ثم السماح للأبناء بمسايرة المودة ومجاراتهم في اقتنائها بأي ثمن.
أما عن الاختلاط في الغرب فهو أهون بكثير منه عندنا، اذ يطبقون مبدأ ' لكل مقام مقال'

ما يحصل في الثانويات أدهى و أمر يا سيدتي

شعر ملمع بالجال و سلاسل معلقة في الرقاب و سراويل بدواعي الموضة تكاد تسقط و أخرى جديدة مقطعة كأنها كانت وليمة للجرذان و كلام مخنث هذا للشباب الذي تنتظره الأمة .

أما الفتيات فحدث و لا حرج

بارك الله فيك أخي على الموضوع القيم. وكما ذكرت فهذه النتيجة كانت حتمية بدليل قوله تعالى "فليحذر اللذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم"، أرجوا فقط أن يجد كلامك أذانا صاغية تتدارك الأمر قبل فوات الأوان.

لاتلمن الدئب في عدوانه ان يكن الراعي عدوا للغنم لا تلم الشباب ادا كانت الدوله تشجع متل هده الاعمال