عذراً سيدى يا رسول الله ..
22-02-2010, 10:41 PM
عذراً سيدى يا رسول الله ..
عذراً .. يا أشرف خلق الله .. عذراً يا أطهر مخلوق فى الوجود .. عذراً يا أبا القاسم .. عذراً .. يا رحمة الله للعالمين .. عذراً يا خاتم الأنبياء والمرسلين .. عذراً أيها الصادق الأمين .. عذراً يا حبيب الله .. عذراً يا نبى الله ..
عذراً .. عذراً .. عذراً ..
فإنا المقصرون .. وإنا المتخاذلون .. وإنا المتهاونون .. وإنا الظالمون .. وإنا المفرطون ..
عذراً – فداك نفسى وأبى وأمى ومن فى الأرض جميعاً – لأننا نقصر فى حقك .. لأننا نتخاذل فى نصرتك .. لأننا نفرط فى رسالتك .. لأننا نتهاون فى الدفاع عنك .. لأننا نظلم أنفسنا بالسكوت على إساءات الكلاب إليك .. لأننا نفرط فى حق الرد على كل كلب زنيم يُسيئ إليك ..
عذراً .. يا من أخرجتنا من الظلمات إلى النور ..
عذراً .. يا من أخرجتنا من الجاهلية إلى الإسلام ...
عذراً .. عذراً ..
لقد حق على الله أن يذلنا وينصر علينا عدونا طالما تخاذلنا فى نصرتك .. طالما كان السكوت – الذى يُشبه سكوت الرضا – هو ما نقابل به الإساءات التى توجه إليك ..
حق على الله أن نظل فى ذيل الأمم .. طالما كنا ننتسب للإسلام ببطاقات الهوية .. طالما كنا ننتصر لأنفسنا ولا ننتصر لك .. طالما تقربنا إلى اليهود والنصارى .. ولم نتقرب إلى الله خالقنا ورازقنا ومالك أمرنا .. طالما هجرنا سنتك يا حبيبى يا رسول الله ..
عذراً سيدى فقد تطاول أبناء الزنا الأنجاس الأقذار على مقامك الرفيع .. وللأسف فإن من ينتسبون للإسلام ببطاقات الهوية يُناصرونهم .. ويحتفلون بخرائهم العفن الذى يلوثون به عيون الناس ..
صدمة مروعة ومذهلة .. حماقة متعمدة ومقصودة .. إعلان بذئ مدفوع الأجر من أجل سب الله ورسوله فى صحيفة مصرية ...
فى لحظة تحولت جريدة " صوت الأمة " إلى جريدة " صوت العهر والنجاسة والتنصير " .. تحولت إلى بوق قذر لعباد الخروف ودعاة زنا المحارم والقول بألوهية إنسان يتبرز ويتبول وينام ويموت ..
نشرت صوت العهر والنجاسة فى صدر صفحتها الأولى عناوين بذيئة حقيرة مسفة بحق الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم .. عناوين لا تجرؤ الجريدة أن تنشرها بحق صعلوك تافه حقير أو زانى وقاتل ومجرم .. ولكنها تجرأت ونشرتها بحق خير خلق الله أجمعين ..
كتبت الجريدة - وبئس ما كتبت – واستغفر الله العظيم واعتذر لرسوله الكريم عن إيرادى لهذه الوساخات :
( كتاب فجور لمسيحى مصرى يصف النبى محمد بـ " ابن الزنا " – النبى محمد ابن الراهب بحيرة وليس ابن عبدالله – القرآن ليس وحياً .. والصحابة قتلة ولصوص ومجرمون )
واستغفر الله العظيم مرة أخرى .. فهكذا بكل بساطة كتب الجريدة هذه العناوين الفاحشة المجرمة دون أن تهتز لها شعرة واحدة ..
وفى الصفحة الثالثة تجد نفس العنواين بإضافة عنوان آخر " الرسول كان يقدم زوجاته لأصحابه لإرضائهم وقصة حياته تطابق فيلم وكالة البلح .. الجنس كان وسيلة النبى لاجتذاب الأتباع والمسلم يخوض الحروب بدوافع جنسية " .. بالإضافة لعرض هذا الخراء على ما يُقارب الصفحة
عبدالحليم قنديل " ذلك المتهور المتطاول المعقد نفسياً .. فهو يهوى الشهرة وإثارة الجدل .. وغير ذلك فإنه يكن عداءًا شديداً لله ورسوله .. وهذا ما عُرف عنه مذ كان فى جريدة " العربى " لسان حال الحزب الناصرى .. فكان فى كل عدد تقريباً يصدم مشاعر القراء بنشر روايات بذيئة متطاولة ضد الله ورسوله .. ويكتب فى ترويسة الجريدة العبارة القميئة الغبية " نحن نتحدى المصادرة وننشر رواية كذا المصادرة " أو " قصيدة فلان الممنوعة " .. وهو ما يُبين أن هذا القنديل المعتم يصر إصراراً متعمداً على الإساءة لله ورسوله ..
ولذلك عندما تولى إدارة " صوت الأمة " انتقل منهجه القبيح معه إلى الجريدة التى انهار توزيعها .. ومن أجل رفع التوزيع نشر بعض الكتابات التافهة للملحدة " نوال السعداوى " .. ولكن أحداً لم يلتفت إليه .. ويبدو أن عقله المعطوب قد دله على أسرع وسيلة للشهرة والتوزيع وجنى المكاسب الحرام ، فعمد إلى نشر قاذروات تنال من عرض الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم وبالطبع الموضوع لا يستغرق عدة دقائق ، يدخل خلالها إلى مراحيض عباد الخروف ، لنقل بعض الخراء الموجود فى تلك المراحيض وينشره على الملأ
للعلم كان رئيس تحريرها وائل الابرشي والان عبدالحليم قنديل
هبو لنصرة الرسول الكريم ولو بالدعاء على هولاء الطغاة
عذراً .. يا أشرف خلق الله .. عذراً يا أطهر مخلوق فى الوجود .. عذراً يا أبا القاسم .. عذراً .. يا رحمة الله للعالمين .. عذراً يا خاتم الأنبياء والمرسلين .. عذراً أيها الصادق الأمين .. عذراً يا حبيب الله .. عذراً يا نبى الله ..
عذراً .. عذراً .. عذراً ..
فإنا المقصرون .. وإنا المتخاذلون .. وإنا المتهاونون .. وإنا الظالمون .. وإنا المفرطون ..
عذراً – فداك نفسى وأبى وأمى ومن فى الأرض جميعاً – لأننا نقصر فى حقك .. لأننا نتخاذل فى نصرتك .. لأننا نفرط فى رسالتك .. لأننا نتهاون فى الدفاع عنك .. لأننا نظلم أنفسنا بالسكوت على إساءات الكلاب إليك .. لأننا نفرط فى حق الرد على كل كلب زنيم يُسيئ إليك ..
عذراً .. يا من أخرجتنا من الظلمات إلى النور ..
عذراً .. يا من أخرجتنا من الجاهلية إلى الإسلام ...
عذراً .. عذراً ..
لقد حق على الله أن يذلنا وينصر علينا عدونا طالما تخاذلنا فى نصرتك .. طالما كان السكوت – الذى يُشبه سكوت الرضا – هو ما نقابل به الإساءات التى توجه إليك ..
حق على الله أن نظل فى ذيل الأمم .. طالما كنا ننتسب للإسلام ببطاقات الهوية .. طالما كنا ننتصر لأنفسنا ولا ننتصر لك .. طالما تقربنا إلى اليهود والنصارى .. ولم نتقرب إلى الله خالقنا ورازقنا ومالك أمرنا .. طالما هجرنا سنتك يا حبيبى يا رسول الله ..
عذراً سيدى فقد تطاول أبناء الزنا الأنجاس الأقذار على مقامك الرفيع .. وللأسف فإن من ينتسبون للإسلام ببطاقات الهوية يُناصرونهم .. ويحتفلون بخرائهم العفن الذى يلوثون به عيون الناس ..
صدمة مروعة ومذهلة .. حماقة متعمدة ومقصودة .. إعلان بذئ مدفوع الأجر من أجل سب الله ورسوله فى صحيفة مصرية ...
فى لحظة تحولت جريدة " صوت الأمة " إلى جريدة " صوت العهر والنجاسة والتنصير " .. تحولت إلى بوق قذر لعباد الخروف ودعاة زنا المحارم والقول بألوهية إنسان يتبرز ويتبول وينام ويموت ..
نشرت صوت العهر والنجاسة فى صدر صفحتها الأولى عناوين بذيئة حقيرة مسفة بحق الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم .. عناوين لا تجرؤ الجريدة أن تنشرها بحق صعلوك تافه حقير أو زانى وقاتل ومجرم .. ولكنها تجرأت ونشرتها بحق خير خلق الله أجمعين ..
كتبت الجريدة - وبئس ما كتبت – واستغفر الله العظيم واعتذر لرسوله الكريم عن إيرادى لهذه الوساخات :
( كتاب فجور لمسيحى مصرى يصف النبى محمد بـ " ابن الزنا " – النبى محمد ابن الراهب بحيرة وليس ابن عبدالله – القرآن ليس وحياً .. والصحابة قتلة ولصوص ومجرمون )
واستغفر الله العظيم مرة أخرى .. فهكذا بكل بساطة كتب الجريدة هذه العناوين الفاحشة المجرمة دون أن تهتز لها شعرة واحدة ..
وفى الصفحة الثالثة تجد نفس العنواين بإضافة عنوان آخر " الرسول كان يقدم زوجاته لأصحابه لإرضائهم وقصة حياته تطابق فيلم وكالة البلح .. الجنس كان وسيلة النبى لاجتذاب الأتباع والمسلم يخوض الحروب بدوافع جنسية " .. بالإضافة لعرض هذا الخراء على ما يُقارب الصفحة
عبدالحليم قنديل " ذلك المتهور المتطاول المعقد نفسياً .. فهو يهوى الشهرة وإثارة الجدل .. وغير ذلك فإنه يكن عداءًا شديداً لله ورسوله .. وهذا ما عُرف عنه مذ كان فى جريدة " العربى " لسان حال الحزب الناصرى .. فكان فى كل عدد تقريباً يصدم مشاعر القراء بنشر روايات بذيئة متطاولة ضد الله ورسوله .. ويكتب فى ترويسة الجريدة العبارة القميئة الغبية " نحن نتحدى المصادرة وننشر رواية كذا المصادرة " أو " قصيدة فلان الممنوعة " .. وهو ما يُبين أن هذا القنديل المعتم يصر إصراراً متعمداً على الإساءة لله ورسوله ..
ولذلك عندما تولى إدارة " صوت الأمة " انتقل منهجه القبيح معه إلى الجريدة التى انهار توزيعها .. ومن أجل رفع التوزيع نشر بعض الكتابات التافهة للملحدة " نوال السعداوى " .. ولكن أحداً لم يلتفت إليه .. ويبدو أن عقله المعطوب قد دله على أسرع وسيلة للشهرة والتوزيع وجنى المكاسب الحرام ، فعمد إلى نشر قاذروات تنال من عرض الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم وبالطبع الموضوع لا يستغرق عدة دقائق ، يدخل خلالها إلى مراحيض عباد الخروف ، لنقل بعض الخراء الموجود فى تلك المراحيض وينشره على الملأ
للعلم كان رئيس تحريرها وائل الابرشي والان عبدالحليم قنديل
هبو لنصرة الرسول الكريم ولو بالدعاء على هولاء الطغاة
من مواضيعي
0 atndz.com
0 atndz.com
0 كن المالك مجاناً.
0 atndz.com
0 كن المالك مجاناً.
0 كن المالك مجاناً.
0 atndz.com
0 كن المالك مجاناً.
0 atndz.com
0 كن المالك مجاناً.
0 كن المالك مجاناً.
التعديل الأخير تم بواسطة abdelghani157 ; 22-02-2010 الساعة 10:45 PM









