كم خسرنا بالركض وراء سراب بهرجة تلميع الحزبيين أمثال علي بن الحاج
20-01-2010, 06:35 PM
السلام عليكم ورحمة الله
.عندما يعجز البيان عن ترسيخ شبهتهم .. عندما تجف أقلامهم ومن ثم تنكسر قهراً .. حينها فقط يبدأ الصراخ وتبدأ معاناة المرض الفكري ..
فكر التكفير ، وتكفير الفكر من طفيليات الخوارج ::..
عندما يعجز منظري هذا الفكر ولا فكر عن مقارعة علماء الأمة بالبيان يهرعون إلى طفيلياتهم ..
عندما يعجز هؤلاء المتحاذقون من أن يصعدوا مرتبة من مراتب الشرف ، تراهم ينشدون همل الأمة ورعاعها
عجزهم هذا يعقبه نشوة انتصار !!
كيف نعجب من فكر هذا حاله ؟
تقلب في المزاجية ، وفهم مغلوط ، وعقلية متحجرة ، لا يعرفون للنصيحة بابا ولا للسكينة سبيلا ..
جفت أحبارهم في خط الشبهات ..
وجفت حلوقهم من نبح الليل والنهار ..
لكن بارودة الغدر مازالت تنسدل خلسة نحو خاصرة الأمة كحل أخير لتغطية عيوبهم وستر عورتهم ..
نحو العلماء مباشرة !!!!!!
هزيمة والله لا يماثلها هزيمة .
هم لا يرون في ولي أمر ولا فيمن هو دونه من الولاية خطرا عليهم كخطر العلماء ..
هم لا يرون في الجندي المخلص خطرا كخطر كلمة حق مؤصلة بقال الله قال رسوله من عالم ناصح لهم ..
هم لا يرون هلاكا لفكرهم كرؤيتهم لعام فتح الله عليه يرد شبههم وينكل بهم .
العلماء سند الأمة وعضدها .. العلماء ورثة الأنبياء ..
قتلهم تشبه ببني إسرائيل ، حيث قتلوا صالحي علماء أمتهم وأنبيائها ..
قتلهم فيه فتح لأبواب الفتن قاطبة ، وولوج عصر جديد من الدماء المراقة باسم الجهاد – زعموا - .
العلماء رحمة ..
لا أدري كم من الوقت نحتاج أن تصل للأمة إلى معنى وجود عالم بينهم ؟ ..
هلا فكر الواحد منا ماذا بعد قتل العلماء ؟.
هلا فكر الواحد منا لماذا يُغدر بالعلماء ؟.
*((علي بن الحاج)) من خلال بياناته.*
يا سبحان الله ما أشدَ وقع صور القتلى على النفوس المؤمنة .وهذا ما زال يبحث ويريد رجوع مثل هذه الصور وبـ إسم الإسلام والجهاد وبـ اسم منهج السلف أو عبارة // فقه الواقع // هو وأمثاله كالزنداني وغيره من الحركيين الحزبيين الحاقدين
فكم من النفوس أزهقت، ومن الدماء أثعبت، ومن النساء رملت، ومن الدور هدمت . بسببك يا بن حاج
أتظن يا علي بن الحاج أن الله وخلقه غافلون عن الدماء التي أعنتم على سفكها ؟ بمثل فتاويك وبيانك هذا
فكم ضيع من أمن، ويتم من طفل، وسفك من دم، وأزهقت من نفس على أيدي الجبهات المسلحة والتي منها جبهة الإنقاذ ، وكان من الداعمين الدعم المعنوي أنت وأشباهك من الحركيين ، المارقين
اعلم يا علي بن الحاج أنك مهما تقنعت فإن الله بالمرصاد لكل ظالم قال تعالى ( ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون ) وبالمرصاد لكل معين له كما قال تعالى ( ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار )
قاتل الله الحزبية الحركية كم أفسدت كثيراً من الناس
أين جهودك يا بن حاج في إنكار التصوف الغالي والشرك حتى في توحيد الربوبية ! .
وأين جهودك يا علي بن الحاج في إنكار البدع العقدية والعملية في بلاد الجزائر وقد شاعت وطمت !
وأين جهودك يا علي في إنكار التبرج والسفور عند نساء الجزائر ، بل والاختلاط بين الجنسين إلى غير ما هنالك !
وهذا ليس خاصاً بنساء الجزائر - هداهن الله لكل ما فيه رضاه - بل عمّ أكثر بلاد العالم الإسلامي - وللأسف - .
كم خسرنا بالركض وراء سراب بهرجة تلميع الحزبيين أمثال علي بن الحاج المسكين.
هو بالفعل عاجز والله عن أن يقوم بمواجهة الرصاص علنا , فضلا عن أن يواجه قذائف الحق من عالم ناصح له
هو عاجز عن مواجهة الحق دائما وأبدا ..
لله در علماء السنة عندما أخرج خوارج عصرنا هذا مخرج القرامطة والباطنية ..
خوارج هذا الزمان " نساء مسترجلات " ، ولن أقول " أشباه الرجال " ..
هم بالفعل نساء مسترجلات ، لا يجدن سوى النياحة والتمايل مع أناشيدهم الحماسية ، والتغني بالحور العين مقايضة بالدم ، ولو كان دم مسلم ..
وكأن الجنة رخيصة إلى درجة " اقتل وادخل " !
اقتل من ؟
هل أقاتل كافرا في ساحة القتال شجاعةً ، حتى إذا ما قُتلت أكون شهيدا ؟
هل أقاتل مغتصبا لمالي وعرضي حتى إذا ما قُتلت أكون شهيدا ؟
لا ..
اقتل أمتك .. اقتل العلماء .. يتم الأطفال .. دمر البنيان .. رمل النساء ..
ثم ادخل الجنة أيها الشهيد فالحور تغني !!!!!!!!!
ما أرخص الجنة وحورياتها في فكرهم !
ما أرخص الدين والأمة والآخرة عند هذا الفكر السقيم ..
فلا حول ولا قوة إلا بالله ..
قتل العالم عندهم سيعيد حكم الله الذي بزعمهم ضائع ، قاتلهم الله ..
قتل العالم عندهم سيزيل الغشاوة عن الأمة ..
قتل العالم عندهم هو تقرب إلى الله ..
وما علمت طفيلياتهم المريضة أن ذلك كله قربانا لشياطين الجن والإنس ..
وفاتحة شر لهم ولأهلهم ..
عندما تجادلهم يقولون : فلان من الصحابة ، ومائة من التابعين ، وألف من تابعيهم خرجوا على إمام زمانهم ..
وأنا أقول : أولئك خرجوا ، أما أنتم فاختبأتم وأخرجتم إلى ساحة الغدر أطفال رضع !
أين المقارنة إذا ؟
يفتقدون أقل مقومات الخروج وهي الشجاعة ..
سلفهم كان من تولى كبره يخرج عيانا جهارا ..
ولم يقولوا حينها سيغدر بنا الولي أو ستتربص بنا الأعين ..
هم يتقربون إلى الله بقتل إخوانهم ..
الأمة مازالت تشكي أبناء جلدتها ..
الأمة تنالها سياط إخوان القردة والخنازير ، ويطعنها نصل الغدر من كلاب أهل النار ..
والجواب تجدونه مشتتا مابين جبال شرق آسيا ، وضواحي لندن .. وهنا في الجزائر والمغرب ومورتانيا و و
تجدونه في الخبايا والزوايا ، وعند خفافيش الظلام .والغابات
الحقد الدائم على بلاد المسلمين ولد فيهم أمراض نفسية عميقة ، بعد هزيمة الفكر التكفيري فكريا ، والقائم ولمدة محدودة فقط على الرد باللسان ، ثم تلاه الرد بأسنة الأقلام ، وختموه بغدر الرصاص ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.عندما يعجز البيان عن ترسيخ شبهتهم .. عندما تجف أقلامهم ومن ثم تنكسر قهراً .. حينها فقط يبدأ الصراخ وتبدأ معاناة المرض الفكري ..
فكر التكفير ، وتكفير الفكر من طفيليات الخوارج ::..
عندما يعجز منظري هذا الفكر ولا فكر عن مقارعة علماء الأمة بالبيان يهرعون إلى طفيلياتهم ..
عندما يعجز هؤلاء المتحاذقون من أن يصعدوا مرتبة من مراتب الشرف ، تراهم ينشدون همل الأمة ورعاعها
عجزهم هذا يعقبه نشوة انتصار !!
كيف نعجب من فكر هذا حاله ؟
تقلب في المزاجية ، وفهم مغلوط ، وعقلية متحجرة ، لا يعرفون للنصيحة بابا ولا للسكينة سبيلا ..
جفت أحبارهم في خط الشبهات ..
وجفت حلوقهم من نبح الليل والنهار ..
لكن بارودة الغدر مازالت تنسدل خلسة نحو خاصرة الأمة كحل أخير لتغطية عيوبهم وستر عورتهم ..
نحو العلماء مباشرة !!!!!!
هزيمة والله لا يماثلها هزيمة .
هم لا يرون في ولي أمر ولا فيمن هو دونه من الولاية خطرا عليهم كخطر العلماء ..
هم لا يرون في الجندي المخلص خطرا كخطر كلمة حق مؤصلة بقال الله قال رسوله من عالم ناصح لهم ..
هم لا يرون هلاكا لفكرهم كرؤيتهم لعام فتح الله عليه يرد شبههم وينكل بهم .
العلماء سند الأمة وعضدها .. العلماء ورثة الأنبياء ..
قتلهم تشبه ببني إسرائيل ، حيث قتلوا صالحي علماء أمتهم وأنبيائها ..
قتلهم فيه فتح لأبواب الفتن قاطبة ، وولوج عصر جديد من الدماء المراقة باسم الجهاد – زعموا - .
العلماء رحمة ..
لا أدري كم من الوقت نحتاج أن تصل للأمة إلى معنى وجود عالم بينهم ؟ ..
هلا فكر الواحد منا ماذا بعد قتل العلماء ؟.
هلا فكر الواحد منا لماذا يُغدر بالعلماء ؟.
*((علي بن الحاج)) من خلال بياناته.*
يا سبحان الله ما أشدَ وقع صور القتلى على النفوس المؤمنة .وهذا ما زال يبحث ويريد رجوع مثل هذه الصور وبـ إسم الإسلام والجهاد وبـ اسم منهج السلف أو عبارة // فقه الواقع // هو وأمثاله كالزنداني وغيره من الحركيين الحزبيين الحاقدين
فكم من النفوس أزهقت، ومن الدماء أثعبت، ومن النساء رملت، ومن الدور هدمت . بسببك يا بن حاج
أتظن يا علي بن الحاج أن الله وخلقه غافلون عن الدماء التي أعنتم على سفكها ؟ بمثل فتاويك وبيانك هذا
فكم ضيع من أمن، ويتم من طفل، وسفك من دم، وأزهقت من نفس على أيدي الجبهات المسلحة والتي منها جبهة الإنقاذ ، وكان من الداعمين الدعم المعنوي أنت وأشباهك من الحركيين ، المارقين
اعلم يا علي بن الحاج أنك مهما تقنعت فإن الله بالمرصاد لكل ظالم قال تعالى ( ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون ) وبالمرصاد لكل معين له كما قال تعالى ( ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار )
قاتل الله الحزبية الحركية كم أفسدت كثيراً من الناس
أين جهودك يا بن حاج في إنكار التصوف الغالي والشرك حتى في توحيد الربوبية ! .
وأين جهودك يا علي بن الحاج في إنكار البدع العقدية والعملية في بلاد الجزائر وقد شاعت وطمت !
وأين جهودك يا علي في إنكار التبرج والسفور عند نساء الجزائر ، بل والاختلاط بين الجنسين إلى غير ما هنالك !
وهذا ليس خاصاً بنساء الجزائر - هداهن الله لكل ما فيه رضاه - بل عمّ أكثر بلاد العالم الإسلامي - وللأسف - .
كم خسرنا بالركض وراء سراب بهرجة تلميع الحزبيين أمثال علي بن الحاج المسكين.
هو بالفعل عاجز والله عن أن يقوم بمواجهة الرصاص علنا , فضلا عن أن يواجه قذائف الحق من عالم ناصح له
هو عاجز عن مواجهة الحق دائما وأبدا ..
لله در علماء السنة عندما أخرج خوارج عصرنا هذا مخرج القرامطة والباطنية ..
خوارج هذا الزمان " نساء مسترجلات " ، ولن أقول " أشباه الرجال " ..
هم بالفعل نساء مسترجلات ، لا يجدن سوى النياحة والتمايل مع أناشيدهم الحماسية ، والتغني بالحور العين مقايضة بالدم ، ولو كان دم مسلم ..
وكأن الجنة رخيصة إلى درجة " اقتل وادخل " !
اقتل من ؟
هل أقاتل كافرا في ساحة القتال شجاعةً ، حتى إذا ما قُتلت أكون شهيدا ؟
هل أقاتل مغتصبا لمالي وعرضي حتى إذا ما قُتلت أكون شهيدا ؟
لا ..
اقتل أمتك .. اقتل العلماء .. يتم الأطفال .. دمر البنيان .. رمل النساء ..
ثم ادخل الجنة أيها الشهيد فالحور تغني !!!!!!!!!
ما أرخص الجنة وحورياتها في فكرهم !
ما أرخص الدين والأمة والآخرة عند هذا الفكر السقيم ..
فلا حول ولا قوة إلا بالله ..
قتل العالم عندهم سيعيد حكم الله الذي بزعمهم ضائع ، قاتلهم الله ..
قتل العالم عندهم سيزيل الغشاوة عن الأمة ..
قتل العالم عندهم هو تقرب إلى الله ..
وما علمت طفيلياتهم المريضة أن ذلك كله قربانا لشياطين الجن والإنس ..
وفاتحة شر لهم ولأهلهم ..
عندما تجادلهم يقولون : فلان من الصحابة ، ومائة من التابعين ، وألف من تابعيهم خرجوا على إمام زمانهم ..
وأنا أقول : أولئك خرجوا ، أما أنتم فاختبأتم وأخرجتم إلى ساحة الغدر أطفال رضع !
أين المقارنة إذا ؟
يفتقدون أقل مقومات الخروج وهي الشجاعة ..
سلفهم كان من تولى كبره يخرج عيانا جهارا ..
ولم يقولوا حينها سيغدر بنا الولي أو ستتربص بنا الأعين ..
هم يتقربون إلى الله بقتل إخوانهم ..
الأمة مازالت تشكي أبناء جلدتها ..
الأمة تنالها سياط إخوان القردة والخنازير ، ويطعنها نصل الغدر من كلاب أهل النار ..
والجواب تجدونه مشتتا مابين جبال شرق آسيا ، وضواحي لندن .. وهنا في الجزائر والمغرب ومورتانيا و و
تجدونه في الخبايا والزوايا ، وعند خفافيش الظلام .والغابات
الحقد الدائم على بلاد المسلمين ولد فيهم أمراض نفسية عميقة ، بعد هزيمة الفكر التكفيري فكريا ، والقائم ولمدة محدودة فقط على الرد باللسان ، ثم تلاه الرد بأسنة الأقلام ، وختموه بغدر الرصاص ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من مواضيعي
0 يغفر ذنبك عند كل وجبة طعام!
0 غير مسجل هذه دعوة مني لك لتأمل هذه الآية: (( فلنحيينه حياة طيبة))
0 [ جديد ] 24 بطاقة دعوية حول فضل وأعمال عشر ذي الحجة
0 توصيات ونصائح للطلاب مع بداية الموسم الدراسي الجديد 2014م/2015م
0 افتراضي تهنئة العيد من بذرة خير إلى كل الأعضاء خاصة بذرة خير
0 نبشر كل مؤمن ومؤمنة في العالم بأن الشيخ أبوبكر الجزائري حفظه الله حي يرزق وهو يتمتع بصحة جيدة
0 غير مسجل هذه دعوة مني لك لتأمل هذه الآية: (( فلنحيينه حياة طيبة))
0 [ جديد ] 24 بطاقة دعوية حول فضل وأعمال عشر ذي الحجة
0 توصيات ونصائح للطلاب مع بداية الموسم الدراسي الجديد 2014م/2015م
0 افتراضي تهنئة العيد من بذرة خير إلى كل الأعضاء خاصة بذرة خير
0 نبشر كل مؤمن ومؤمنة في العالم بأن الشيخ أبوبكر الجزائري حفظه الله حي يرزق وهو يتمتع بصحة جيدة
التعديل الأخير تم بواسطة بذرة خير ; 21-01-2010 الساعة 06:29 PM









