تسجيل الدخول

نفى املاء الوزارة على الأئمة خطب الجمعة

غلام الله: على الجزائرية تطبيق القانون في قضية نزع الخمار في صورة الجواز البيومتري

2010.04.04 زين العابدين جبارة/وأج


وزير الشؤون الدينية والأوقاف: بوعبد الله غلام الله
وعود بتوظيف الطلبة الأئمة المتمدرسين في سوريا ومصر

أكد وزير الشؤون الدينية والأوقاف بوعبد الله غلام الله على واجب احترام القانون فيما يخص تطبيق الإجراءات المتعلقة بجواز السفر وبطاقة التعريف البيومتريين، مشددا على أنه إذا كان القانون يفرض على المواطنة الجزائرية أن تظهر في صورة تبين ملامحها على جواز السفر البيومتري فلا بد لها من "تطبيقه".

• أما إذا كان القانون يعطيها الخيار فلها الخيرة من أمرها، نافيا أن يكون المجلس الإسلامي الأعلى قد طلب من وزارة الشؤون الدينية والأوقاف تكوين لجنة مختلطة لدراسة الأمر، كما أشار المتحدث إلى أن الوزارة لا تملي على الإمام ما يجب أن يقوله للمصلين في خطبه، معتبرا أن للمصلين كل الكفاءة لتقييم إمامهم.
• وكشف أمس، بوعبد الله غلام الله وزير الشؤون الدينية والأوقاف في تصريح للصحافة على هامش افتتاحه لفعاليات يوميين دراسيين حول مناهج التكوين في المعاهد الإسلامية أن 24 مؤسسة دولية أعربت عن رغبتها في المشاركة في المناقصة الدولية المتعلقة ببناء جامع الجزائر المزمع تشييده بالمحمدية شرق الجزائر العاصمة، مشيرا إلى أن ثلاث منها مؤسسات جزائرية، وأضاف الوزير أن التقديرات الأولية تؤكد أن المشروع سيكون جاهزا في مدة تتراوح بين 36 و42 شهرا بعد انطلاق الأشغال في شهرأكتوبر 2008.
• ووافق الوزير على توظيف الطلبة الأئمة الذين تم تكوينهم في مصر وسوريا شريطة أن يستفيدوا من فترة تكوين بالمعاهد الإسلامية، كما أحصى المتحدث ستة معاهد إسلامية على مستوى التراب الوطني يدرس فيها قرابة 1200 طالب مرشح للإمامة، مشيرا إلى أن الملتقى سيراجع البرامج المتعلقة بهؤلاء الطلبة بصورة تحمي التراث الثقافي والأخلاقي للأمة، مشددا على أن البرنامج سيعرف تنقيحا وإثراء على مستوى المعاهد الإسلامية في ضوء القانون الأساسي الجديد الخاص بقطاع الشؤون الدينية ونصوصه التطبيقية المتمثلة في القرارات الوزارية المشتركة المتعلقة بالتكوين المتخصص والتكميلي والتحضيري على أن تطبيق هذه البرامج الجديدة سينطلق ابتداء من السنة المقبلة.

ربي يهديك فأنت إذن وزيرا للشؤون القانونية وليس للشؤون الدينية

ما الفائدة من إظهارالمرأة لشعرها و أذنيها في صورة البطاقة البيومترية إذا كانت ستمر عبر نقاط المراقبة في المطارات أو في أي مكان آخر و هي تضع خمارها.
يعني حتى تكون هنالك فائدة من إظهار هذه الأعضاء(أقصد: الشعر و الأذنين و الرقبة)فيجب إظهارها مرة أخرى عند نقاط المراقبة في المطارات مثلا و مقارنة خصائصها بخصائص الأعضاء الموجودة في صورة البطاقة

(مثلا: هل لون الشعر هو نفسه أم لا هل شكله هو نفسه أم لا يعني هل هو مجعد أم أملس هل حجمه هو نفسه يعني طويل أم قصير كثيف أم غير كثيف هل لون البشرة هو نفسه يعني بيضاء مثلا أم صمراء أم غير ذلك هل

طول الرقبة و عرضها هو نفسه هل شكل الأدنين هو نفسه أم لا) فإذا حجبت هذه الأعضاء يا أبنا هذا الوطن الغالي فلن يكون هناك فائدة من ظهورها على البطاقة البيومترية لأنها لن تستعمل في عملية مقارنة الملامح إلا إذا

كانوا يريدون إجبار نساءنا و بناتنا على نزع الخمار في نقاط التفتيش من أجل مقارنة هذه الأعضاء المذكورة سابقا بالتي توجد في الصورة بعد رضوخهم لطلبهم هذا .
فأرجو من كل غيور على محارم الله و على عرضه أن يعارض هذا القرار الماكر الذي يهدف إلى تعرية جسد المرأة المسلمة و جعلنا كما هو الحال في تونس إن صح ماسمعت عن منع الحجاب عندهم و منع الآذان.
إنا الأعضاء الموجودة على الوجه كافية للتعرف على حامل البطاقة إن كان هو نفسه الموجود على الصورة أم لا فلماذا تصر حكومتنا على هذا الأمر أليس لنا الحق بأن نسن القونين التي تناسبنا و تتماشا مع ثقافتنا و ديننا ألسنا بلد

مستقل فإلى متى سنبقى تابعين لهذا الغرب الكافر و ندعه يتحكم فينا كيفما يشاء أين قادتنا لماذا السكوت.

هذ الوزير ماذ يقول امام الله وهو يشجع على الفتنة
الفتنة نائمة نعل الله من ايقضها

لااله الا الله .محمدرسول الله

الله يهديك يا غولام لم تكبر بعد؟؟ اسم على مسمة هههههه