كاتب مصري: منتخب الجزائر أساء للكرة العربية!
13-06-2010, 05:59 PM
المصدر: http://www.palgoal.com/news.php?newsid=4843
شن كاتب صحفي مصري هجوما حادا على المنتخب الجزائري بسبب الهزيمة أمام سلوفينيا في اولى مبارياته بكأس العالم، وقال إنه أساء لسمعة الكرة العربية بالخسارة باعتباره ممثل العرب الوحيد في البطولة.
وقال الكاتب خالد طلعت في مقال نشره موقع في الجول المصري، إن أداء المنتخب الجزائري الشقيق في أولى مبارياته في المونديال أمام منتخب سلوفينيا المتواضع جاء مثيرا للاحباط والخزي بعد الإساءة لصورة وسمعة الكرة العربية في البطولة باعتبار "الخضرا" هي ممثلة العرب الوحيدة.
وتأتي الهزيمة من سلوفينيا – بحسب الكاتب - لتشير إلى قدوم هزائم أخرى مقبلة قد تكون أكبر وأقسى على الجزائر من منتخبي بحجم إنجلترا والولايات المتحدة.
ومضى يقول "لم تقدم الجزائر مستوى جيد في لقائها أمام سلوفينيا وكأن اللاعبون يلعبون بدون مدرب يقودهم من خارج الخطوط حيث لم يضع رابح سعدان أي بصمة في اللقاء حتى أن تغييره الأول بالدفع بعبد القادر غزال "المشاغب" والذي أثر بالسلب على أداء الفريق بعد تعرضه للطرد عقب عشر دقائق فقط من نزوله، واحقاقا للحق فإن طرد غزال تأخر بشدة، حيث كان يستحق الطرد من مباراة أم درمان بل ومن مباراة القاهرة التي سبقتها، وظل سعدان منخوفا من اجراء تبديل ثاني خوفا من أن يتعرض البديل الجديد للطرد مثلما حدث مع غزال".
وأضاف "جاء طرد غزال ليكمل الصورة السيئة للمنتخب الجزائري ليس للأداء الفني فقط، ولكن للعب بخشونة والتعرض للطرد بعدما تعرض ثلاثة من لاعبيه للطرد في مباراة مصر والجزائر في أمم إفريقيا والتي طرد فيها ثلاثة لاعبين واتهم الجزائريون وقتها الحكم الدولي البنيني كوفي كودجا بأنه كان منحازا ضدهم".
والأمر الطريف أيضا – بحسب الكاتب - أنه كان من المفترض ألا يشارك فوزي شاوشي في لقاء الجزائر وسلوفينيا بسبب الايقاف بعد طرده في لقاء مصر في كأس الأمم وايقافه ثلاث مباريات، الا أن محمد روراوة رئيس اتحاد الكرة الجزائري "عمل فيها ناصح" وتحايل على لوائح الفيفا باشراك شاوشي مع منتخب المحليين لتنتهي فترة ايقافه ويشارك في اللقاء، ليكون شاوشي أحد أسباب الهزيمة بعدما أخفق في التصدي لكرة الهدف الوحيد، لينطبق على روراوة المثل القائل "على نفسها جنت براقش".
واوضح الكاتب "لاعبو الجزائر أيضا لم يكن لديهم الحماسة أو الاصرار لتحقيق الفوز ورفع علم بلادهم واسمها عاليا، ولم لا ومعظمهم من اللاعبين المجنسين الذين عاشوا عمرهم بالخارج وربما لم يزوروا الجزائر الا لمرات قليلة ومعظمهم لا يعلم كيف يتحدث العربية فقائمة الجزائر تضم 15 لاعبا من مواليد فرنسا أي أنهم ولدوا ونشأوا في فرنسا، وذلك من بين 23 لاعبا، وهؤلاء اللاعبين هم حارس المرمى رايس ميولحي، وكريم زياني، وكريم مطمور، وعنتر يحيي، والمدافع حبيب بلعيد، وكارل مجاني، وجمال مصباح، وعدلان قديورة، وجمال عبدون، وفؤاد قادير، وحسان يبدا، ومدحي لحسن، ورياض بوديبوز، وعبد القادر غزال، ورفيق زهير جبور".
واتهم الكاتب لاعبو الجزائر بعدم الحماسة أو الاصرار لتحقيق الفوز ورفع علم بلادهم واسمها عاليا، ولم لا ومعظمهم من اللاعبين المجنسين الذين عاشوا عمرهم بالخارج وربما لم يزوروا الجزائر الا لمرات قليلة ومعظمهم لا يعلم كيف يتحدث العربي، أي أن عدد اللاعبين الذين ينتمون فعليا للجزائر هم ثمانية لاعبين فقط، وهذا الأمر الخطير ظن مسؤولو الجزائر أنه سيساعدهم على تحقيق الانتصارات ولكنه جاء وبالا عليهم بلاعبين لعبوا بدون روح أو قلب.
شن كاتب صحفي مصري هجوما حادا على المنتخب الجزائري بسبب الهزيمة أمام سلوفينيا في اولى مبارياته بكأس العالم، وقال إنه أساء لسمعة الكرة العربية بالخسارة باعتباره ممثل العرب الوحيد في البطولة.
وقال الكاتب خالد طلعت في مقال نشره موقع في الجول المصري، إن أداء المنتخب الجزائري الشقيق في أولى مبارياته في المونديال أمام منتخب سلوفينيا المتواضع جاء مثيرا للاحباط والخزي بعد الإساءة لصورة وسمعة الكرة العربية في البطولة باعتبار "الخضرا" هي ممثلة العرب الوحيدة.
وتأتي الهزيمة من سلوفينيا – بحسب الكاتب - لتشير إلى قدوم هزائم أخرى مقبلة قد تكون أكبر وأقسى على الجزائر من منتخبي بحجم إنجلترا والولايات المتحدة.
ومضى يقول "لم تقدم الجزائر مستوى جيد في لقائها أمام سلوفينيا وكأن اللاعبون يلعبون بدون مدرب يقودهم من خارج الخطوط حيث لم يضع رابح سعدان أي بصمة في اللقاء حتى أن تغييره الأول بالدفع بعبد القادر غزال "المشاغب" والذي أثر بالسلب على أداء الفريق بعد تعرضه للطرد عقب عشر دقائق فقط من نزوله، واحقاقا للحق فإن طرد غزال تأخر بشدة، حيث كان يستحق الطرد من مباراة أم درمان بل ومن مباراة القاهرة التي سبقتها، وظل سعدان منخوفا من اجراء تبديل ثاني خوفا من أن يتعرض البديل الجديد للطرد مثلما حدث مع غزال".
وأضاف "جاء طرد غزال ليكمل الصورة السيئة للمنتخب الجزائري ليس للأداء الفني فقط، ولكن للعب بخشونة والتعرض للطرد بعدما تعرض ثلاثة من لاعبيه للطرد في مباراة مصر والجزائر في أمم إفريقيا والتي طرد فيها ثلاثة لاعبين واتهم الجزائريون وقتها الحكم الدولي البنيني كوفي كودجا بأنه كان منحازا ضدهم".
والأمر الطريف أيضا – بحسب الكاتب - أنه كان من المفترض ألا يشارك فوزي شاوشي في لقاء الجزائر وسلوفينيا بسبب الايقاف بعد طرده في لقاء مصر في كأس الأمم وايقافه ثلاث مباريات، الا أن محمد روراوة رئيس اتحاد الكرة الجزائري "عمل فيها ناصح" وتحايل على لوائح الفيفا باشراك شاوشي مع منتخب المحليين لتنتهي فترة ايقافه ويشارك في اللقاء، ليكون شاوشي أحد أسباب الهزيمة بعدما أخفق في التصدي لكرة الهدف الوحيد، لينطبق على روراوة المثل القائل "على نفسها جنت براقش".
واوضح الكاتب "لاعبو الجزائر أيضا لم يكن لديهم الحماسة أو الاصرار لتحقيق الفوز ورفع علم بلادهم واسمها عاليا، ولم لا ومعظمهم من اللاعبين المجنسين الذين عاشوا عمرهم بالخارج وربما لم يزوروا الجزائر الا لمرات قليلة ومعظمهم لا يعلم كيف يتحدث العربية فقائمة الجزائر تضم 15 لاعبا من مواليد فرنسا أي أنهم ولدوا ونشأوا في فرنسا، وذلك من بين 23 لاعبا، وهؤلاء اللاعبين هم حارس المرمى رايس ميولحي، وكريم زياني، وكريم مطمور، وعنتر يحيي، والمدافع حبيب بلعيد، وكارل مجاني، وجمال مصباح، وعدلان قديورة، وجمال عبدون، وفؤاد قادير، وحسان يبدا، ومدحي لحسن، ورياض بوديبوز، وعبد القادر غزال، ورفيق زهير جبور".
واتهم الكاتب لاعبو الجزائر بعدم الحماسة أو الاصرار لتحقيق الفوز ورفع علم بلادهم واسمها عاليا، ولم لا ومعظمهم من اللاعبين المجنسين الذين عاشوا عمرهم بالخارج وربما لم يزوروا الجزائر الا لمرات قليلة ومعظمهم لا يعلم كيف يتحدث العربي، أي أن عدد اللاعبين الذين ينتمون فعليا للجزائر هم ثمانية لاعبين فقط، وهذا الأمر الخطير ظن مسؤولو الجزائر أنه سيساعدهم على تحقيق الانتصارات ولكنه جاء وبالا عليهم بلاعبين لعبوا بدون روح أو قلب.
رغم الحاقدين و الاعداء سنبقى
كالنجمة و الهلال في كبد السماء

كالنجمة و الهلال في كبد السماء










