الأروبين يكرهون الماء ..و يفضلون الإستحمام مرتين فقط في العام!!!!!
15-06-2010, 05:25 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عفوا، منذ قليل كنت أتابع شريط وثائقي في احدى القنوات الفضائية ،الموضوع الغريب
أثار فضولي في البحث عن هذه الحقائق في النت
فأحببت ان انقلها لكم للأستفادة ....و أعتذر مسبقا عن بعض الألفاظ الواردة ...
فأحببت ان انقلها لكم للأستفادة ....و أعتذر مسبقا عن بعض الألفاظ الواردة ...
لم اكن اعلم من قبل أن الأوروبي الأنيق الشكل اليوم كان بالامس و بالضبط في العصور الوسطى لا يستحم سوى مرتين في العام طبعا إذا تزوج أو إذا مرض و اقتضى الأستحمام 
و كانوا يشددون الأمر على النساء الاتي لم تكن تستحم ايضا بما في ذلك الطبقات الراقية و العامة ضنا منهم أن الماء يسبب لهم الهشاشة و الامراض البدينية
و كانوا يشددون الأمر على النساء الاتي لم تكن تستحم ايضا بما في ذلك الطبقات الراقية و العامة ضنا منهم أن الماء يسبب لهم الهشاشة و الامراض البدينية
تفضلوا بقراءة الموضوع و ستكتشفون حقائق غريبة فعلا
هذه ليست نكتة
، بل حقائق صدرت منذ سنوات طويلة في مذكرات الكاتب ساندور ماراي، الذي ولد في بداية القرن العشرين في عائلة بورجوازية ذات أصول نمساوية هنغارية، وأصدر كتابا يؤرخ لتاريخ الوساخة في أوروبا، بل أيضا لتاريخ الوساخة في عصره، حين يعترف بأن الاعتقاد الذي كان شائعا في عائلته الغنية هو أن الاغتسال الكثير يضر بالصحة.
ويقول ماراي في كتابه «اعترافات بورجوازي»، إن الحمامات وأماكن الاغتسال في قصور وإقامات الأغنياء كانت مجرد ديكور، وأن الكثير من هؤلاء الأغنياء كانوا يتذكرون الماء خلال الأعياد فقط، وأحيانا يغتسلون مرة واحدة كل عام . أكيد أن رائحة أوروبا كانت لا تطاق n_o.
اعترافات هذا البورجوازي لم تقتصر فقط على ما عاشه وسط عائلته الغنية ومع عائلات بورجوازية أخرى، بل أيضا امتدت لتشمل تاريخا طويلا من العفن الأوروبي surrender، والذي كان يبدأ بالتبرز في الشارع أمام الملأ، وينتهي بإلقاء الجثث المتحللة من النوافذ في انتظار أن تمر عربات نقل الجثث وتدفنها في مقابر جماعية ضواحي المدن.
لا يحق لهم الأغتسال الا في زواج او مرض ..
ويقول ماراي في كتابه «اعترافات بورجوازي»، إن الحمامات وأماكن الاغتسال في قصور وإقامات الأغنياء كانت مجرد ديكور، وأن الكثير من هؤلاء الأغنياء كانوا يتذكرون الماء خلال الأعياد فقط، وأحيانا يغتسلون مرة واحدة كل عام . أكيد أن رائحة أوروبا كانت لا تطاق n_o.
اعترافات هذا البورجوازي لم تقتصر فقط على ما عاشه وسط عائلته الغنية ومع عائلات بورجوازية أخرى، بل أيضا امتدت لتشمل تاريخا طويلا من العفن الأوروبي surrender، والذي كان يبدأ بالتبرز في الشارع أمام الملأ، وينتهي بإلقاء الجثث المتحللة من النوافذ في انتظار أن تمر عربات نقل الجثث وتدفنها في مقابر جماعية ضواحي المدن.
لا يحق لهم الأغتسال الا في زواج او مرض ..
يقول ماراي: «كان البورجوازيون الأوروبيون في نهاية القرن التاسع عشر يغتسلون فقط حين يمرضون، أو حين يكونون على وشك الزواج icon36»، ورغم أن هذا الأمر يصعب تصديقه اليوم، إلا أنه كان حقيقة مرة خلال تلك الفترة، أي في القرن التاسع عشر وما قبله.
ويضيف ماراي في «اعترافات بورجوازي» أن الفكرة الشائعة في القرن الثامن عشر كانت هي أن الإنسان يستحم مرة واحدة في حياته. أما الأحصنة التي يركبها الناس فكانت ترش بمساحيق ولا تغسل بالماء والصابون، وأن المارة في شوارع المدن الأوروبية كانوا يضطرون للقفز فوق الفضلات البشرية حتى لا يدوسوها بأقدامهم».
ويستغرب ماراي كيف أن الكثيرين، مع بداية القرن العشرين، وعندما بدأت العادات الأوروبية في النظافة تتغير نحو علاقات أكثر ودا مع الماء، لم يكونوا يصدقون أن الأوروبي كان وسخا إلى درجة مقززة، باستثناء حقب معينة من التاريخ الروماني، وباستثناء طبعا العادات الشرقية في الاستحمام، حيث انتشرت الحمامات والعطور بشكل كبير في الشرق والبلدان الإسلامية، بينما ظل الإنسان الأوروبي يعاني من خوف مرضي من الماء.
ويشير ماراي إلى أنه في الفترة التي كانت نساء أوروبا يتزينّ ويتحلين بأبهى الملابس، فإن الشوارع كانت عبارة عن مزابل حقيقية، حيث كان السكان يضعون فضلاتهم في أكياس، ثم يرمون الأكياس عبر أقرب نافذة، والويل لمن كان له الحظ السيئ في أن تقع تلك الأكياس على رأسه.
«في العصور الوسطى، يقول ماراي، كانت شوارع أوروبا عبارة عن مرتع للفضلات ومعابر للواد الحار، وكانت تعبرها الحمير والبغال والأبقار والماعز والخنازير، فتضيف إليها ما استطاعت، وبعد ذلك يأتي الجزارون فيذبحون المواشي في الشارع العام فتختلط الدماء ومصارين الحيوانات بفضلات البشر، فيصبح كل ذلك منبعا لكل الأمراض الممكنة، وهذا ما جعل أوروبا في أحيان كثيرة مرتعا لأمراض فتاكة وأوبئة خطيرة فتكت بالملايين على مر العصور». كانت المشكلة الأساسية هي العداوة مع الماء.
ويضيف ماراي في «اعترافات بورجوازي» أن الفكرة الشائعة في القرن الثامن عشر كانت هي أن الإنسان يستحم مرة واحدة في حياته. أما الأحصنة التي يركبها الناس فكانت ترش بمساحيق ولا تغسل بالماء والصابون، وأن المارة في شوارع المدن الأوروبية كانوا يضطرون للقفز فوق الفضلات البشرية حتى لا يدوسوها بأقدامهم».
ويستغرب ماراي كيف أن الكثيرين، مع بداية القرن العشرين، وعندما بدأت العادات الأوروبية في النظافة تتغير نحو علاقات أكثر ودا مع الماء، لم يكونوا يصدقون أن الأوروبي كان وسخا إلى درجة مقززة، باستثناء حقب معينة من التاريخ الروماني، وباستثناء طبعا العادات الشرقية في الاستحمام، حيث انتشرت الحمامات والعطور بشكل كبير في الشرق والبلدان الإسلامية، بينما ظل الإنسان الأوروبي يعاني من خوف مرضي من الماء.
ويشير ماراي إلى أنه في الفترة التي كانت نساء أوروبا يتزينّ ويتحلين بأبهى الملابس، فإن الشوارع كانت عبارة عن مزابل حقيقية، حيث كان السكان يضعون فضلاتهم في أكياس، ثم يرمون الأكياس عبر أقرب نافذة، والويل لمن كان له الحظ السيئ في أن تقع تلك الأكياس على رأسه.
«في العصور الوسطى، يقول ماراي، كانت شوارع أوروبا عبارة عن مرتع للفضلات ومعابر للواد الحار، وكانت تعبرها الحمير والبغال والأبقار والماعز والخنازير، فتضيف إليها ما استطاعت، وبعد ذلك يأتي الجزارون فيذبحون المواشي في الشارع العام فتختلط الدماء ومصارين الحيوانات بفضلات البشر، فيصبح كل ذلك منبعا لكل الأمراض الممكنة، وهذا ما جعل أوروبا في أحيان كثيرة مرتعا لأمراض فتاكة وأوبئة خطيرة فتكت بالملايين على مر العصور». كانت المشكلة الأساسية هي العداوة مع الماء.
دور الخنازير والمطر.. في تنظيف قاذوراتهم اكرمكم الله
ويتحدث ماراي عن استثناءات أوروبية قليلة في روما وفي الأندلس. «كانت روما أو قرطبة وإشبيلية في أيامها العربية أنظف بكثير من باريس ولندن».
ويصف ماراي المنازل الأوروبية في العصور الوسطى بأن أغلبها كانت بلا غرف استحمام ولا مراحيض، وأن سكانها كانوا ينزوون في ركن قصي من الشارع ويقضون حاجاتهم من دون أي حرج.
ويروي ماراي قصة حدثت للفيلسوف والشاعر الألماني غوته، عندما كان في زيارة إلى إيطاليا، فذهب عند عامل الفندق يسأل أين يمكن أن يقضي حاجته، فأرشده إلى ردهة مفتوحة وسط الفندق.
غير أنه من أغرب ما يرويه كتاب «اعترافات بورجوازي» هو كيف كانت الفضلات البشرية تستعمل من أجل غسل الجلود وتلميع الزجاج، وأن «شركات» كانت تجمع تلك الفضلات في آبار عميقة لتعيد استعمالها في هذا المجال. ويضيف الكتاب: «كانت النظافة مقتصرة على الشوارع الكبرى أو الأماكن التي تمر منها المواكب الرسمية، وأفضل وسائل التنظيف في تلك الفترة هي ترك الخنازير تقتحم الأسواق والشوارع من أجل التهام الفضلات البشرية وبقايا الأكل والخضار، لكنها تلتهم الفضلات وتترك فضلاتها في الشارع، لذلك ينتظر الناس الأمطار لكي تتكفل بجر ما تبقى نحو الوديان والخنادق.
وفي إسبانيا، وبعد سقوط الأندلس وطرد المسلمين أو قتلهم، تحولت مدن البلاد التي كانت مثالا في النظافة والجمال إلى كرنفالات للأزبال. ويورد كتاب «اعترافات بورجوازي» وثائق رسمية من إسبانيا بين 1561 و1761 كيف أن مدينة مدريد مثلا كانت تمتلئ بالأزبال ويرمي فيها الناس المياه المستعملة من النوافذ، وأن ارتفاع عدد السكان في المدينة جعل من شبه المستحيل التخلص من الأزبال، وهو ما دفع المسؤولين إلى محاولة تنظيف الشوارع الرئيسية فقط.
الفكرة السائدة .... الاغتسال يضعف البدن
ويصف ماراي المنازل الأوروبية في العصور الوسطى بأن أغلبها كانت بلا غرف استحمام ولا مراحيض، وأن سكانها كانوا ينزوون في ركن قصي من الشارع ويقضون حاجاتهم من دون أي حرج.
ويروي ماراي قصة حدثت للفيلسوف والشاعر الألماني غوته، عندما كان في زيارة إلى إيطاليا، فذهب عند عامل الفندق يسأل أين يمكن أن يقضي حاجته، فأرشده إلى ردهة مفتوحة وسط الفندق.
غير أنه من أغرب ما يرويه كتاب «اعترافات بورجوازي» هو كيف كانت الفضلات البشرية تستعمل من أجل غسل الجلود وتلميع الزجاج، وأن «شركات» كانت تجمع تلك الفضلات في آبار عميقة لتعيد استعمالها في هذا المجال. ويضيف الكتاب: «كانت النظافة مقتصرة على الشوارع الكبرى أو الأماكن التي تمر منها المواكب الرسمية، وأفضل وسائل التنظيف في تلك الفترة هي ترك الخنازير تقتحم الأسواق والشوارع من أجل التهام الفضلات البشرية وبقايا الأكل والخضار، لكنها تلتهم الفضلات وتترك فضلاتها في الشارع، لذلك ينتظر الناس الأمطار لكي تتكفل بجر ما تبقى نحو الوديان والخنادق.
وفي إسبانيا، وبعد سقوط الأندلس وطرد المسلمين أو قتلهم، تحولت مدن البلاد التي كانت مثالا في النظافة والجمال إلى كرنفالات للأزبال. ويورد كتاب «اعترافات بورجوازي» وثائق رسمية من إسبانيا بين 1561 و1761 كيف أن مدينة مدريد مثلا كانت تمتلئ بالأزبال ويرمي فيها الناس المياه المستعملة من النوافذ، وأن ارتفاع عدد السكان في المدينة جعل من شبه المستحيل التخلص من الأزبال، وهو ما دفع المسؤولين إلى محاولة تنظيف الشوارع الرئيسية فقط.
الفكرة السائدة .... الاغتسال يضعف البدن
ويتساءل ماراي كيف أنه مع عصر النهضة الأوروبية، لم يستطع الكثير من العلماء تفسير أسباب أمراض مثل السفلس أو الطاعون أو الكوليرا، بل إن علماء ظلوا يعتقدون أن الاغتسال بالماء الساخن يضعف الجسم ويعرضه للأمراض n_o. وانتشرت «نصيحة علمية» تقول إن التنظيف يستحسن أن يكون بالوسائل الجافة ومن دون ماء، وأن الأطفال يجب أن ينظفوا وجوههم بخرق من الثوب الجاف، لأن استعمال الماء يفقد الوجه ألوانه الطبيعية ويجعله عرضة لأشعة الشمس وللرياح الباردة nosweat.
وحسب دراسة أعدها الكاتب الفرنسي جورج فيغاريل، فإن تقاليد الوساخة وكراهية الماء وصلت إلى الطبقات الأوروبية الراقية، وأنه في حقبة الملك الفرنسي لويس الرابع عشر، وهو ملك سارت بذكره الركبان، كانت النساء الأكثر محافظة على أجسادهن وطهارتهن تغتسلن مرتين في السنة، وأن الملك نفسه كان يغتسل فقط بناء على وصفة طبية، وحين يقوم بذلك فإنه يأخذ في الاعتبار عددا من الاحتياطات الضرورية. ويصف أحد الأطباء الخصوصيين للملك لويس الرابع عشر عملية اغتسال الملك قائلا: «كنت أقوم بإعداد مكان الاغتسال من أجل الملك، وعندما يدخله فإنه يحس بجسده ثقيلا وبصداع في الرأس، وهو شيء لم يكن يحدث له، وهو ما جعلني لا ألح عليه في الاغتسال
».
وحسب دراسة أعدها الكاتب الفرنسي جورج فيغاريل، فإن تقاليد الوساخة وكراهية الماء وصلت إلى الطبقات الأوروبية الراقية، وأنه في حقبة الملك الفرنسي لويس الرابع عشر، وهو ملك سارت بذكره الركبان، كانت النساء الأكثر محافظة على أجسادهن وطهارتهن تغتسلن مرتين في السنة، وأن الملك نفسه كان يغتسل فقط بناء على وصفة طبية، وحين يقوم بذلك فإنه يأخذ في الاعتبار عددا من الاحتياطات الضرورية. ويصف أحد الأطباء الخصوصيين للملك لويس الرابع عشر عملية اغتسال الملك قائلا: «كنت أقوم بإعداد مكان الاغتسال من أجل الملك، وعندما يدخله فإنه يحس بجسده ثقيلا وبصداع في الرأس، وهو شيء لم يكن يحدث له، وهو ما جعلني لا ألح عليه في الاغتسال
طريقة الاستحمام بواسطة الملابس دون ماء
ويقول ماراي في «اعترافات بورجوازي» إن أفراد الطبقة الراقية كانوا «يغتسلون» بواسطة الملابس، أي أنهم كانوا يغيرون ملابسهم الداخلية باستمرار، أي مرة في الشهر، لأنها كانت تمتص العرق والوسخ، وكانوا يحبذون الظهور بملابس بيضاء.
ويحكي الكاتب الفرنسي بول سكارون، الذي عاش في القرن السابع عشر، في مسرحية «رومان كوميك»، كيف أن الخادم كان يأتي لسيده بمياه نقية ومعطرة، وأنه كان يكتفي بغرغرة بعض الماء المعطر في فمه ثم يبصقه، وينتهي الأمر.
ماراي يقول إن التقدم العلمي والتكنولوجي ساعد إلى حد كبير في تقريب الهوة بين الماء والأوروبيين، أو جزء كبير من الأوروبيين على الأقل، خصوصا وأن الحضارة الأوروبية صارت مهددة بشكل فعلي من القذارة. وفي القرن الثامن عشر، ظهرت بعض نزعات الطهرانية في بعض البلدان الأوروبية، وامتدت تقاليد القرب من الماء لتشمل إصدار قوانين يمنع بموجبها رمي الأزبال والفضلات البشرية من النوافذ، وأصبحت الكثير من المنازل تتوفر على مراحيض، حتى وإن كانت بدائية ولا تستعمل كثيرا، وأصبحت المجالس البلدية التي تسير المدن تنصح السكان بأن يرموا أزبالهم في أمكنة مخصصة لذلك. وفي سنة 1774 اخترع العالم السويسري كارل فيلهيم شيل مادة الكلور، والتي كان يتم خلطها مع الماء والصوديوم من أجل غسل وتنظيف الأماكن النتنة، وكان هذا الاختراع مكسبا كبيرا للإنسان الأوروبي من أجل السير قدما نحو الماء.
ويحكي الكاتب الفرنسي بول سكارون، الذي عاش في القرن السابع عشر، في مسرحية «رومان كوميك»، كيف أن الخادم كان يأتي لسيده بمياه نقية ومعطرة، وأنه كان يكتفي بغرغرة بعض الماء المعطر في فمه ثم يبصقه، وينتهي الأمر.
ماراي يقول إن التقدم العلمي والتكنولوجي ساعد إلى حد كبير في تقريب الهوة بين الماء والأوروبيين، أو جزء كبير من الأوروبيين على الأقل، خصوصا وأن الحضارة الأوروبية صارت مهددة بشكل فعلي من القذارة. وفي القرن الثامن عشر، ظهرت بعض نزعات الطهرانية في بعض البلدان الأوروبية، وامتدت تقاليد القرب من الماء لتشمل إصدار قوانين يمنع بموجبها رمي الأزبال والفضلات البشرية من النوافذ، وأصبحت الكثير من المنازل تتوفر على مراحيض، حتى وإن كانت بدائية ولا تستعمل كثيرا، وأصبحت المجالس البلدية التي تسير المدن تنصح السكان بأن يرموا أزبالهم في أمكنة مخصصة لذلك. وفي سنة 1774 اخترع العالم السويسري كارل فيلهيم شيل مادة الكلور، والتي كان يتم خلطها مع الماء والصوديوم من أجل غسل وتنظيف الأماكن النتنة، وكان هذا الاختراع مكسبا كبيرا للإنسان الأوروبي من أجل السير قدما نحو الماء.
أعتذر عن بعض الكلمات التي وردت هنا ،اردت فقط نشر الموضوع للإفادة و لمعرفة تاريخ شعبا عاش في الظلام ليسبقنا اليوم الى الضوء
اتمنى انكم فهمتم المغزى
مع
تحيات سلام الجزائرية 
اتمنى انكم فهمتم المغزى
مع
سأشتاق لك جداااا صديقتي الغالية يا صاحبة الروح النقية
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

شكرااا جزيلا لك اخي ماسي
من مواضيعي
0 هل تدكرون سلام الجزائريه
0 لعبة الغُميضة....لكل من ادار ظهره لحلب ..بقلمي
0 أحرجته زوجته بسؤالها له عن موضوع درس الجمعة
0 من عمق مجتمعنا: "الحلقة 01..زوجي دفعني للخيانة ...
0 هل يمكن الإستثمار في العقول و الافكار ...هناا في الجزائر؟
0 سيدة تشتكي لــي من هجران زوجها لها ..فمن الظالم في رايكم؟؟
0 لعبة الغُميضة....لكل من ادار ظهره لحلب ..بقلمي
0 أحرجته زوجته بسؤالها له عن موضوع درس الجمعة
0 من عمق مجتمعنا: "الحلقة 01..زوجي دفعني للخيانة ...
0 هل يمكن الإستثمار في العقول و الافكار ...هناا في الجزائر؟
0 سيدة تشتكي لــي من هجران زوجها لها ..فمن الظالم في رايكم؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة salam08 ; 15-06-2010 الساعة 05:28 PM













