متشرد..شروقي.. قديم
25-07-2010, 10:57 AM
متشرد شروقي ...قديم
تلبية لنداء أخي العزيز على نفسي ناجي بن مسعود
اطال الله في عمرك ..
يا صاحبي من الصدفة
أين الألفة
أضحت تحفة
فوق الرفوف..
كف و دف.. و هف مترف..
شعار متداول
كحل فيه المفهوم عيناه
و تقدمت المسيرة
و بسط الطريق رضاه
و واكب العصر العملية ..و في الحضارة سلع
و أنماط من السلوك ..في وصفات تجمع.
ثار الغلب على المفكر.. فتكسر
في ايام حر و ليل مختصر
بعمق حياة جديدة.. و أيام محتضر
صاغ النمط تصور
بمداد من حجر
و استطاع النمو تمديدا
اطول من تنهيدة
الأخذ و العطاء تناقضا
بالتمايز و التنابز
و صورت الغاية
مفهوم يغمز.
يا صاحبي
في ..ثقافة
صارت طرفة
لفت لفة
على ميزان الدفوف
و خلو الرفوف
و شخير الأنوف
قلصوا النغم .. في كم صوف
و زرعوا النزاع في الحروف
و أوراق الورد
يحيط بها سياج الحيف
و الانطولوجيا... تخضع للتكييف
فيها الحقيقة وليدة
و القلم ممدود
كحرف قائم
يعانق المرادف المؤود.
كشفت الظاهرة بنية التحديد
في فواصل نهائية
بواقع موجود
و نظرة غجرية
و تهميش مسدود
و اهداف رمزية
محاطة بقيود
و أصل الحق في المحك.. قيمي
و في المعيار..شكلي
ليضيق المستوى
و تنتهي الأحكام
و في المضمار وجوب لا كلام
و ادماج جانبي و ثقب في رخام
و فصل التراث عن التراب
فاشتغل عود الثقاب..
فأحدثوا ترابا أكلا لما
و رسموا سرابا.. حبا جما
و حزمت الحضارة
في حزم .. كــــثقافة في محشرة
في مصارف في مغارة...
و مرادف ** يستند لحجرة.
يا صاحبي..
الالتباس صفة..
و الاسباب تغرف..
و المتسبب نفا
و الضحية خروف.
شكل الحياد معلما بالمفهوم
تأثر المستمد من الملحوم
و ذوات الأفراد تلح على الدوم
نحو الطرائف
إشارة للمعارف
للمعطيات..بأعين تتمخض
و واقع قد تأسس..
في السبب ان عرف
مكانه في المعرفة
غير ان المتسبب عن الاستخفاف انتدب
و الحيرة..ازاء الفعل.. ندب
و نفت التهمة عن الفاعل و جيء بالتحليل تحيط به الظروف
و نطق الحكم و خاض في الظروف..
تحديد الانواع خلل
و العلاقات قائمة
بصورة مثالية
و بكيفيات تختلف
و مضامين مظلومة
نقلت الحدث
بآلام حالمة
يا صاحبي...
أسست النظرية من منابع اربعة
الشكل
و التشكل
و الاشكال
و المشكل.
يا صاحبي... قد جفا
و هرب من الصفا
بفريسة ترتجف
و ألسنة كالسيوف
تبقي المشكلة نقاط
و التشخيص بساط
و المحددات انماط
و النقد زلماط
و التوضيح مزلوط
تغلغل كالسطح في الأعماق
فتطورت العقلية و تشكلت البلية
في صيغة السؤال و قال:
أسمح لنفسي بالارتماء على ضمائركم
على نظراتكم
على متغيراتكم
لأحقق الهدف
يا صاحبي
يا صاحبي
محمد داود
تلبية لنداء أخي العزيز على نفسي ناجي بن مسعود
اطال الله في عمرك ..
يا صاحبي من الصدفة
أين الألفة
أضحت تحفة
فوق الرفوف..
كف و دف.. و هف مترف..
شعار متداول
كحل فيه المفهوم عيناه
و تقدمت المسيرة
و بسط الطريق رضاه
و واكب العصر العملية ..و في الحضارة سلع
و أنماط من السلوك ..في وصفات تجمع.
ثار الغلب على المفكر.. فتكسر
في ايام حر و ليل مختصر
بعمق حياة جديدة.. و أيام محتضر
صاغ النمط تصور
بمداد من حجر
و استطاع النمو تمديدا
اطول من تنهيدة
الأخذ و العطاء تناقضا
بالتمايز و التنابز
و صورت الغاية
مفهوم يغمز.
يا صاحبي
في ..ثقافة
صارت طرفة
لفت لفة
على ميزان الدفوف
و خلو الرفوف
و شخير الأنوف
قلصوا النغم .. في كم صوف
و زرعوا النزاع في الحروف
و أوراق الورد
يحيط بها سياج الحيف
و الانطولوجيا... تخضع للتكييف
فيها الحقيقة وليدة
و القلم ممدود
كحرف قائم
يعانق المرادف المؤود.
كشفت الظاهرة بنية التحديد
في فواصل نهائية
بواقع موجود
و نظرة غجرية
و تهميش مسدود
و اهداف رمزية
محاطة بقيود
و أصل الحق في المحك.. قيمي
و في المعيار..شكلي
ليضيق المستوى
و تنتهي الأحكام
و في المضمار وجوب لا كلام
و ادماج جانبي و ثقب في رخام
و فصل التراث عن التراب
فاشتغل عود الثقاب..
فأحدثوا ترابا أكلا لما
و رسموا سرابا.. حبا جما
و حزمت الحضارة
في حزم .. كــــثقافة في محشرة
في مصارف في مغارة...
و مرادف ** يستند لحجرة.
يا صاحبي..
الالتباس صفة..
و الاسباب تغرف..
و المتسبب نفا
و الضحية خروف.
شكل الحياد معلما بالمفهوم
تأثر المستمد من الملحوم
و ذوات الأفراد تلح على الدوم
نحو الطرائف
إشارة للمعارف
للمعطيات..بأعين تتمخض
و واقع قد تأسس..
في السبب ان عرف
مكانه في المعرفة
غير ان المتسبب عن الاستخفاف انتدب
و الحيرة..ازاء الفعل.. ندب
و نفت التهمة عن الفاعل و جيء بالتحليل تحيط به الظروف
و نطق الحكم و خاض في الظروف..
تحديد الانواع خلل
و العلاقات قائمة
بصورة مثالية
و بكيفيات تختلف
و مضامين مظلومة
نقلت الحدث
بآلام حالمة
يا صاحبي...
أسست النظرية من منابع اربعة
الشكل
و التشكل
و الاشكال
و المشكل.
يا صاحبي... قد جفا
و هرب من الصفا
بفريسة ترتجف
و ألسنة كالسيوف
تبقي المشكلة نقاط
و التشخيص بساط
و المحددات انماط
و النقد زلماط
و التوضيح مزلوط
تغلغل كالسطح في الأعماق
فتطورت العقلية و تشكلت البلية
في صيغة السؤال و قال:
أسمح لنفسي بالارتماء على ضمائركم
على نظراتكم
على متغيراتكم
لأحقق الهدف
يا صاحبي
يا صاحبي
محمد داود









