دروس جزائرية في كرة القدم لاشقائنا المصريين ...
29-08-2010, 11:46 PM
منذ مدة اخذت الاتحادية الجزائرية لكرة القدم على عاتقها مهمة صعبة للغاية و نبيلة ، الا و هي تلقين منتخب مصر و النوادي المصرية فنون كرة القدم و ذلك داخل و خارج الوطن .
كانت البداية في ملعب البليدة مع المنتخب المصري 3-0 ، و بعدها في ملعب الكلية الحربية في مصر اين لم تكن الظروف تسمح بتلقين الدرس كما يجب انتهت انتيجة بالتعادل السلبي ، لتعاد المقابلة في ام درمان اين انتهت المقابلة ب 1-0 و كان درسا جيدا ، لكن المصريين لا يحفظون الدروس جيدا ،
و ها هي الاتحادية الجزائرية تفي بوعودها تجاه نظيرتها المصرية و هذه المرة مع النوادي ، و كانت الفرصة لفريق شبيبة القبائل الذي اعطى درسا لنادي الزمالك في مصر ب نتيجة 1-0 في انتظار الدرس الثاني بملعب اول نوفمبر ، بالاضافة الى نادي الاهلي المصري ( عفوا منتخب مصر ) حيث لقنته الشبيبة درسا في كرة القدم في ملعب اول نوفمبر 1-0 و لكن و ككل مرة ينسى الصريون الدروس ، حيث تنقل فريق الشبيبة خصيصا الى مصر من اجل اعادة الحصة و رغم الظروف التي احاطت بالمباراة التي لعبت اليوم ، حيث لعبت الشبيبة ب 10 لاعبين لمدة شوط و تدخلات الحكم كانت في اغلبها لصالح الاشقاء المصريين ، الا ان الشبيبة لم تقدم لهم درسا في كرة القدم فقط بل درسا في الرجولة و الاخلاق و علمتهم اننا لا نتكلم كثيرا خارج الملاعب انما نحب حديث الملاعب ...
مبروك لأسود جرجرة - مبروك للجزائر
تحيا الجزائر بلاد الرجال
ارجو ان يحفظ المصري دروسه جيدا هذه المرة
صح صحوركم اخواني اخواتي .
كانت البداية في ملعب البليدة مع المنتخب المصري 3-0 ، و بعدها في ملعب الكلية الحربية في مصر اين لم تكن الظروف تسمح بتلقين الدرس كما يجب انتهت انتيجة بالتعادل السلبي ، لتعاد المقابلة في ام درمان اين انتهت المقابلة ب 1-0 و كان درسا جيدا ، لكن المصريين لا يحفظون الدروس جيدا ،
و ها هي الاتحادية الجزائرية تفي بوعودها تجاه نظيرتها المصرية و هذه المرة مع النوادي ، و كانت الفرصة لفريق شبيبة القبائل الذي اعطى درسا لنادي الزمالك في مصر ب نتيجة 1-0 في انتظار الدرس الثاني بملعب اول نوفمبر ، بالاضافة الى نادي الاهلي المصري ( عفوا منتخب مصر ) حيث لقنته الشبيبة درسا في كرة القدم في ملعب اول نوفمبر 1-0 و لكن و ككل مرة ينسى الصريون الدروس ، حيث تنقل فريق الشبيبة خصيصا الى مصر من اجل اعادة الحصة و رغم الظروف التي احاطت بالمباراة التي لعبت اليوم ، حيث لعبت الشبيبة ب 10 لاعبين لمدة شوط و تدخلات الحكم كانت في اغلبها لصالح الاشقاء المصريين ، الا ان الشبيبة لم تقدم لهم درسا في كرة القدم فقط بل درسا في الرجولة و الاخلاق و علمتهم اننا لا نتكلم كثيرا خارج الملاعب انما نحب حديث الملاعب ...
مبروك لأسود جرجرة - مبروك للجزائر
تحيا الجزائر بلاد الرجال
ارجو ان يحفظ المصري دروسه جيدا هذه المرة
صح صحوركم اخواني اخواتي .








