المنتخب الجزائري لأقل من 17 سنة يقصى من الدور الأول
13-09-2010, 11:20 AM
عجز المنتخب الوطني الجزائري لأقل من 17 سنة عن التأهل للدور الثاني من تصفيات كأس أمم افريقيا لهذه الفئة بعد أن اكتفى بالتعادل الأبيض أمام المنتخب الغابوني في مباراة العودة التي أقيمت بين الفريقين السبت الماضي بملعب الدار البيضاء.
المنتخب الجزائري كان مطالبا بالفوز لتحقيق ورقة التأهل بعد خسارته في لقاء الذهاب بنتيجة (2 - 1) في ليبروفيل، إقصاء رفقاء بهلولي جاء ليضاف لسلسلة إخفاقات المنتخبات الشبانية حيث الكل يعلم بأن المنتخب الجزائري لأقل من 20 سنة كان قد أقصي من الدور الأولى على يد منتخب سيراليون في شهر ماي المنصرم.
المواجهة بين المنتخبين الجزائري والغابوني لأقل من 17سنة لم ترق إلى المستوى المطلوب بحيث طغى على المباراة الاندفاع البدني واللعب العشوائي رغم بعض الفرص التي أتيحت للفريقين في الشوط الأول. وكان بإمكان المنتخب الجزائري افتتاح باب التسجيل في الدقيقة الـ 24 بواسطةالهداف خيثر يحي لكن قذفته مرت جانبية.
في المرحلة الثانية من اللقاء حاول المتخب الجزائري الضغط على منافسه إلا أن التسرع ونقص التركيز حالا دون الوصول إلى مرمى المنتخب الغابوني.
التغييرات التي أحدثها المدرب الخروب لتحريك الخط الهجومي للمنتخب الجزائري أفلحت في الدقيقة الـ 69 عن ضربة جزاء أعلنها الحكم التونسي الطرابلسي لكن لسوء الحظ المنتخب الجزائري فإن قائد الفريق الطيب محمد لم يتمكن من تحويلها إلى هدف بعد أن تصدى لها الحارس الغابوني نياصة جيسلات بروعة، في اللحظات الأخيرة من اللقاء رمى المنتخب الجزائري بكل ثقله بغية التسجيل غير أنه اصطدم بدفاع منظم وحارس ممتاز ليعلن بعدها الحكم نهاية المباراة بالتعادل وسط فرحة عارمة للاعبي المنتخب الغابوني.
خروف: "إقصاء مر"
تأسف كثيرا مدرب المنتخب الجزاذري عبد العزيز خروف بعد نهاية المباراة عن هذا الإقصاء معتبرا بأن الحظ لم يسعف المنتخب لانتزاع ورقة التأهل للدور الثاني، "بصراحة كنا نأمل في الفوز والمرور للدور الثاني، لكن الحظ لم يسعفنا بدليل ضربة الجزاء التي ضيعناها، اللاعبون أدوا ماعليهم لكنهم اصطدموا بمنتخب قوي ومنظم.
صحيح أن هذا الإقصاء مر لكن يجب أن نستخلص الدروس لنواصل العمل القاعدي لأن التكوين يتطلب الصبر والتضحيات، من جهتي كمدرب فأنا أتقبل جميع القرارات التي تتخذها الفاف"، قال المدرب خروف.
المواجهة بين المنتخبين الجزائري والغابوني لأقل من 17سنة لم ترق إلى المستوى المطلوب بحيث طغى على المباراة الاندفاع البدني واللعب العشوائي رغم بعض الفرص التي أتيحت للفريقين في الشوط الأول. وكان بإمكان المنتخب الجزائري افتتاح باب التسجيل في الدقيقة الـ 24 بواسطةالهداف خيثر يحي لكن قذفته مرت جانبية.
في المرحلة الثانية من اللقاء حاول المتخب الجزائري الضغط على منافسه إلا أن التسرع ونقص التركيز حالا دون الوصول إلى مرمى المنتخب الغابوني.
التغييرات التي أحدثها المدرب الخروب لتحريك الخط الهجومي للمنتخب الجزائري أفلحت في الدقيقة الـ 69 عن ضربة جزاء أعلنها الحكم التونسي الطرابلسي لكن لسوء الحظ المنتخب الجزائري فإن قائد الفريق الطيب محمد لم يتمكن من تحويلها إلى هدف بعد أن تصدى لها الحارس الغابوني نياصة جيسلات بروعة، في اللحظات الأخيرة من اللقاء رمى المنتخب الجزائري بكل ثقله بغية التسجيل غير أنه اصطدم بدفاع منظم وحارس ممتاز ليعلن بعدها الحكم نهاية المباراة بالتعادل وسط فرحة عارمة للاعبي المنتخب الغابوني.
خروف: "إقصاء مر"
تأسف كثيرا مدرب المنتخب الجزاذري عبد العزيز خروف بعد نهاية المباراة عن هذا الإقصاء معتبرا بأن الحظ لم يسعف المنتخب لانتزاع ورقة التأهل للدور الثاني، "بصراحة كنا نأمل في الفوز والمرور للدور الثاني، لكن الحظ لم يسعفنا بدليل ضربة الجزاء التي ضيعناها، اللاعبون أدوا ماعليهم لكنهم اصطدموا بمنتخب قوي ومنظم.
صحيح أن هذا الإقصاء مر لكن يجب أن نستخلص الدروس لنواصل العمل القاعدي لأن التكوين يتطلب الصبر والتضحيات، من جهتي كمدرب فأنا أتقبل جميع القرارات التي تتخذها الفاف"، قال المدرب خروف.
من مواضيعي
0 بعض المصطلحات الاقتصادية بالعربية والفرنسية
0 الارض تسبح بحمدك اللهم تكتب اسمك يا حبيبي يا محمد صور جديدة
0 الحجر يسبح بحمدك اللهم والارض كتبت اسمك يا حبيبي يا محمد
0 المنتخب الجزائري لأقل من 17 سنة يقصى من الدور الأول
0 سؤال عن المدارس التحضيرية لعلوم التسيير والاقتصاد و علوم تجارية
0 مقولات الفلاسفة
0 الارض تسبح بحمدك اللهم تكتب اسمك يا حبيبي يا محمد صور جديدة
0 الحجر يسبح بحمدك اللهم والارض كتبت اسمك يا حبيبي يا محمد
0 المنتخب الجزائري لأقل من 17 سنة يقصى من الدور الأول
0 سؤال عن المدارس التحضيرية لعلوم التسيير والاقتصاد و علوم تجارية
0 مقولات الفلاسفة







