بعد ثماني عشرة سنة يأتي الفرج
19-09-2010, 12:28 AM
مغربيّة الأصل بلجيكيّة الإقامة تعرّفت عليها منذ عشر سنوات خلت متزوّجة لكنّها لم تُرزق بالذّريّة، حاولت كثيرا و كشفت عند الطّبيبات الكلّ أقرّ بأنّها لا يُمكنها الإنجاب
رضيت بقضاء الله هي و زوجها و شغلت وقتها بفتح جمعيّة خاصّة بالأنشطة للبراعم الصّغار
و إتّخذت أبناء أختها كأبناء لها إلى أن جاءتها البشرى الّتي أذهلتها و أذهلت كلّ من حولها
هي حامل .. سبحان الله حامل بعد مرور 18 سنة من الزّواج
و الوهّاب إذا وهب فلا تسألنّ عن السّبب
بعدما إستسلمت للأمر الواقع و وهبت نفسها و وقتها لهذه الجمعيّة ها هي البشرى و كانت مشيئة الله فوق الجميع
زرت أمس صديقتي في المستشفى و رأيت الفرحة مرسومة على محيّاها سألتها ما إحساسك؟
قالت: غير مصدّقة رغم أنّ إبنتي بين يديّ، أنجبت بنتا جميلة إختارت لها إسم: وئام
أسرعت بأخذها بين حضني و أخذت صورة لها:

الهدف من كتابة هذا الموضوع و الّذي أردت من خلاله أن أبلّغ هذه الرّسالة إلى كلّ من حُرم من نعمة الإنجاب أو أشياء أخرى لا تفقد الأمل و لا تستسلم و تذكّر دائما أنّ لك ربا كريما وهّابا رزّاقا
يجيب الدّعاء و لو بعد حين
و الخيرة دائما في ما إختاره الله
فاللّهمّ كلّ من له حاجة إقضها له و بارك له فيها فأنت الوهّاب المنعم المعطي الكريم
و صلِّ اللّهمّ و سلّم على سيّدنا محمّد و على آله و صحبه أجمعين
لا تنسوا الدّعاء للأمّ بالشّفاء العاجل و إلى الكتكوتة وئام بالصّلاح
رضيت بقضاء الله هي و زوجها و شغلت وقتها بفتح جمعيّة خاصّة بالأنشطة للبراعم الصّغار
و إتّخذت أبناء أختها كأبناء لها إلى أن جاءتها البشرى الّتي أذهلتها و أذهلت كلّ من حولها
هي حامل .. سبحان الله حامل بعد مرور 18 سنة من الزّواج
و الوهّاب إذا وهب فلا تسألنّ عن السّبب
بعدما إستسلمت للأمر الواقع و وهبت نفسها و وقتها لهذه الجمعيّة ها هي البشرى و كانت مشيئة الله فوق الجميع
زرت أمس صديقتي في المستشفى و رأيت الفرحة مرسومة على محيّاها سألتها ما إحساسك؟
قالت: غير مصدّقة رغم أنّ إبنتي بين يديّ، أنجبت بنتا جميلة إختارت لها إسم: وئام
أسرعت بأخذها بين حضني و أخذت صورة لها:

الهدف من كتابة هذا الموضوع و الّذي أردت من خلاله أن أبلّغ هذه الرّسالة إلى كلّ من حُرم من نعمة الإنجاب أو أشياء أخرى لا تفقد الأمل و لا تستسلم و تذكّر دائما أنّ لك ربا كريما وهّابا رزّاقا
يجيب الدّعاء و لو بعد حين
و الخيرة دائما في ما إختاره الله
فاللّهمّ كلّ من له حاجة إقضها له و بارك له فيها فأنت الوهّاب المنعم المعطي الكريم
و صلِّ اللّهمّ و سلّم على سيّدنا محمّد و على آله و صحبه أجمعين
لا تنسوا الدّعاء للأمّ بالشّفاء العاجل و إلى الكتكوتة وئام بالصّلاح












