انظروا للعرب مع الأمريكان....(ستجعلك تبتسم قليلا لسخرية الأمر)
14-10-2010, 09:19 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة و السلام على من اتبع الهدى بإحسان إلى يوم الدين..
و بعد,
هذه قصة و جدتها بإحدى المنتديات .. و أحببت نقلها لكم..لا أدري إن كانت حقيقية لكنها تشبه واقعنا قليلا .. حيث يعتبروننا إرهابيون و هم حماة السلام في العالم هه هه ..
و هذه هي القصة ..أرجوا الإستمتاع:
مهاجر عربي يعيش في أمريكا رغب أن يزرع البطاطس في حديقة منزله ولكنه لم
يستطع لكبر سنه فأرسل لإبنه الذي يدرس في واشنطن عبر البريد الالكتروني (e-mail) هذه الرسالة..
تمنيت ان تكون معي الآن وتساعدني في حرث الحديقة لكي أزرع البطاطس فليس عندي من يساعدني.
وفي اليوم التالي إستلم الأب الرسالة التالية:
أرجوك إياك أن تحرث الحديقة لأني أخفيت فيها شيئا مهما إذا رجعت سأخبرك ما هو.
...لم تمض ساعة على الرسالة وإذ برجال "أف بي آي" والإستخبارات والجيش يحاصرون المنزل ويحفرونه شبرا شبرا فلما لم يجدوا شيئا غادروا المنزل.
وصلت رسالة للأب من إبنه في اليوم التالي:
أرجو أن تكون الأرض قد حرثت بشكل جيد فهذا ما استطعت أن أساعدك به وأنا في واشنطن و إذا إحتجت لشيء آخر إخبرني .. وسامحني على التقصير..
الصلاة و السلام على من اتبع الهدى بإحسان إلى يوم الدين..
و بعد,
هذه قصة و جدتها بإحدى المنتديات .. و أحببت نقلها لكم..لا أدري إن كانت حقيقية لكنها تشبه واقعنا قليلا .. حيث يعتبروننا إرهابيون و هم حماة السلام في العالم هه هه ..
و هذه هي القصة ..أرجوا الإستمتاع:
مهاجر عربي يعيش في أمريكا رغب أن يزرع البطاطس في حديقة منزله ولكنه لم
يستطع لكبر سنه فأرسل لإبنه الذي يدرس في واشنطن عبر البريد الالكتروني (e-mail) هذه الرسالة..
ابني الحبيب أحمد:
تمنيت ان تكون معي الآن وتساعدني في حرث الحديقة لكي أزرع البطاطس فليس عندي من يساعدني.
وفي اليوم التالي إستلم الأب الرسالة التالية:
أبي العزيز :
أرجوك إياك أن تحرث الحديقة لأني أخفيت فيها شيئا مهما إذا رجعت سأخبرك ما هو.
إبنك أحمد
...لم تمض ساعة على الرسالة وإذ برجال "أف بي آي" والإستخبارات والجيش يحاصرون المنزل ويحفرونه شبرا شبرا فلما لم يجدوا شيئا غادروا المنزل.
وصلت رسالة للأب من إبنه في اليوم التالي:
أبي العزيز:
أرجو أن تكون الأرض قد حرثت بشكل جيد فهذا ما استطعت أن أساعدك به وأنا في واشنطن و إذا إحتجت لشيء آخر إخبرني .. وسامحني على التقصير..
ابنك أحمد
و شكـــرا













