تسجيل الدخول

أولا كلامي لا أوجهه الى القبائل الأبطال الشرفاء أحبابنا
واخواتنا بل امتدادنا ودمنا ـ ولكن أوجه إلى سعدي ودعاة
الفتنة.
قناة الجزيرة التي تملك موقع الجزيرة اولين تنشر مغالاطات
ضد الجزائر و منه هذا الخبر و الذي يظهر على ان سعدي
يملك الاغلبية في البرلمان ،
ما كتبته الجزيرة النت

وكان زعيم حزب التجمع -الذي يملك أكبر عدد من مقاعد المعارضة في البرلمان- سعيد سعدي قد ذكر -في مقابلة أجرتها معه يوم الخميس الماضي وكالة رويترز للأنباء- أن أحداث تونس يجب أن تشجع الجيش الجزائري على تخفيف قبضته عن الحياة السياسية.

سعدي حذر من أحداث أكثر تدميرا من تونس (الجزيرة-أرشيف)
وشدد على أنه بمقدور الجزائر أن تتجاوز أزمتها السياسية إذا تخلى الجيش عن التدخل في السياسة، كما جدد مطالب المعارضة المتمثلة بتغيير النظام السياسي والشفافية وحكم الدولة وتطبيق مبدأ المحاسبة والديمقراطية.

وحذر سعدي من أنه وفي حال عدم تعبئة المعارضة للجماهير وقيادتها بشكل مسؤول فإن البلاد قد تشهد أحداثا أكثر تدميرا مما حدث في تونس لأن حجم الغضب داخل الشارع الجزائري أكبر بكثير مما كان عليه في تونس، لافتا إلى أن عام 2010 شهد أكثر من تسعة آلاف وسبعمائة واقعة شغب أو اضطرابات في العديد من المناطق الجزائرية.

وشهدت عدة مدن جزائرية بما في ذلك العاصمة مطلع الشهر الجاري صدامين بين المواطنين ورجال الأمن على خلفية ارتفاع أسعار الغذاء، وقال مسؤولون إن شخصين قتلا وأصيب مئات آخرون خلال تلك الاشتباكات.

كما تناقلت وسائل إعلام جزائرية أخبارا عن قيام أشخاص بإحراق أنفسهم على غرار حادثة التونسي البوعزيزي التي كانت الشرارة الأولى لانطلاق الهبة الشعبية التي أطاحت بنظام الرئيس زين العابدين بن علي.



اتقوا الله يا دعاة الفتنة يا جزيرة كنا نحبك لكن الوقائع تدل على انك تقتاتين من دماء الابرياء ـ

العيب ليس في الجزيرة العيب في هؤلاء الذين يقدمون أنفسهم انهم ممثلي الشعب الجزائري وهم يعجزون حتى على تعبئة جماهير من معاقلهم
والعيب ليس في الجزيرة العيب في الذين يتدخلون للادلاء بأنباء لا اساس لها من الصحة عندما صرح الصحفي عبد القادر زغاش ان سبب ضعف الالتفاف الجماهيري حول نداء سعيد سعدي مرده الى غلق قوات الأمن لمنافذ العاصمة وهذا غير صحيح وانا اليوم قدمت من قسنطينة ولم الاحظ أي غلق او حتى اجراءات غير تلك المعتادة ثم اين هم المتعاطفين مع سعدي في الشرق الجزائري وهذا الرجل يدعو الى تفتيت الجزائر والمجتمع الجزائري وهو ياتمر باوامر أولياء نعمته أم أنه نسي أنه كان من بين أسباب حمام الدم الذي عشناه وانه واحد من الذين حولوا حياة الى جحيم وخوف ورعب طيلة ما ازيد من عشر سنوات والآثار ما زلنا نعيشها الى اليوم

شكر اخي ، كيف بحزب لم يجمع اكثر من 15 فرد حسب ماعلمت
و غياب سعيد سعدي ، ان يحرك الشارع الجزائر ،
لو كانت مجموعة سعدي مدركة لا طالبت سعدي بقيادة المظاهرة
و ليس التنظير لها ،
شكر

صحيح أنّ سعيد سعدي لا يملك القاعدة الشعبيّة و صحيح أن ليس لحزبه القدرة على تمثيل الشعب...و لكن ما دام الأمر كذلك لماذا كلّ تلك الترسانة الأمنيّة من شرطة و مخبرين و كل أجهزة الأمن لاحتواء أنصار ذلك الحزب في شارع ديدوش مراد؟ لماذا لم يُسْمح لحزب في مثل ذلك الضعف من السير لمسافة قليلة من ساحة أول ماي إلي مقر مجلس النوّاب؟ لو رُفعتْ حالة الطوارىء و سمح لسعدي و لغيره بالتظاهر لما وقع هذا الهرج و المرج .أوليس هناك خلل ما؟

نعم صديقي لقد اصبت في مسألة رفع حالة الطوارئ التي لا مبرر لها أصلا سوى خدمة أغراض مشبوهة لبعض المتنفذين في السلطة
أظن ان الأمر عادي أن تكون هناك اجراءات أمنية مشددة فجماعة الأرسيدي لا يؤتمن جانبهم وهل نسينا ما فعلوه ذات يوم بمناسبة تظاهرة العروش (زعم) حدث يومها احرقت حضير ة بأكملها لسيارات وسلمت حضيرة مجاورة يا أخي هؤلاء الناس لا امان لهم ولا داعي ان نتحجج بالديمقراطية التي كادت ان تقضي على بلد باكمله للاسف نحن بعيدين كل البعد عن الثاقفة الحقيقية للديمقراطية وما زالت بعض النخب تأتمر بأوامر من وراء البحر
ليست الديمقراطية هي من دفعت سعيد سعدي الى التظاهر وليست حب الجزائر وشعبها بقدر ما هو محاولة منه للظهور اعلاميا مرة اخرى لا اكثر ولا اقل انا يا سيدي الفاضل ابحث عن تغيير حقيقي تغيير يؤمن به من دعا اليه اما هؤلاء الذين هم في الصورة السياسية اليوم فاغلبهم لا يسره التغيير أصلا حتى وان دعا اليه وتكلم عليه فالغيير الحقيقي يعني انعدام سبب وجودهم وفقدهم لالمتيازات لا تتوفر الا مع هذا النظام ومع هذه السلطة فلا داعي ان يغالطنا سعيدسعدي وجماعته

غريب أمرنا.
بدلا من الدعوة لرفع حالة الطوارئ,وفتح المجال السمعي البصري لكل الجزائرين مهما كان انتماؤهم السياسي أو الثقافي أو الجهوي،والسماح لتنظيم المسيرات السلمية لكل فئات الشعب التي تحترم السلم العام في العاصمة خاصة،بدلا من هذا ندخل في تجريم الجزيرة-التي مهما كانت سلبياتها تبقى منارة اعلامية في العالم العربي- التي حرمنا من مكتب لها في الجزائر ،والهجوم على سعيد سعيدي كأنه ليس موطن جزائري مثل كل الجزائريين ,-مهما كان الإختلاف معه في الرأي ،-لنعي أننا في مستوى شبيه بالوضع الذي فجر نظام بن علي،احتكار وسائل الدولة خادمة للمشاركين في السلطة الحاكمة مقصية لكل صوت معارض.(وليس فضية سكر وزيت)
نحذر الإقصاء,نحذر التقزيم ،نحذر كم الأفواه ...
الحقيقة ليست فقط مانقول نحن،بل مايقول غيرنا كذلك.

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تأمل عقل غريب أمرنا. بدلا من الدعوة لرفع حالة الطوارئ,وفتح المجال السمعي البصري لكل الجزائرين مهما كان انتماؤهم السياسي أو الثقافي أو الجهوي،والسماح لتنظيم المسيرات السلمية لكل فئات الشعب التي تحترم السلم العام في العاصمة خاصة،بدلا من هذا ندخل في تجريم الجزيرة-التي مهما كانت سلبياتها تبقى منارة اعلامية في العالم العربي- التي حرمنا من مكتب لها في الجزائر ،والهجوم على سعيد سعيدي كأنه ليس موطن جزائري مثل كل الجزائريين ,-مهما كان الإختلاف معه في الرأي ،-لنعي أننا في مستوى شبيه بالوضع الذي فجر نظام بن علي،احتكار وسائل الدولة خادمة للمشاركين في السلطة الحاكمة مقصية لكل صوت معارض.(وليس فضية سكر وزيت) نحذر الإقصاء,نحذر التقزيم ،نحذر كم الأفواه ... الحقيقة ليست فقط مانقول نحن،بل مايقول غيرنا كذلك.

على فكرة شخصيا أتناقض جذريا مع فكر سعيد سعيدي وحزبه,لكني أومن بضرورة الحرية لكل جزائري أن يكون له الحق في التعبير عن رايه بكل روح مسؤولة,وضد كل من يتكلم باسم الجميع،في الجزائر توجد كل التوجهات ,ولابد من الإعتراف بها وفتح المجال للتنافس النزيه ،لأن المنع لإن طال مثل الكبت يكون عقدا ,وقنابل انفجارها لايستثني أحدا.

و الله لو يأتي سعيد سعدي بيد خضراء من الجنة لما تبعته

يا سيدي الكريم عن اي حرية تتكلم مع شخص كسعيد سعدي الحرية مع من يؤمن بها والحرية مع يعتقدبها لكل الناس وليست الحرية التي تكون على مقاس آخرين فقط سعيد سعدي نفسه مناقض للحرية والعدالة وكل اشكال الديمقراطية ارجه يا اخي لماضي هذا الرجل لتعرف انه اكبر انسان في الجزائر صادر حرية الآخرين وانه راس الفتنة في الجزائر عندما يتكلم الأفافاس عن الحرية فقد اسمع له وقد أؤمن بآرائه حتى وان راديكالية على الأقل هو حزب ناى بنفسه عن مآسي الجزائر
نعم للحرية المسؤولة التي تحافظ على الجزائر وتكون للجميع وليست ثوبا نلبسه من نحب ومن يتبعنا ويتبع اطروحاتنا