تسجيل الدخول

من أجل الإبتعاد قليلا عن جو الثورات و الإلتفات قليلا نحو ما هو أهم من كل شيء للرفع قليلا من معنوياتنا ارتأيت أن أضع هته المقاطع
المقطع الأول

أنظر ماذا يقول عن الديمقراطية
المقطع الثاني

لغة راقية
المقطع الثالث

إنه حقا الدين الحق
المقطع الرابع
نرددت في وضعه لحقارة المتكلمة و لكن أردت أن أضعه لكي نعرف أن الخطر لا يأتي دائما من الخارج بل من الداخل أيضا


تأكدوا أننا إن لم ننصر الإسلام فسوف يأتي الله بقوم يحبهم و يحبونه

ويجب أن ننصر الله بإقامة شرعه في أرضه ، وفي أنفسنا ، وبإقامة أصول الدين العظيمة ، المبنية على كلمة التوحيد وعلى أصول التوحيد
أن يعبد الله دون ما سواه من المعبودات ، أن نوحد الله في أنواع العبااادة ، والله الموفق ، الله ينصر من ينصره ، لا من يزعم أنه ينصره ، أو ربما يتعاااطف مع أصول الإيمان ، يجب العمل بهذا العلم الشرعي المستمد من لبوحيين وفق منهج أصيل ، منهج نبوي ، والحمد لله رب العالمين ، ويجب أن يدعى الناس إلى التوحيد ، وإلى إفراد الله بالعبادة ، فعندما يحقق المسلمين هذه القاعدة العظيمة ، سيكون لهم التوفيق والسداد من رب العباد ، إذ أن الله وعد الذين ءامنوا وعملوا الصالحات وحققوا عرى الإيمان ، أن يستخلفهم في الأرض
لا نكتفي فقط بالشعااارات ، والناس هائجون في المعاصي هيجاااان القطعان على بعضها (؟)
وبارك الله فيك أخي على نقلك الطيب .

{ وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ }

قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162) لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ (163)

{ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ }

أشكر مرورك الكريم أخي رضوان

اخي كريم
ربما لا تصدقني ان قلت لست خائفه على دين الله وانه لا يهمني مهما قالوا عنه او حاولوا بزعمهم الباطل ايذائه لا لشيء الا لان رب العباد حامي دينه الخوف كل الخوف علينا نحن المسلمين من انحرفنا على شرع الله وكنا اول من اذى دين الله واساء له
شكرا اخي وجعل الله موضوعك في ميزان حسناتك
تحياتي

فعلا الإسلام لا يخاف عليه,شكرا على المرور