تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى العام > المنتدى العام

> ™•°oتقـنيات عطشــى للـثـبات•°o™

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
تاج الوقار
عضو نشيط
  • تاريخ التسجيل : 17-11-2007
  • المشاركات : 91
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • تاج الوقار is on a distinguished road
تاج الوقار
عضو نشيط
™•°oتقـنيات عطشــى للـثـبات•°o™
19-12-2011, 03:47 AM



™•°oتِقْـنيات عَطْشَــى للـثَّـبَات•°o™


كُلَّمَا أوْغلْنَا فِي الحَيَاةِ وَجَدْنا الكَثيرَ مِمَّا هُوَ فِي مُتناوَلِ أيْدِينَا
ونُقَلبُهُ لَيلَ نَهار ٍحَريٌ بِنَا أنْ نُقدِّمَهُ قُربَى للهِ ، ونَجْعَلَهُ لِخدْمَة دِينِهِ .
وَ لْنَكُنْ عَلى ذُكر ٍأنَّهُ مَا بِنَا مِنْ نِعْمَةٍ جَدِيدَةٍ فَريدَةٍ فَهِيَ بِتوفِيق ٍمِنَ اللهِ ، وَبقُدْرَةٍ مِنهُ سُبْحانَهُ ، وَأَيُّ عِلْمٍ يُؤْتاهُ المَرْءُ ، فذلِكَ نِعْمَة ٌ
عُظمَى مِنَ اللهِ ، و ذَلِكَ فَضْلٌ عَظِيمٌ مِنْهُ سُبْحَانهُ ( ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ ذُو الْفَضْلٍ الْعَظِيمِ ) .
الأَجْهِزَةُ وَالإِلِكْترُونيّاتُ نِعمَة ٌمِنْ تِلكَ النّعَمِ ، تَوَارَدَتْ عَليْنا ، يومًا بَعْدَ يَوْمٍ وَأتَتْنَا بِاخْتِلافِ مِيزاتِهَا وتَنوٌّعِ أشْكَالِهَا ، فَقَدِ انْتشرَتْ فِي المُجْتمَعَاتِ انْتشاراً مَلْحُوظاً
وَقَدْ كَانَتْ فِي بَادِئِ الأمْرِ سُبُلَ مُوَاصَلاتٍ فبَاتَتْ البُيُوتُ اليَوْمَ تَئِنُّ بِسَبَبِهَا مِنَ التَّفْرِقَةِ والشَّتاتِ إذْ كُلُّ فَرْدٍ مِنْهَا نَأَى عَنِ الآخَرِ
بِالانْكِبَابِ بعُمْقٍ عَلَى جِهَازهِ أوْهَاتِفهِ المَحْمُول ِالشّديدِ الاِلْتصَاق ِبهِ ، يُحَادِثُ مَنْ يَجدهُمْ فيهِ ويَنْسَى أوْيَتناسَى تَمَامًا منْ
حَوْلهُ ، وَلَطالَمَا تَباكَتِ الأمُّ وتَحَسّرَتْ واغْتاظَ الوَالِدُ وَتكَدَّرَ مِزَاجُهُ مِنْ حالٍ يُرْثَى لَهَا ، إذْ أيْنَ هُمْ أبْناءُ المُسْتَقْبَل ِالذِينَ تُعْقَدُ الآمَالُ عَلَى نَوَاصِيهِمْ ؟!
تِلْكَ مِنْ تَرَاكمَاتِ انْذهَالِنَا وَانْدِهَاشِنَا بكُلِّ جَديدٍ دُونَ وَسَطٍ وَ حَسَنَةٍ بَينَ سَيِّئَتَيْن ِ ، وَلَوْ أنّا رَأيْنَا بِعَيْنَيْ البَصِيرَةِ
لَعَرفْنَا أنَّ أيَّ شَيْءٍ يُمْكِنُ أنْ يُفِيدَنَا وَيَزيدَنَا قُرْبِاً مِنَ اللهِ ، وَ نَسْتَطِيعُ أنْ نَسْتَغِلَّهُ فِيمَا يُرضيهِ سُبْحانَهُ ، فَكَمْ مِنْ شَخْصٍ وُفِّقَ
لِكِتابَةِ رسَالَةٍ دَعَويَّةٍ ، أوْ إلْقَاءِ كَلِمَةٍ حَسَنةٍ ، أوْ إحْيَاءِ سُنَّةٍ مَهْجُورَةٍ فَكانَتْ غِرَاساً وَ بَذرَةَ خَيرٍ فِي قُلُوبِ المُسْتَقْبِلِينَ لَهَا
وَكَمْ مِن ِامْرِئٍ جَعَلَ مِنْ هَذِهِ التِّقْنِيّاتِ سَبِيلاً سبِيلاً لإصْلاحِ ذَاتِ البَيْنِ و صِلَةً لآصِرَةِ القُربَى
( لاَ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إلاَّ مَنْ أمَرَ بِصَدَقةٍ أوْ مَعْرُوفٍ أوْ إصْلاحٍ بَيْنَ النَّاس ِ... )
ثُمَّ إنَّ هَذِهِ الأجْهِزَةَ قَدْ تَكُونُ مِمَّا يُضِيءُ دُرُوبَنَا بِالخَيْرَاتِ أوْ مِمَّا يَنْكُسُنَا وَيَزيدُنَا حَسَرَاتٍ ، فلَوْ أنَّ شَخْصاً دَعَى إلَى رَذِيلَةٍ بِكَلِمَةٍ
أوْ رَسْمَةٍ أوْ دَعْوَةٍ لِذِكرَى أوْ بِدْعَةٍ ، فَكَيْفَ سَتكُونُ الذُّنُوبُ وَمُضاعَفَاتُهَا عَلَيْهِ ، وَلَعَلّهَا تكُونُ مِنَ المُجاهَرَةِ بالمَعَاصِي - عِيَاذاً باللهِ -
وَكَثِيرٌ مِنَ الأخْبَارِتُنْذِرُ بالخَطَرِ وَالكَثِيرُ مِنْهَا أيضًا يُشرِقُ فِي الفُؤادِ ، وَهُنَا جَمَعْنَا شَيْئاً مِنْ أفكَارٍ وبَعْضَ أطْرُوحَاتٍ
لَيْسَتْ بِأُخْيِلَةٍ بَلْ هِيَ وَاقِعٌ وَإلقاءُ ضَوْءٍ عَلَى مَحَاسِن ِالأجْهِزةِ المُسْتَخدمَةِ حَديثًا لَدَى الكَثِيرِ ...


،،





كُلَّمَا دَخَلْنَا إلَى عَالَمِ التَّوَاصُلِ المُتَطَوِّرِ وَ التّقْنِيّاتِ المُسْتَحْدَثةِ كُلَّمَا اتَسَعَتْ مِسَاحَة ُالتَّعْبيرِ عَن ِالرَّأْيِ
وَإبرَازِ الأفكَارِ مِنْ قِبل ِالمُسْتَخدِمِ , وفِي خِضَمِ هَذِهِ الزَّحْمَةِ التِّقْنِيَّةِ تَظلُّ نَافِذتانِ صَغِيرَتان ِمَحَلّ اهْتمَامِ الكَثِيرينَ
بَلْ هِيَ نَاطِقُ الشَّخْصِيَّةِ وَعُنوانُ كِتابِ المُسْتَخْدِمِ , وَكمْ أخْطَأَ الكَثيرُونَ فِي اخْتيارِ هَذِهِ العَناوِين ِ
وَالنّزُولِ بأنْفُسِهِمْ إلَى قاعِ الذّوْقِيَّةِ وَهُمْ يَظنُّونَ أنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً !!
فَكُلُّ مَنْ رَأى صُورَتَكَ الرَّمْزيّةَ أوْ عِبَارَتَكَ الشّخْصِيّةَ التِّي تَدْعُو إلَى فِكْرَةٍ قابِعَةٍ فِي أعْمَاقِكَ
اقْتَبَسَ مِنْهَا نُوراً وَانْتَقاهَا لِيَنْتَقِيهَا بَعْدَ ذَلِكَ غَيْرُهُ وَهَكَذا تَجْرِي السِّلْعَةُ فَإمَّا إلَى جَنّةٍ وَإمَّا إلَى نَار ٍ!!
لاَ تَغْفَلْ فالعَيْنُ صَغِيرَةٌ لَكِنَّ إطْلاقَهَا فِي الحَرَامِ تُودِي بِحَيَاةِ القَلْبِ ، وَاللِّسَانُ صَغِيرٌ لَكِنَّهُ أوْرَدَ النّاسَ الْمَهَالِكَ
وَصُورَتُكَ الرَّمزِيَّة ُسُوقٌ صَغِيرٌ لَكِنَّكَ تَحْمِلُ آثَامَ مَنْ سَارُوا عَلَى نَهْجِكَ إذَا لَمْ تَسْتَخْدِمْهُ الاِسْتِخْدامَ الصَّحِيحَ
لا تُحَجِّرْ وَاسِعاً وَانْتَقِ ِالأمْيَزَ لاَ المُمَيَّزَ وَكُنْ دَاعِياً إلَى الأخْلاق ِوالسُّمُوّ مِنْ خِلال ِهَذِهِ النّوافِذِ الصَّغِيرَةِ لِترْبَحَ الكثيرَ من الحَسناتِ...




* مرفق [ صور رمزية + توبيكات ماسنجر + خلفيات ووسائط ]






عِنْدَمَا يَقومُ المُسْتخدِمُ بإضَافةِ كَلِّ شَخْص ٍفِي قائِمَتِهِ ويَتَحَدّثُ مَعَ كُلِّ مَنْ أرَادِ أنْ يَتحَدَّثَ وَيَسْمَعَ إلَى كُلَّ مُتَحَدِّثٍ
وَيَتَعَرَّفَ عَلَى كُلِّ مَنْ أرَادَ أنْ يَتعَرَّفَ ، يَدفَعُهُ حُبُّ الاسْتِطْلاَعِ إلَى التَّوَاصُل ِمَعَ الأطرَافِ الأخْرَى وَالنَّظرِ فِي قَنَاعَاتِهِمْ
رُبَّمَا يَكُونَ الفَرَاغُ دَافِعاً للاسْتِطْلاعِ ، لكِنَّهُ لا يَلبَثُ قلِيلاً حتّى يَشْكُو هَذَا المُسْتخدِمُ مِنْ فِيرُوساتٍ ,اخْترَاقاتٍ , تَعَطُّل ٍ , ابْتِزاز ٍ أوْ تَدَهوُرٍ فِي أخْلاقِهِ
بَلْ قَدْ تتَدَهْوَرُ نَفْسِيَّتُهُ جَرَّاءَ نِقاش ٍمَا أو عَمَل ٍمَا , يَكونُ سَبَبَهُ الأوّلَ إضَافَةُ عَدَمِ الثِقاتِ إلَى قائِمَةِ الاِتصَال ِ
وَهَذا بِلاَ شَكٍّ مِنْ أعْظمِ الأمُور ِالتِي تُغَيِّرُ مِنْ سُلوكِيّاتِ المُسْتخدِمِ بسَببِ مَا يَتلقّاهُ بعْدَ أنسِهِ وإهْمَالِهِ فِي إضافَةِ أيٍّ شَخْص ٍإلَى قائِمَتِهِ
وَالنّسَاءُ أشَدُّ عُرضة ًللخَطر ِمِنَ الرّجال ِلِذا كَانَ الحَذرُ مِنْ قِبلهنَّ أوْكَدَ رَغمَ أنَّ كُلاّ الرّجُلَ والمَرْأةَ
يَتضَرّرُ إثْرَ هَذهِ اللاّمُبَالاةِ , فَاجْعَلْ قائِمَتَكَ ( ثِقَة ً) ولْيَطْمَئِنَّ قلْبُكَ .



* مرفق [ قروبات الآيفون والبلاك ]







جَاءَتْنِي رِسَالَة ٌمِنْ إحْدَى الإيمِيلاتِ , كَانَتْ تَحْوي حَدِيثاً مُؤَثِّراً عَنْ رَسُول ِاللهِ صَلَّى اللهُ علَيْهِ وسَلَّمَ رَقّ لهَا قلْبِي
و دَمَعَتْ عَينِي , اقْشَعَرَّ جِلْدِي .
قرَأتُهُ كَامِلاً معَ أنهُ كَانَ طوِيلاً , أرَدْتُ لِلجَمِيع ِأنْ يَقرَأ هَذِهِ الكَلِمَاتِ المُؤثِّرَةِ لِيُحِسَّ مِثلَ إحْساسِي ،
أعَدْتُ تَوجيهَهَا إلَى جَمِيع ِالقائِمَة وَ ( إرسْالٌ ) لأِكتَشِفَ بَعدَهَا أن الحَديثَ ضَعِيفٌ بَلْ مَكْذوبٌ عَنْ رَسُولِ اللهِ !!
أصْبَحَ البَريدُ الإلِكْتْرُونِيُّ مَحَلَّ تَداوُل ِالشَّائِعَاتِ والأكَاذِيبِ ، فتَرَاهُمْ يَسُوقونَ الشَّائِعَاتِ و يَسْلِبُونَ الكَاتِبَ نَصَّهُ فَلا يَنْسِبُونَهُ لَهُ
ويَعْمَلُونَ جَاهِدينَ عَلَى إثارَةِ أجْوَاءِ الفِتْنةِ وإذا غَابَتِ الأهْدَافُ خَمَدَتِ الهِمَمُ وَمَاتَتِ الضَّمَائِرُ
فَلمَاذا لاَ نَقفُ بوَجْهِ هَؤُلاءِ العَابثينَ
فَنقومَ بالتّأكُّدِ مِنْ صِحّةِ الأخبَارِ والأحَادِيثِ قَبلَ أنْ نَعْمَلَ بِهَا فَضْلاً عَنْ إرْسَالِهَا ؟!


* مرفق [ موقع الدرر السنيّة ]



بَيْنَ الِمسْكِ وَالكِير بَرْزَخ الإمّعَةِ , يَنَامُ فِيْهِ مَنْ إذَا هَبّت نَفحَاتُ المِسْكِ هَمّ وَانتَشَى عَبقهَا
وَإذَا فَاحَت زَفرَاتُ الكِيْر طَرب مَعهَا وَانحَدَرَ بِهمّتِهِ إليْهَا فَهُوَ مُذَبْذَبٌ لَا إلَى هَؤلاءِ وَلا إلَى هَؤلاءِ !!
وَبَيْن قَاعَاتِ الدرُوسِ وَالتطْوِيْر وَبَيْنَ الشَاتِ كَمَا بَيْنَ المِسْكِ وَالكِيْر .. بَرْزَخٌ لَا يَنَامُ فِيْهِ إلا مَن لا هَدفَ لَه فَلا تَرَاهُ يَستَفِيْد مِن المِسْك لأنّ الكِيْر عَاجِلًا يُذْهِبُه
لَكِنّه يَسْتَمتِعُ بِالكِيْر لَأنّهُ لا يَجِد فِيْه مَن يَقُولُ لهُ : لِمَ رَائِحتُكَ مُنتِنَة ؟!!
انظُر إلَى نَفْسِكَ ، وَتَفكّر : إلَى أيّ مَدًى سَتعِيش ؟ ثُمّ اخْتَر مَكَان حُضوْرِكَ
فِي رَيَاحِيْن المِسْك لِتَترَبّع عَلَى الزَبَرْجَدِ يَوْم يُنَادِي المُنَادِي فِي جَنّاتِ النَعِيْم .



أتُرَاكَ تَجِد مَن يَزْرَعُ الشَوْكَ فِي حَقَائبِهِ وَيَظلّ مُتنَعّمًا بِحَيَاتهِ هَادِئًا مُطْمَئِنًا ؟!
هَكذَا نَكُون حِينَمَا نَمْلأ مُسْتنَداتِنَا بِمَا لا يُرْضِي الله - جَلّ وَعَلا - فَنحْن نَغرِسُ الشوْكَ
فِي صَحائِفِنَا وَقلُوبِنَا وَعزَائمِنَا كَلّما سَمِعْنا أوْ رأيْنَا فِي مُسْتندَاتِنَا مَا لا يَرضَاهُ المَوْلى جَلّ وَعَلا ..
مَع أنّ المَجال أوْسعُ مِن أن تَعْصِي فِيْه رَبّك فَالمُبَاحَاتُ كَثيْرَة وَمَا يُرْضِي الله أكْثَر إنّمَا هِي خطُوَات تَقُودكَ
إلَى حََيْث تهْلَك فَانتَبِه وَبَادِر وَاسْتَبدِل مُسْتنَداتِكَ القَدِيمَة بِمُسْتنَداتٍ نَقِيّة وَتذَكّر أنّ الله مُهَيْمِن عَليْكَ خَبِير بِك
شَهِيدٌ عَليْك ، كل خفقة تُكتب لتشهد لك أو عليك .


* مرفق [تصاميم دعوية منوعة ,،]

* مرفق [تلاوات وأدعية ,،]

* مرفق [محــاضــرات,،]

* مرفق [ كتب اســلامية نافعة ,،]

* مرفق [ أناشــيد رآئعة ,،]



إذَن نُحْسِنُ العَملَ وَنَتزوّد للرّحْلةِ الطوِيْلَةِ ، وَلنَعْلم قَطْعًا أنّ أيّ عَملٍ صَالح نَنشُرهُ بَيْنَ النّاسِ
لَهُو تَوْفِيقٌ مِن العَليمِ الخَبيْر ، وَأنّ أيّ شَيء جَدِيد يُطَالِعُنَا فِي الحَيَاةِ يَومًا بَعْد يَوْم هُوَ سِلاحٌ ذُو حَدّيْنِ
وَالمُوّفَق مَن وُفِق لِكَسْب رِضَا اللهِ وَأمْسكَ بِزمَام خَيْط القُرْبَى وأُبْعِد عَن الزَلَلِ

وفي الختام نهديكم بور بويــــنت بالموضـــــــوع

™•°oتِقْـنيات عَطْشَــى للـثَّـبَات•°o™



.
  • ملف العضو
  • معلومات
the.edge
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 20-01-2007
  • المشاركات : 23,152
  • معدل تقييم المستوى :

    42

  • the.edge is on a distinguished road
the.edge
شروقي
رد: ™•°oتقـنيات عطشــى للـثـبات•°o™
14-08-2025, 04:24 PM
مذكرة تخرج
ميموار
دكتوراه
محاضرات
Remote Work
Freelance
بحث جاهز بالمنهجية العلمية
بحث pdf word
psychologie
psychologiques
improve online year
consider remote
start freelancing 2024
consider anywhere
future freelance business 2024
tools digital nomad 2024
truth freelance business 2025
future anywhere 2024
improve digital nomad
countries remote
truth anywhere
improve online income 2025
consider digital nomad year
start freelance business 2024
future anywhere year
future digital nomad year
countries remote 2024
mistakes avoid online
truth online income year
future home office 2025
start online 2024
countries anywhere
future online income year
start freelancer lifestyle 2025
consider home office
step-by-step anywhere
tools online 2024
step-by-step remote career 2024
tools online income 2024
countries anywhere 2024
tools online income
truth online income 2025
beginner digital nomad 2025
beginner home office 2025
step-by-step digital nomad year
beginner freelancing 2024
start online
step-by-step digital nomad 2024
future home office 2024
countries online income 2024
improve anywhere 2024
improve home office
mistakes avoid online year
improve online 2024
tools digital nomad
future freelancer lifestyle year
improve online income
improve freelancer lifestyle 2024
countries remote career 2024
consider freelancer lifestyle 2025
improve remote career 2025
step-by-step anywhere year
improve anywhere year
step-by-step online income year
start remote 2024
mistakes avoid freelancer lifestyle
start online 2025
beginner remote career
future online income 2025
consider online income year
truth freelancing 2025
mistakes avoid home office 2025
mistakes avoid remote
mistakes avoid freelancing 2025
improve freelance business 2024
consider freelancing
start freelancing
countries home office 2025
countries freelancer lifestyle
truth home office 2024
countries remote 2025
improve freelance business 2025
countries digital nomad 2025
truth online income
beginner freelance business 2025
start remote career 2024
mistakes avoid freelance business 2024
beginner home office
step-by-step digital nomad 2025
step-by-step home office 2024
truth remote 2024
start freelancer lifestyle 2024
beginner digital nomad 2024
mistakes avoid freelancer lifestyle 2025
truth online 2024
consider freelancer lifestyle 2024
start remote
countries online income year
consider freelance business year
beginner anywhere
start anywhere year
future digital nomad
truth remote career
countries online income
beginner online 2025
truth remote career 2024
start digital nomad 2025
countries freelancing 2025
start remote career
mistakes avoid digital nomad year
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 01:24 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى