تسجيل الدخول

ماهو حال المحطات الاذاعية المحلية؟ وماهو مستوى الاداء الاعلامي؟ واين الحرفية وما مفهوم المهنية في مؤسساتنا الاعلامية ، وهل هناك استراتجية تطابقية بين النظرية والتطبيق؟.
بختصار هل هناك ابداع اوعلى الاقل شبه حرفية او بصيص مهنية لدى اعلاميينا في المحطات الاذاعية؟.
الجواب بكل بساطة لا ، بل هناك ابداع في الردائة ، فهو نمط جديد من الاكتشافات الناتجة بعد جهد جهيد من البحوث المعمقة للمهنيين ، فا صبحت البرامج الاذاعية الوان واشكال من الردائة .
تطرح الكثير من التساؤلات عن الاسباب الموضوعية التي اوصلت حال المحطات الاذاعية في بلادنا الى هذا المستوى المتدني ، مما جعل المشاهد والمستمع يفر من هذه المحطات والقنوات التلفزيونية
لكن عند تمعن في هذه الاسباب نجدها تتمحور في نقطتين اساسيتتن:
1. التهميش المتعمد لاطارات المختصة و ذات الكفائة العالية في مجال الاتصال وهذا راجع بطبيعة الحال الى:
- الفساد الاداري و والبيروقراطية السلبية وعدم نضج بعض المسؤوليين
2- نقض التكوين والاحترافية الاعلامية

وللحديث بقية كما ان للقارئ الكريم عين الميزان في الابصار والتمعن استدلالا من مدرسة اليتيمة في الابداع الاعلامي وصولا المدارس الجديدة في المحطات الاذاعية الجهوية.

يا أخي الحقيقة ، اذاعة البيض ، اذاعة شابة و موظفوها شباب رفعوا التحدي من حيث الكم و الكيف و يبذلون كل ما في وسعهم من أجل الجديد ،فلنشجعها على التألق و الإستمرار و لك مني تحية;)

الكلام ينطبق غلئ كل الادعات
افتح اي واحدة منهم في اي وقت عناء
غناء
يريدون من الشغب ان يمشي و يرقص
لينسئ الجوع
و الباس
و لا حول و لا قوة الا بالله