تسجيل الدخول

هي ظاهرة انتشرت بكثرة في زمننا هذا ، الكثيرات يشتكين من استيلاء أزواجهن على أجرتهن ، حتى أن البعض لا تعرف كم أجرتها حتى تسأل زميلاتها ، و أخريات يسمح لهن أزواجهن بالعمل مقابل تسليمهم أجرتهن ، البعض يرى أن أجرة الزوجة من حقه و ليست من حقها .
ما رأيكم اخوتي في هذا الموضوع؟ و الذي أريد مشاركتكم فيه بقوة .

السلام عليكم
طبعا لا يحقّ له لمس أجرتها ، و حتى ان كانت عاملة فعليه أن يعطيها نفقتها.
و لكن أرى أنه على المرأة أن لا تكون بخيلة ..
فالأفضل أن تتقاسم مع زوجها المصاريف و ان كان بمبلغ صغير (25% من أجرتها مثلا)
في الأخير هما ينتميان الى أسرة واحدة و أي شيء جميل يقومان به سيفيد أبنائهما أولا.
و شكرا.

طبعا اخي محمد

فبأي ثمن او مقابل يـقبل الرجل ان تعمل زوجته . ؟

***************

السلام عليكم
إذا كان العمل لمجرد الكماليات فإن للزوج جزء من الراتب لتنازله عن الكثير من حقوقه وعلى الزوجة تحمل زيادة الأعباء فأصل عمل المرأة القرار في البيوت ..

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته انا كامراة ارى ان ليس من العيب ان يشتركا في مصروف او خاصيات البيت معا لكن يجب على المراة ان تكون حريصة و لا تضيع جميع المال و ان تضع جزءا منه جانبا لان الزمن لا يرحم و الله اعلم مع العلم انني زوجة ولي راتب و اشارك زوجي في خاصيات بيتي.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...أريد المشاركة في عجالة ، و لعلي أعود للموضوع في وقت لاحق باذن الله.
أشكر لكم جميعا التجاوب و المشاركة في الموضوع ، و أنا بدوري أقول بأن الاسلام جعل للمرأة الحرية المطلقة للتصرف في مالها و لا يحق للزوج الاستيلاء عليه في اي حال من الأحوال .
في زماننا هذا الذي انتشرت في ظاهرة عمل المرأة أقول أنه يجب عليهما التفاهم و الاتفاق حول كيفية صرف راتبها و راتبه ،
على الزوج ادراك أن مال الزوجة ستنفقه في بيته و على أولاده و تعينه على نوائب الدهر بارادتها و طيب خاطر دون استيلاء منه عليه.كما أنه يجب عليها الا تنفق المال في البهرج و التفاهات ، في المقابل تحب اللفتات من زوجها ، أقصد لا مانع من ان يشتري لها بعض المستلزمات أو هدية من ماله هو حتى و ان كان ماها أكبر من ماله ، فتزيد علاقتهما توطدا.أما ان أراد أخذ المال بالقوة و هددها فانها تكره منه ذلك و ترفض ، حتى و ان استسلمت له فانها تكون غير راضية ، حتى و ان انفقه فيما كانت هي ستنفقه فيه .
أهم شيء هو التفاهم و التوافق.

سلب الزوج لراتب زوجته وتخييرها بين أخذ الراتب أو بقائها في المنزل ليست من شيم الرجولة

لأن راتب الزوجة في الأول أو في الأخير سيصرف على البيت ومن لا يرغب في عمل المرأة يتخذ

قرارا منذ البداية فأول الشرط أخره نور لتجنب المشاكل.

فالزوجة بامتلاكها لراتبها لن تطالب زوجها بالمصاريف الخاصة بها ليس هذا فقط

أنا عن نفسي سأتقاسم مع زوجي كل مصاريف البيت

هناك أمر يجب الانتباه له لكني سأطالب بالهدايا ههههههههههههههههههههههههههه ونفس

الشيء سأقوم به اتجاه زوجي المستقبلي راني نحلم بزاف هههههههههههههههههههههههه

يا رب أرزقني الزوج الصالح.