تسجيل الدخول

أحببت أن أكتب هذا الموضوع لأن الشباب في بلادنا ضائع جدا بسبت هذه الكلمة "الرجلة"وهي كلمة ننطقها بالدارجة الجزائري خاصة عند الشباب المراهقين أصبحوا يتشبهون بالكفار ويسرقون الناس كقطاع الطرق فكم أصبحنا نسمع من سرقة في بلادنا حاصة أجهزة الجوال والله المستعان خاصة في بعض الأحياء الجزائري و أصبحت منتشرة إنتشار النار الملهبة في الشباب الجزائري الضائع و أصبحت هذه الكلمة كالإدمان على التدخين أو المخدرات إذا دخلت في شاب جزائري اذهب أنت و أنزعها منه ولو نصحته رئاك كالأعرابي الذي أتي من أعالي الجبال و والله إنها لفتنة عظيمة أرسلوها علينا الغزو الفكري الكافر عبر القنوات والدشوش والله المستعان من هذه الفتنة و أصبحت كالجذور الراسيات رغم أن النبي صلى الله عليه وسلم كانوا الناس في عصره عصر الجاهلية فدعاهم الرسول صلى الله عليه وسلم بالتصفية والتربية وصبر على ذلك حتى أكسروا الأصنام بأنفسهم فما علينا إلا بالتصفية والتربية لإصلاح الشباب الجزائري الضائع يسبت هذه الفتنة العظيمة المنتشرة في الشباب الجزائري و الصبر عليها قدر المستطاع و أدعوا العلماء والدعاة السلفيين لدعوة الناس لإطفاء هذه الفتنة العظيمة المنتشر ةفي الجزائر و بارك الله فيكم

كلمة الرجلة في زمن مضى كان لها ميزانها و قيمتها الحقيقية

فالرّجلة كانت هي الغيرة على العرض و الشّرف

الرجلة كانت الدّفاع على المظلوم و نصرته

الرجلة كانت إعلان الحق و إبطال الباطل

الرجلة كانت تظهر في مواقف الكل يبتعد عنها

الرّجلة كانت تظهر على وجه صاحبها

كنت أقول ساعتها تحيا هذه الرجلة و بورك في أصحابها

أمّا رجلة اليوم فهي عكسها تماما

رجلة اليوم هي الحقرة

رجلة اليوم هي النّهب و السّرقة

رجلة اليوم في قلّة الأدب

رجلة اليوم أن يتباها صاحبها بعضلاته في إحقاق الباطل للأسف

و خسئت منها كذا رجلة

بارك الله فيكم على المساعدة

ما بعد كلامك هذا أختي كلام آخر ، نعم كانت الرجلة بمعناها الإجابي و أصبحت في ما نراه الآن من قلة الأدب و الجرى وراء المهالك .


أصلح الله شبابنا إنه على كل شيء قدير

لم تبقي لنا شيئا أختي إخلاص

فعلا انقلبت المفاهيم

وأصبح الكذابين يتباهون بكذبهم

وأصبح الطلبة يتباهون بغشهم

وأصبح المراهقين يتباهون بعلاقاتهم الغرامية

واصبح ... وأصبح ...

وذابت الرجولة في الدناءة والنذالة مع تقادم السنين

بارك الله فيك أخي الحبيب
فعلا الاخلاق انعدمت عند شبابنا
نسأل الله سبحانه و تعالى ان يعيد اخواننا الشباب الى الطريقة المستقيم

بارك الله فيك أخي

أما كلمت الرجلة فقد شهدت
مرحلتين
الأولى الرجلة كما وصفتها الأخت إخلاص


فالرّجلة كانت هي الغيرة على العرض و الشّرف

الرجلة كانت الدّفاع على المظلوم و نصرته

الرجلة كانت إعلان الحق و إبطال الباطل

الرجلة كانت تظهر في مواقف الكل يبتعد عنها

الرّجلة كانت تظهر على وجه صاحبها

أما الأن فالرجلة أصبحت بكل معنى الكلمة متناقضة مع نفسها

فأصبحت الرجلة هو من يضرب أمه وأباه
وأصبحت الرجلة من يرفع يده على أمه وأبيه
وأصبحت الرجلة في الذي يقوم بالتدخين علنا
وأصبحت الرجلة في الذي يزني علنا
وأصبحت الرجلة في الذي يسرق علنا
وأصبحت الرجلة هو الذي يتستر عن السارق أما الذي يبلغ عنه ماشي رجل
وأصبحت الرجلة هو الذي يسب ومن لا يسب فهو إمرأة
وأصبحت الرجلة هو الذي ينهى أخته عن مخالطة الرجال وهو يفعل
ذلك مع أخوات الغير
ومن لم يفعل ذلك فهو إمرأة يوضع على الهامش
وأصبحت وأصبحت ......................................إلخ

اللهم أرنا الحق حقا وأرزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا إجتنابه

والسلام عليكم

يا سبحان الله سأقول لكم قصة من الواقع عشتها
في مرة دخلت الحفاف وكان هناك طفل ذو4 سنوات
قال كلاما الله لايلحقَكم ليه قلت له كيف تتركه هكذا على الأقل عتاب
قال لي قولا مفاجئا:خلي عليه هكذا يولي راجل
ولا حول ولا قوة إلا بالله وهناك قصص أخرى ربي يستر