الرياضة النسائية في الإسلام
27-11-2009, 07:04 PM
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-
هذا الموضوع منقول عن جريدة الفجر، و مهم للمرأة المسلمة:
¤ أكَّد عُضوٌ في هيئة كِبَار العلماء أنّ مُمارسَةَ المرأةِ للرّياضَةِ لَيست جائزةً فَقط، بل تُعتبرُ ضَرُورةً شَرعية؛ لأنها وَسيلَةٌ من وَسَائِل الحفاظِ عَلَى جسم الإنسان وهي من الضرورات التي نادى بها الشَّارِعُ الحكيم.
وقال: “لا شكَّ أنَّ ممارسة المرأَة للرياضة جائزة، إذا قُصِدَ بها الحفاظُ على الصحّة وزيادة النشاط وترويض الجسم، بل هي ضرورة شرعية؛ فالرياضة وسيلة من وسائل الحفاظ على الجَسَدِ وهي من الضرورات التي نادى بها الشرع، فالجسدُ أمانة، ومن الضروري الاعتناء به وحمايته من الأمراض ومن ضمنها السمنة والسكري وخلافه، ولا يكون ذلك إلا بتنظيم الغذاء وممارسة الرياضة”. وأضاف: “ولابد للمرأة عند ممارسة الرياضة أن تلتزم بالضوابط وتبتعد عن المحظورات، ومن ذلك الاختلاط مع الرجال وكشف العورة والبعد عن موَاطِنِ الشبهة، وما عدا ذلك فالأصلُ في الموضوع الإباحَة، بل تَصِلُ أحياناً قضيةُ ممارَسَةِ المرأة للرياضة إلى أمرٍ مَندُوبٍ وَمُستَحَب إذا كَانَ يُسَاهمُ في تنشيط جِسمها ووقايتها من الأمراض”.
وقال الحكمي: “لا يوجد مانعٌ من افتتاح نَوَادٍ نِسَائيّة للرياضة شريطةَ ألاّ تكون فيها محظوراتٌ شَرعيّة مَثلَ الاختلاط وكَشف العَورَات والتّجاوزات الشرعيّة المعروفة حرمتها”.وأضاف: “إذا تطور الأمر إلى افتتاح أندية مختلطة مع الرجال عندها يكون الأمر محرما وهو ما يخشى منه. أما اقتصارُ ممارسة المرأةِ للرياضة لتجديد نشاطها وتقوية جسدها دون وجود محظورات شرعية، فهو أمر مطلوب بل يصل لدرجة الاستحباب مع الالتزام بالضوابط الشرعية”. يُذكر أن الشيخَ عبد الله بن سليمان المنيع كان قد أجاز ممارسة المرأة للرياضة بضوابط شرعية في ورأى أن افتتاح أندية مخصّصةٍ للنساء أمرٌ لا شيء فيه إذا كَانَت بَعيدَةً عن المحظورات الشَّرعية.
هذا الموضوع منقول عن جريدة الفجر، و مهم للمرأة المسلمة:
¤ أكَّد عُضوٌ في هيئة كِبَار العلماء أنّ مُمارسَةَ المرأةِ للرّياضَةِ لَيست جائزةً فَقط، بل تُعتبرُ ضَرُورةً شَرعية؛ لأنها وَسيلَةٌ من وَسَائِل الحفاظِ عَلَى جسم الإنسان وهي من الضرورات التي نادى بها الشَّارِعُ الحكيم.
وقال: “لا شكَّ أنَّ ممارسة المرأَة للرياضة جائزة، إذا قُصِدَ بها الحفاظُ على الصحّة وزيادة النشاط وترويض الجسم، بل هي ضرورة شرعية؛ فالرياضة وسيلة من وسائل الحفاظ على الجَسَدِ وهي من الضرورات التي نادى بها الشرع، فالجسدُ أمانة، ومن الضروري الاعتناء به وحمايته من الأمراض ومن ضمنها السمنة والسكري وخلافه، ولا يكون ذلك إلا بتنظيم الغذاء وممارسة الرياضة”. وأضاف: “ولابد للمرأة عند ممارسة الرياضة أن تلتزم بالضوابط وتبتعد عن المحظورات، ومن ذلك الاختلاط مع الرجال وكشف العورة والبعد عن موَاطِنِ الشبهة، وما عدا ذلك فالأصلُ في الموضوع الإباحَة، بل تَصِلُ أحياناً قضيةُ ممارَسَةِ المرأة للرياضة إلى أمرٍ مَندُوبٍ وَمُستَحَب إذا كَانَ يُسَاهمُ في تنشيط جِسمها ووقايتها من الأمراض”.
وقال الحكمي: “لا يوجد مانعٌ من افتتاح نَوَادٍ نِسَائيّة للرياضة شريطةَ ألاّ تكون فيها محظوراتٌ شَرعيّة مَثلَ الاختلاط وكَشف العَورَات والتّجاوزات الشرعيّة المعروفة حرمتها”.وأضاف: “إذا تطور الأمر إلى افتتاح أندية مختلطة مع الرجال عندها يكون الأمر محرما وهو ما يخشى منه. أما اقتصارُ ممارسة المرأةِ للرياضة لتجديد نشاطها وتقوية جسدها دون وجود محظورات شرعية، فهو أمر مطلوب بل يصل لدرجة الاستحباب مع الالتزام بالضوابط الشرعية”. يُذكر أن الشيخَ عبد الله بن سليمان المنيع كان قد أجاز ممارسة المرأة للرياضة بضوابط شرعية في ورأى أن افتتاح أندية مخصّصةٍ للنساء أمرٌ لا شيء فيه إذا كَانَت بَعيدَةً عن المحظورات الشَّرعية.
من مواضيعي
0 مفاتيح كاسبرسكي لجميع النسخ (26-9-2011)
0 رسالة إليكَ أنتَ....يا من يُوفى التبجيل
0 شبه ضد الإسلام
0 أخوكم الآن يُسأل...فادعوا له بالثبات عند السُّؤال....أرجو التثبيت
0 عندك ما تضحك::::::::::::::
0 عمرو أديب و ضرب غزة......لا تعليق
0 رسالة إليكَ أنتَ....يا من يُوفى التبجيل
0 شبه ضد الإسلام
0 أخوكم الآن يُسأل...فادعوا له بالثبات عند السُّؤال....أرجو التثبيت
0 عندك ما تضحك::::::::::::::
0 عمرو أديب و ضرب غزة......لا تعليق
التعديل الأخير تم بواسطة SAM1989 ; 27-11-2009 الساعة 07:12 PM








