إلى السيد رئيس الجمهورية ووزير الدفاع الوطني
09-08-2012, 06:24 PM
بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد :
إن هذا الموضوع هو حقا بالغ الأهمية ولكن يبقى في بلادنا لا حياة لمن تنادي , إنها حقا قنبلة موقوتة لا نعرف متى وقت إنفجارها ففي وقت تمتعت فيه مختلف القطاعات بعلاوات في الرواتب تعدت المرتين و الثلات مرات وصلت إلى 50 مليون فما فوق يبقى الجيش الوطني الشعبي ينتظر القتات ولكن دون جدوى وذلك بسبب أن الجيش ليس له الحق في الإضراب وليس له نقابات قي الززائر مما جعل المستخدمين العسكريين فيحالة ضغط من جراء طول الإنتظار والمعروف أن الضغط يولد الإنفجار ولاأرجوا أبدا أن يكون هذا ولذلك أريد أن أصرف نظركم إلى هذه الفئة التي ضحت بشبابها و أهلها من أجل هذا البلد و هي الآن ترى أن محارت الإرهاب وسنوات الموت إستفاد منها الآن الجميع إلامن قتلوا ورأو الونيلات هم الآن لا زالوا ينتظرون الإلتفاتة و النظر في وضعياتهم
ياسيدي الرئيس أنت وزير الدفاع فد=افع عن المضلومين ولا تسمع كلام القيادة فلا علاقة لها بمعانات الجنودو صف الضباط لأنها تعيش في عيشة راضية
أرجوا منكم أن تنشروا محتوى هذه الرسالة في كل الوسائل المتاحة وشكرا جزيلا
وأرجوا أن لا تخيبوا ضني فيكم مع الشكر المكرر
إن هذا الموضوع هو حقا بالغ الأهمية ولكن يبقى في بلادنا لا حياة لمن تنادي , إنها حقا قنبلة موقوتة لا نعرف متى وقت إنفجارها ففي وقت تمتعت فيه مختلف القطاعات بعلاوات في الرواتب تعدت المرتين و الثلات مرات وصلت إلى 50 مليون فما فوق يبقى الجيش الوطني الشعبي ينتظر القتات ولكن دون جدوى وذلك بسبب أن الجيش ليس له الحق في الإضراب وليس له نقابات قي الززائر مما جعل المستخدمين العسكريين فيحالة ضغط من جراء طول الإنتظار والمعروف أن الضغط يولد الإنفجار ولاأرجوا أبدا أن يكون هذا ولذلك أريد أن أصرف نظركم إلى هذه الفئة التي ضحت بشبابها و أهلها من أجل هذا البلد و هي الآن ترى أن محارت الإرهاب وسنوات الموت إستفاد منها الآن الجميع إلامن قتلوا ورأو الونيلات هم الآن لا زالوا ينتظرون الإلتفاتة و النظر في وضعياتهم
ياسيدي الرئيس أنت وزير الدفاع فد=افع عن المضلومين ولا تسمع كلام القيادة فلا علاقة لها بمعانات الجنودو صف الضباط لأنها تعيش في عيشة راضية
أرجوا منكم أن تنشروا محتوى هذه الرسالة في كل الوسائل المتاحة وشكرا جزيلا
وأرجوا أن لا تخيبوا ضني فيكم مع الشكر المكرر








