لن أبادر لإرضائه أبدا
06-10-2012, 01:19 PM
نعم لن أبادر لإرضائه أبدا
ردوا في ردودهم و قالوا الطيبون للطيبا
ولكن لا تأسفي أختي فهناك الإبتلاء
ليس معنى ردهم
أنك لست طيبة لذا جزائك الخبيث لا حتما لا
مجتمعنا مملوء بالطييبات العفيفات
و يعانين من أزواج خبيثين خونة
فحتماهو إبتلاء من الله
أو لم يهان الرسول الكريم الم يكن فقيرا لا يجد لقمة العيش
كم من إمرأةعفيفة طيبة طاهرة تعيش مع زوج خائن للعرض و الأخلاق المصيبة نجده أمام الناس مثال للعفة و الطهر و نجدالزوجة حفاظا على أسرتها و حتى لا تلقب بالمطلقة تصبر
وتكتم و تتعذب في صمت
قال الرسول خيركم خيركم لأهله
و أسفاه على ما نلاحظه ونعيشه في هذا المجتمع الذي يدعي الإسلام
نجد الكثيرات تشكوا و تقول:
يهجر والد و يعارضه و يخاصمه و له أصحاب و أحباب هم سره و يحبهم و يقربهم
يعادي و الدته و أخواته و تجده مع زوجته و أهلها الإبن البار
يحرم زوجته و أبنائه و ينفق بلا حساب على أي كان سعيا وراء الرياء و ليقال عنه السخي المعطاء
يحرم الإحتفال بمولد النبي وأعيا د الميلاد على أهله و يقدم الهديا لغيرهم فى نفس المناسبات دون تردد مهما كانت قيمة الهدية
يساعد الخادمات و ينظف مكان أكل فيه أو إستحم فيه
ينزل المطر فيمتلآ رواق العمارة بالمياه يشمرعلى رجليه و ذراعيه و يزيل ذلك الماء من الرواق كله وحده و لا يطلب مساعدة أحد من رجال العمارة
ويقول إماطة الأذى صدقة
يكون حمام أو دورة مياه بيته مملوء بالمياه يتخطاه و يتركه وعلى الزوجة التي تعمل خارج البيت أو بناتها تنظيفه
و عند غياب الخادمة يقول لأهله أنا مسؤول عن العمل و التسوق ليس شؤون البيت
يزني مع خادمة مع تلميذة مع جارة مع زميلة و يصلي و ينهي عن المنكر
و يمتهن التدريس و أمام الكل هو مثال الخلق
عندما تتظمر و تواجهه بالحقائق يلجأ
لسلاحه الصراخ و الخروج من البيت لساعات طويلة و الضرب و الشتم
و تقولون الطييبون للطييبات و لا يجب أن يبيت غضبان عليها
يدرس تلاميذ بكل صبر وتحمل و سعة البال حتى يضرب به الثمل بل يتعجب و يفرح التلاميذ به و يفتخرون به و في نفس المادة يدرسها لأبنائه بالسب و الشتم و ضيق البال و سرعة الغضب فينفر إبنائه ويرهبهم و يهينهم
يحرم الدروس الخصوصية عل أبنائه لغلائها و حتى لا يتعب في أخذهم و إرجاعهم مع أنه يملك سيارة
و يعطي هو الدروس الخصوصية بالمجان في كثير الأحيان لساعات طويلة و ينتقل مسافات أطول من بيت هذا و ذاك دون كد أو عناء
يضرب يسب يشتم يطرد الجيران أبنائه يهينون زوجته يتآمرون عليها
لا يحرك ساكن
و يقول النبي كان يصبر على يهودي
لا يعادي أحد مهما فعل خوفا لأن أعماله لا ترفع
يعادي زوجته و يهجرها لشهور لأنها تحتج على كل ما ذكربل و ينتقم منها إ ذ يحرمها من أي ترفيه حتى من الترفيه في عطلتها و بدراهمها
و تقول يجب أن لا يبيت غضبان عليها
و الطيبون للطيبات
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
: 4:
ردوا في ردودهم و قالوا الطيبون للطيبا
ولكن لا تأسفي أختي فهناك الإبتلاء
ليس معنى ردهم
أنك لست طيبة لذا جزائك الخبيث لا حتما لا
مجتمعنا مملوء بالطييبات العفيفات
و يعانين من أزواج خبيثين خونة
فحتماهو إبتلاء من الله
أو لم يهان الرسول الكريم الم يكن فقيرا لا يجد لقمة العيش
كم من إمرأةعفيفة طيبة طاهرة تعيش مع زوج خائن للعرض و الأخلاق المصيبة نجده أمام الناس مثال للعفة و الطهر و نجدالزوجة حفاظا على أسرتها و حتى لا تلقب بالمطلقة تصبر
وتكتم و تتعذب في صمت
قال الرسول خيركم خيركم لأهله
و أسفاه على ما نلاحظه ونعيشه في هذا المجتمع الذي يدعي الإسلام
نجد الكثيرات تشكوا و تقول:
يهجر والد و يعارضه و يخاصمه و له أصحاب و أحباب هم سره و يحبهم و يقربهم
يعادي و الدته و أخواته و تجده مع زوجته و أهلها الإبن البار
يحرم زوجته و أبنائه و ينفق بلا حساب على أي كان سعيا وراء الرياء و ليقال عنه السخي المعطاء
يحرم الإحتفال بمولد النبي وأعيا د الميلاد على أهله و يقدم الهديا لغيرهم فى نفس المناسبات دون تردد مهما كانت قيمة الهدية
يساعد الخادمات و ينظف مكان أكل فيه أو إستحم فيه
ينزل المطر فيمتلآ رواق العمارة بالمياه يشمرعلى رجليه و ذراعيه و يزيل ذلك الماء من الرواق كله وحده و لا يطلب مساعدة أحد من رجال العمارة
ويقول إماطة الأذى صدقة
يكون حمام أو دورة مياه بيته مملوء بالمياه يتخطاه و يتركه وعلى الزوجة التي تعمل خارج البيت أو بناتها تنظيفه
و عند غياب الخادمة يقول لأهله أنا مسؤول عن العمل و التسوق ليس شؤون البيت
يزني مع خادمة مع تلميذة مع جارة مع زميلة و يصلي و ينهي عن المنكر
و يمتهن التدريس و أمام الكل هو مثال الخلق
عندما تتظمر و تواجهه بالحقائق يلجأ
لسلاحه الصراخ و الخروج من البيت لساعات طويلة و الضرب و الشتم
و تقولون الطييبون للطييبات و لا يجب أن يبيت غضبان عليها
يدرس تلاميذ بكل صبر وتحمل و سعة البال حتى يضرب به الثمل بل يتعجب و يفرح التلاميذ به و يفتخرون به و في نفس المادة يدرسها لأبنائه بالسب و الشتم و ضيق البال و سرعة الغضب فينفر إبنائه ويرهبهم و يهينهم
يحرم الدروس الخصوصية عل أبنائه لغلائها و حتى لا يتعب في أخذهم و إرجاعهم مع أنه يملك سيارة
و يعطي هو الدروس الخصوصية بالمجان في كثير الأحيان لساعات طويلة و ينتقل مسافات أطول من بيت هذا و ذاك دون كد أو عناء
يضرب يسب يشتم يطرد الجيران أبنائه يهينون زوجته يتآمرون عليها
لا يحرك ساكن
و يقول النبي كان يصبر على يهودي
لا يعادي أحد مهما فعل خوفا لأن أعماله لا ترفع
يعادي زوجته و يهجرها لشهور لأنها تحتج على كل ما ذكربل و ينتقم منها إ ذ يحرمها من أي ترفيه حتى من الترفيه في عطلتها و بدراهمها
و تقول يجب أن لا يبيت غضبان عليها
و الطيبون للطيبات
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
.gif)
: 4:













