التوحيد والجهاد تهدّد فرانسوا هولاند بالإختطاف و التصفية
14-10-2012, 08:14 PM
التوحيد والجهاد تهدّد فرانسوا هولاند بالإختطاف و التصفية
هدّدت الجماعات المسلحة التابعة لـ"تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي" أمس السبت، الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بالتصفية، والقضاء على الرهائن المحتجزين لديها إذا استمرت باريس في السعي نحو إشعال المناطق المسيطرة عليها في شمال مالي.
وقال عمر ولد حماها، المتحدث باسم جماعة "حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا" "إذا واصل سكب الزيت على النار - يعني هولاند - فسنرسل له صور الرهائن الفرنسيين مقتولين، في الأيام المقبلة"، في إشارة على ما يبدو إلى أربعة رهائن فرنسيين خُطفوا في شمال النيجر المجاورة عام 2010.
وقال حماها، إنّ الفديات التي تدفعها فرنسا ودول غربية أخرى تشكّل مصدر تمويل رئيسي للإسلاميين في الصحراء، وأضاف أنّ "أكثر الدول تمويلا للجهاديين هي فرنسا"، مشيرا إلى أن حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا قد تحاول خطف هولاند نفسه.
وتابع "أتساءل ماذا سيقول المجتمع الدولي إذا أخذنا الرئيس الفرنسي رهينة".
وجاءت التهديدات الجديدة التي استهدفت رهائن ومغتربين فرنسيين، قبل قمّة للدول الناطقة بالفرنسية في الكونغو، حيث يتوقع أن يحثّ الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند على النشر السريع لقوة عسكرية بقيادة إفريقية لإلحاق الهزيمة بالإرهابيين.
ودعا مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أول أمس الجمعة إلى إعداد خطّة تدخّلٍ في غضون 45 يوما، بعد إجازة مشروع قرار طرحته فرنسا، لتجديد المحاولات الرامية لإنهاء الأزمة في شمال مالي
هدّدت الجماعات المسلحة التابعة لـ"تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي" أمس السبت، الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بالتصفية، والقضاء على الرهائن المحتجزين لديها إذا استمرت باريس في السعي نحو إشعال المناطق المسيطرة عليها في شمال مالي.
وقال عمر ولد حماها، المتحدث باسم جماعة "حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا" "إذا واصل سكب الزيت على النار - يعني هولاند - فسنرسل له صور الرهائن الفرنسيين مقتولين، في الأيام المقبلة"، في إشارة على ما يبدو إلى أربعة رهائن فرنسيين خُطفوا في شمال النيجر المجاورة عام 2010.
وقال حماها، إنّ الفديات التي تدفعها فرنسا ودول غربية أخرى تشكّل مصدر تمويل رئيسي للإسلاميين في الصحراء، وأضاف أنّ "أكثر الدول تمويلا للجهاديين هي فرنسا"، مشيرا إلى أن حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا قد تحاول خطف هولاند نفسه.
وتابع "أتساءل ماذا سيقول المجتمع الدولي إذا أخذنا الرئيس الفرنسي رهينة".
وجاءت التهديدات الجديدة التي استهدفت رهائن ومغتربين فرنسيين، قبل قمّة للدول الناطقة بالفرنسية في الكونغو، حيث يتوقع أن يحثّ الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند على النشر السريع لقوة عسكرية بقيادة إفريقية لإلحاق الهزيمة بالإرهابيين.
ودعا مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أول أمس الجمعة إلى إعداد خطّة تدخّلٍ في غضون 45 يوما، بعد إجازة مشروع قرار طرحته فرنسا، لتجديد المحاولات الرامية لإنهاء الأزمة في شمال مالي
