هذا ماقال العلماء السلفيون ياايوب عن الشيخ السلفي إبن باديس فكفاك تلبيسا
11-04-2008, 06:35 PM
من موضوع الأخ الجزائري بارك الله فيه
قال العلامة عبد الرحمن بن قاسم النجدي - رحمه الله - وهو يخاطب القبوري الرشيدي
( ... و لو صدقت في دعواك نصرة الحق لاندرجت في سلك جمعية المسلمين في جهتك الجزائر الذين هم من أكبر حجج الله عليك .... )
ص : 9 - 10 من كتاب ( الصارم المسلول )
- قال الشيخ العلامة محمد بن العربي - رحمه الله - وهو من مشايخ الشيخ تقي الدين الهلالي - رحمه الله - :
( فالذي أذين الله به واعتقده هو ما سطره سيدنا العلامة المشارك الدر النفيس السيد عبد الحميد بن با د يس لأنه مؤسس المبنى صحيح المعنى لم يبق فيه قول لقائل ولا تشوف لمراجعة مجيب أو سائل )
-قال الشيخ العلامة محمد تقي الدين الهلالي-رحمه الله تعالى-:
( قام المصلح الشيخ عبد الحميد بن باديس سليل البطل المغربي المجاهد المعز بن باديس فرأى البلاد مظلمة الأرجاء متشعبة الأهواء دوية الأدواء يحار فيها اللبيب وتعضل بالحكيم فشمر عن ساعد الجد وقيض الله له أنصارا أطهارا أبرارا آزروه ونصروه فبدؤوا عملهم وصدعوا بما أمرهم الله ورسوله به فمر عليهم طور وفتنوا كما فتن المصلحون من قبل وثبتهم الله بالقول الثابتحتى اقتحموا العقبة الأولى وهي أصعب العقبات وأخذت دعوتهم تؤتي أكلها وأينعت ثمارها ودنى جناها،وفي أثناء ذلك ورد عليهم الأستاذ السلفي الداعية النبيل الشيخ الطيب العقبي )
من مجلة ( البصائر السنة الأولى العدد29الصفحة2 ) منقول
-قال الشيخ العلامة ربيع المدخلي - حفظه الله تعالى - :
( من الجلي الواضح أن صيحاتهم كانت في وجه الاشتراكية الماركسية التي لبست لباس الإسلام وغيرها من ألوان الضلال وأن فيهم كوكبة من أعلام الهدى في مصر مثل: عبد الظاهر أبو السمح وعبد الرزاق حمزة ومحمد حامد الفقي وعبد الرزاق عفيفي ومحمد خليل هراس وأحمد محمد شاكر وعبد الرحمن الوكيل ومحب الدين الخطيب وأبو الوفاء درويش.
وفي الجزيرة العربية مثل مفتي المملكة العربية السعودية الشيخ العلامة محمد بن إبراهيم والشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله باز والشيخ عبد الله بن حميد والشيخ العلامة عبد الرحمن ابن سعدي والشيخ العلامة عبد الرحمن المعلمي وتقي الدين الهلالي وغيره في المغرب العربي والشيخ العقبي وابن باديس وغيرهما من علماء جمعية العلماء في الجزائر وعلماء أهل الحديث في الهند وباكستان وغيرهم ممن طار صيتهم من علماء المنهج السلفي وكانوا ضد كل ضلال وانحراف )
العواصم مما في كتب سيد قطب من القواصم(ص:124-125)
قال العلامة المحدث محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله - :
(و كنت قرأت حولها بحثا فياضا ممتعا في تفسير العلامة ابن باديس فليراجعه من شاء زيادة بيان )
الضعيفة تحت حديث رقم(998).
قال الشيخ علي بن حسن بن علي بن عبد الحميد الأثري الحلبي حفظه الله -:
( مؤلف هذا الكتاب عالم سلفي وداعية سني ومجاهد رباني قضى حياته -ولا نزكي على الله أحدا- في أبواب العلم والدعوة والجهاد علما وعملا متبعا كتاب ربه سبحانه ومتأسيا بسنة نبيه صلى الله عليه و سلم مقتفيا آثار سلف الأمة الهداة رحمهم الله أجمعين )
الدرر الغالية في آداب الدعوة والداعية ص : 5
قال الشيخ العلامة محب الدين الخطيب - رحمه الله -
( التي وقف عليها الأستاذ عالم الجزائر عبد الحميد بن باديس رحمه الله )
(مقدمة العواصم من القواصم)
-قال الشيخ عبد الحميد العربي- حفظه الله- :
(....... فهذه الجزائر الأبية البيضاء النقية التي استعصت على عساكر الاحتلال الفرنسي الغاشم البائس ، وجعلت من جبال الونشريس والجرجرة وسائر البقاع الطاهرة مآذن حق لجهاد الاحتلال الفرنسي ، ودحضه من كل شبر من أرض الوطن ، فكان لها ما أرادت بتوفيق العزيز الحكيم ، فنالت استقلالها ، ورمت بثوب الاحتلال في بحارها ، وصار حال الجزائر الأبية يتحسن بعد الإستقلال من يوم إلى يوم ، ومعلوم أن الاستعمار وعلى تعبير الاستاذ ملود قاسم رحمه الله الاستدمار إن حضن بأرض استنزف خيراتها ، وعمل جاهدا على طمس هويتها ، وانتمائهما إلى أمتها ، وتغيير لسانها ، والتشكيك في دينها ، وكان للاستدمار شيء من ذلك مع وجود مقاومة باسلة من أعضاء جمعية العلماء المسلمين الجزائريين بقيادة العالم المغوار والمصلح البار عبدالحميد بن باديس رحمه الله الذي صدع في وجه الاستدمار والفسلاء من أذنابه قائلا :
شعب الجزائر مسلم .......وإلى العروبة ينتسب ......)
(في مقال له بعنوان: صيحة سلفي من علو في نقض قواعد الإراهاب والتطرف والغلو)
و قال الشيخ الدكتور محمد علي فركوس حفظه الله تعالى :
(.. وصاحب هذه الرسالة هو الإمام المصلح السلفي الشيخ عبد الحميد بن باديس القسنطيني الجزائري رائد النهضة الفكرية والإصلاحية ورئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين .. )اهـ
وقال ( .. هو الإمام المصلح المجدد الشيخ عبد الحميد بن محمد بن مصطفى بن المكي ابن باديس القسنطيني الجزائري رئيس جمعية العلماء المسلمين بالجزائر ورائد النهضة الفكرية والإصلاحية والقوة الروحية لحرب التحرير الوطنية)
وقال حفظه الله ( .. وقد شرع الإمام بن باديس رحمه الله تعالى في العمل التربوي وانتهج في دعوته منهجا يوافق الفكر الإصلاحي في البعد والغاية وإن كان له طابع خاص في السلوك والعمل يقوم على ثلاثة محاور أساسية يظهر أعلاها في إصلاح عقيدة الجزائريين بالدرجة الأولى ببيان التوحيد الذي يمثل عمود الدعوة السلفية وما يضاده من الشرك ذلك لأن التوحيد هو غاية الخلق وإرسال الرسل ودعوة المجددين في كل العصور والأزمان لذلك كانت دعوته قائمة على اخذ العقيدة من الوحيين وعلى فهم الأولين والتحذير من الشرك ومظاهره ومن بدعة التقليد الأعمى ومن علم الكلام وجنايته على الأمة ذلك لأن من أهم أسباب ضياع التوحيد ابتعاد الناس عن الوحي وفشو الكلام علم الكلام وخوض فيه وإتباع طرقهم الضالة عن سواء السبيل ومرض الجمود الفكري والركون إلى التقليد والزعم بأن باب الاجتهاد قد أغلق في نهاية القرن الرابع )
وقال حفظه الله : ( .. هذا وقد عمل ابن باديس خلال فترات حياته على تقريب القرآن الكريم بين يدي الأمة مفسرا له تفسيرا سلفيا سالكا طريق رواد التفسير المأثور معتمدا على بيان القرآن للقرآن وبيان السنة له آخذ في الاعتبار أصول البيان العربي كما كانت عنايته فائقة بالسنة المطهرة وبالعقيدة الصحيحة التي تخدم دعوته الإصلاحية فوضع كتابه " العقائد الإسلامية من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية" على نهج طريق القرآن في الاستدلال المتلائم مع الفطرة الإنسانية بعيدا عن مسلك الفلاسفة ومنهج المتكلمين وحارب البدع والتقليد والشرك ومظاهره والتخلف ودعا إلى النهضة والحضارة في إطار إصلاح الدين والمجتمع وسانده علماء أفاضل في دعوته ومهنته النبيلة , .. )
http://www.albaidha.net/vb/showthread.php?t=4964
( ... و لو صدقت في دعواك نصرة الحق لاندرجت في سلك جمعية المسلمين في جهتك الجزائر الذين هم من أكبر حجج الله عليك .... )
ص : 9 - 10 من كتاب ( الصارم المسلول )
- قال الشيخ العلامة محمد بن العربي - رحمه الله - وهو من مشايخ الشيخ تقي الدين الهلالي - رحمه الله - :
( فالذي أذين الله به واعتقده هو ما سطره سيدنا العلامة المشارك الدر النفيس السيد عبد الحميد بن با د يس لأنه مؤسس المبنى صحيح المعنى لم يبق فيه قول لقائل ولا تشوف لمراجعة مجيب أو سائل )
-قال الشيخ العلامة محمد تقي الدين الهلالي-رحمه الله تعالى-:
( قام المصلح الشيخ عبد الحميد بن باديس سليل البطل المغربي المجاهد المعز بن باديس فرأى البلاد مظلمة الأرجاء متشعبة الأهواء دوية الأدواء يحار فيها اللبيب وتعضل بالحكيم فشمر عن ساعد الجد وقيض الله له أنصارا أطهارا أبرارا آزروه ونصروه فبدؤوا عملهم وصدعوا بما أمرهم الله ورسوله به فمر عليهم طور وفتنوا كما فتن المصلحون من قبل وثبتهم الله بالقول الثابتحتى اقتحموا العقبة الأولى وهي أصعب العقبات وأخذت دعوتهم تؤتي أكلها وأينعت ثمارها ودنى جناها،وفي أثناء ذلك ورد عليهم الأستاذ السلفي الداعية النبيل الشيخ الطيب العقبي )
من مجلة ( البصائر السنة الأولى العدد29الصفحة2 ) منقول
-قال الشيخ العلامة ربيع المدخلي - حفظه الله تعالى - :
( من الجلي الواضح أن صيحاتهم كانت في وجه الاشتراكية الماركسية التي لبست لباس الإسلام وغيرها من ألوان الضلال وأن فيهم كوكبة من أعلام الهدى في مصر مثل: عبد الظاهر أبو السمح وعبد الرزاق حمزة ومحمد حامد الفقي وعبد الرزاق عفيفي ومحمد خليل هراس وأحمد محمد شاكر وعبد الرحمن الوكيل ومحب الدين الخطيب وأبو الوفاء درويش.
وفي الجزيرة العربية مثل مفتي المملكة العربية السعودية الشيخ العلامة محمد بن إبراهيم والشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله باز والشيخ عبد الله بن حميد والشيخ العلامة عبد الرحمن ابن سعدي والشيخ العلامة عبد الرحمن المعلمي وتقي الدين الهلالي وغيره في المغرب العربي والشيخ العقبي وابن باديس وغيرهما من علماء جمعية العلماء في الجزائر وعلماء أهل الحديث في الهند وباكستان وغيرهم ممن طار صيتهم من علماء المنهج السلفي وكانوا ضد كل ضلال وانحراف )
العواصم مما في كتب سيد قطب من القواصم(ص:124-125)
قال العلامة المحدث محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله - :
(و كنت قرأت حولها بحثا فياضا ممتعا في تفسير العلامة ابن باديس فليراجعه من شاء زيادة بيان )
الضعيفة تحت حديث رقم(998).
قال الشيخ علي بن حسن بن علي بن عبد الحميد الأثري الحلبي حفظه الله -:
( مؤلف هذا الكتاب عالم سلفي وداعية سني ومجاهد رباني قضى حياته -ولا نزكي على الله أحدا- في أبواب العلم والدعوة والجهاد علما وعملا متبعا كتاب ربه سبحانه ومتأسيا بسنة نبيه صلى الله عليه و سلم مقتفيا آثار سلف الأمة الهداة رحمهم الله أجمعين )
الدرر الغالية في آداب الدعوة والداعية ص : 5
قال الشيخ العلامة محب الدين الخطيب - رحمه الله -
( التي وقف عليها الأستاذ عالم الجزائر عبد الحميد بن باديس رحمه الله )
(مقدمة العواصم من القواصم)
-قال الشيخ عبد الحميد العربي- حفظه الله- :
(....... فهذه الجزائر الأبية البيضاء النقية التي استعصت على عساكر الاحتلال الفرنسي الغاشم البائس ، وجعلت من جبال الونشريس والجرجرة وسائر البقاع الطاهرة مآذن حق لجهاد الاحتلال الفرنسي ، ودحضه من كل شبر من أرض الوطن ، فكان لها ما أرادت بتوفيق العزيز الحكيم ، فنالت استقلالها ، ورمت بثوب الاحتلال في بحارها ، وصار حال الجزائر الأبية يتحسن بعد الإستقلال من يوم إلى يوم ، ومعلوم أن الاستعمار وعلى تعبير الاستاذ ملود قاسم رحمه الله الاستدمار إن حضن بأرض استنزف خيراتها ، وعمل جاهدا على طمس هويتها ، وانتمائهما إلى أمتها ، وتغيير لسانها ، والتشكيك في دينها ، وكان للاستدمار شيء من ذلك مع وجود مقاومة باسلة من أعضاء جمعية العلماء المسلمين الجزائريين بقيادة العالم المغوار والمصلح البار عبدالحميد بن باديس رحمه الله الذي صدع في وجه الاستدمار والفسلاء من أذنابه قائلا :
شعب الجزائر مسلم .......وإلى العروبة ينتسب ......)
(في مقال له بعنوان: صيحة سلفي من علو في نقض قواعد الإراهاب والتطرف والغلو)
و قال الشيخ الدكتور محمد علي فركوس حفظه الله تعالى :
(.. وصاحب هذه الرسالة هو الإمام المصلح السلفي الشيخ عبد الحميد بن باديس القسنطيني الجزائري رائد النهضة الفكرية والإصلاحية ورئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين .. )اهـ
وقال ( .. هو الإمام المصلح المجدد الشيخ عبد الحميد بن محمد بن مصطفى بن المكي ابن باديس القسنطيني الجزائري رئيس جمعية العلماء المسلمين بالجزائر ورائد النهضة الفكرية والإصلاحية والقوة الروحية لحرب التحرير الوطنية)
وقال حفظه الله ( .. وقد شرع الإمام بن باديس رحمه الله تعالى في العمل التربوي وانتهج في دعوته منهجا يوافق الفكر الإصلاحي في البعد والغاية وإن كان له طابع خاص في السلوك والعمل يقوم على ثلاثة محاور أساسية يظهر أعلاها في إصلاح عقيدة الجزائريين بالدرجة الأولى ببيان التوحيد الذي يمثل عمود الدعوة السلفية وما يضاده من الشرك ذلك لأن التوحيد هو غاية الخلق وإرسال الرسل ودعوة المجددين في كل العصور والأزمان لذلك كانت دعوته قائمة على اخذ العقيدة من الوحيين وعلى فهم الأولين والتحذير من الشرك ومظاهره ومن بدعة التقليد الأعمى ومن علم الكلام وجنايته على الأمة ذلك لأن من أهم أسباب ضياع التوحيد ابتعاد الناس عن الوحي وفشو الكلام علم الكلام وخوض فيه وإتباع طرقهم الضالة عن سواء السبيل ومرض الجمود الفكري والركون إلى التقليد والزعم بأن باب الاجتهاد قد أغلق في نهاية القرن الرابع )
وقال حفظه الله : ( .. هذا وقد عمل ابن باديس خلال فترات حياته على تقريب القرآن الكريم بين يدي الأمة مفسرا له تفسيرا سلفيا سالكا طريق رواد التفسير المأثور معتمدا على بيان القرآن للقرآن وبيان السنة له آخذ في الاعتبار أصول البيان العربي كما كانت عنايته فائقة بالسنة المطهرة وبالعقيدة الصحيحة التي تخدم دعوته الإصلاحية فوضع كتابه " العقائد الإسلامية من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية" على نهج طريق القرآن في الاستدلال المتلائم مع الفطرة الإنسانية بعيدا عن مسلك الفلاسفة ومنهج المتكلمين وحارب البدع والتقليد والشرك ومظاهره والتخلف ودعا إلى النهضة والحضارة في إطار إصلاح الدين والمجتمع وسانده علماء أفاضل في دعوته ومهنته النبيلة , .. )
http://www.albaidha.net/vb/showthread.php?t=4964
.gif)
من مواضيعي
0 توضيح بسيط :)
0 ستايل جديد عن قريب
0 مرت 8 سنوات :)
0 السلام عليكم
0 يسقط الرئيس القادم
0 سبب عدم انطلاق الجيل الثالث في الجزائر
0 ستايل جديد عن قريب
0 مرت 8 سنوات :)
0 السلام عليكم
0 يسقط الرئيس القادم
0 سبب عدم انطلاق الجيل الثالث في الجزائر








