تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى الحضاري > منتدى الدعوة والدعاة

> قصة حقيقة مؤثرة/قصة الأخ سليم مع أمه .

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن2
أبو عبد الرحمن2
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 26-10-2008
  • الدولة : الجزائر/ الشلف
  • المشاركات : 1,592
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أبو عبد الرحمن2 is on a distinguished road
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن2
أبو عبد الرحمن2
شروقي
قصة حقيقة مؤثرة/قصة الأخ سليم مع أمه .
13-04-2014, 04:05 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

قصة الأخ سليم مع أمه .
كان الأخ سليم يبلغ من العمر ثلاثة أشهر حين افصلت أمه عن أبيه و انتقل إلى العيش مع والدته في بيت جده بمدينة عين تموشنت و كانت أمه ترعاه و تحرص على أن يكون شابا صالحا و تحذره من رفقاء السوء دائما و لما كبر الأخ سليم و أصبح له من العمر سبعة عشر سنة ذهب مع أصدقائه إلى شاطئ البحر و في اليوم الثاني عرض عليه رفاقه أن يرافقهم إلى البحر مرة ثانية فاستأذن أمه فمنعته لأنّها لم تكن مرتاحة و مطمئنة على ذهاب ابنها مع هذه الرفقة إلى البحر فأمسكته من صدره و قالت لا تذهب فقام هو نزع يدها من صدره بشدة و دفعها و ذهب مع رفاقه و ما هي إلا نصف ساعة من الزمن حتى جاء الخبر بأنَّ ابنها الوحيد سقط في البحر على حجر كبير و نقل إلى المستشفى فذهبت إلى المستشفى مسرعة خائفة مفزوعة على ابنها و فلذة كبدها و ما إن وصلت إلى هناك حتى وجدته مغمى عليه فضمته إلى صدرها و بكت عليه بكاء شديدا حتى رآها بعض الأطباء و الممرضين فقالوا لها هو بخير غدا احضري ملابسه و تعالي لتأخذيه ، بات هو في المستشفى و عادت هي في اليوم التالي فإذا به لم يفق من غيبوبته فنقل إلى مستشفى بمدينة وهران و هناك اجتمع عليه جمع كبير من الأطباء و المختصين و اجمعوا على أن َّهذا الشاب ميؤوس منه و سوف يموت بعد شهريين أو ثلاثة لأنَّه أصيب بكسر في العمود الفقري و قد أدى هذا الكسر إلى شلل كلي و هو سيقضي هذه الأيام بآلات التنفس و أصبحت أمه تنتظر لحظة موته في هذه الأشهر بالأيام و الليالي بل الساعات و الدقائق و لكن شاء الله سبحانه و تعالى أن يعيش الأخ سليم و يعجز العلم و التطور الطبي أمام قدرة الله – عز و جل – و إرادته سبحانه فقد قدَّر الله لهذا الشاب أن يعيش بآلات التنفس و هو في غيبوبة كاملة و أمه المسكينة تتردد بين مدينة وهران و مدينة عين تموشنت تذهب إليه تغير ثيابه و فراشه ثم تعود إلى البيت لتغسلها ثم تعيد إليه مرة ثانية ثم بعد مرور ستة أشهر و هي على هذا الحال أفاق سليم من غيبوبته و لكنه لا يستطيع الكلام و إذا تكلم فأمه الوحيدة التي تفهمه و بقي على تلك الحال سبع سنوات و أمه تخدمه و لا تقصر في خدمته و قالت بأنَّ ابنها لم يتعبها يوما و كان يطلب منها أن تسامحه و ترضى عنه و كانت تقول له بأنَّها هي رجلاه و يداه التي لا يستطيع تحريكها و بعد ذلك سمع به أحد المسؤليين فزاره في بيته و سأله ماذا يتمنى ؟ فقال الأخ سليم أنّه يتمنى أن ينطق و يتكلم ليذكر الله و يحفظ القرآن فوعد بنقله إلى الخارج للعلاج و لكن قبل ذلك علينا أن ننقله إلى الجزائر العاصمة و نعرضه على الأطباء الكبار و المختصين و بعد ذلك قرر الطبيب أن يجري له عملية تساعده على الكلام فقط أما الحركة إلا أن يشاء الله و لكن بشرط أن توقع أمه على عدم متابعته قضائيا إن حصل لإبنها مكروه فوافقت و قالت له أنا أوقع لك بأصابعي العشرة المهم أن يتعافى ابني فلما جاء موعد العملية و أُدخل سليم إلى غرفة العمليات و اجتمع الأطباء الكبار و ما دونهم و الممرضون و هو مندهشون و ينتظرون نتيجة هذه العملية بفارغ الصبر فقال لهم الأخ سليم و هو ممتد على سريره أذكروا الله قولوا بسم الله قولوا سبحان الله و بعد مرور ما يقارب الثماني ساعات و نصف أفاق و أول ما تكلم قال الماء و بعدها انطلق في الكلام و هو يحمد الله و يشكره أن رد عليه نعمة النطق و في اليوم التالي أحضروا له طبيبة تعلمه نطق الحروف باللغة الفرنسية لأنه لم يتكلم منذ سنين فضحك هو و قال لها أنا اعرف الحروف الفرنسية و بدا يرتل القرآن بصوت عال فاجتمع عليه كل من كان بجواره في ذلك المستشفى و أمر له الطبيب بأحسن غرفة في المستشفى و كان يزوره الإخوة من كل مكان حتى سمع به إمام من بلدية أولاد يعيش فزاره و طلب منه سليم أن يعلمه مخارج الحروف و صفاتها فوافق هذا الشيخ و أصبح يتردد عليه في المستشفى و يعلمه أحكام التجويد و يكتب له الدرس في ظهر الباب و بعد ما ينصرف الشيخ كان الأخ سليم يطلب من آمه أن تغلق الباب حتى يتمكن من مراجعة و حفظ الدرس و لما عرفوا منه حرصا على القرآن أحضروا له حاملة للقرآن و كانت من حديد و وضعت له أمه المصحف عليها و هي تقلب له الصفحة كلما احتاج الى ذلك و هو منكب على المصحف تلاوة و حفظا و حتى لا يزعج أمه في تقليب المصحف كان يكثر من الدعاء بأن يحرك الله يده حتى يتمكن من تقليب صفحات المصحف وحده فاستجاب الله سبحانه و تعالى لدعائه و أصبحت أصابع يده تتحرك و هو ينادي و يصرخ بأعلى صوته أمي إنَّ أصابعي تتحرك ، يالها من عجائب قدرة الله في استجابة الدعاء و حفظ الأخ سليم ما يفوق نصف القرآن و قالت أمه أنَّه كان مواظبا على سورة الكهف كل يوم جمعة و لا يترك القرآن أبدا و طلب منها أن تمكنه من تقبيل يديها مرارا و تكرارا و لكنَّها رفضت و كانت كلما اقتربت منه لتنظف جسمه أو تيممه للصلاة يستغل فرصة قرب يديها منه فيقبلها بشدَّة و من عجائب استجابة الله لدعائه كان عنده بعض الإخوة يزورونه فقالوا بأنَّهم ذاهبون إلى لقاء الشيخ عبد الرزاق البدر – حفظه الله – الذي جاء من المدينة النبوية لإلقاء محاضرة في مدينة ارزيو فقال لهم سليم ياليتني أستطيع الذهاب معكم لرؤية الشيخ فذهب الإخوة الى المحاضرة و بقي سليم في بيته يدعوا الله سبحانه و تعالى أن يُمكنه من رؤية الشيخ عبد الرزاق البدر – حفظه الله – و ما إن انتهى الشيخ من محاضرته وُجِهت له دعوى إلى مدينة مغنية الواقعة على الحدود الجزائرية المغربية فسافر الشيخ مع رفقته عبر الطريق السيار الذي يمر بمدينة عين تموشنت و لم يكن الشيخ حفظه الله ينوي زيارة الأخ سليم و هو لا يعرفه و لم يسمع به و في الطريق أحد الإخوة بقصة الأخ سليم فطلب الشيخ أن يزوره فذهبوا به إليه و ما إن دخل الشيخ على الأخ سليم حتى صاح قائلا هذه معجزة فوالله لم يأت بك إلا الدعاء و كم كنت أتمنى أن أراك يا شيخ ، فرد الشيخ قائلا أنت هو الشيخ و أخذ الشيخ يقبل رجليه و يديه و هو يبكي و طلب منه أن يقص عليه قصته كاملة و لما رجع الشيخ الى المدينة النبوية ألقى درسا يعظ فيه الناس و بيَّن لهم صبر الأخ سليم على قضاء الله و قدره و كان الشيخ يتصل به و يسأل عنه و يبعث له الهدايا و كان كل من زار الأخ سليم خرج من عنده باكيا متأثرا متعظا و كان ممن زاره من المشايخ في الجزائر الشيخ عبد الحكيم دهاس – حفظه الله – و الشيخ عبد الخالق ماضي – حفظه الله - و الشيخ رضا بوشامة – حفظه الله – و قد القى هذا الأخير خطبة للجمعة يذكر الناس فيها و يعظهم بقصة الأخ سليم و كان أيضا من دعائه الذي استجابة الله له كانت أمه قد خرجت لقضاء بعض حاجاته و تركته في البيت فأتت إليه ذبابة و بدأت تدخل في أذنه و انفه و تزعجه و هو لا يستطيع إبعادها فقال لها : إما أن تذهبي و إما شكوتك إلى الله حتى لم يوجد لهذه الذبابة اثرا و كان الاخ سليم يحب امه حبا كبيرا فقال لها يوما عليك ان تحضري طفلة من المركز حفظ الاطفال حتى إذا قدر الله له أن يموت لا تبقى امه وحيدة في البيت و ستجد من يرافقها و يعيش معها و لا اصبح عمر هذه الطفلة سلسبيل ما يفوق ثلاث سنوات أصبحت تتدرب على خدمته و كان الاخ سليم يوصي أمه دائما بأن تربيها أحسن تربية حتى تكون فتاة صالحة و كان يوصي أمه ايضا بتقوى الله و الإكثار من الحسنات و، تقول امه كان إذا سُئِل عن حاله قال إنَّه يحمد الله و يثني عليه و كان يعظ و يذكر بالله كل من زاره و كان مما أوصى به أمه أنَّه إذا مات تكفل بتغسيله و تكفينه الإخوة السلفيون و بقي الأخ سليم على هذه الحال و بعد مرور سبعة عشر سنة من البلاء و المعاناة و التنقل بين المستشفيات و الصبر على قضاء الله و قدره و كان الإخوة قائمون عليه جزاهم الله خيرا يجهزون أوراقه للسفر به مع والدته و الطفلة الصغيرة إلى المكة المكرمة لأداء مناسك العمرة و لكن قدر الله و ما شاء فعل أحسَّ الأخ سليم ببعض الآلام فنقلته أمه إلى المستشفى و بعدما اطلع عليه الطبيب أخبرها بأنَّ ابنها قد توفي – رحمه الله – و ما إن أُعلن عن خبر وفاته حتى توافد الإخوة من كل مكان على المستشفى الذي مات فيه و تسابقوا و تنافسوا على تغسيله و تكفينه و كل واحد منهم يريد أن ينال شرف تغسيل و تكفين هذا الشاب التائب إلى الله الراجع إليه الصابر على قضائه و شُهِدَ جنازته خلق كثير و صدق فيه قول الإمام احمد : قولوا لأهل البدع بيننا و بينكم يوم الجنائز ، وصلى عليه الشيخ عبد الحكيم دهاس – حفظه الله – و دُفِن على السنة رحمه الله .

المصدر من هنا
قال الله عزوجل :وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَٰذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۖ قَالَ وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَىٰ عَذَابِ النَّارِ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ .الآية رقم [126] من سورة [البقرة]
عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مِحْصَنٍ الْخَطْمِيِّ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "منْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ مُعَافًى فِي جَسَدِهِ عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا بِحَذَافِيرِهَا". أخرجه البخاري

فائدة من الاية والحديث أن إبراهيم عليه السلام أول مادعا الامن قبل الرزق والرسول صلى الله عليه وسلم بدا بالامن قبل الرزق ولو كان الرزق قليل يكفي يوم فكأنما حزيت له الدنيا
فهل من معتبر ؟
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية اماني أريس
اماني أريس
مشرفة شرفية
  • تاريخ التسجيل : 16-02-2013
  • المشاركات : 13,109

  • وسام اول نوفمبر جنان الشروق المرتبة الثالثة 

  • معدل تقييم المستوى :

    28

  • اماني أريس is a jewel in the roughاماني أريس is a jewel in the roughاماني أريس is a jewel in the rough
الصورة الرمزية اماني أريس
اماني أريس
مشرفة شرفية
رد: قصة حقيقة مؤثرة/قصة الأخ سليم مع أمه .
13-04-2014, 05:32 PM
السلام عليكم : فعلا قصة مؤثرة سبحان من أمره بين كاف ونون لكنني في الحقيقة استغربت

عبارة في نهايتها تتحدث عن اهل البدع من هم اهل البدع وما علاقة القصة بهم ربما سليم طلب ان يغسله الاخوة السلفية لصلاحهم ليس لاسم تسموا به فكم من شخص نسب نفسه بالسلفي والسلف الصالح رضي الله عنهم منه براء !!! انا لست سلفية مسلمة انا فهل انا من اهل البدع ؟؟؟
[SIGPIC][/SIGPIC]
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن2
أبو عبد الرحمن2
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 26-10-2008
  • الدولة : الجزائر/ الشلف
  • المشاركات : 1,592
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أبو عبد الرحمن2 is on a distinguished road
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن2
أبو عبد الرحمن2
شروقي
رد: قصة حقيقة مؤثرة/قصة الأخ سليم مع أمه .
14-04-2014, 03:12 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اماني أريس مشاهدة المشاركة
السلام عليكم : فعلا قصة مؤثرة سبحان من أمره بين كاف ونون لكنني في الحقيقة استغربت

عبارة في نهايتها تتحدث عن اهل البدع من هم اهل البدع وما علاقة القصة بهم ربما سليم طلب ان يغسله الاخوة السلفية لصلاحهم ليس لاسم تسموا به فكم من شخص نسب نفسه بالسلفي والسلف الصالح رضي الله عنهم منه براء !!! انا لست سلفية مسلمة انا فهل انا من اهل البدع ؟؟؟
وعليكم السلام ورحمة الله

المنهج السلفي الحق اصبح يحارب ويشوه من اصحاب الباطل واهل البدع والاهواء
وقصة الاخ سليم مرتطبة بما من عليه الله عزوجل من استقامة ومعرفة المنهج السلفي
وزيارة المشايخ السلفيين له وانه توفى رحمه الله وهو على المنهج السلفي وغسل ودفن على السنة وصلى عليه اهل السنة السلفيين وهذا من حسن الخاتمة له رحمه الله وقد حظر جناوته جمع غفير من المشيعيين من اهل الصلاح نحسبهم كذلك
رغم انه شاب صغير وليس له منصب ولا جاه لكن قدرة الله عزوجل ومشئته ان يرفع قدره ، قال الله عزوجل يرفع الله الذين ءامنوا والذين ءوتو العلم درجات -، خلاف اهل البدع ماترى في جنائزهم الا من على شاكلتهم وهذا ما قاله الإمام احمد : قولوا لأهل البدع بيننا و بينكم يوم الجنائز
-أما اهل البدع تطلق على خواص الناس لا على عوامهم فمن كان راس في البدعة يدعوا لبدعته وبانت له السنة وخالفها فهنا يطلق عليه اهل البدع
اما انت فمسلمة سنية سلفية ان شاء الله ان كنت تعتقدين بما اعتقده السلف الصالح قولاوعملا واعتقادا وان كان هناك تقصير فلا يخرج من السلفية
فلفظ السلفي ليس جديد فقد قاله فطاحل اهل العلم الاوائل والمتاخرين وهو مدون في كتبهم ومؤلفاتهم
قال الله عزوجل :وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَٰذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۖ قَالَ وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَىٰ عَذَابِ النَّارِ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ .الآية رقم [126] من سورة [البقرة]
عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مِحْصَنٍ الْخَطْمِيِّ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "منْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ مُعَافًى فِي جَسَدِهِ عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا بِحَذَافِيرِهَا". أخرجه البخاري

فائدة من الاية والحديث أن إبراهيم عليه السلام أول مادعا الامن قبل الرزق والرسول صلى الله عليه وسلم بدا بالامن قبل الرزق ولو كان الرزق قليل يكفي يوم فكأنما حزيت له الدنيا
فهل من معتبر ؟
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن2 ; 14-04-2014 الساعة 03:16 PM
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 05:30 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى