تسجيل الدخول

إننا نمشي ونقرأ ونرى أن ديننا وأمتنا وشعبنا وشبابنا وشاباتنا وأطفالنا وأبائنا وأمهاتنا ومسؤولينا وحياتنا في تدهور.
إلا متى نبقى ننظر ونلاحظ.....................
متى سنبدأ بالتخطيط لمستقبلنا............
متى سنبدأ فبناء دولة عظيمة..................
متى سنسابق الغرب في العلوم والتكنولوجيا.................
متى سنتخلص من أسطورة الحليب والفقر والمجاعة..............
متى نحقق هدف بيان أول نوفمبر الذي مات من أجله الملايين.........
متى نصبح شعب ذو أخلاق ومكارم.............
متى تخلص من الأخلاق الدنيئة من سرقة ورشوة وربا.........
متى متى متى ..............................
مازالت أمامنا أمور بعيدة المنال لكننا شعب نائم لا أعلم متى يصح من سباته الأبدي.
تحياتي

أرجو من الأخوة التكرم علينا بحلول وإنتقادات من أجل حل هذه الأزمة العويصة

السلام عليكم
حينما تلتّف الأسرة ( الأب والأم ) حول أطفالها وتستقّر بعد العمل في منازلها !!!
فلا الطفل يشرّد في الشوارع ولا الأب في المقاهي ولا الأم مع الجيران !!!

التربية ثم العلم !!!
وبعد حوالي 20 سنة سنحقق كل ما نريد
مخطط طويل قصير المدى
سعاد

انا شخصي اطمح ان اكون نائما ولكن في البرلمان

لا أظن ذلك!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !
سعاد

ماذا ستفعل بالبرلمان مجرد عرائس كركوس فوق كراسي خشبية
يجب أن تتمنى أن تكون مثل عبد الحميد بن باديس والبشير الإبراهيمي وغيرهم من رجال الأمة الذين هم عند ربهم يرزقون ماتوا من أجل كلمة لا إله إلا الله ومن أجل أن يبقى رأس الجزائر مرفوعا عاليا وليس نائم
نحن أصبحنا مجتمع مادة ومال لا نقيم للتربية والتعليم شئنا
تحياتي

هولاء علماء اكرمهم الله ورفع من شانهم
ليش اللي يدخل في البرلمان يصبح دمية
كيف يبدأ التغيير من الشارع ؟ لا اعتقد هذا ...
ياك من فندق السفير اين يقيم معظم النائمين

مشكور اخي ااكريم ......و لكن اين امثال هؤلاء الائمة ..و الرجال؟ لاضيف الى رمز كفاح امة كمولود قاسم و غيرهم.............

السلام عليكم . كل هذه الأماني تتحقق ،يوم يحكمنا المخلصون ،الصادقون ،المثقفون ، لأن كل أسباب النجاح وفرها لنا الخالق ، وحابانا بكل الخيرات ، وعلى الشعب النائم أن يكمل نومه يوم الإنتخابات ، ليعلم الواقفون على الصناديق أن الفجر قادم .

[quote=عثمان;9513]إننا نمشي ونقرأ ونرى أن ديننا وأمتنا وشعبنا وشبابنا وشاباتنا وأطفالنا وأبائنا وأمهاتنا ومسؤولينا وحياتنا في تدهور.
إلا متى نبقى ننظر ونلاحظ..................إلى أن يفتح لنا الباب لإبداء أطروحاتنا و مشاغلنا
متى سنبدأ بالتخطيط لمستقبلنا............عندما تتوقف مخططات الهدم في بلادنا
متى سنبدأ فبناء دولة عظيمة..............عندما تحل العدالة بين الناس ...
متى سنسابق الغرب في العلوم والتكنولوجيا........عندما لا نفكر في الحليب و البطاطا الكندية و الفاتورة و انقطاع الماء ( نوض تعمر الما 12 ليلا ) و الحفر في الطريق .. و السراقين .. عندما تصبح مستشفياتنا مثل مستشفيات زمبابوي .. عندما تتوفر مخابر في جامعاتنا ( بدون كارلاج مهرس ) و ... .. حقا إنها تحتاج قول 200 ـ 300 سنة .. ربما !
متى سنتخلص من أسطورة الحليب والفقر والمجاعة....... عندما نتعلم من أسيادنا أن الحياة ليست أكل و شرب و .. ( مثل الحيوان ) إنما هي حياة رسالية ... ترى ماهي رسالتها ؟؟؟؟
متى نحقق هدف بيان أول نوفمبر الذي مات من أجله الملايين....... عندما يحققه رجاله
متى نصبح شعب ذو أخلاق ومكارم..........ربما عندما تنفجر قنبلة نووية تقضي على الكبار و تترك الصغار فينبتون نباتا حسنا ..
متى تخلص من الأخلاق الدنيئة من سرقة ورشوة وربا.......عندما نتربي على يد آباء محترمين و ليس حثالة الشارع .
متى متى متى ...................آه يا أخي عثمان لقد عقت المسألة كليا .
مازالت أمامنا أمور بعيدة المنال لكننا شعب نائم لا أعلم متى يصح من سباته الأبدي.

أما أنا فلا يزال عندي الأمل رغم كل ذلك أن يغير الله أحوال بلدنا إلى أحسن فأحسن ... يا رب
أخوك بويدي .