تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية منير7
منير7
مشرف شرفي
  • تاريخ التسجيل : 01-01-2013
  • الدولة : الجزائر ، بسكرة
  • العمر : 31
  • المشاركات : 19,048
  • معدل تقييم المستوى :

    32

  • منير7 will become famous soon enough
الصورة الرمزية منير7
منير7
مشرف شرفي
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية اشواق خديجة
اشواق خديجة
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 05-10-2009
  • الدولة : الجزائر الحبيبة
  • العمر : 34
  • المشاركات : 866
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • اشواق خديجة is on a distinguished road
الصورة الرمزية اشواق خديجة
اشواق خديجة
عضو متميز
رد: استغروا الله
15-09-2014, 12:08 AM
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه
عليه الصلاة و السلام
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية منير7
منير7
مشرف شرفي
  • تاريخ التسجيل : 01-01-2013
  • الدولة : الجزائر ، بسكرة
  • العمر : 31
  • المشاركات : 19,048
  • معدل تقييم المستوى :

    32

  • منير7 will become famous soon enough
الصورة الرمزية منير7
منير7
مشرف شرفي
  • ملف العضو
  • معلومات
abchir
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 19-02-2014
  • المشاركات : 1,075
  • معدل تقييم المستوى :

    13

  • abchir is on a distinguished road
abchir
عضو متميز
رد: استغروا الله
15-09-2014, 04:08 PM

وكن ذاكرا لله في كل لحظة *** ولا تنسه تنسى فخذ بنصيحتي

استغفر الله العظيم جلاله **** وقدرته في شرقها والمغارب

ولا يبرح لسانك كل وقت *** بذكر الله ريانا رطيبا

" أقوال السلف في الاستغفار "

- روي عن لقمان أنه قال لابنه : يا بني عود لسانك "اللهم اغفر لي" فإن لله ساعات لا يرد فيها سائلا.

- قال علي –رضي الله عنه- ما ألهم الله –سبحانه- عبدا الاستغفار وهو يريد أن يعذبه.

- وقالت عائشة –رضي الله عنها : "طوبى لمن وجد في صحيفته استغفارا كثيرا"

- وقال الربيع بن خثيم: "تضرعوا إلى ربكم وادعوه في الرخاء فإن الله قال: من دعاني في الرخاء أجبته في الشدة ومن سألني أعطيته ومن تواضع لي رفعته، ومن تفرغ لي رحمته، ومن استغفرني غفرت له" .


- وقال أحد العلماء: "الاستغفار استصلاح الأمر الفاسد قولا وفعلا. يقال اغفروا هذا الأمر، أي أصلحوه بما ينبغي أن يصلح".

- وقال بعضهم: "الاستغفار طلب المغفرة من الغفار، وهو ما يغطي به الشيء".

- وقال عالم: "أربعة أشياء من العبد وأربعة من الرب: الشكر من العبد، والزيادة من الرب، والطاعة من العبد، والقبول من الرب، والدعاء من العبد، والإجابة من الرب، والاستغفار من العبد، والغفران من الرب
-

وعن يونس بن عبيد عن بكر بن عبد الله قال : "إنكم تستكثرون من الذنوب فاستكثروا من الاستغفار، وإن الرجل إذا أذنب ذنبا ثم رأى إلى جنبه استغفارا سره مكانه"(الزهد، لأحمد) .

- وعن أبي المنهال قال: "ما جاور عبد في قبره جار خير من استغفار كثير

- وقال عبد الله بن شقيق: "الرجل ثلاثة: رجل علم حسنة فهو يرجو ثوابها، ورجل عمل سيئة ثم تاب فهو يرجو المغفرة، والثالث: الرجل الكذاب يتمادى في الذنوب ويقول أرجو المغفرة، ومن عرف نفسه بالإساءة ينبغي أن يكون الخوف غالبا على رجائه".
-
وعن الحسن قال: "إن الرجل يذنب الذنب فلا ينساه وما يزال متخوفا منه حتى يدخل الجنة".

- وعن بعض الأعراب أنه تعلق بأستار الكعبة وهو يقول: "اللهم إن استغفاري مع إصراري لؤم، وإن تركي الاستغفار مع علمي سعة عفوك لعجزٌ، فكم تتحبب إليَّ بالنعم مع غناك عني، وأتبغض إليك بالمعاصي مع فقري إليك، يا من إذا وعد وفيَّ، وإذا توعد تجاوز وعفا، أدخل عظيم جرمي في عظيم عفوك يا أرحم الراحمين"

- وعن ابن مسعود –رضي الله عنه- قال: "إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مر على أنفه فقال به هكذا".
- وقال ابن حجر: "المؤمن يغلب عليه الخوف، لقوة ما عنده من الإيمان، فلا يأمن من العقوبة بسببها، وهذا شأن المسلم، أنه دائم الخوف والمراقبة، يستصغر عمله الصالح، ويخشى من صغير عمله السيئ، وقال المحب الطبري: إنما كانت هذه صفة المؤمن، لشدة خوفه من الله ومن عقوبته؛ لأنه على يقين من الذنب وليس على يقين من المغفرة".

- وقال علي –رضي الله عنه: "العجب ممن يهلك ومعه النجاة، قيل: وما هي؟ قال: الاستغفار".

- قال بعض العلماء: "العبد بين ذنب ونعمة لا يصلحها إلى الحمد والاستغفار".

- وروي عن عمر –رضي الله عنه- أنه سمع رجلا يقول: "استغفر الله وأتوب إليه"، فقال له: يا حميق، قل: توبة من لا يملك لنفسه ضر ولا نفعا ولا موتا ولا حياتا ولا نشورا.

- وقال بكل المزني: "لو كان رجل يطوف على الأبواب كما يطوف المسكين يقول: استغفروا لي لكان نوله أن يفعل".

- وقال علي –رضي الله عنه: "خياركم كل مفتن تواب، قيل: فإن عاد؟ قال: يستغفر الله ويتوب، قيل: فإن عاد؟ قال: يستغفر الله ويتوب، قيل: فإن عاد؟ قال: يستغفر الله ويتوب، قيل: حتى متى؟ قال: يكون الشيطان هو المحسور"

- وقيل للحسن البصري: ألا يستحي أحدنا من ربه يستغفر من ذنوبه، ثم يعود، ثم يستغفر، ثم يعود، فقال: ود الشيطان لو ظفر منكم بهذه، فلا تملوا من الاستغفار، وروي عنه أنه قال: ما أرى هذا إلا من أخلاق المؤمنين، يعني: أن المؤمن كلما أذنب تاب.

- وقال عمر بن عبد العزيز –رضي الله عنه- في خطبته: "من أحسن منكم، فليحمد الله، ومن أساء فليستغفر الله، فإنه لابد لأقوام من أن يعملوا أعمالا وظفها الله في رقابهم، وكتبها عليهم. وفي رواية أخرى عنه أنه قال: أيها الناس من ألم بذنب، فليستغفر الله وليتب، فإن عاد، فليستغفر وليتب، فإن عاد، فليستغفر الله وليتب، فإن عاد، فليستغفر الله وليتب، فإن عاد، فليستغفر وليتب، فإنما هي خطايا مطوقة في أعناق الرجال، وإن الهلاك كل الهلاك في الإصرار عليها.

- وعن عبد الله بن عمرو –رضي الله عنهما- قال: من ذكر خطيئة عملها، فوجل قلبه منها، فاستغفر الله عز وجل لم يحبسه شيء حتى يمحوها عنه الرحمن.

قال أبو موسى –رحمه الله: قد كان فيكم أمانان:

1- " وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ " (سورة الأنفال: 33 ).

2- " وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ " (سورة الأنفال: 33 ).

أحسبه قال : أما النبي صلى الله عليه وسلم فقد مضى لسبيله وأما الاستغفار فهو كائن بينكم إلى يوم القيامة.

اللهم اٍنا نسألك أن تجعلنا ممن كان :

فصيحا بما قد كان من ذكر ربه *** وفيما سواه في الورى كان أعجما



يامن عدى ثم اعتدى ثم اقترف**** ثم ارعوى ثم انتهى ثم اعترف
أبشِر بقول الله في تنزيله**** ان ينتهو يغفر لهم ماقد سلف
التعديل الأخير تم بواسطة abchir ; 15-09-2014 الساعة 04:11 PM
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية أَنْفَاسُ الإِيمَانْ
أَنْفَاسُ الإِيمَانْ
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 10-02-2012
  • الدولة : || ..
  • المشاركات : 5,201
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أَنْفَاسُ الإِيمَانْ will become famous soon enough
الصورة الرمزية أَنْفَاسُ الإِيمَانْ
أَنْفَاسُ الإِيمَانْ
شروقي
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية منير7
منير7
مشرف شرفي
  • تاريخ التسجيل : 01-01-2013
  • الدولة : الجزائر ، بسكرة
  • العمر : 31
  • المشاركات : 19,048
  • معدل تقييم المستوى :

    32

  • منير7 will become famous soon enough
الصورة الرمزية منير7
منير7
مشرف شرفي
رد: استغروا الله
17-10-2014, 09:51 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوفية22 مشاهدة المشاركة
[color="rgb(255, 0, 255)"]أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه
جزاك الله كل خير والله أنت أصيل يا أخي
تقبل مروري المتواضع[/color]
سلمت لنا أختي الغالية

و مرورك مقبول و على العين و الرأس

جزيت خيرا كثيرا و رزقت من حيث لم تحتسب




  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية منير7
منير7
مشرف شرفي
  • تاريخ التسجيل : 01-01-2013
  • الدولة : الجزائر ، بسكرة
  • العمر : 31
  • المشاركات : 19,048
  • معدل تقييم المستوى :

    32

  • منير7 will become famous soon enough
الصورة الرمزية منير7
منير7
مشرف شرفي
رد: استغروا الله
17-10-2014, 09:53 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abchir مشاهدة المشاركة

وكن ذاكرا لله في كل لحظة *** ولا تنسه تنسى فخذ بنصيحتي

استغفر الله العظيم جلاله **** وقدرته في شرقها والمغارب

ولا يبرح لسانك كل وقت *** بذكر الله ريانا رطيبا

" أقوال السلف في الاستغفار "

- روي عن لقمان أنه قال لابنه : يا بني عود لسانك "اللهم اغفر لي" فإن لله ساعات لا يرد فيها سائلا.

- قال علي –رضي الله عنه- ما ألهم الله –سبحانه- عبدا الاستغفار وهو يريد أن يعذبه.

- وقالت عائشة –رضي الله عنها : "طوبى لمن وجد في صحيفته استغفارا كثيرا"

- وقال الربيع بن خثيم: "تضرعوا إلى ربكم وادعوه في الرخاء فإن الله قال: من دعاني في الرخاء أجبته في الشدة ومن سألني أعطيته ومن تواضع لي رفعته، ومن تفرغ لي رحمته، ومن استغفرني غفرت له" .


- وقال أحد العلماء: "الاستغفار استصلاح الأمر الفاسد قولا وفعلا. يقال اغفروا هذا الأمر، أي أصلحوه بما ينبغي أن يصلح".

- وقال بعضهم: "الاستغفار طلب المغفرة من الغفار، وهو ما يغطي به الشيء".

- وقال عالم: "أربعة أشياء من العبد وأربعة من الرب: الشكر من العبد، والزيادة من الرب، والطاعة من العبد، والقبول من الرب، والدعاء من العبد، والإجابة من الرب، والاستغفار من العبد، والغفران من الرب
-

وعن يونس بن عبيد عن بكر بن عبد الله قال : "إنكم تستكثرون من الذنوب فاستكثروا من الاستغفار، وإن الرجل إذا أذنب ذنبا ثم رأى إلى جنبه استغفارا سره مكانه"(الزهد، لأحمد) .

- وعن أبي المنهال قال: "ما جاور عبد في قبره جار خير من استغفار كثير

- وقال عبد الله بن شقيق: "الرجل ثلاثة: رجل علم حسنة فهو يرجو ثوابها، ورجل عمل سيئة ثم تاب فهو يرجو المغفرة، والثالث: الرجل الكذاب يتمادى في الذنوب ويقول أرجو المغفرة، ومن عرف نفسه بالإساءة ينبغي أن يكون الخوف غالبا على رجائه".
-
وعن الحسن قال: "إن الرجل يذنب الذنب فلا ينساه وما يزال متخوفا منه حتى يدخل الجنة".

- وعن بعض الأعراب أنه تعلق بأستار الكعبة وهو يقول: "اللهم إن استغفاري مع إصراري لؤم، وإن تركي الاستغفار مع علمي سعة عفوك لعجزٌ، فكم تتحبب إليَّ بالنعم مع غناك عني، وأتبغض إليك بالمعاصي مع فقري إليك، يا من إذا وعد وفيَّ، وإذا توعد تجاوز وعفا، أدخل عظيم جرمي في عظيم عفوك يا أرحم الراحمين"

- وعن ابن مسعود –رضي الله عنه- قال: "إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مر على أنفه فقال به هكذا".
- وقال ابن حجر: "المؤمن يغلب عليه الخوف، لقوة ما عنده من الإيمان، فلا يأمن من العقوبة بسببها، وهذا شأن المسلم، أنه دائم الخوف والمراقبة، يستصغر عمله الصالح، ويخشى من صغير عمله السيئ، وقال المحب الطبري: إنما كانت هذه صفة المؤمن، لشدة خوفه من الله ومن عقوبته؛ لأنه على يقين من الذنب وليس على يقين من المغفرة".

- وقال علي –رضي الله عنه: "العجب ممن يهلك ومعه النجاة، قيل: وما هي؟ قال: الاستغفار".

- قال بعض العلماء: "العبد بين ذنب ونعمة لا يصلحها إلى الحمد والاستغفار".

- وروي عن عمر –رضي الله عنه- أنه سمع رجلا يقول: "استغفر الله وأتوب إليه"، فقال له: يا حميق، قل: توبة من لا يملك لنفسه ضر ولا نفعا ولا موتا ولا حياتا ولا نشورا.

- وقال بكل المزني: "لو كان رجل يطوف على الأبواب كما يطوف المسكين يقول: استغفروا لي لكان نوله أن يفعل".

- وقال علي –رضي الله عنه: "خياركم كل مفتن تواب، قيل: فإن عاد؟ قال: يستغفر الله ويتوب، قيل: فإن عاد؟ قال: يستغفر الله ويتوب، قيل: فإن عاد؟ قال: يستغفر الله ويتوب، قيل: حتى متى؟ قال: يكون الشيطان هو المحسور"

- وقيل للحسن البصري: ألا يستحي أحدنا من ربه يستغفر من ذنوبه، ثم يعود، ثم يستغفر، ثم يعود، فقال: ود الشيطان لو ظفر منكم بهذه، فلا تملوا من الاستغفار، وروي عنه أنه قال: ما أرى هذا إلا من أخلاق المؤمنين، يعني: أن المؤمن كلما أذنب تاب.

- وقال عمر بن عبد العزيز –رضي الله عنه- في خطبته: "من أحسن منكم، فليحمد الله، ومن أساء فليستغفر الله، فإنه لابد لأقوام من أن يعملوا أعمالا وظفها الله في رقابهم، وكتبها عليهم. وفي رواية أخرى عنه أنه قال: أيها الناس من ألم بذنب، فليستغفر الله وليتب، فإن عاد، فليستغفر وليتب، فإن عاد، فليستغفر الله وليتب، فإن عاد، فليستغفر الله وليتب، فإن عاد، فليستغفر وليتب، فإنما هي خطايا مطوقة في أعناق الرجال، وإن الهلاك كل الهلاك في الإصرار عليها.

- وعن عبد الله بن عمرو –رضي الله عنهما- قال: من ذكر خطيئة عملها، فوجل قلبه منها، فاستغفر الله عز وجل لم يحبسه شيء حتى يمحوها عنه الرحمن.

قال أبو موسى –رحمه الله: قد كان فيكم أمانان:

1- " وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ " (سورة الأنفال: 33 ).

2- " وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ " (سورة الأنفال: 33 ).

أحسبه قال : أما النبي صلى الله عليه وسلم فقد مضى لسبيله وأما الاستغفار فهو كائن بينكم إلى يوم القيامة.

اللهم اٍنا نسألك أن تجعلنا ممن كان :

فصيحا بما قد كان من ذكر ربه *** وفيما سواه في الورى كان أعجما



بارك الله فيك

و جزاك الله خيرا

شاكر لك إضافتك القيمة




مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 04:57 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى