سخرية المسيره التنديديه التي تدين نفسها
13-01-2015, 12:03 PM
لأول مره و في سابقه تعتبر الأولى التي يشهدها العصر الحديث لا بل التاريخ الإنساني إجتمع بعض قادة العالم و ممثلين رفيعي المستوى للبعض الآخر في مسيره إنسانيه سلميه تدين نفسها و يفضحها التاريخ بكل ما يحمله من دلائل و شواهد حيه تدين الداعي و المدعو إليها
إجتمعوا متأبطي الأذرع عند السيد أو الرئيس أو القائد الأحول الذي يمثل البلد الموجوع المفجوع و كل آت حسب خبث أهدافه و مصالحه الشيطانيه بصغيرها و كبيرها و عظيمها و تافهها
فالغرب الماسوني الصهيوصليبي إجتمع قادته و ممثيليهم على مبدأ واحد لا ثاني و لا ثالث له و هو ضرب الإسلام و محاربته عن طريق تشويهه و النيل من المسلمين و ثقافتهم الأصوليه المتشدده الدمويه حسبهم و كسر شوكتهم في بلادهم و إقناع شعوبهم بمشروعية مشروعهم هذا الذي يقدمونه تحت شعار حماية الأمن القومي خاصة و أن هذه العمليه تأتي بعد تضامن كبير جدا و تعاطف دولي شعبي واسع مع القضيه الفلسطينيه إبان العدوان على غزه الصيف الماضي و إدانة هذه الشعوب للكيان الصهيوني المجرم و الصمت الدولي المتواطئ المخزي
لذا تكلم هولند و كبار المسؤولين في الدوله الفرنسيه لا بل و العالم و شددوا على فرضية الإستهداف الخارجي و ضرورة الوحده للتصدي لكل من تسول له نفسه المساس و تهديد السلم هناك
فيما شاركهم هذا الإجتماع من يدعونا تمثيلنا من باب تقديم الولاء و الطاعه مع خالص التعازي و المواساة لسادتهم و إقناعهم بضرورة بقائهم أو الإبقاء عليهم في مناصبهم و مد يد العون لهم من منطلق أن كلاهما يعاني من الهم نفسه و يواجه التهديد ذاته لذا يجب التكافل و التنسيق في ما بينهم لمواجهة هذا الخطر و لذا تكلموا و شددوا على حقيقة أن أمن فرنسا و العالم يبدأ من تحقيقه في الضفه الأخرى و لذالك أيضا عزى السيسي و ممثله الرئيس و الشعب الفرنسي و طالبه بمد يد العون لمواجهة الخطر الإرهابي الإخواني و شاركه في ذالك عباس و النتن ياهو ممثل الكيان العبري و كذالك عزت السعوديه و إشتكت على طريقتها التطرف و كذالك عزت طهران و إشتكت السلفيه الجهاديه التكفيريه و أكدت مع الأسد على مشروعيه حرب النظام في سوريه على الإرهاب و طالبا كلاهما بضرورة مراجعة هذا الغرب لسياساته و تحمل مسؤولياته تجاه سورية الجريحه في خطوه جريئه جدا لهذا الضبع المتأسد لإشعار الغرب بعقدة الذنب
لذا لا يسعنا في هذا الموقف العسير الجلل كأناس مغلوب على أمرهم و لا حول و لا قوه لهم وسط هذه المحن و التحديات الصعبه التي تمر بها الأمه المسلمه إلا القول
لك الله يا إسلام بما تمثله من عقيده و شريعه سمحه و رحم الله ضعفكم و أجبر كسركم و كان في عونكم أيها الضعفاء من المسلمين و آخذكم شديد الأخذ على جبنكم أيها المتخاذلون المتواطئون على دينكم و إخوانكم و لعنة الله عليكم أيها القاده المفسدين المفلسين
إجتمعوا متأبطي الأذرع عند السيد أو الرئيس أو القائد الأحول الذي يمثل البلد الموجوع المفجوع و كل آت حسب خبث أهدافه و مصالحه الشيطانيه بصغيرها و كبيرها و عظيمها و تافهها
فالغرب الماسوني الصهيوصليبي إجتمع قادته و ممثيليهم على مبدأ واحد لا ثاني و لا ثالث له و هو ضرب الإسلام و محاربته عن طريق تشويهه و النيل من المسلمين و ثقافتهم الأصوليه المتشدده الدمويه حسبهم و كسر شوكتهم في بلادهم و إقناع شعوبهم بمشروعية مشروعهم هذا الذي يقدمونه تحت شعار حماية الأمن القومي خاصة و أن هذه العمليه تأتي بعد تضامن كبير جدا و تعاطف دولي شعبي واسع مع القضيه الفلسطينيه إبان العدوان على غزه الصيف الماضي و إدانة هذه الشعوب للكيان الصهيوني المجرم و الصمت الدولي المتواطئ المخزي
لذا تكلم هولند و كبار المسؤولين في الدوله الفرنسيه لا بل و العالم و شددوا على فرضية الإستهداف الخارجي و ضرورة الوحده للتصدي لكل من تسول له نفسه المساس و تهديد السلم هناك
فيما شاركهم هذا الإجتماع من يدعونا تمثيلنا من باب تقديم الولاء و الطاعه مع خالص التعازي و المواساة لسادتهم و إقناعهم بضرورة بقائهم أو الإبقاء عليهم في مناصبهم و مد يد العون لهم من منطلق أن كلاهما يعاني من الهم نفسه و يواجه التهديد ذاته لذا يجب التكافل و التنسيق في ما بينهم لمواجهة هذا الخطر و لذا تكلموا و شددوا على حقيقة أن أمن فرنسا و العالم يبدأ من تحقيقه في الضفه الأخرى و لذالك أيضا عزى السيسي و ممثله الرئيس و الشعب الفرنسي و طالبه بمد يد العون لمواجهة الخطر الإرهابي الإخواني و شاركه في ذالك عباس و النتن ياهو ممثل الكيان العبري و كذالك عزت السعوديه و إشتكت على طريقتها التطرف و كذالك عزت طهران و إشتكت السلفيه الجهاديه التكفيريه و أكدت مع الأسد على مشروعيه حرب النظام في سوريه على الإرهاب و طالبا كلاهما بضرورة مراجعة هذا الغرب لسياساته و تحمل مسؤولياته تجاه سورية الجريحه في خطوه جريئه جدا لهذا الضبع المتأسد لإشعار الغرب بعقدة الذنب
لذا لا يسعنا في هذا الموقف العسير الجلل كأناس مغلوب على أمرهم و لا حول و لا قوه لهم وسط هذه المحن و التحديات الصعبه التي تمر بها الأمه المسلمه إلا القول
لك الله يا إسلام بما تمثله من عقيده و شريعه سمحه و رحم الله ضعفكم و أجبر كسركم و كان في عونكم أيها الضعفاء من المسلمين و آخذكم شديد الأخذ على جبنكم أيها المتخاذلون المتواطئون على دينكم و إخوانكم و لعنة الله عليكم أيها القاده المفسدين المفلسين
من مواضيعي
0 كلمات الشاعر الليبي علي الكيلاني عن بلاد الحرمين و التي قتلت من أدتها غناءا
0 حقيقة ولاء شيوخ آل سعود لأمريكا و السلام المزعوم
0 شاب جزائري مغترب يواجه نكاز وجها لوجه و يكشف حقيقته هو وزوجته
0 الرئيس ما سوطاش سوطوه هههههههههههههههه
0 بصحتكم العيد و كل عام و أنتم بترليون خير
0 فاكهة تجعل سيدة في الثمانين تبدوا كأنها في الأربعين
0 حقيقة ولاء شيوخ آل سعود لأمريكا و السلام المزعوم
0 شاب جزائري مغترب يواجه نكاز وجها لوجه و يكشف حقيقته هو وزوجته
0 الرئيس ما سوطاش سوطوه هههههههههههههههه
0 بصحتكم العيد و كل عام و أنتم بترليون خير
0 فاكهة تجعل سيدة في الثمانين تبدوا كأنها في الأربعين
التعديل الأخير تم بواسطة amina 84 ; 14-01-2015 الساعة 03:00 PM









