تسجيل الدخول

السلام عليكم
دخلت المسجد صليت و بعد الصلاة سمعت درس تاع الإمام حول حديث ...

الإبتسامة في وجه أخيك صدقة..
قلت و الله نطبقها..
و أنا في طريقي للدار تبسمت لواحد جايز عليا قالي : واش ياخو تعرفني؟
شبهتني واقيل؟
طلعت للدار لقيت خويا تيريت عليه ابتسامة :قالي ايلا في بالك التريكوالجديد ديالي غير نحيها من بالك
قلت و الله لا خير غير فالوالدين.. دخلت الكوزينة لقيت يما تعجن شافت فيا تبسمت معاها قالتلي : غير ما توريليش سنيناتك والله ماعندي دورو غير شوف مع باباك
رحت لبابا لقيتو يقرا فالجرنال شاف فيا تبسمت معاه قالي: واش درت يا المسخوط أهدر علابالي راك دايرها كحلة..
. خلاصة القول: في الجزائر، الإبتسامة في وجة أخيك توسويسة؟؟

أخي... ما أحوجنا للابتسامة في زمن نكاد نفقد فيه معنى الابتسامة...
شكرا على الموضوع الشيق... تقبل مروري وتحياتي...

العفو اخي

شكرا اخي اضحكتني كثيرا .....هذا واقع معاش ....
لكن الابتسامة الوان والوان واذا تكررت تقرر في الاذهان دورها
فقط ابتسم ولا تلتفت الى ردود الافعال ....سياتي يوم تغير رايك من توسويسة الى صدقة

يا خي حاجة جديدة اعليهم ......هدا مكان

ابتسم فالابتسامة لاتكلف

نعم صدق من قال الإبتسامة في وجه أخيك صدقة.