°° فَزّاعـةٌ و عودُ ثِقَـاب °°
21-09-2007, 07:37 PM
نُكته : سأل أحدهم : هل يَلدُ الثعلبُ .. أم يبيض ؟
فقال : إنه ماكرٌ .. توّقع منهُ أيّ شيئ !
الجزءُ الأول : حكاياتٌ عالقةٌ في الذاكرة .. و المصدرُ مجهول ..
أحياناً يُصيبُني الغثيانُ ،، و أشعُرُ بالمَلَلِ ..
هكذاَ / فأجدُ أمامي مظاهراتٍ و إحتشاداتٍ شبهَ شعريّة تُطالبني باللعبِ .. ؟!
أجدني بِعَنهَجِيّةٍ فَريدَةٍ آخذُ الأمرَ على مَحمَلِ الهَزلِ ..
أجدُ طَعماً لَذيذاً في أحدِ الحَمقَى ..
أثناءَ صعودِهِ مِنْ غَفلَتِهِ ،
يُمكنُنِي بَعدَهَا أن أفتَخِرَ بِتعدَادِ الصيدِ الثَمينِ ..
اممممم الكثيرُ منَ المُعوّقينَ ذاتياً ..
مُبرمجون جينياً لِصَفِّ قذاراتٍ شعريّةٍ ..
يُلملِمونَ فيها "عَادَةَ سريّة" زرقاءَ ،
لإضفَاءِ المَزيدِ من الإنحِطَاطِ الفَاقعِ الرَدَاءةِ ..
المُدَجّنِ بفياغرا مغشوشة ..
لِزَركَشَةِ إنبِهارٍ مُزيّف ..
و لتصفق بحرَارة ..
" مِكنَسَةٌ الشاعرة" ..
و " السيّدة مِلعَقَة " ،،
منْ يَعلَمْ .. ؟!
رُبما يصعَدُ مع صَيدِيَ الثمينَ الكثيرُ من المُشتّقاتِ و الأقنعَة ..
لا مَعنَى لذاكَ الصيدِ إن كانَ ..
"بووذنين"
أو
"همس البَعَارينْ " ،
إنهما مُشتقّانِ لسيّدان مُحترمان .." طبيبٌ" و "صفوانْ" ..
كلاهما مَخبولانْ ..
يخافَانِ التَجَاعيدْ .. و العفونَة ..
يخَافَانِ " الصنانْ " !
الآن لن أسلبهُما خُصوصيتهما ..
همسُ البعَارينْ ، شاعرٌ كبير ،
يَستَعيرُ توقيعاً لمُعلّقتِهِ ، ثمّ يتقّيأهُ ...
و يَتَثَاءبُ ..
كالأعمَى يسيرُ في بَحرِ العَسير .. ليكتُبَ وَصفَةً شِعريّة ...
و يَتلمّس القُرّاءَ بِعصَاهُ ..
يتعثّر بشنبيطٍ ..
فيفقدُ رجولتهُ واقفاً !!
أبو وذنينْ ابن أبي صفوان ..
يبدو أكثرَ جديّة..
و بأناقةٍ كلاسيكية .. يتقدّم ...
يلوكُ لعنَةً بَهائِميّة .. بشتائمِهِ الصبيانِيّة ..
وهو في رَيعَانِ شَهَوَاتِهِ الإنحطَاطيّة ..!
ليس هناك غيرهُ ..
أبو وذنينْ .. شاعرُ التدخينْ ..
زاخرٌ بالبطولاتِ الدونكيشوتيّة ..
بملامحَ هتلريّة ..
و شَطَحَاتٍ موسيلينيّة ..
ينوءُ بنفسهِ المُبعثَرةِ المُشتّتةِ بِفصَاحَةِ الجِرذان ..
يفعلُ أيّ شيئٍ ليكونَ ..
كظفرِ أحمـد مطـر !
يا سادتي .. سيداتي .. أوانسي .. أيها العُزّاب ..
لستُ نبيّاً ضائعاً ، و لستُ كاهناً حكيماً ..
لكنّها الحاجة !
إنّهُ / المنطقْ : يَرقُصُ عارياً و لا يَنطِقْ !
المنطقُ الذي يفرضُ على مُراهقينِ مُزخرفينِ بالأزرقْ ..
من جيلِ أنصارِ " المُشتقّات " ..أن يكونا .. كالضرّةِ للضرّة ..
كيفَ بإمكاني أن أفسّر ، بأن وراء كلّ مراهقٍ فاقدٍ للرجولة " امرأة " ذكر !
تسرقهُ قبل أن يَتَوارى عَنها.. بِفَحيحِ شَهوتِها .. لتُصَيّرَهُ بَطلاً قومياً ..
بأنينِ ذكوريتها التي تُغرقُ توّجُس فقدانهِ للرجولة ..!
الشنبيط يتّكلم ..
بعد أن تداعى الى فكرِ " الحيبوسة" .. من الشريف أوّل / بووذنينْ ..
و قبل أن يتوارى عن حكمةِ رجلٍ في العقدِ الرابعِ ..
لا يرغبُ بالممارسةِ حتى يحضُرَ " الواقي" ..
ليخلعَ قلبهُ و يبتلعَ فمهُ !
خبرٌ عاجل : الضرّة .. تتصّل بضرّتها ..
يا ضرّتي .. هناكَ نصٌّ جديد .. إنّه القـ()ـانـ()ـون .. يلتحفُ البِدَعَ و الجنونْ ..
يا ضرّتي .. لنكتب لهُ "قصيدةَ يومٍ كاملٍ ".. أو يومين .. لا .. لتكن قصيدة أسبوعٍ كاملْ ..
لنلوّنها بالأزرق .. لنَصُّفَ فيها القَذارةَ بخشوعٍ أكثرْ ..
لنطعنَهُ في شرفِهِ ..
إننا أربعَهْ .. لأربَعهْ ..
أنا و أنتِ يا ضرّتي العزيزة .. " مِكنَسَة" و" السيّدة ملعقة" ..
و هوَ الشنبيطُ ..و بِدَعُهُ و الجنونُ و طعنتهُ الموجعَهْ ..!
و لنحذِفَهُ بألسcنتنا الموبوءة الزرقَاءِ ،، ...
كشأنِ الشِلوِ الأول .. و الثاني و الثالث ..و الرابع ..
أشلاءُ شعراءٍ في عالمٍ إفتراضي ..يصونُ كرامتهم .. مرضُ " ملازمةِ داونْ"
و يمنحهم الشفاعة لدى أسيادهم ..
يُباغتهم الحنينُ الى مهدِ أحلامهمْ .. الى المَزبَلَةِ الشعريّة الجزائرية ..
بمساحيقَ زرقاءَ و حليّ زرقاءَ .. و خلالخلَ أدبيّة زرقاءْ ..
و بِغَنَجِ الفتياتِ يرقصونَ على لوحَةِ المفاتيحْ .. صلواتٌ شعريّة ..
لمنحهم دواوينَ شعريّة .. مجّانية ..
ستُدرجُ مُستقبلاً ضِمنَ النكَسَاتِ العربيّة ..!!
ديوانُ أبو وذنينْ .. عنوانهُ : ضبابُ الحرمانِ في لحظاتٍ جِهَاديّة ..
ديوان همسُ البعارينْ .. عنوانه : وصفاتٌ طبيّة .. لممارساتٍ فوتوشوبيّة !
القـ()ـانـ()ـون .. يسجّل خروجهُ من المنتدى ..
بعد مراجتهِ لتاريخِ الفاتحينْ الصعاليكْ ..
أربعةٌ يحلفونْ .. بالله يُقسمون . أن لا للشروقِ هُم عائدونْ ..!!
رجلٌ في الهامشِ يترجّى : بالله عودوا ..و هم بأغلظِ الإيمانِ يُقسِمون ..
لن نعود .. لن نعود ..
لن نُغتَصَبَ ثانيّة في مزبلة الغربانْ ..
أوصِد حَواسكَ أيها القارِئ ..
حتّى لا تُباغتكَ غِوايةُ مراهقٍ ضّالٍ .. ينأى بصِدقهِ عن كِذبةٍ كُبرى !
القـ()ـانـ()ـون .. يسجّل دخوله للمنتدى ..
لا أدري !
لماذا يدخلونَ .. و يتركون أ أجسامهم في الخارج ..
"بوذنين" .. يخافُ على اسمهِ ..
فهوَ يطمحُ في منصبِ السكرتير الأول .. لكاريكاتير الشروق ...
همس البعارين .. يُزاحمُ الشياطينَ المُتراخية الى مضاجعها .. و يُلوّن مُدونتهُ ..
ثمّ .. ليهتكانِ .. الصمت ..
بإيقاعاتِ الضرّة للضرّة .. : في الإتحاد قوّة ..
مكلّلين بالأزرق و رفيقٍ ثالثٍ و رابعْ ..
بمنتهى الخجلِ الأنثوي ..
و النفاقُ الجميلْ ..
طُزززز .. في المصالحة و ما جاورها ..
و طز في من يُعارضُ شعرنا .. " تفاهتنا " ..
**
وإلى حينِ إكتمالِ النصاب ،،
بحضور الساده أعلاه ،،
وتشريفِ آخرين.. عبر المؤامرات السرابية ..
فإنني لازلتُ أعتبُ على الحداثةِ ،، و من اتبعّها ..
لم أكن في يوم الا / ! سكوت !
و لم أصِلْ ..
و لم أصِلْ ..
من مواضيعي
0 التغذية: نصائح وحيل حول الأكل الصحي اهمالها قد يسبب لنا مشاكل صحية لا نعرف اين سببها؟
0 فوضى سينوفاك الصينية.. لقاح واحد و3 نتائج متضاربة
0 "نوع آخر مثير للقلق".. سلالات كورونا المتحورة تنتشر في 50 بلدا
0 إجراء تغييرات إيجابية: نصائح وحيل للتغذية السليمة ولتقوية الاعصاب
0 هل لديك وزن زائد؟ نستطيع مساعدتك
0 يؤثر نظامك الغذائي على صحتك: كيفية الحفاظ على التغذية الجيدة
0 فوضى سينوفاك الصينية.. لقاح واحد و3 نتائج متضاربة
0 "نوع آخر مثير للقلق".. سلالات كورونا المتحورة تنتشر في 50 بلدا
0 إجراء تغييرات إيجابية: نصائح وحيل للتغذية السليمة ولتقوية الاعصاب
0 هل لديك وزن زائد؟ نستطيع مساعدتك
0 يؤثر نظامك الغذائي على صحتك: كيفية الحفاظ على التغذية الجيدة











