أين انت يا أبو عدي
02-09-2008, 09:58 AM
لقد نجح الصلبيون الجدد هذا على الاقل كما سموا انفسهم عصبة بوش وأزلامه من الصفوين وعملاء أمريكا وإيران في تدمير العراق ليس كما خططوا له لكن أكثر من ذلك، والافضع من ذلك السكوت المطبق مما يسمى القادة أو الزعماء العرب، فأرجوا أن لا ينسى ماقاله العقيد معمر القذافي في القمة العربية التي أنعقدت في دمشق، حيث خاطب قائلا سيكون الدور عليكم، وهنا نلمس نوعا من الخوف والهوان لما سيصيبهم بعدما سكتوا على ما حرى لرئيس دولة منتخب ديمقراطيا فلا الأعراف الدولية ولا الوضعية تنص على أن يكون هناك تدخل من دولة على دولة أخرى ليس هذا فقط بل ويشنق في اول ايام العيد، اليس هذا استخفاف بالمسلمين أوليس هذا استخفافا بأمة محمد ، فالنترك كل هذاربما يطرح السؤال لماذا التكلم عن الفرئيس الشهيد صدام حسين المجيد، ربما لم أجد منبرا غير هذا لأتكلم منه هذا اولا وثانيا لان تيعات إحتلال العراق موجودة اليوم من غزة ومحاولة تشيعها بعد أن الشهيد يصرف ما قيمته 25 الف دولار لاسرة الشهيدكل هذا غيض من فيض اتجاه مناصرة القضية الفلسطينية إلى مشاكل السودان وكل ما يجري في هذه الأمة الضعيفة.
والدهى والأمر من تبعات احتلال العراق هو مايسمى بإيران النووية، وهنا يطرح السؤال نفسه متى سمعنا بالقدرة النووية الإيرانية، ومتى كانت غيران صوت الأمة الغسلامية والناطق باسمها، أليس ذلك كله من تبعات الاحتلال ألم يكن العراق منبرا للأمة العربية وفيها عزتها وكرامتها المفقودة وألم يكن العراق قوة غستراتيجية بعد إسرائيل في الشرق الأوسط، ألم يكن الشهيد اول من تصدى وسارع لإطفاء لهيب ما يسمى بتصدير الثورة وساعده في ذلك كل دول الخليج، لكن السؤال يطرح نفسه اين كل هؤلاء اليوم هذا يذركنا بالسياسة الإستعمارية لأمريكا الإمبريالية واحد شعارتها: ليس لنا أصدقاء دائمين ولا اعداء دائمين ولكن لدينا مصلحة دائمة، أهكذا اصبح شعار الدول العربية التي يجمعها كل شيء يساعد على أن تكون أعتى قوة في العالم، وهذا ما صر به الرئيس الكوب فيدال كاسترو أجب لامة يجمعها دين واحد وعادات واحدة وتاريخ واحد ومصير مشترك أن لا تكون متحدة.
اريد ان اصل إلى شيء من كل هذا هو مكانة الرئيس في المنطقة ودوره الفاعل في ذلك سواء في مجابهة المشروعين الأمريكي أو الصفوي وكيف تحقق المشروعين في المنطقة بعد سقوط بغداد
والدهى والأمر من تبعات احتلال العراق هو مايسمى بإيران النووية، وهنا يطرح السؤال نفسه متى سمعنا بالقدرة النووية الإيرانية، ومتى كانت غيران صوت الأمة الغسلامية والناطق باسمها، أليس ذلك كله من تبعات الاحتلال ألم يكن العراق منبرا للأمة العربية وفيها عزتها وكرامتها المفقودة وألم يكن العراق قوة غستراتيجية بعد إسرائيل في الشرق الأوسط، ألم يكن الشهيد اول من تصدى وسارع لإطفاء لهيب ما يسمى بتصدير الثورة وساعده في ذلك كل دول الخليج، لكن السؤال يطرح نفسه اين كل هؤلاء اليوم هذا يذركنا بالسياسة الإستعمارية لأمريكا الإمبريالية واحد شعارتها: ليس لنا أصدقاء دائمين ولا اعداء دائمين ولكن لدينا مصلحة دائمة، أهكذا اصبح شعار الدول العربية التي يجمعها كل شيء يساعد على أن تكون أعتى قوة في العالم، وهذا ما صر به الرئيس الكوب فيدال كاسترو أجب لامة يجمعها دين واحد وعادات واحدة وتاريخ واحد ومصير مشترك أن لا تكون متحدة.
اريد ان اصل إلى شيء من كل هذا هو مكانة الرئيس في المنطقة ودوره الفاعل في ذلك سواء في مجابهة المشروعين الأمريكي أو الصفوي وكيف تحقق المشروعين في المنطقة بعد سقوط بغداد
