معـــــــــــــــــاكــ ياسي احميدة العياشي كونترا على فرنسا
08-09-2008, 09:49 PM
طالبت مدير "الجزائر نيوز" بالإعتذار وهددت "بأشكل أخرى للرد"
السفارة الفرنسية تخاف "القصص الخيالية" وتتناسى les guignols!
2008.09.06 أ/أسامة
مدير يومية "الجزائر نيوز":احميدة عياشي السفارة الفرنسية في الجزائر، غاضبة ومنزعجة كثيرا من "الملائكة والشياطين"، وهي لا تؤمن بـ "القصص الخيالية"، ولذلك وجهت رسالة مبطنة بالتهديد والوعيد، إلى الزميل الصحفي حميدة عياشي، مدير نشر يومية "الجزائر نيوز"- وهو إستفزاز لكل الصحافيين الجزائريين - (تحذره) فيها وتطالبه في صيغة "الأمر" الواجب التنفيذ، بضرورة "الإعتذار" عن ما كتبه في عموده بالصفحة الأخيرة، والذي ترى السفارة الفرنسية بأنه "تحامل" على موظفين بها يمارسون مهامهم في الوقت الراهن!.
السفارة الفرنسية خيّل لها بأن مدير "الجزائر نيوز" إستهدف "كرامة وشرف" موظفيها، عندما أوردهم في قصصه الخيالية التي أورد فيها عشرات الأسماء من الجزائريين والأجانب، دون أن يبادر أو يتجرّأ أي منهم بإقتراف ما إقترفته السفارة الفرنسية التي من المفروض أنها هيئة رسمية، تمارس الديبلوماسية ولا تتعاطى لغة التهديد والترهيب!.
كان على السفارة الفرنسية، أن تتبع الأعراف والتقاليد المعمول بها في مثل هذه الحالات، إذا رأت أنه من الواجب "التوضيح" وتنوير الرأي العام حول "حقائق" تضمنتها قصة خيالية لا يمكن للقانون معاقبة ناقلها، فهي كالكابوس يزعج ويخيف وقد يقتل، لكن لا يمكن لوم أو تجريم الحالم حتى وإن حلم بنهاية الكون!.
السفارة الفرنسية تجاوزت القنوات الرسمية، من وزارة الخارجية ووزارة الإعلام، وسارعت إلى تبني ثقافة التعنيف والتخويف، ولم تجد ما ترد به على خيال صحفي جزائري، سوى دعوته إلى "الإعتذار" عن وقائع خيالية لا تختلف عن "الحقائق" التي يصورها فيلم بوليسي أو مسلسل إجتماعي، لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يتحرك من تشابهت أسماؤهم مع أبطال وضحايا وممثلي العرض السينمائي!.
وقد طالبت السفارة في مراسلتها، الزميل حميدة بالإعتذار، وإلا فإنها "تحتفظ بالحق في الرد بطرق أخرى"(...)، وهي الوسائل التي لم تفصح السفارة عن شكلها وطبيعتها، وتركتها مبنية للمجهول، وكان الأجدر والأولى بها أن تلجأ إلى "العدالة" مثلا كطريق قانوني وصريح، لكن أن تختار "الوسائل المجهولة" فإن ذلك، يستدعي تحميل السفارة الفرنسية عاقبة مثل هذا التصرف وتحميلها مسؤولية أي مكروه قد يتعرض له مدير "الجزائر نيوز"!.
والظاهر أن سفارة "فافا" ضربت حرية التعبير والصحافة عرض الحائط، وتناست أنها ضيف بدولة ينبغي إحترامها وإحترام صحافتها مثلما ينبغي إحترام حكومتها ومسؤوليها، وهو الإحترام الذي كثيرا ما يكون غائبا، عندما يتعلق الأمر مثلا بتناول الصحافة الفرنسية للواقع الجزائري، ومن جهة أخرى فإن المسؤولين الفرنسيين يتلقون من التجريح والمسخرة ببلدهم فرنسا، على أيدي "الكنار أونشيني" على سبيل المثال، أوما يعرف بـ guignols les الذين يقلدون المسؤولين ويهينونهم ويمرغونهم في التراب بما لا يبقي أي "كرامة ولا شرف" مما تطالب به اليوم السفارة الفرنسية من الصحافة الجزائرية وقصصها الخيالية، بينما لم "تدافع" عن موظفيها ومسؤوليها في فرنسا، بدءا من شيخ الغفر مرورا بالوزراء وصولا إلى رئيس الدولة، ولم تطالب المقلدين بالإعتذار، وذلك من باب دعم حرية التعبير!.
وعندما تعتذر الصحافة الفرنسية للجزائريين على ما إقترفته من ذنوب في حقهم، بدءا بصناعة سؤال "من يقتل من؟"، وتوفير "الحماية" للهاربين والمطلوبين قضائيا، مرورا بالتحريض على الفرار من الجزائر، والتأليب على ترويع و"تجويع" الجزائر، وصولا إلى فبركة الأخبار الكاذبة وتضخيم أرقام الضحايا، مثلما فعلت قبل أسابيع وكالة الأنباء الفرنسية، و"تسريب" معلومات مزيفة ومظللة حول ملف "مرض الرئيس" وعلاجه بمستشفى فال دوغراس.. عندما تعتذر عن ذلك وغيره من الوقائع الحقيقية وليست الخيالية، وحين تعترف فرنسا وتعتذر عن جرائمها الإستعمارية، عندها فقط يمكن أن تتحدث السفارة الفرنسية بالجزائر عن شيء إسمه إعتذار حميدة عياشي او "الجزائر نيوز" أو الصحافة الجزائرية!.
المرجع
http://www.echoroukonline.com/ara/national/25597.html
ملائكة القلم وشياطين الحرية
خليفة فهيم الجزائري-صحفي جريدة بيت العرب الدولية القاهرة
يبدو أن الأستاذ الزميل أحميدة عياشي ، بروايته ملائكة وشياطين والتي لم ننتهي من قرأتها بعد على صفحات "الجزائر نيوز" ، قد كشف للرأي العام الوجه القبيح لدولة طالما أوهمت الكثير لادعائها أنها دولة الديمقراطية والقانون وحرية التعبير، بعد أن ثار القائم بالأعمال لدى سفارتها المدعو كرستوف بوشار ، وكأنه لازال يعيش في الجزائر المستعمرة حين تدخل وهدد مدير منبر إعلامي حر على خلفية كتاباته لقصص سياسية خيالية ،ونسى انه ضيف قد يصبح غير مرغوب فيه في الجزائر بلد المليون ونصف مليون شهيد الذين لقوا شهداء وهم ينظفون بلدهم الطاهرة من دنس أقدام بلده الاستعماري ، المفارقة والتي ما بعدها مفارقة وفي المفارقة طرفة إن هذا التهديد والوعيد جاء على لسان ممثل أعلى هيئة دبلوماسية لدولة القانون وحرية التعبير ، في وقت اعتذرت فيه الكثير من الدول الاستعمارية لما ألحقته بالشعوب التي كانت مستعمرة لها إلا دولة الثائر ضد الحرية كرستوف بوشار ، التي رفضت رفضا قاطعا أن تعتذر لما ارتكبته في حق شعب طيلة قرن وما يقارب لنصف القرن ويأتي اليوم الثائر ضد الحرية كرستوف بوشار ليطلب من الكاتب الجزائري أحميدة عياشي أن يعتذر لما ورد في روايته ملائكة وشياطين ، مدعيا انه أساء لبعض من موظفي سفارته بعض أقول وليس للشعب الفرنسي أليس في ذلك طرفة ؟ أليس في ذلك نية في نفس يعقوب؟
إن ما قام به القائم بالأعمال لدى السفارة الفرنسية وأقول دائما أعلى هيئة دبلوماسية تمثل بلاده ولسان حالها من تصرف وفي هذا الزمن بالذات يثبت ويؤكد على أن هذا البلد الاستعماري لا زال يكن لنا حقد دفين ولا يريد لنا خيرا ، وان كنا نحن والكثير من لهم رؤية ثاقبة ودراية نعلم كيد المستعمر البغيض نقول لقصيري النظر بأن الذئب ليس أليف أو دعوني اذكرهم بهذا المثل الشعبي الشائع عندنا الذي يقول "من يضرب الطبل لا ينسى هز كتفيه " فهذه هي الحقيقة التي غيبها الواقع شقيق الخيال ، وهذه هي حقيقة دعاة الحرية الشيطانية التي كشفتها أقلام الملائكة البريئة ، فهاهو الزميل أحميدة عياشي قد كشف لكم عن وجه من وجوه شياطين الحرية في روايته هذه ، التي يجب على كل الجزائريين الوطنيين بل وكل الجزائريين أن يقرؤها ويقرؤها ويحتفظوا بها في كل البيوت الجزائرية وان يتوارثوها نكاية بالمستعمر البغيض وصدق من قال القلم والبندقية فوهة واحدة ، وتحية وتقدير إلى ابننا وكاتبنا الأستاذ أحميدة عياشي ولا تفوتني الفرصة هنا أن أدعو كل الأوساط السياسية والإعلامية واتحاد الكتاب الجزائريين والمثقفين التدخل لأن الأمر يعني الجميع ويعني سيادة الوطن ليس دفاعا عن ابننا أحميدة عياشي فهو بريء براءة الملائكة من كل ذنب ، بل للضغط على السفارة الفرنسية الاعتذار لما صدر من القائم بأعمالها بتدخله السافر في حق منبر إعلامي جزائري حر وهو تدخل مباشر في شأن داخلي لدولة مستقلة ...
[email protected]
..................................التعليق......................................
معاكـــــ يايس احميدة العياشي
ربي يكون في عونكــــــ
انكــــ تمر بفترة ستعرف فيها الأصدقاء فعلا
لأن معضم المسؤلين سيخيبون ظنكـــ
و دلكـــ خوفا من أن تغضب عليهم سفارة فرنسا في المستقبل و تحرمهم من حلم الفيزا لهم و لعائلتهم
باركـــــــــــــ الله فيكـــ سي حميدة
و تفوه عليكـــــــ يافرنــــــــــــــــــــــــــــــــسا
السفارة الفرنسية تخاف "القصص الخيالية" وتتناسى les guignols!
2008.09.06 أ/أسامة
مدير يومية "الجزائر نيوز":احميدة عياشي السفارة الفرنسية في الجزائر، غاضبة ومنزعجة كثيرا من "الملائكة والشياطين"، وهي لا تؤمن بـ "القصص الخيالية"، ولذلك وجهت رسالة مبطنة بالتهديد والوعيد، إلى الزميل الصحفي حميدة عياشي، مدير نشر يومية "الجزائر نيوز"- وهو إستفزاز لكل الصحافيين الجزائريين - (تحذره) فيها وتطالبه في صيغة "الأمر" الواجب التنفيذ، بضرورة "الإعتذار" عن ما كتبه في عموده بالصفحة الأخيرة، والذي ترى السفارة الفرنسية بأنه "تحامل" على موظفين بها يمارسون مهامهم في الوقت الراهن!.
السفارة الفرنسية خيّل لها بأن مدير "الجزائر نيوز" إستهدف "كرامة وشرف" موظفيها، عندما أوردهم في قصصه الخيالية التي أورد فيها عشرات الأسماء من الجزائريين والأجانب، دون أن يبادر أو يتجرّأ أي منهم بإقتراف ما إقترفته السفارة الفرنسية التي من المفروض أنها هيئة رسمية، تمارس الديبلوماسية ولا تتعاطى لغة التهديد والترهيب!.
كان على السفارة الفرنسية، أن تتبع الأعراف والتقاليد المعمول بها في مثل هذه الحالات، إذا رأت أنه من الواجب "التوضيح" وتنوير الرأي العام حول "حقائق" تضمنتها قصة خيالية لا يمكن للقانون معاقبة ناقلها، فهي كالكابوس يزعج ويخيف وقد يقتل، لكن لا يمكن لوم أو تجريم الحالم حتى وإن حلم بنهاية الكون!.
السفارة الفرنسية تجاوزت القنوات الرسمية، من وزارة الخارجية ووزارة الإعلام، وسارعت إلى تبني ثقافة التعنيف والتخويف، ولم تجد ما ترد به على خيال صحفي جزائري، سوى دعوته إلى "الإعتذار" عن وقائع خيالية لا تختلف عن "الحقائق" التي يصورها فيلم بوليسي أو مسلسل إجتماعي، لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يتحرك من تشابهت أسماؤهم مع أبطال وضحايا وممثلي العرض السينمائي!.
وقد طالبت السفارة في مراسلتها، الزميل حميدة بالإعتذار، وإلا فإنها "تحتفظ بالحق في الرد بطرق أخرى"(...)، وهي الوسائل التي لم تفصح السفارة عن شكلها وطبيعتها، وتركتها مبنية للمجهول، وكان الأجدر والأولى بها أن تلجأ إلى "العدالة" مثلا كطريق قانوني وصريح، لكن أن تختار "الوسائل المجهولة" فإن ذلك، يستدعي تحميل السفارة الفرنسية عاقبة مثل هذا التصرف وتحميلها مسؤولية أي مكروه قد يتعرض له مدير "الجزائر نيوز"!.
والظاهر أن سفارة "فافا" ضربت حرية التعبير والصحافة عرض الحائط، وتناست أنها ضيف بدولة ينبغي إحترامها وإحترام صحافتها مثلما ينبغي إحترام حكومتها ومسؤوليها، وهو الإحترام الذي كثيرا ما يكون غائبا، عندما يتعلق الأمر مثلا بتناول الصحافة الفرنسية للواقع الجزائري، ومن جهة أخرى فإن المسؤولين الفرنسيين يتلقون من التجريح والمسخرة ببلدهم فرنسا، على أيدي "الكنار أونشيني" على سبيل المثال، أوما يعرف بـ guignols les الذين يقلدون المسؤولين ويهينونهم ويمرغونهم في التراب بما لا يبقي أي "كرامة ولا شرف" مما تطالب به اليوم السفارة الفرنسية من الصحافة الجزائرية وقصصها الخيالية، بينما لم "تدافع" عن موظفيها ومسؤوليها في فرنسا، بدءا من شيخ الغفر مرورا بالوزراء وصولا إلى رئيس الدولة، ولم تطالب المقلدين بالإعتذار، وذلك من باب دعم حرية التعبير!.
وعندما تعتذر الصحافة الفرنسية للجزائريين على ما إقترفته من ذنوب في حقهم، بدءا بصناعة سؤال "من يقتل من؟"، وتوفير "الحماية" للهاربين والمطلوبين قضائيا، مرورا بالتحريض على الفرار من الجزائر، والتأليب على ترويع و"تجويع" الجزائر، وصولا إلى فبركة الأخبار الكاذبة وتضخيم أرقام الضحايا، مثلما فعلت قبل أسابيع وكالة الأنباء الفرنسية، و"تسريب" معلومات مزيفة ومظللة حول ملف "مرض الرئيس" وعلاجه بمستشفى فال دوغراس.. عندما تعتذر عن ذلك وغيره من الوقائع الحقيقية وليست الخيالية، وحين تعترف فرنسا وتعتذر عن جرائمها الإستعمارية، عندها فقط يمكن أن تتحدث السفارة الفرنسية بالجزائر عن شيء إسمه إعتذار حميدة عياشي او "الجزائر نيوز" أو الصحافة الجزائرية!.
المرجع
http://www.echoroukonline.com/ara/national/25597.html
ملائكة القلم وشياطين الحرية
خليفة فهيم الجزائري-صحفي جريدة بيت العرب الدولية القاهرة
يبدو أن الأستاذ الزميل أحميدة عياشي ، بروايته ملائكة وشياطين والتي لم ننتهي من قرأتها بعد على صفحات "الجزائر نيوز" ، قد كشف للرأي العام الوجه القبيح لدولة طالما أوهمت الكثير لادعائها أنها دولة الديمقراطية والقانون وحرية التعبير، بعد أن ثار القائم بالأعمال لدى سفارتها المدعو كرستوف بوشار ، وكأنه لازال يعيش في الجزائر المستعمرة حين تدخل وهدد مدير منبر إعلامي حر على خلفية كتاباته لقصص سياسية خيالية ،ونسى انه ضيف قد يصبح غير مرغوب فيه في الجزائر بلد المليون ونصف مليون شهيد الذين لقوا شهداء وهم ينظفون بلدهم الطاهرة من دنس أقدام بلده الاستعماري ، المفارقة والتي ما بعدها مفارقة وفي المفارقة طرفة إن هذا التهديد والوعيد جاء على لسان ممثل أعلى هيئة دبلوماسية لدولة القانون وحرية التعبير ، في وقت اعتذرت فيه الكثير من الدول الاستعمارية لما ألحقته بالشعوب التي كانت مستعمرة لها إلا دولة الثائر ضد الحرية كرستوف بوشار ، التي رفضت رفضا قاطعا أن تعتذر لما ارتكبته في حق شعب طيلة قرن وما يقارب لنصف القرن ويأتي اليوم الثائر ضد الحرية كرستوف بوشار ليطلب من الكاتب الجزائري أحميدة عياشي أن يعتذر لما ورد في روايته ملائكة وشياطين ، مدعيا انه أساء لبعض من موظفي سفارته بعض أقول وليس للشعب الفرنسي أليس في ذلك طرفة ؟ أليس في ذلك نية في نفس يعقوب؟
إن ما قام به القائم بالأعمال لدى السفارة الفرنسية وأقول دائما أعلى هيئة دبلوماسية تمثل بلاده ولسان حالها من تصرف وفي هذا الزمن بالذات يثبت ويؤكد على أن هذا البلد الاستعماري لا زال يكن لنا حقد دفين ولا يريد لنا خيرا ، وان كنا نحن والكثير من لهم رؤية ثاقبة ودراية نعلم كيد المستعمر البغيض نقول لقصيري النظر بأن الذئب ليس أليف أو دعوني اذكرهم بهذا المثل الشعبي الشائع عندنا الذي يقول "من يضرب الطبل لا ينسى هز كتفيه " فهذه هي الحقيقة التي غيبها الواقع شقيق الخيال ، وهذه هي حقيقة دعاة الحرية الشيطانية التي كشفتها أقلام الملائكة البريئة ، فهاهو الزميل أحميدة عياشي قد كشف لكم عن وجه من وجوه شياطين الحرية في روايته هذه ، التي يجب على كل الجزائريين الوطنيين بل وكل الجزائريين أن يقرؤها ويقرؤها ويحتفظوا بها في كل البيوت الجزائرية وان يتوارثوها نكاية بالمستعمر البغيض وصدق من قال القلم والبندقية فوهة واحدة ، وتحية وتقدير إلى ابننا وكاتبنا الأستاذ أحميدة عياشي ولا تفوتني الفرصة هنا أن أدعو كل الأوساط السياسية والإعلامية واتحاد الكتاب الجزائريين والمثقفين التدخل لأن الأمر يعني الجميع ويعني سيادة الوطن ليس دفاعا عن ابننا أحميدة عياشي فهو بريء براءة الملائكة من كل ذنب ، بل للضغط على السفارة الفرنسية الاعتذار لما صدر من القائم بأعمالها بتدخله السافر في حق منبر إعلامي جزائري حر وهو تدخل مباشر في شأن داخلي لدولة مستقلة ...
[email protected]
..................................التعليق......................................
معاكـــــ يايس احميدة العياشي
ربي يكون في عونكــــــ
انكــــ تمر بفترة ستعرف فيها الأصدقاء فعلا
لأن معضم المسؤلين سيخيبون ظنكـــ
و دلكـــ خوفا من أن تغضب عليهم سفارة فرنسا في المستقبل و تحرمهم من حلم الفيزا لهم و لعائلتهم
باركـــــــــــــ الله فيكـــ سي حميدة
و تفوه عليكـــــــ يافرنــــــــــــــــــــــــــــــــسا
إن قرأت مايعجبك ويفيدك منِّي فاذكر الله وكبرِّه واذكرني بدعائك بظهر الغيب ؛ وإن قرأت مالا يفيدك ولا يعجبك فسبِّح الله واستغفره عني وعنك.
اذا ضاقت بك الدنيا فلا تقل : يارب عندي هم كبير
ولكن قل: يا هم لي رب كبير
ولكن قل: يا هم لي رب كبير
من مواضيعي
0 فتح مسابقة التوضيف لسنة 2010 رسميا / المعلومات و شروط الالتحاق هنا للتحميل
0 كوابل الاتصال و الأنترنت في أعماق البحار/صور/
0 كتاب 25 قصة نجاح / أنصح بتحميله / مفيـــــد جدا
0 و أخيرا وزارة الداخلـــــية تطلق موفعهـــا الاليكتروني
0 zamzar موقع يقدم خدمة تحويل ملفات powrpoint الى صور عالية الدقة
0 4155 منصب في مسابقة التوضيف في سلك الحماية المدنية لسنة 2009 /سارع لتحميل الملف
0 كوابل الاتصال و الأنترنت في أعماق البحار/صور/
0 كتاب 25 قصة نجاح / أنصح بتحميله / مفيـــــد جدا
0 و أخيرا وزارة الداخلـــــية تطلق موفعهـــا الاليكتروني
0 zamzar موقع يقدم خدمة تحويل ملفات powrpoint الى صور عالية الدقة
0 4155 منصب في مسابقة التوضيف في سلك الحماية المدنية لسنة 2009 /سارع لتحميل الملف