تسجيل الدخول

وا انا اقرأ صفحات احدي الجرائد وجدت مقالا عن جمعية دفاع عن حقوق المرأة يقولون فيه ان عمارة الحاج الأخضر تتهجم علي النساء وتدعوة للعنف ضدهم و و و والكثير الم يحن الوقت للتصدي لهاته الشلة من النسوة التي تتجاوز الحدود والتي تعتقد بوجوب المساوات مع الرجال في حين لا يجوز تساوي شخصين لا يتساوان في الحقوق والوجبات الم يقر الدين والقرأن بحق الرجل في ضرب زوجته عند الضرورة ليس الضرب المبرح . اعتقد انها شلة من النسوة التي عجزن عن ايجاد شريك حياتهن فاخترعن قصص حقوق المرأة للأنتقام من الرجل . حتي اصبحن فيما يسمين عيدهم ينددن بالرجال ويدعون لسقوط الرجل اعتقد انهم نجحو في ذالك لما نشاهده من مذلة يعاني منها الشباب الجزائري والمعزة والحقوق التي تستفيد منها المرأة .فكم من مرة نقرا عن زحف النساء علي الوضائف والحقوق الكثيرة التي صرن يتمتعن بها بسبب اللوبي الممارس من طرف جمعيات حقوق المراة والتي اعتقد ان اغلبهن لابد ان يتجهن للصلات العبادة والدين ليتعرفن علي حق جواز ضرب المرأة وليتجهن لأطباء النفس لعلهم يجدن لهن دواء شافيا لما هم فيه من عنصرية ضد الرجال .

اعتقد انه موضوع يستحق النقاش

للاسف اختاه تلك العينة من النساء اخذت تسيطر علي دواليب الحياة في المجتمع الجزائري عن طريق لوبياتها
للأسف اختاه هذا واقع معاش صرنا نعيشه بتعاسته ليس لنا اي مفر . منذ متي كانت حقوق المرأة مهضومة اعتقد ان الأسلام فصل في هذه القضية نهائيا . واعطاها كافة حقوقها لا ننفي هذا ابدا .لكن العينة التي تفسد عن العفيفات الطيبات
هي عينة مستغربة متشبعة بأفكار غربية شاذة وعنصرية جدا جدا

بإعتقادي ان لكل جنس له دوره في هده الحياة للرجل دوره كما للمرأة دورها لكن تم افساد دور المرأة الجزائرية واستغلالها ببشاعة في قضايا سياسية حتي اصبحت لغة يتشدق بها السياسيون ليكسبو المزيد والمزيد من التأييد

علي كل اينما دهبت تجد الصالح والطالح طبعا بنات بلادنا الحراير مازلنا موجودات وانا كل ثقة انهن سيقفن جنبا لجنب اخوانهم الرجال.