شاس بن قيس اليهودي في الجزائر لتحضير للانتخبات
07-02-2009, 08:33 PM
بسم الله وصلاة وسلام على رسول الله
ما ان اقتربت الانتخابات حتى انقسم الشعب بين معارض ومؤيد وهذه خالة طبيعة ولكن الشيئ الجديد في هذه المرة هو الحرب القائمة بينهم فلم تكن بهذه الحدة من قبل
ولهذا أحببت ان اروي لكم قصة شاس بن قيس اليهودي
شاس بن قيس بدأ مشروعه حين رأى مجموعة من الأوس والخزرج أعداء أمس وفرقاء أمس قد أصبحوا اخوة يعبدون ربا واحد ويقودهم رجل واحد وهو الرسول صلى الله عليه وسلم
فغاظه ماأصبح عليه الأوس والخزرج من ألفة ومحبة
فاندس الخبيث في صفوف المسلمين وبدأ يبث سمومه بينهم ويذكرهم بما كانو عليه من حروب وكذالك بالأطفال الذين يتموا والأمها ت التي تكلن وأنشد على مسامعهم الأشعارالتى تقاولوها أيام القتال
فتحركت نار الأحقاد فبدأو يتذكرون ويتفاخرون حتى وصل الأمر الى سل السيوف
ونجح الخبيث في اشعال فتيل البغضاء بين الاخوة الذين كانو قبل دقائق يتدارسون القران ويرددون أحاديث المصطفى ص
ولكن سرعان مافاحت رائحة الأحقاد فبلغت الحبيب صلى الله عليه وسلم
فنادى فيهم " يامعشر المسلمين, يامعشر المسلمين, الله الله الله ,أبدعوى الجاهلية وانا بين اظهركم أبدعوى الجاهلية بعد اذ هداكم الله الى الاسلام واكرمكم به وقطع عنكم امر الجاهلية وستنقدكم به من الكفروالف به بينكم ,ترجعون الى ما كنتم عليه من الكفر" وبهذه الكلمات البسيط العظيمة نزع الرسول صلى الله عليه وسلم فتيل الحرب الذي أشعله شاس بن قيس اليهودي
ومالبث أن ظهرة شخصية شاس في أشخاص كثيرين وهاهي اليوم تظهر في الجزائر ولكن شاس هذه المرة هي دول بكامل أجهزتها الأمنية واستخباراتية
وكلعادة لتفرق بين أبناء البلد الواحد و الدين الواحد
وهذا ما يتجلى مليا في ما يحدث في الجزائر هذه الأيام فكلا الفريقين يتعصب لرأيه ويراى أنه على حق وان الطرف الأخر خطأ حتى وصل الأمر الى الاتهام بلخيانة خاصة في هذا المنتدى رغم أن كلا الفريقين يريد مصلحة البلاد وعباد
فلمؤيدون الرئيس عبد العزيز يرون أنه هو الأجدر
أما المعارضة فلاتقبل بالعهدة الثالث ولكنها لاتطرح البديل
وكل فريق له حججه واسبابه ولكن ماغفل عليه الطرفان أن هنالك طرف ثالث همه الوحيد هو اثارة الفتنة بينهم وجرهم من الحوار الى الاتهام وسب
ونصحتي المتواضعة التي أوجهها على الأقل لأعضاء المنتدى أن يلتزموا بأداب الحوار وتجنبو هذه العبرات التى تثير الفتن كصحاب الشية وكذالك العملاء واذكرهم ونفسي بقول الله تعالى "يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقاً من الذين أوتوا الكتاب يردوكم بعد إيمانكم كافرين"
وان يعتبروا من قصة شاس اليهودي
ولهذا أحببت ان اروي لكم قصة شاس بن قيس اليهودي
شاس بن قيس بدأ مشروعه حين رأى مجموعة من الأوس والخزرج أعداء أمس وفرقاء أمس قد أصبحوا اخوة يعبدون ربا واحد ويقودهم رجل واحد وهو الرسول صلى الله عليه وسلم
فغاظه ماأصبح عليه الأوس والخزرج من ألفة ومحبة
فاندس الخبيث في صفوف المسلمين وبدأ يبث سمومه بينهم ويذكرهم بما كانو عليه من حروب وكذالك بالأطفال الذين يتموا والأمها ت التي تكلن وأنشد على مسامعهم الأشعارالتى تقاولوها أيام القتال
فتحركت نار الأحقاد فبدأو يتذكرون ويتفاخرون حتى وصل الأمر الى سل السيوف
ونجح الخبيث في اشعال فتيل البغضاء بين الاخوة الذين كانو قبل دقائق يتدارسون القران ويرددون أحاديث المصطفى ص
ولكن سرعان مافاحت رائحة الأحقاد فبلغت الحبيب صلى الله عليه وسلم
فنادى فيهم " يامعشر المسلمين, يامعشر المسلمين, الله الله الله ,أبدعوى الجاهلية وانا بين اظهركم أبدعوى الجاهلية بعد اذ هداكم الله الى الاسلام واكرمكم به وقطع عنكم امر الجاهلية وستنقدكم به من الكفروالف به بينكم ,ترجعون الى ما كنتم عليه من الكفر" وبهذه الكلمات البسيط العظيمة نزع الرسول صلى الله عليه وسلم فتيل الحرب الذي أشعله شاس بن قيس اليهودي
ومالبث أن ظهرة شخصية شاس في أشخاص كثيرين وهاهي اليوم تظهر في الجزائر ولكن شاس هذه المرة هي دول بكامل أجهزتها الأمنية واستخباراتية
وكلعادة لتفرق بين أبناء البلد الواحد و الدين الواحد
وهذا ما يتجلى مليا في ما يحدث في الجزائر هذه الأيام فكلا الفريقين يتعصب لرأيه ويراى أنه على حق وان الطرف الأخر خطأ حتى وصل الأمر الى الاتهام بلخيانة خاصة في هذا المنتدى رغم أن كلا الفريقين يريد مصلحة البلاد وعباد
فلمؤيدون الرئيس عبد العزيز يرون أنه هو الأجدر
أما المعارضة فلاتقبل بالعهدة الثالث ولكنها لاتطرح البديل
وكل فريق له حججه واسبابه ولكن ماغفل عليه الطرفان أن هنالك طرف ثالث همه الوحيد هو اثارة الفتنة بينهم وجرهم من الحوار الى الاتهام وسب
ونصحتي المتواضعة التي أوجهها على الأقل لأعضاء المنتدى أن يلتزموا بأداب الحوار وتجنبو هذه العبرات التى تثير الفتن كصحاب الشية وكذالك العملاء واذكرهم ونفسي بقول الله تعالى "يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقاً من الذين أوتوا الكتاب يردوكم بعد إيمانكم كافرين"
وان يعتبروا من قصة شاس اليهودي
فوالله ما أرجو إذا مت مسلما * على أي جنب كان في الله مصرعي
فلست بمبدٍ للعدو تخشعا * ولا جزعا إني إلى الله مرجعي " .
فلست بمبدٍ للعدو تخشعا * ولا جزعا إني إلى الله مرجعي " .









