هذا ما فعله هتلر و المسلمون باليهود الملاعين.....
13-01-2009, 03:18 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
من أقوال هتلر المأثورة :
" كان بأمكانى أحراق كل اليهود فى العالم لكنى تركت أقلية منهم ليعرف العالم لماذا أحرقتهم "
الافران الحرارية التي استخدمها هتلر لحرق النفايات [اليهود]
ان هتلر زعيم المانيا فهم حقيقه القوم , وقد ارتأى انه يجب حرق النفايات الضارة .. ونحن شامتون باليهود الاوباش ....
يهودي قدز وقد تم اعدامه من قبل رجال هتلر , وبعدها تم حرقه بالنار من اجل الحفاظ على البيئه من التلوث
من يعرف هذا الرجل
انه البطل الذي تناساه الكثيرون ... الحاج امين الحسيني
مفتي القدس
· وُلد في مدينة القدس سنة 1315هـ = 1897م.
· توفي في سنة 1394هـ = 1974م.
يعتبر من الاشخاص الذين عطلوا تهويذ القدس لأكثر من 10 سنوات
-----------------
لنتعرف على الشيخ
بعدما أصبح جليا للشخ أن اليهود يريدون تهويذ فلسطين جمع الشباب و حرض على الجهاد ضد البريطانيين و هنا تأتي المفاجئة
حيث ذهب الى ألمانيا طالبا المساعدة من هتلر قاهر اليهود
من أجل مناصرة القضية الفليسطينية و دحر أكبر كمية من اليهود في العالم مقابل تحريض المسلمين للقتال مع ألمانيا و سحق النصارى و اليهود كما قالوا و الله أعلم.
المهم اجتمع الحاج مع أكبر قيادات هتلر
و معروف عن المفتي أن هتلر طلب منه كلمة يبدا بها خطابه لشد الجميع فقال له الشيخ ...
افتتح هتلر مقاله الحماسي بقوله
المهم اجتمع الحاج مع أكبر قيادات هتلر
و معروف عن المفتي أن هتلر طلب منه كلمة يبدا بها خطابه لشد الجميع فقال له الشيخ ...
افتتح هتلر مقاله الحماسي بقوله
اقتربت الساعة وانشق القمر.
ثم الاغرب
الحاج أمين مع فرق ال أس س المسلمة
ثم تثبيث الصراع الاسلامي الصهيوني لدى الجنود المسلمين
أرجو قراءة ما كتب كعنوان للكتاب
لاحظ بعض التعاطف الذي يظهره هتلر مع نساء المسلمين
ثم صورة المفتي مع جندي مسلم من البوسنة في الجيش الألماني
جندي آخر يعلق صوره مفتي القدس
في سيرة الحاج أمين الحسيني مفتي فلسطين وجدت هذه الصور الغريبة والمعلومات الأغرب كذلك
طبعا في تلك الفترة كان هتلر يريد دعم الثوار العرب ضد أعداءه البريطانيين والفرنسيين
ونتيجة لنشاطاته اضطر الحاج أمين للهرب من فلسطين واستقر في ألمانيا النازية عده سنوات
لاحظ هنا الجنود الألمان يؤدون الصلاة جماعه
الاغرب صلاة الجنود الألمان و سط المعارك -
جندي آخر يعلق صوره مفتي القدس
في سيرة الحاج أمين الحسيني مفتي فلسطين وجدت هذه الصور الغريبة والمعلومات الأغرب كذلك
طبعا في تلك الفترة كان هتلر يريد دعم الثوار العرب ضد أعداءه البريطانيين والفرنسيين
ونتيجة لنشاطاته اضطر الحاج أمين للهرب من فلسطين واستقر في ألمانيا النازية عده سنوات
لاحظ هنا الجنود الألمان يؤدون الصلاة جماعه
الاغرب صلاة الجنود الألمان و سط المعارك -
أذن فقتل هؤلاء الحثالة من طرف الجنود الألمان كان بعقيدة و ايمان من مسلمين مؤمنين بالخطر اليهودي
فلقد عرف الشيخ أمين ان اليهود و البريطانيين يريدون احتلال فلسطين فحاول جاهدا ابادتهم قبل التجمع و حرض الجنود المسلمين ليكون قتالهم عقديا
فرحمك الله يا شيخ فلقد تسببت بإبادة معظمهم
و بقي لنا القليل لم نستطع على دحره بكل الجيوش العربية
و بقي لنا القليل لم نستطع على دحره بكل الجيوش العربية
من اقوال القائد هتلر في اليهود:
يقول كنت أعتبر اليهود مواطنين لهم ما لنا وعليهم ما علينا,ولكن اختلاطي بأعداء السامية من مفكرين وساسة جعلني أشد تحفظاً في الحكم على أعداء اليهود,وما لبثت أن وجدت في أعداء المعنيين بالمسألة اليهودية بعد أن لمست بنفسي تكتل الإسرائيليين وتجمعهم في حي واحد من أحياء فينا,ومحافظتهم الشديدة على تقاليدهم وعادتهم وطقوسهم.
يقول كنت أعتبر اليهود مواطنين لهم ما لنا وعليهم ما علينا,ولكن اختلاطي بأعداء السامية من مفكرين وساسة جعلني أشد تحفظاً في الحكم على أعداء اليهود,وما لبثت أن وجدت في أعداء المعنيين بالمسألة اليهودية بعد أن لمست بنفسي تكتل الإسرائيليين وتجمعهم في حي واحد من أحياء فينا,ومحافظتهم الشديدة على تقاليدهم وعادتهم وطقوسهم.
وقد زاد في اهتمامي, بمسألة ظهور الحركة الصهيونية وانقسام يهود فينا إلى فئتين:فئة تحبذ الحركة الجديدة وتدعو لها,وفئة تشجبها.
وقد أطلق خصوم الصهيونية على أنفسهم اسم((اليهود الأحرار))إلا أن انقسامهم هذا لم يؤثر في التضامن القائم بينهم مما حملني على الاعتقاد أن انقسامهم مصطنع وأنهم يلعبون لعبتهم,لا في النمسا فحسب,بل في العالم كله.
وقد أطلق خصوم الصهيونية على أنفسهم اسم((اليهود الأحرار))إلا أن انقسامهم هذا لم يؤثر في التضامن القائم بينهم مما حملني على الاعتقاد أن انقسامهم مصطنع وأنهم يلعبون لعبتهم,لا في النمسا فحسب,بل في العالم كله.
ومن اقواله ايضا :
يقول هتلر : لقد اكتشفت مع الأيام أنه ما من فعلٍ مغايرٍ للأخلاق, وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يداً فيها .
يقول هتلر : كلُّ طهارةٍ يدّعيها اليهود , هي ذات طابعٍ خاص , فبُعدُهم عن النظافة البعد كله أمرٌ يصدم النظر منذ أن تقع العين على يهودي , وقد اضطررت لسدِّ أنفي في كلِّ مرّةٍ ألتقي أحد لابسي القفطان , لأنَّ الرائحة التي تنبعث من أردانهم تنمُّ عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون , ولكن قذارتهم المادية ليست شيئاً مذكوراً بالنسبة إلى قذارة نفوسهم .
يتبع ان شاء الله
