الحك بعيداً عن موقع اللسع
20-06-2007, 11:11 AM
الحك بعيداً عن موضع اللسع
.الفتن : تبدأ كالقطر, تتراكم كالقطر. تشكل جداول . ،، الجداول , تلتقي في سواقي, السواقي تصبح انهارا لتنتهي الى سيول طوفانية عارمة ، وما الاقتتال والتفجيرات،، الحرائق والحواجز المزيفة. ,الا المرحلة التي تنضج فيها عثرات الامة, و تتظافر نهاياتها لتتجلى في عرضها الأخير. فتصبح عنوة ذات عنوان سياسي, يصادرونه الساسة و يحتكرونه, بعناد وأبوية .. يدعون امتلاكهم للاكسيرالسحري الذي يختزل تناقضات الأمة تحت تسميات يوظفونها حسب الاهواء. ,, والمصالح الآنية المقيدة باملاءات الاستحقاقات الانتخابية.
فلا تنفروا للفتنة في تجليها الأخير. لأنها تكون قد تحصنت بثنائية ، الظلم والإنتقام,, الفعل ورد الفعل. بل ترقبوها في طورها الجنيني ،
فتعالوا نرصد اعاصير الشتاء القادم من تراكم غيم الحاضر حتى وان كان الحاضر : موسم ربيع
فإذا ابتنى شخص سكنا من ثلاثة طوابق,,, للسكن .وآخراً للاصطياف,,ثم حشر ملفا ً مع الملفات ودعمه بالشفاعات وحصل على سكن اجتماعي. فحرم منه عازب على مشارف الأربعين. وعانس تتقطعها أنصال ما بعد الثلاثين. فاعلموا أن الفتنة مؤجلة ,,,,, الى حين,,, والطوفان معلق الى اجل مسمى .وإذا توظف الزوج والزوجة . و توظفت بنت ,, وبعدها احد الأ بناء,,. ثم إمتدت أيديهم إلى كشك موجه للشباب العاطل. فاعلموا أن صبر العاطل سيتمدد كالمطاط,,, وينقطع كالمطاط,,, ويوجع إذا انقطع كالمطاط كذالك.
واذا أبٌ حصن ابنته بالحجاب, والخمار,, وعمرة,, في العشر الأواخر من رمضان... وأقراص مضغوطة لعمرو خالد وغير عمرو خالد . ثم افرغ على نجله فيضاً من وسائل الإغراء ودعمه بلوازم الدنجوانات : مصاريف وسيارة , نقال ,واستوديو في عمارة,,, وأتبع هذا كله بإبتسامة و نظرات اعجاب لفحولة الإبن التي هي إمتداد لفحولته هو .
فيجمع تحت سقف واحد بنت بتول ونجل فاسق مريول و يشكل بذلك جملة فعلية يكون هو دائما فاعلاً فيها غير مفعول به
فليعلم ولنعلم ان الكازمات سيعاد بناؤها وأن الحواجز المزيفة قرار قضائي صادر لكنه موقوف التنفيد
وإذا بلغ الشاب مبلغ الرجال واحتقن الشبق بداخله كالحمم وتدافعت نزواته ورامت الخروج من أتونها كالحمم,,, كذلك
فطرق أبواب الحلال فصدت في وجهه وكانت مرجعية الصد والرفظ:, مادية جاهلية., لعدم توفر مواصفات العريس الفارس : الرصيد,, الوظيفة , ,السكن,,,, وبعد الصد يلجأ لأبواب الحرام يلجها, فيصدثانية من نفس الجوقة هاته المرة باسم ,,, الورع والدين ,, الفظيلة ,, واليقين ... مرجعيةتخالف الأولىفي الأصول والفروع . لكنهما يلتقيان في ذبح فطرة الإنسان وخنق ما أودعه فيه الديان . ثم اذا رام المنافذ الإفتراضية,, التعويضية,,!( السمعي البصري) قعى له في الطريق أوصياء يمنعون عنه الشيطان والغواية ويهدونه رغماً عنه ( بلا أمو )سبيل الرشد والهداية
فلنعلم جميعاً ان الحمم الشبقية ان منعت عنهاالمخارج ستجد حتما بدائل تعويضية تكون كارثيتها وتدميريتها اكبر من لو أنهاصرفت في الحرا م والإفتراض مجتمعين.
وإذا اخترقت الليبيرالية حدودنا ونزلت علينا ككتاب من السماء وتبنتها فعالياتنا بشكل إ نتقائي يأخدون منها ما يحقق المكاسب ويدعون ما يترتب عن المكاسب من التزامات كالضرائب مثلاً. فتلتقي بهجينية . المكسبية القادمة من الغرب بالعشائرية المنبعثة من صميم موروثنا اقتران لقيط يحقق المستثمر فوائد الليبيرالية ويتحصن عن واجباتها بمد اليد للعشيرةالمنبثة في دواليب الدولة يتحور بها منظومة الواجبات ويقتسم معهاريع المكتسبات.فلنعلم جميعا أن أرضنا لازالت حبلى بالحمم وان مآقينا لازالت مؤهلة للدموع .
ابن فتاح حسن
.الفتن : تبدأ كالقطر, تتراكم كالقطر. تشكل جداول . ،، الجداول , تلتقي في سواقي, السواقي تصبح انهارا لتنتهي الى سيول طوفانية عارمة ، وما الاقتتال والتفجيرات،، الحرائق والحواجز المزيفة. ,الا المرحلة التي تنضج فيها عثرات الامة, و تتظافر نهاياتها لتتجلى في عرضها الأخير. فتصبح عنوة ذات عنوان سياسي, يصادرونه الساسة و يحتكرونه, بعناد وأبوية .. يدعون امتلاكهم للاكسيرالسحري الذي يختزل تناقضات الأمة تحت تسميات يوظفونها حسب الاهواء. ,, والمصالح الآنية المقيدة باملاءات الاستحقاقات الانتخابية.
فلا تنفروا للفتنة في تجليها الأخير. لأنها تكون قد تحصنت بثنائية ، الظلم والإنتقام,, الفعل ورد الفعل. بل ترقبوها في طورها الجنيني ،
فتعالوا نرصد اعاصير الشتاء القادم من تراكم غيم الحاضر حتى وان كان الحاضر : موسم ربيع
فإذا ابتنى شخص سكنا من ثلاثة طوابق,,, للسكن .وآخراً للاصطياف,,ثم حشر ملفا ً مع الملفات ودعمه بالشفاعات وحصل على سكن اجتماعي. فحرم منه عازب على مشارف الأربعين. وعانس تتقطعها أنصال ما بعد الثلاثين. فاعلموا أن الفتنة مؤجلة ,,,,, الى حين,,, والطوفان معلق الى اجل مسمى .وإذا توظف الزوج والزوجة . و توظفت بنت ,, وبعدها احد الأ بناء,,. ثم إمتدت أيديهم إلى كشك موجه للشباب العاطل. فاعلموا أن صبر العاطل سيتمدد كالمطاط,,, وينقطع كالمطاط,,, ويوجع إذا انقطع كالمطاط كذالك.
واذا أبٌ حصن ابنته بالحجاب, والخمار,, وعمرة,, في العشر الأواخر من رمضان... وأقراص مضغوطة لعمرو خالد وغير عمرو خالد . ثم افرغ على نجله فيضاً من وسائل الإغراء ودعمه بلوازم الدنجوانات : مصاريف وسيارة , نقال ,واستوديو في عمارة,,, وأتبع هذا كله بإبتسامة و نظرات اعجاب لفحولة الإبن التي هي إمتداد لفحولته هو .
فيجمع تحت سقف واحد بنت بتول ونجل فاسق مريول و يشكل بذلك جملة فعلية يكون هو دائما فاعلاً فيها غير مفعول به
فليعلم ولنعلم ان الكازمات سيعاد بناؤها وأن الحواجز المزيفة قرار قضائي صادر لكنه موقوف التنفيد
وإذا بلغ الشاب مبلغ الرجال واحتقن الشبق بداخله كالحمم وتدافعت نزواته ورامت الخروج من أتونها كالحمم,,, كذلك
فطرق أبواب الحلال فصدت في وجهه وكانت مرجعية الصد والرفظ:, مادية جاهلية., لعدم توفر مواصفات العريس الفارس : الرصيد,, الوظيفة , ,السكن,,,, وبعد الصد يلجأ لأبواب الحرام يلجها, فيصدثانية من نفس الجوقة هاته المرة باسم ,,, الورع والدين ,, الفظيلة ,, واليقين ... مرجعيةتخالف الأولىفي الأصول والفروع . لكنهما يلتقيان في ذبح فطرة الإنسان وخنق ما أودعه فيه الديان . ثم اذا رام المنافذ الإفتراضية,, التعويضية,,!( السمعي البصري) قعى له في الطريق أوصياء يمنعون عنه الشيطان والغواية ويهدونه رغماً عنه ( بلا أمو )سبيل الرشد والهداية
فلنعلم جميعاً ان الحمم الشبقية ان منعت عنهاالمخارج ستجد حتما بدائل تعويضية تكون كارثيتها وتدميريتها اكبر من لو أنهاصرفت في الحرا م والإفتراض مجتمعين.
وإذا اخترقت الليبيرالية حدودنا ونزلت علينا ككتاب من السماء وتبنتها فعالياتنا بشكل إ نتقائي يأخدون منها ما يحقق المكاسب ويدعون ما يترتب عن المكاسب من التزامات كالضرائب مثلاً. فتلتقي بهجينية . المكسبية القادمة من الغرب بالعشائرية المنبعثة من صميم موروثنا اقتران لقيط يحقق المستثمر فوائد الليبيرالية ويتحصن عن واجباتها بمد اليد للعشيرةالمنبثة في دواليب الدولة يتحور بها منظومة الواجبات ويقتسم معهاريع المكتسبات.فلنعلم جميعا أن أرضنا لازالت حبلى بالحمم وان مآقينا لازالت مؤهلة للدموع .
ابن فتاح حسن








