تسجيل الدخول

إتجه أكثر من مليار مسلم اليوم إلى المسجد بهدف آداء صلاة الجمعة بما حملته من معاني طاعة لله وخشوع كجانب روحاني ولما تحمله من تعاطف وحب فيما بين المسلمين كجانب حب وتقدير ومعرفة وتنوير للعقل وإضافة معارف كجانب دنوي. هذا في رأي ما إتجه إليه كافة المسلمين. إلا ما وجدناه اليوم في جمعاتنا فوجدنا خطابات لا ؟ عذرا إقصد خطبات سياسية تجعل المتمعن فيها يضن أن الدي ليس المعاملة ... أو الدين الأخلاق ....أو الدين ..........كما قال حبيبنا المصطفى إنما الدين الإنتخاب. لكن السؤال اليوم ما هو الهدف من رفع نسبة التصويت إذا كانت السلطة وأشخاصها يعلمون جيدا أن الشعب قد ملا من هذه المسرحيات المدبلجة وسميتها هكذا لطول حلقاتها وأصبح المتتبع لها لا يجد لها نهاية . وإلا متى ونحن نستهزأبأنفسنا ونسخر منها وندخل عفوا أو نشاهد هذه السخاف .....؟