تسجيل الدخول

-المجلس العالمي للذهب ،صنف الجزائرفي المرتبة ال21، ضمن التصنيف العالمي الرسمي للدول المالكة للذهب،...الذي يضم 107 دولة حسب التقرير الاخير لهذه المنظمة ، التي تتخذ من لندن مقرا لها، والذي صدر هذا اليوم الثلاثاء.

-بكمية من الذهب ، مقدرة ب173.6 طن من الذهب لغاية ديسمبر 2008 ،..اي استطاعت الجزائر التقدم من المرتبة 23 الى المرتبة 21 من بين 107 دولة ،....حسب ارقام المجلس العالمي للذهب فان ،التقدير تم بناءا على الاحصائيات المالية ،لصندوق النقد الدولي fmi ،.

- التقرير، يوضح ايضا ان احتياطات الجزائر من الذهب تمثل 3.6 بالمئة، من الاحتياط العالمي،...(وتتمثل في ممتلكات البنك المركزي من عملة صعبة ، وذهب ، وودائع...)
- للاشارة ، الاحتياط العالمي للذهب قدر في نهاية 2008 بحوالي 26.7 الف طن..وتاتي على راس قائمة المالكين :
01- الولايات المتحدة الامريكية بحوالي 8133 طن.
02-ألمانيا بحوالي 3412طن
03- صندوق النقد الدولي fmi بحوالي 3217 طن.
.
.
17- لبنان بحوالي 286.8 طن.
.
.
21- الجزائر بحوالي 173.6 طن.
.
.
28- جمهورية جنوب افريقيا بحوالي124.7 طن.

*منقول عن جريدة الوطن

- هههههه...والله كنت انتظر في رد...من هذا النوع بالضبط؟؟
- حتى "ارتفاع "، اسعار النفط كان بفضل حكمته ،...وهطول الامطار ايضا بفضل تقواه وحكمته ،....
- ما بال حكمة فخامته في مسالة "الفقر" ،والبؤس الاجتماعي ،والحرقة ،....الخ

- لم نرى له حكمة فيما يخص مسألة "المسألة الامنية"....وخاصة الحكمة في مسألة الفساد وسيطرة المافيا .....،
- لكن اين حكمته في مسالة البطاطا ب100دج عشية الانتخابات ؟؟

صدق القدافي يوم قال :الجزائر هي أغنى دولة في العالم لأنها مند 1963 ومسؤولون يسرقون في أموال الدولة ومزال مخلصوهمش
سلام

هذه النكتة عن القذافي كثيرا ما سمعناها.....حتى لنكاد نصدقها بالفعل ،من جراء درجة "مصداقيتها" وتعبيرها عن حال الجزائر...من 26 مليار الى فضائح بلانهاية من كوسيدار وبي سي ار....والخليفة ، واوراسكوم واسميدال....وهذه البداية ومازال مازال.....؟؟

- ما اريد الاشارة اليه هو : في عهدتي بوتفليقة السابقتين ، ونتيجة لارتفاع اسعار النفط(وليس لشئ آخر...من مثل خطط او سياسات اقتصادية)... الجزائر تمكنت من تحصيل ، مداخيل تقدر:
300.000.000.000دولار(300مليار دولار=مجموع مداخيل الجزائر من 1962 الى غايةسنة2000م) ، خلال عشر سنوات ،فقط.

- الجزائر صرفت منها خلال عشر سنوات فقط(العهدتين) حوالي 140 مليار دولار(ومع ذالك لم يظهر لها أثر على الشعب الجزائري، باستثناء ال40 مليار التي سددت بها الديون الخارجية ) ، وبقيت منها حوالي 160 مليار دولار....واجتمال ان تتمكن الجزائر من تحصيل 100مليار دولار على الاقل خلال العهدة الثالثة (الخماسية القادمة)

- لكن الخبراء يؤكدون ان الاستمرارية في السياسة التي ينتهجها بوتفليقة حاليا وبهذا الريثم يعني اننا سنأتي عليها الى لآخر فلس خلال مدة لا تزيد عن سنتين( اي سنجد انفسنا مرة اخرى على الحديدة بداية من 2011م، ان لم يتم تغيير السياسات ،......)

قد أتفق و أختلف معك. فانفاق الدولة على المشاريع لم يتوقف حتى في سنين زروال. أتذكر الكثير الكثير من المقاولين يترحمون على سنة 95 أين كانت سنة خير عليهم بسبب المشاريع التي أعطيت لهم. و حتى التجار انتعشت تجارتهم تلك السنة حسب ما كنت اسمع من المحاسبين.
جميل أنك ذكرت مسألة الاولويات. فبوتفليقة أخذ المال العام و صرّفه من خلال ادارة يعلم فسادها و أن أغلب الاموال ستنهب. فلماذا لم يفكر مرتين قبل ذلك؟
كان عليه أن يستثمر جزء كبير من المال في محاربة الرشوة. و لا أقول الرشوة على أعلى المستويات لأن ذلك صعب و لكن على المستوى الذي يحسه المواطن؟
إصلاح و تطوير الادارة كان أولوية قبل البدأ في أي شيء. كيف لادارة تمشيء بطريقة بيروقراطية قديمة جدا موروثة عن الاستعمار أن تواكب العصر؟
كيف يطلب من شركة اعمار الاماراتية في ملف بيروقراطي شهادة ميلاد صاحب الشركة الذي هو الشيخ محمد بن راشد أمير دبي نفسه؟