تسجيل الدخول

جاء في صحيفة الشروق ليوم 01/07/2007 خبر تكذيب وفاة الموثق رحال . السؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح هو : كيف تكتب صحفية خبراً ليس صحيحاً من أين جاءت به ؟
-نفهم لو كان مقلباً لضرب مصدقية الصحيفة
-نفهم لو كانت حيلة للإضرار بالصحفية ناقلة الخبر
لكن ما لا نفهمم إذا بقيت هذه التساؤلات بدون أجوبة من الصحفيين

السلام عليكم

شكرا الأخت عايدة على "لفت الانتباه"، الى هذا الموضوع وتبقى تساؤلاتك، مهمة جدا،اين الحقيقة؟وماذا وراء الخبر؟واين صحافيو الشروق؟(نورونا؟)

السلام عليم ورحمة الله

صحافيو الشروق لن يلتفتوا الى هذا الحدث الذي لو حدث في دولة أخرى لتدخلت وزارة الإعلام و وزارة الداخلية و العدل و أهل المعني و أقاموا الدنيا على الصحيفة قبل الصحفية ،لست أدري أهذا إحتراف أم هواية من وراء الخبر يا ترى :
1-أهل المعني لإرجاعه الى دائرة الضوء للنظر الى حالة الصحية . بعلم الصحفية أو أنها تجهل المقلب
2-دوائر تريد لقضية الخليفة أن تطفو على السطح مرة أخرى .

الخبر عند الصحفية صاحبة الخبر.

اصبح كل شيء يخضع للتجاره وبيع اكبر عدد من النسخ

وزارة العدل نفت موته فهو حي لكن يعاني بعض الأمراض الخطيرة مثل سرطان في الدماغ والكولون نسأل الله له الشفاء

السلام عليكم

مات السيد الموثق رحال أو لم يمت
إن مات نسأل الله له المغفرة
إن ما زال حيا يرزق أطال الله في عمره

الخبر المراد نشره و حسب مافهمت هو : أين وصلت قضية خليفة بنك ؟؟؟

يا أخي أنا لا ألوم جريدة الشروق على الخطأ الكارثي الذي حدث تيف تيف في هذا البلاد، هم في الجزائر فلا يجب أن تلوم أيا كان فهي بلاد الكوارث والأخطاء القاتلة -بلاد ميكي-
لكن ما يدمي القلب حقا هو مهاجمة هذه الجريدة الغراء لأخطاء غيرها ومتابعتها لعورات باقي الجزائريين ونست بذلك أنه:

إذا أردت أن تحيا سليما من الأذى .... حظك موفور وعرضـــك صين
لسانك لاتذكر عورات امــــــرىء ....... كلك عورات وللناس ألـســـن
وعينــك إن أبدأت لك المعايــــبا........ دعها وقل ياعين للناس أعيـن


تجدها لا تدع فرصة تمر إلا وتذكر عيوب اليتيمة كما أسموها، شكل المذيعة، خطأ الصحفي، .... لم يتركوا لا وزيرا ولا مسؤولا ولاحتى متسولا إلا وأبدعوا في انتقاده وفضحه كما يقولون ونسوا أنفسهم... صدقوني ان قلت أنني تمنيت أن أقرأ مقالا للشروق الغراء دون أن أكتشف أخطاء كارثية سواء من حيث البناء اللغوي أو من حيث الحقائق التي ينقلها (رغم محدودية ثقافتي في كل شيء)، قد يقول قائل دعك منها اذن فأقول أنها -أي الشروق- أصبحت وسيلة تسلية بعد أن صدقت كثيرا مقولتهم المضحكة (رأيكم خطأ يحتما الصواب ورأينا صواب يحتمل الخطأ) وأريد أن أعدلها قليلا فأقول بل رأينا صواب يحتمل الخطأ ورأيكم خطأ قد يحتمل أحيانا الصواب. وما الصدمة الأخيرة إلا خير دليل على ما أقول كيف بالله عليكم يقتلون رجلا ما زال حيا ليس هذا فقط بل يدعون أنه أخرج من السجن قبل يومين من ذلك، والله العظيم فكرت في كل الاحتمالات ولم أجد أي احتمال يفسر هذا الخطأ كيف يحدث هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هو صعب أن تتأكد من وفاة رجل؟؟ لو كلفوني بهذه المهمة لذهبت مباشرة أو اتصلت ببيته للتحري الأمر سهل فكيف بهذا الخطأ، ينتقدون الوزراء ويقولون أنه لو حدث هذا في بلد يحترم نفسه لأعلن وزير كذا وكذا استقالته مباشرة وأنا أقول لو حدث خطأ كهذا في جريدة تحترم نفسها لما اكتفى مديرها بالاستقالة فقط بل لاستقال كل من يعمل فيها ولتم تحويل نشاطها إلى بيع البطاطا مثلا فهذا أنسب للذين ينسوا عيوبهم ويتتبعون عورات الناس،لقد أثلج صدري رد وزارة الدفاع ذلك الرد المخزي الذي أرغمت الغروب على كتابته، وأنا أتساءل الآن هل سترغم الغروب على كتابة هذا الرد ....

رأينا خطأ قد يحتمل أحيانا الصواب ورأيكم صواب يحتمل الخطأ

ألاخوة الاضاء السلام عليكم و رحمة الله..
بعض الاخوة -سامحهم الله-يجعلون من الحبة قبة ومن الحمل جمل..فيهولون بعض الهنات التي تقع فيها كل صحف الدنيا و ينسجون على داك المنوال لحاجة في نفس يعقوب و لأغراض منحطة بعيدة عن النقد الموضوعي كما فعل- او فعلت- المسمى عقربScorpion حيث نفث لدغات عقربية مسمومة؟؟؟
يا أخي لمادا تحاول الاصطياد في المياه العكرة..الجريدة نشرت خبرا عن وفاة الموثق رحال- شفاه الله و أطال في عمره-وقد تبين ان موثقا آخر اسمه رحال قد توفي فعلا رحمه الله لكنه ليس الموثق رحال المتهم في قضية الخليفة..الخبر نزل حوالي الساعة الخامسة مساء و قد اكده دفاع المتهم لأن الموثق رحال مصاب للأسف بسرطانين و يوجد في مرضية خطيرة جدا مند دخوله السجن ولدا فبمجرد نزول خبر وفاة الموثق رحال تبادر الى الدهن الموثق المريض المسجون حتى عائلته سقط عندها الخبر و لم تتأكدمنه الا في الغد...
وقد سارعت الجريدة الى تصحيح الخبر بكل شجاعة و ثقة..و هو أمر عادي جدا يحدث في كل صحف الدنيا..مثلا الصحف ألأمريكية و الغربية عموما نشرت اكثر من مرة وفاة او مقتل اسامة بن لادن..و لكن هدا الاخير يكدبهم بأشرطته السمعية البصرية..وقبله كانت الصحف الفرنسية في الثمانينات نشرت كلها خبر وفاة المنضل اليساري العنيف’’الارهابي’’ كارلوس ثم تبين ان حي يرزق في السودان و قد اعتقلته المصالح الفرنسية و هو موقوف في فرنسا الى اليوم,,و القائمة طويلة..
ادن يا سي الثعلب..دهبتلك هده المرة .. نصيحتي..ألعب غيرها فقنا بيك و عارفينك من تكون..لا تدعنا نكشف المستور..
تحياتي...